logo
مهدداً ترامب وماسك وآخرين.. تنظيم "القاعدة" يدعو لـ"اغتيال قادة" بالمنطقة

مهدداً ترامب وماسك وآخرين.. تنظيم "القاعدة" يدعو لـ"اغتيال قادة" بالمنطقة

شفق نيوزمنذ 13 ساعات

شفق نيوز/ دعا زعيم جناح تنظيم "القاعدة" في اليمن، سعد بن عاطف العولقي، يوم السبت، إلى "اغتيال قادة" في المنطقة بسبب الحرب بقطاع غزة، فيما هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك للسبب نفسه.
يأتي ذلك في أول رسالة مصورة له منذ تولى قيادة التنظيم في اليمن العام الماضي. وتضمنت رسالة العولقي، التي استمرت لنصف ساعة ونشرها أنصار تنظيم "القاعدة" في شبه الجزيرة العربية، دعوات للذئاب المنفردة "لاغتيال قادة في المنطقة بسبب الحرب التي دمرت غزة".
وظهرت في مقطع خطاب العولقي صور لترامب وماسك ونائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيجسيث، كما تضمن صورا لشعارات شركات ماسك، ومن بينها شركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا.
وأضاف العولقي: "ليست هناك خطوط حمراء بعد ما حدث ويحدث لشعبنا في غزة. المعاملة بالمثل باتت مشروعة".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل وإصابة فلسطينيين برصاص إسرائيلي قرب مركز مساعدات في غزة
مقتل وإصابة فلسطينيين برصاص إسرائيلي قرب مركز مساعدات في غزة

شفق نيوز

timeمنذ 33 دقائق

  • شفق نيوز

مقتل وإصابة فلسطينيين برصاص إسرائيلي قرب مركز مساعدات في غزة

شفق نيوز/ أفادت وسائل إعلام فلسطينية، يوم الأحد، بمقتل وإصابة عدد من الأشخاص بنيران الجيش الإسرائيلي بالقرب من مركز توزيع المساعدات الأمريكي غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة. ونقلت وسائل الإعلام عن مصدر طبي في مستشفى ناصر في مدينة خان يونس، قوله إن القتلى والمصابين كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات إنسانية في المنطقة المخصصة للتوزيع. وكانت مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة قد قالت، أمس السبت، إنها لم تتمكن من توزيع أي مساعدات إنسانية تزامناً مع ثاني أيام عيد الأضحى، بسبب "تهديدات مباشرة" من حركة حماس ضد عملياتها، وفق ما نقلته وكالة "رويترز". وأضافت في بيان "هذه التهديدات حالت دون مواصلة العمل اليوم دون تعريض أرواح الأبرياء للخطر. لن تتراجع مؤسسة غزة الإنسانية. سنظل ملتزمين بتقديم المساعدات في إطار من السلامة والأمن والاستقرار. نعمل بنشاط على تكييف عملياتنا للتغلب على هذه التهديدات، ونعتزم استئناف عمليات التوزيع دون تأخير". ويوم الجمعة الماضي، أعلنت "غزة الإنسانية" إغلاق جميع مواقع توزيع المساعدات التابعة لها، وحثت المؤسسة السكان على الابتعاد عن هذه المواقع "حفاظاً على سلامتهم".

"الغارديان": الدول الأوروبية لا تنوي الاعتراف بفلسطين كدولة
"الغارديان": الدول الأوروبية لا تنوي الاعتراف بفلسطين كدولة

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

"الغارديان": الدول الأوروبية لا تنوي الاعتراف بفلسطين كدولة

شفق نيوز/ كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن العديد من الدول الأوروبية لا تنوي الاعتراف بفلسطين كدولة في المؤتمر المزمع عقده خلال الأسبوع المقبل. ونقلت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية قولها إن بريطانيا وفرنسا وعدداً من الدول الأوروبية لا تخطط للاعتراف الرسمي بدولة فلسطين خلال المؤتمر المزمع عقده في الفترة بين 17 و20 حزيران/ يونيو الجاري، مفضلة اتباع نهج تدريجي، وتجاهل الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة والضفة الغربية، التي تعاني تحت وطأة الحصار والاحتلال والعنف المستمر. ويُعتبر هذا التراجع في الأهداف السياسية للمؤتمر خطوة واضحة عن الخطط الأصلية، التي كانت تتجه نحو إصدار إعلان مشترك من عدة دول، من بينها فرنسا وبريطانيا، للاعتراف بفلسطين، في خطوة رمزية تهدف إلى كسر الجمود السياسي وتحقيق حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني الذي يعيش تحت الاحتلال لأكثر من سبعة عقود. وعلى الرغم من تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي وصف فيها الاعتراف بفلسطين بأنه "واجب أخلاقي"، فإن مسؤولين فرنسيين طمأنوا نظراءهم الإسرائيليين بأن المؤتمر لن يشهد إعلاناً رسمياً بهذا الشأن، مما يعكس تأثير الضغوط الإسرائيلية على الحكومات الغربية وقدرتها على توجيه السياسات، حتى في المسائل المتعلقة بالقانون الدولي وحقوق الإنسان. وفي الوقت الراهن، أصبح الاعتراف مشروطاً بعدة متطلبات سياسية وأمنية تُستخدم كأسباب لتأجيل الخطوة، مثل وقف إطلاق النار في غزة، وتشكيل حكومة فلسطينية "مقبولة"، واستبعاد حركة حماس، وهي شروط تُحمل الاحتلال مسؤولية أقل وتلقي العبء على الضحية. يجدر بالذكر أن فرنسا والسعودية شكّلتا فرق عمل مشتركة لوضع إطار لحل الدولتين، إلا أن مشاركة إسرائيل في الاجتماعات التحضيرية تثير التساؤلات، خاصة مع استمرار حكومة نتنياهو في بناء المستوطنات، وتصعيد القمع ضد الفلسطينيين، ورفضها الصريح لحل الدولتين. كما صادقت إسرائيل مؤخراً على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، في أكبر توسع استيطاني خلال عقود، ووصف وزير دفاعها هذه الخطوة بأنها "إستراتيجية" لمنع قيام دولة فلسطينية، مما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والشرعية الدولية. من جانبه، وصف السفير الإسرائيلي في باريس مبادرة ماكرون بأنها "كارثية"، معبراً بوضوح عن رفض إسرائيل لأي مسار يؤدي إلى إنهاء الاحتلال. أما بريطانيا، فتشترط ضمن مخرجات المؤتمر وجود ضمانات واضحة لتشكيل حكومة فلسطينية لا تشمل حماس، وهي نقطة تتوافق عليها بعض الخطط العربية الحديثة التي قد تستبعد الحركة من إدارة غزة. ويشهد البرلمان البريطاني تأييداً متزايداً من نواب حزب المحافظين للاعتراف بفلسطين، من بينهم المدعي العام السابق السير جيريمي رايت، مما يعكس تغيراً في الرأي السياسي داخل المؤسسة التشريعية. وفي ظل اعتراف عدد من الدول الأوروبية، مثل أيرلندا وإسبانيا والنرويج، بدولة فلسطين، تتزايد الضغوط على الحكومات الغربية، بما في ذلك المملكة المتحدة، لاتخاذ خطوات عملية تتجاوز الكلمات الرمزية. ومع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة وحرمان الفلسطينيين من أبسط حقوقهم، تكشف مواقف بعض العواصم الغربية هشاشة التزامها بالقيم الإنسانية، وتناقضاً صارخاً بين خطاب السلام والدعم الضمني للاحتلال.

تبادل "لكمات" داخل البيت الأبيض بسبب تكتيكات ماسك "الوحشية"
تبادل "لكمات" داخل البيت الأبيض بسبب تكتيكات ماسك "الوحشية"

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

تبادل "لكمات" داخل البيت الأبيض بسبب تكتيكات ماسك "الوحشية"

شفق نيوز/ كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، يوم الأحد، عن مشاجرة بالأيدي اندلعت بين وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، ورجل الأعمال إيلون ماسك، في البيت الأبيض خلال شهر نيسان/ أبريل الماضي، بسبب تكتيكات ماسك "الوحشية". ونقلت الصحيفة عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قوله إن ماسك وبيسنت تبادلا اللكمات بسبب "تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الإيديولوجية مع قاعدة (لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى)، في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس". ومع ذلك، و"رغم التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه، ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك". وفي 2 نيسان/ أبريل الماضي، عندما طرح ترامب "الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة إكس للتعبير عن استيائه منها، بينما في الخاص، قدم ماسك نداءات شخصية لترامب لعكس الرسوم الجمركية. ولم يمتثل ترامب، ولم يتراجع إلا بعد أيام من انخفاض حاد في أسواق السندات". وفي منتصف نيسان/ أبريل، أدت الخلافات حول تفضيلاتهما لمفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة إلى تبادل اللكمات بين ماسك وبيسنت. وبعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان، تبادل الإهانات، ودفع ماسك كتفه في قفص بيسنت الصدري، ورد بيسنت بضربه ووصفه بـ"محتال". ووفقاً لبانون، تدخل عدة حاضرين لفض الشجار. وفي وقت لاحق، علق ترامب على الحادث، قائلاً: "هذا كثير جداً".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store