
رويترز: ترامب أخبر زيلينسكي وقادة حلف الأطلسي أن بوتين لا يريد وقف إطلاق نار ويفضل اتفاقا شاملا لإنهاء الحرب
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 27 دقائق
- اليمن الآن
أوليانوف: لروسيا الحق في الحصول على ضمانات أمنية كما تطالب أوكرانيا
أكد مندوب روسيا لدى المنظمات الدولية في فيينا ميخائيل أوليانوف أن لروسيا الحق الكامل في الحصول على ضمانات أمنية فعالة، تماما كما تطالب أوكرانيا بذلك حاليا. وكتب أوليانوف في قناته على "تلغرام": يؤكد العديد من قادة دول الاتحاد الأوروبي أن اتفاقية السلام المستقبلية يجب أن توفر ضمانات أمنية موثوقة لأوكرانيا. روسيا توافق على ذلك. لكن لها الحق الكامل في توقع أن تحصل موسكو أيضا على ضمانات أمنية فعالة. ماذا يمكن للغرب أن يقدم ؟ يبدو أنهم لم يبدأوا بعد في التفكير في هذا الأمر. هذا خطأ يجب تصحيحه. وأضاف الدبلوماسي الروسي أن هذه المسألة ستكون محل نقاش خلال المفاوضات. وفي نفس السياق، شدد أوليانوف على أن الضمانات الأمنية يجب أن تكون أكثر موثوقية بكثير من الوعود التي قدمت في عام 1990 بعدم توسع حلف الناتو شرقا. هذا وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ القادة الأوروبيين أنه مستعد لتقديم "ضمانات أمنية" لأوكرانيا. وفي أعقاب لقائه مع الزعيم الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة صرح ترامب بأن إمكانية التوصل إلى اتفاق لحل الأزمة الأوكرانية باتت الآن تعتمد على فلاديمير زيلينسكي والدول الأوروبية. ومن جانبه، أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن موافقته على ضرورة ضمان أمن أوكرانيا، مؤكدا استعداد موسكو للعمل في هذا الاتجاه.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
مستشار خامنئي: احتمال اندلاع مواجهة جديدة مع إسرائيل قائم.. وإيران مستعدة لكل السيناريوهات
حذر اللواء رحيم صفوي مستشار المرشد الإيراني، من احتمال تجدد المواجهة مع إسرائيل، مؤكدا أن الوضع الراهن لا يعكس وقفا لإطلاق النار بقدر ما يمثل حالة مفتوحة على التصعيد في أي لحظة. وقال صفوي في تصريحات صحافية يوم الأحد: الولايات المتحدة وإسرائيل تعتقدان أن السلام يصنع عبر القوة، وإيران بدورها يجب أن تكون قوية"، مضيفا: "أرجحإمكانية اندلاع حرب أخرى، وربما بعد ذلك لن تقع حرب جديدة". وأشار إلى أن العسكريين يضعون أسوأ السيناريوهات في الحسبان ويستعدون لها، مؤكدا أن البلاد ليست في مرحلة وقف إطلاق نار: "نحن العسكريين نضع أسوأ السيناريوهات في الحسبان ونستعد لها. وكل لحظة قد تشهد تصعيدا جديدا، ولسنا الآن في وقف لإطلاق النار، نحن في مرحلة حرب، وقد ينهار هذا في أي لحظة". وأشار إلى عدم وجود أي اتفاقيات مكتوبة مع إسرائيل أو الولايات المتحدة بخصوص وقف إطلاق النار: "لا" بروتوكول ولا اتفاقية كتبت بيننا وبين الإسرائيليين، ولا بيننا وبين الأمريكيين". وشدد على ضرورة تعزيز القدرات والاستراتيجيات الإيرانية على الأصعدة قائلا: "علينا أن تعزز منظومتنا واستراتيجياتنا الهجومية، الدبلوماسية. الإعلامية، السيبرانية، الصاروخية والطائرات المسيرة". وختم بالقول: "نحن العسكريين تؤمن بأن من أراد السلام عليه أن يستعد للحرب وأفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم". وفي وقت سابق، دعت هيئة الأركان الإيرانية واشنطن وتل أبيب إلى الكف عما وصفته بـ "التامر والعداء" ضد طهران محذرة من أن أي "مغامرة عسكرية" أو "خطأ في الحسابات" سيقابل برد أقسى منه في أي وقت مضى. يذكر أن ما يعرف بنزاع الـ 12 يوما" بين إسرائيل وإيران كان قد اندلع فجر يوم الجمعة 13 يونيو 2025، وتمثل في أكبر مواجهة عسكرية مباشرة بين الطرفين حيث بدأت إسرائيل بضربات جوية على مواقع إيرانية واغتيال قياديين عسكرين وعلماء نوويين، فردت طهران بهجمات صاروخية ومسيرة واسعة النطاق على الأراضي الإسرائيلية. وفي 22 يونيو 2025 ، شنت القوات الجوية والبحرية الأمريكية هجمات على ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية هي فوردو ونطنز، وأصفهان، إذ أكد الرئيس الأمريكي أن هذه الضربات عطلت برنامج إيران النووي وألحقت أضرارا بالغة بالمواقع، في حین ردت ایران بشن هجوم صاروخي على قاعدة عسكرية أمريكية في قاعدة "العديد" الجوية في قطر، وأفادت التقارير أنه لم تقع إصابات بين القوات الأمريكية في هذا الهجوم. وانتهى التصعيد بإعلان ترامب عن اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 24 يونيو 2025.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
دولة أوروبية تشتري أسلحة بقيمة 1.63 مليار دولار من إسرائيل
کشف اليوم الأحد عن دولة أوروبية اشترت أسلحة بقيمة 1.63 مليار دولار من إسرائيل حيث أعلنت شركة "البيت" الأسبوع الماضي عن الصفقة، لكنها لم تذكر اسم الدولة بسبب "سرية العميل". ووفقا لما نشر اليوم (الأحد)، فإن شركة "البيت سيستمز" الإسرائيلية المتخصصة في الصناعات العسكرية والتكنولوجية ستبيع أنظمة تسلح إلى صربيا، على أن تستخدم هذه الأنظمة من قبل الجيش الصربي وأعلنت "البيت سيستمز" الأسبوع الماضي أنها فازت بعقد بقيمة 1.635 مليار دولار لتزويد دولة أوروبية بمجموعة من الحلول الدفاعية، على أن يستمر تنفيذ العقد على مدى خمس سنوات. ويشمل العقد مجموعتين من الحلول التكنولوجية المتقدمة من إنتاج الشركة وتتضمن تقنيات حديثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي : " المجموعة الأولى: "أنظمة صواريخ مدفعية دقيقة بعيدة المدى، ومجموعة متنوعة من أنظمة القتال الجوية غير المأهولة للاستطلاع والهجوم، على المستويين العملياتي والتكتيكي، بما في ذلك الطائرات المسيرة الشخصية. هذه الأسلحة استخدمت في حرب "السيوف الحديدية" في جبهتي لبنان وغزة، وحققت نجاحا كبيرا. وتتميز الصواريخ بدقة إصابة عالية تصل إلى مستوى إصابة "مزوزة" (قطعة صغيرة على قائم باب أو نافذة) حتى عند إطلاقها من عشرات الكيلومترات". المجموعة الداتية: قدرات استخبارية (ISTAR) متقدمة للغاية، بما في ذلك أنظمة COMINT، و SIGINT، والحرب الإلكترونية. إضافة إلى أنظمة الجمع ومعالجة المعلومات الاستخباراتية، وأنظمة كهروبصرية متطورة، وأجهزة للرؤية الليلية، وتحديثات المركبات قتالية، وأنظمة دفاعية. كما ستوفر الشركة حلا متكاملا للرقمنة العسكرية والاتصالات في ميدان القتال، يعتمد على أحدث برمجيات وأجهزة الاتصال الحديثة، ويتضمن كذلك قدرات استخباراتية من حزمة C4ISR الخاصة بالقيادة والسيطرة هذا الحل يغطي جميع المستويات من القيادة الاستراتيجية العليا للجيش وحتى المستوى التكتيكي، بما في ذلك أحدث المركبات القتالية". وفي هذا الصدد، صرح بتسلنيل (بوتسي) ماخليس، رئيس شركة "البيت سيستمز" ومديرها التنفيذي، قائلا: "يعكس هذا العقد الطلب الكبير على تقنيات البيت سيستمز" المتقدمة في أوروبا، ويعكس قدرتنا على توفير حلول متكاملة ومتعددة الأبعاد مصممة خصيصا لتلبية احتياجات القوات الأمنية الحديثة. لقد أثبتت مجموعة حلول البيت سيستمز" الشاملة نفسها في ساحة المعركة وتحظى بتقدير كبير من مستخدميها، ونحن فخورون بدعم دولة أوروبية في تعزيز أمنها القومي في إطار هذه الشراكة الاستراتيجية. تتضمن هذه الاتفاقية أيضا تعاونا صناعيا يهدف إلى تعزيز القدرات الصناعية الوطنية للعميل في المجالات المذكورة". يذكر أن هذا يأتي بعد أن كشف الشهر الماضي أن سويسرا تدرس إلغاء صفقة لشراء طائرات مسيرة من "البيت سيستمز" بقيمة 380 مليون دولار، وفق ما ذكرته صحيفة NZZ السويسرية. وقالت الصحيفة إن "طائرة المراقبة الجديدة تعد بأكثر مما تستطيع أن تحقق، وإن وزارة الدفاع السويسرية تدرس إلغاء الصفقة". وأضافت الصحيفة أن "المشاكل التقنية في طائرات المراقبة ربما تكون خطيرة إلى درجة أنه يجب مرافقتها بمروحية أو طائرة أخرى لمنع حوادث الاصطدام". و ترتبط المشكلة بنظام يُعرف باسم "التمييز والتخفي"، والذي وفق لجنة المالية في البرلمان السويسري "يحمل مخاطر كبيرة من حيث الجدوى التقنية، والترخيص والتكاليف".