
«الدفاع الروسية» تبدأ مناورات بحرية كبرى
مناورات «عاصفة يوليو»
وأضافت الوزارة أن مناورات «عاصفة يوليو» ستجرى في الفترة من 23 إلى 27 يوليو/تموز وستختبر جاهزية الأسطول للعمليات غير المعتادة واستخدام الأسلحة بعيدة المدى وغيرها من التكنولوجيا المتقدمة بما في ذلك الأنظمة المسيرة. وقالت الوزارة «في البحر، ستتدرب طواقم السفن على الانتشار في مناطق القتال، وإجراء عمليات مضادة للغواصات، والدفاع عن مناطق الانتشار ومناطق النشاط الاقتصادي».
صد هجمات
وأضافت أن المناورات ستشمل أيضاً التدريب على «صد هجمات أسلحة الهجوم الجوي والزوارق المسيرة والطائرات المسيرة المعادية لضمان سلامة الملاحة، وضرب أهداف العدو والمجموعات البحرية». وأعلنت الوزارة أن أكثر من 120 طائرة و10 أنظمة صواريخ على الساحل ستشارك في المناورات. وسيقود التدريبات قائد القوات البحرية الأميرال ألكسندر مويسيف. ووفقاً لمعظم التصنيفات العامة، تمتلك روسيا ثالث أقوى بحرية في العالم بعد الصين والولايات المتحدة. لكن القوات البحرية الروسية تكبدت سلسلة من الخسائر الجسيمة في حرب أوكرانيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند
استمرت تايلاند وكمبوديا في تبادل القصف أمس الأحد لليوم الرابع على التوالي، على الرغم من الدعوات المستمرة لوقف إطلاق النار، فيما قبل الجانبان التوجه إلى ماليزيا لإجراء مباحثات اليوم الاثنين من أجل وقف العمليات العسكرية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مايلي سوشياتا، إنّ تايلاند هاجمت معبدَين متنازع عليهما في شمال غرب البلاد صباحاً بالتوقيت المحلي. وأضافت أن بانكوك ارتكبت «أعمالاً عدائية ومنسّقة»، مندّدة ب«الأكاذيب والذرائع الكاذبة» التي استخدمها الجيش التايلاندي لتبرير «الغزو غير القانوني». من جانبها، أشارت وزارة الخارجية التايلاندية إلى أنّ الجيش الكمبودي أطلق «نيران مدفعية ثقيلة» مستهدفاً «منازل مدنيين» في مقاطعة سورين، صباحاً بالتوقيت المحلي. وأكدّت أنّ «أي وقف للأعمال القتالية مستحيل ما دامت كمبوديا تُظهر افتقاراً صارخاً لحسن النية وتستمر بشكل متكرّر في انتهاك المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان والقانون الإنساني». كذلك، اتهم الجيش التايلاندي كمبوديا أمس الأحد باستخدام «أسلحة بعيدة المدى». في الأيام الأخيرة، اندلعت اشتباكات في المناطق الساحلية للدولتين على خليج تايلاند، على بعد حوالي 250 كيلومتراً جنوب غرب خطوط المواجهة الرئيسية. وأدى ذلك إلى وصول العلاقات الدبلوماسية بين الجارتين اللتين تربطهما علاقات ثقافية واقتصادية غنية، إلى أدنى مستوياتها منذ عقود. وأسفرت الاشتباكات الجارية عن مقتل 20 شخصاً على الجانب التايلاندي، بينهم ثمانية عسكريين، بينما أفادت كمبوديا بمقتل 13 شخصاً بينهم خمسة عسكريين. وأجلي أكثر من 138 ألف تايلاندي من المناطق ذات المخاطر المرتفعة، وفقاً لبانكوك، كما تم إجلاء أكثر من 80 ألف شخص من الجانب الكمبودي من الحدود، وفقاً لبنوم بنه. على الصعيد الدبلوماسي، أعلنت تايلاند مساء أمس الأحد أن رئيس الوزراء بالوكالة بومتام ويشاياشاي سيتوجّه اليوم الاثنين إلى ماليزيا في إطار ما قد يكون أوّل لقاء مع نظيره الكمبودي هون مانيت الذي سيحضر أيضاً. ويتمثل الغرض من هذه المحادثات ب«الاستماع إلى المقترحات كلّها» و«إعادة السلام»، وفق ما جاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء التايلاندي. وكانت تايلاند قد أعلنت أمس الأول أنها توافق من حيث المبدأ على الدخول في وقف لإطلاق النار مع كمبوديا وبدء «حوار ثنائي». كما أن رئيس وزراء كمبوديا سبق أن قال إن بلاده «توافق على مقترح لوقف إطلاق النار فوراً وبلا شروط». على الصعيد الأمريكي، أعلنت وزارة الخارجية إن الوزير ماركو روبيو تحدث هاتفياً مع نظيريه في كمبوديا وتايلاند أمس الأحد، وحثهما على تهدئة التوتر على الفور، وأبلغهما بأن بلاده مستعدة للمساعدة في المحادثات. يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت أنه تحدث مع الزعيمين الكمبودي والتايلاندي، مشيراً إلى أن الجانبين اتفقا على الاجتماع و«التوصل بسرعة» إلى وقف لإطلاق النار. وقال وزير الخارجية الماليزي محمد حسن الأحد إن تايلاند وكمبوديا وافقتا على قيام بلاده بدور الوسيط في صراعهما الحدودي، وأضاف الوزير لوكالة برناما للأنباء أن من المتوقع أن يصل رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيه والقائم بأعمال رئيس الوزراء التايلاندي بومتام ويتشاياتشاي إلى ماليزيا مساء اليوم الاثنين. وقال الوزير «لديهم ثقة كاملة بماليزيا وطلبوا مني أن أكون وسيطاً»، مضيفاً أنه تحدث مع نظيريه الكمبودي والتايلاندي واتفقا على عدم تدخل أي دولة أخرى في القضية.(وكالات)


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
روسيا تختتم مناورات بحرية واسعة النطاق
وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إلغاء العرض، بعد تقارير أولية عن إلغائه صدرت في مستهل الشهر الجاري. وأضاف أنه تم صد الهجوم. ووصل بوتين إلى مقر البحرية في المدينة على متن زورق سريع للدوريات البحرية، حيث تابع المناورات البحرية واسعة النطاق والتي شارك فيها أكثر من 150 سفينة حربية وسفن دعم، و120 طائرة ومروحية، وأكثر من 15 ألف جندي. وجرت التدريبات في وقت واحد في بحر البلطيق والمحيط المتجمد الشمالي والمحيط الهادئ وبحر قزوين، وهدفت، وفقاً للحكومة الروسية، إلى الاستعداد للتصدي لهجوم بحري واسع النطاق. وقال إنه سيتم تحويل لواءي مشاة بحرية إلى فرق بحلول نهاية العام، على أن تتبعها ثلاث فرق أخرى في وقت لاحق. وأضاف: «هذا سيُعزز بشكل كبير القدرة الهجومية للبحرية الروسية وكفاءتها القتالية». وبحسب المعلومات الرسمية، شارك في المناورات التي استمرت خمسة أيام، وانتهت بالتزامن مع يوم البحرية الروسي، أمس، أكثر من 150 سفينة. وجرت التدريبات في وقت واحد في بحر البلطيق والمحيط المتجمد الشمالي والمحيط الهادئ وبحر قزوين، وهدفت، وفقاً للحكومة الروسية، إلى الاستعداد للتصدي لهجوم بحري واسع النطاق. وقال تريغوبوف: إن القوات الروسية تقوم، بمحاولات لاختراق مواقع القوات الأوكرانية وتطويق المدينة، خصوصاً من الجهة الشرقية، مضيفاً أن المعركة الدفاعية لا تزال مستمرة في المنطقة القريبة من كوستيانتينيفكا. وتعد مدينة بوكروفسك بؤرة اشتعال مستمرة على جبهات القتال في شرقي أوكرانيا منذ عدة أشهر. وتقع المدينة في الجهة الغربية من إقليم دونيتسك الواقع شرقي أوكرانيا، عند محور نقل استراتيجي بالغ الأهمية. وأعلن سلاح الجو الأوكراني، في بيان، إسقاط 78 من أصل 83 طائرة مسيرة أطلقتها روسيا على الأراضي الأوكرانية خلال الليل قبل الفائت. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، في بيان، أن قوات الدفاع الجوي التابعة لها، دمرت 99 طائرة مسيرة أوكرانية فوق عدة مناطق الليلة قبل الماضية. وقالت إدارة منطقة فولغوغراد في جنوب روسيا إن أوكرانيا نفذت هجوماً على المنطقة باستخدام الطائرات المسيرة.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
المسيرات الأوكرانية تهدد فعاليات يوم البحرية الروسية
وردا على سؤال عن سبب إلغاء العرض العسكري في سان بطرسبرج حتى مع وصول الرئيس فلاديمير بوتين إلى مدينته لزيارة مقر قيادة البحرية، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحفيين "الأمر مرتبط بالوضع العام والأسباب الأمنية التي هي فوق كل شيء". وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الدفاعات الجوية أسقطت 99 طائرة أوكرانية مسيرة فوق عدة مناطق خلال الليل. وفي وقت لاحق من اليوم، أفاد مسؤولون بإسقاط المزيد من الطائرات المسيرة بالقرب من سان بطرسبرج. وأُصيبت امرأة بشظايا طائرة بدون طيار في منطقة لومونوسوف وفقا للسلطات المحلية. وعلق مطار بولكوفو في سانت بطرسبرج عشرات الرحلات الجوية في وقت مبكر من اليوم الأحد بسبب تهديد الطائرات المسيرة. وتعهد بوتين ببناء المزيد من السفن الحربية وتكثيف تدريبات البحرية، مضيفا أن "القوة الضاربة والقدرة القتالية للبحرية سترتفع إلى مستوى جديد نوعيا