logo
زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جزر فيجي في المحيط الهادئ

زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جزر فيجي في المحيط الهادئ

صحيفة سبقمنذ 6 ساعات
ضرب زلزال بلغت قوته 5.3 درجات على مقياس ريختر اليوم، جزر "فيجي" الواقعة جنوب المحيط الهادئ.
وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية بأن مركز الزلزال وقع على بعد 219 كيلومترًا غرب "لاوتوكا"، وعلى عمق 10 كيلومترات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مع صعود «وكلاء الذكاء الاصطناعي»... هل البنية التحتية للمؤسسات مستعدة؟
مع صعود «وكلاء الذكاء الاصطناعي»... هل البنية التحتية للمؤسسات مستعدة؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

مع صعود «وكلاء الذكاء الاصطناعي»... هل البنية التحتية للمؤسسات مستعدة؟

لم يعد الذكاء الاصطناعي محصوراً في النماذج التجريبية أو التطبيقات المحدودة. اليوم، يعيد تشكيل كل شيء بدءاً من خدمة العملاء إلى الأمن السيبراني وعمليات الشبكات. ومع الدخول إلى عصر «وكلاء الذكاء الاصطناعي «(Agentic AI)، أصبح من الضروري أن تخضع البنية التحتية الداعمة له لتحول جذري. يقول كيفن وولينويبر، نائب الرئيس الأول والمدير العام لمركز البيانات والبنية التحتية للإنترنت في «سيسكو»، إن هناك تحدياً كبيراً أمام تطور الشبكات والحوسبة والتخزين لمواكبة النمو المتسارع للذكاء الاصطناعي. ويوضح خلال حديث خاص لـ«الشرق الوسط» على هامش مؤتمر «سيسكو لايف 2025» في مدينة سان دييغو الأميركية أن مكونات شبكات الذكاء الاصطناعي ليست جديدة وأنها لا تزال تتضمن الحوسبة والتخزين والشبكات، لكن يجب أن تعمل كلها كنظام موحد. ويضيف وولينويبر أن بنية مراكز البيانات التقليدية لم تعد كافية وأن عمل مليارات من الوكلاء المستقلين في وقت واحد داخل الشبكة، يتطلب مستويات أعلى من الأتمتة والمراقبة التليمترية والمرونة. ويقول وولينويبر: «طريقة تشغيلنا للشبكات يجب أن تتغير. لا يمكن للبشر إدارة هذا الكم من البيانات والتعقيد القادم». كيفن وولينويبر نائب الرئيس الأول والمدير العام لمركز البيانات والبنية التحتية للإنترنت في «سيسكو» (سيسكو) أحد المواضيع الأساسية التي نوقشت خلال اللقاء تعلقت بمفهوم المرونة الرقمية، أي قدرة البنية التحتية على تحمل الضغوط والتكيف معها. يرى وولينويبر أن أعباء الذكاء الاصطناعي تفرض أنماطاً جديدة من حركة البيانات، خاصة مع ظهور «وكلاء الذكاء الاصطناعي». ويعدّ أنه عند استخدام روبوت محادثة، تحدث ذروة في حركة البيانات، لكن الوكلاء يعملون باستمرار، يجمعون البيانات من مصادر متعددة، بشكل نشط دائماً. ويضيف: «هذا النوع من النشاط المستمر يتطلب شبكات أكثر ديناميكية وتكيفاً». ويشدد الخبير التقني على أهمية الأتمتة والمراقبة الذكية والحاجة إلى وصول أفضل إلى البيانات، أتمتة العمليات من البداية للنهاية. تنقسم بنية الذكاء الاصطناعي الحديثة إلى طبقتين، الأولى أمامية يتفاعل فيها المستخدمون والتطبيقات مع النظام. أما الشبكة الثانية فتكون خلفية وتتضمن مجموعات ضخمة من «معالجات الرسومات» (GPU) لتدريب وتشغيل النماذج. ويرى وولينويبر نمواً هائلاً في القدرة بين هاتين الطبقتين وأن حتى المؤسسات التي لا تعتمد بعد على «معالجات الرسومات» يجب أن تستعد. ويؤكد على أن «الأنماط المرورية التي نراها اليوم في شبكات الحوسبة السحابية ستصل في نهاية المطاف إلى مراكز بيانات المؤسسات». ويشدد على ضرورة مواكبة التطوير الآن لتجنب الاختناقات لاحقاً. المرونة الرقمية أصبحت ضرورة في ظل الاستخدام المستمر لـ«وكلاء الذكاء الاصطناعي» والحاجة إلى حركة بيانات متواصلة ومتزايدة (أدوبي) يشكّل الانتشار السريع لنماذج الذكاء الاصطناعي تهديدات أمنية جديدة، خاصة مع ظهور نماذج «مارقة» داخل المؤسسات. ويفصل وولينويبر ذلك أكثر بالقول: «أصبح من السهل جداً على الموظفين استخدام أدوات خارج إشراف تكنولوجيا المعلومات، وقد يرسلون معلومات حساسة عبر واجهات برمجة التطبيقات دون أن يدركوا أن هذه البيانات تُستخدم لتدريب النموذج». وللتعامل مع هذا التهديد، قدمت «سيسكو» إطاراً أمنياً يُدعى «الدفاع بالذكاء الاصطناعي» (AI Defense). يشبّه وولينويبر ذلك «بجدار حماية مخصص للنماذج»، يتضمن هذا النظام اختبارات اختراق ومراقبة الاستخدام غير المصرح به وتحديد «الضوابط» التي تحكم سلوك النموذج. ويضيف وولينويبر: «النماذج مثل أذكى طفل في العاشرة من العمر، تحتاج إلى تعليمها القواعد ومراقبتها باستمرار». مع انتشار «وكلاء الذكاء الاصطناعي»، لم تعد جدران الحماية الطرفية كافية. ويؤكد وولينويبر على «الحاجة إلى حماية الشبكة بسرعة الشبكة نفسها». ولتحقيق ذلك، طورت «سيسكو» محولات ذكية (Smart Switches) مزودة بـ«وحدات معالجة بيانات» (DPU) مضمنة. فبدلاً من إرسال حركة المرور إلى جدار حماية خارجي، تقوم هذه المحولات بتحليل وتنفيذ السياسات داخلياً، ما يُحسّن الرؤية الأمنية ويُقلل التكاليف. خبراء: التحول نحو بنية تحتية مؤهلة للذكاء الاصطناعي سيكون تدريجياً ويمتد لسنوات وليس عبر استبدال شامل وفوري (غيتي) وفي رده على سؤال «الشرق الأوسط» عن الخيارات المتاحة أمام المؤسسات للتعامل مع معدّاتها القديمة وضرورة استبدالها مع إدخال «وكلاء الذكاء الاصطناعي» إلى الأنظمة، أجاب وولينويبر: «ليس الهدف هو استبدال كل شيء دفعة واحدة حيث إن التحول نحو البنية التحتية الداعمة للذكاء الاصطناعي سيكون تدريجياً، يمتد من 5 إلى 10 سنوات». وفيما تستخدم الخوادم التقليدية محولات بسرعة 10 إلى 25 غيغابت في الثانية، فإن الخوادم المعتمدة على «GPU» تتطلب 400 إلى 800 غيغابت في الثانية. توفر «سيسكو» خيارات ذكية مثل محولاتها الجديدة التي تجمع بين الاتصال التقليدي والصعود إلى 100 غيغابت. لتسهيل هذا التحول، تقدم «سيسكو» طبقة إدارة تُسمى «هايبر فابريك» ( HyperFabric). تقوم هذه الطبقة بأتمتة تصميم الشبكة والنشر والتشغيل حتى في بيئات تعتمد على «GPU». يقول وولينويبر إن شركته تشغل عوامل «هايبر فابريك» مباشرة على بطاقات «إنفيديا» (Nvidia) الذكية للمساعدة في إدارة الجداول والاختناقات. والهدف من ذلك هو تسهيل تبني الذكاء الاصطناعي دون الحاجة إلى خبرات على مستوى الحوسبة السحابية الفائقة. يشير وولينويبر إلى أن الشراكة مع شركة «إنفيديا» تتجاوز مجرد التوريد وأن «سيسكو» تدمج تقنياتها مباشرة في البنية المرجعية الخاصة بـ«إنفيديا». تشمل هذه الشراكة تطوير محركات التحويل ودعم مشترك لرقائق «سبكتروم إكس» (Spectrum-X) ومنصات تشغيل موحدة. لكن الأهم هو قدرة «سيسكو» على الوصول إلى السوق من خلال شبكة شركائها الواسعة. ويصف وولينويبر «إنفيديا» بالشركة الهندسية، أما «سيسكو» فتعمل على إيصال التقنية إلى السوق. نجاح المؤسسات في عصر الذكاء الاصطناعي يعتمد على الاستثمار المبكر في البنية التحتية ودمج الأمان داخلها بشكل استراتيجي (شاترستوك) يقر وولينويبر بأن تبني الذكاء الاصطناعي في المؤسسات لا يزال في مراحله الأولى. يقول: «لقد رأينا تبنياً ضخماً في السحابة الفائقة، لكن المؤسسات متأخرة». السبب لا يعود فقط للتكلفة، بل لغياب الجاهزية والرؤية الواضحة للعائد على الاستثمار. الشركات التي تعتمد على تطبيقات حاسمة بدأت بالفعل التبني. أما الشركات ذات الأنظمة العامة، فلا تزال تدرس التوقيت والطريقة. إذن، ماذا سيحدث في السنوات الثلاث المقبلة؟ يستشهد وولينويبر برؤية «أوبن إيه آي» (Open. AI) قائلاً إن «التحولات تحدث كل 3 أشهر، ومن الصعب التنبؤ بثلاث سنوات». ومع ذلك، يرى مساراً واضحاً وهو أن الاستقرار يكمن في تطوير النماذج وصعود وكلاء الذكاء الاصطناعي والروبوتات. ويصرح بأن (سيسكو) «تبني النماذج الضخمة والآن تقلّصها وتخصصها وأن المرحلة القادمة هي تدريب الروبوتات للعمل في العالم الحقيقي». هذا التغير يتطلب بنية تحتية ذكية وتخطيطاً أكثر ذكاءً. صعود الذكاء الاصطناعي أمر حتمي والبنية التحتية هي ساحة المعركة التي ستحسم فيها ميزة التنافس. سواء عبر دمج الأمان في المحولات، أو أتمتة أعباء عمل الذكاء الاصطناعي، أو تصميم نماذج مخصصة، فإن قادة الغد هم من يستثمرون اليوم. يختتم وولينويبر حديثه لـ«الشرق الأوسط» بالقول إن «كل صناعة ستتغير. لا تحتاج لكتابة (كود) بل لتعلّم كيف تطرح الأسئلة الصحيحة». ففي عصر «وكلاء الذكاء الاصطناعي» لم تعد الشبكات مجرد أنابيب ناقلة بل منصات للإدراك، والبنية التحتية لم تعد مجرد أجهزة، بل هي المُمكّن الاستراتيجي لمؤسسة مدفوعة بالذكاء الاصطناعي.

Gulfstream G280: لقاء الفخامة والكفاءة.. من لندن إلى الرياض بلا توقف
Gulfstream G280: لقاء الفخامة والكفاءة.. من لندن إلى الرياض بلا توقف

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

Gulfstream G280: لقاء الفخامة والكفاءة.. من لندن إلى الرياض بلا توقف

رغم أنّ عملية تصميم G280 لم تبدأ من ورقة بيضاء بل اعتمادًا على الأساسات التي تتوافر لشقيقتها Galaxy، فإنّ القول بأنّ الطائرة التي نتحدث عنها اليوم هي مجرد تطوير لطائرة قديمة هي أمر ظالم بنسبة كبيرة، إذ إنّ ما جرى أخذه من Galaxy ليس سوى المقطع العرضي لجسم الطائرة. أما باقي ما تبقى فهو جديد، من المقصورة الداخلية التي أصبحت أطول بمقدار 17 بوصة، مرورًا بالنافذتين الإضافيتين على كل جانب، وصولًا إلى الذيل الذي يتخذ شكل الحرف T الشهير من Gulfstream، والذي يحتوي على زعانف موازنة قابلة للتعديل، وهو تجهيز في العادة حصري للطائرات النفاثة الكبيرة إلا أنه متوافر على G280. البساطة هي دائمًا الحل الأنسب في مرحلة مبكرة من عملية التطوير، وجدت Gulfstream أنّ الطائرة ستحتاج إلى تصميم جناح جديد، لذلك استعارت الكثير من الأفكار التي كانت قد طُبقت على طائراتها الرائدة الحالية والسابقة على غرار G550 ذات المدى الطويل للغاية و G650. فكما هو الحال مع هذه الطائرات، أتى جناح G280 مع تصميم مبسّط لا يحتوي على تعقيدات الجنيحات الموجهة الصغيرة وأجهزة التحكم بها، بل على تصميم أنيق معزز بشكلٍ ديناميكي هوائي دقيق وفعّال. وبنتيجة هذا الأمر، تتمتع الطائرة بمدى طويل جدًّا نسبةً لحجمها، وهي قادرة على بلوغ سرعات طيران عالية جدًا مقابل إمكانية الإقلاع والهبوط من وعلى عدد كبير من المطارات المحلية الصغيرة، وبذلك تتمتع G280 بمدى يصل إلى 3600 ميل بحري (6667 كيلومترًا) وبسرعة تبلغ 0.80 ماخ (988 كيلومترًا في الساعة) مع توفير راحة استثنائية للركاب أيضًا. وتعتمد أنظمة التحكم في الطيران على متن G280 على نهج مختلط، ففيما تعمل الأجنحة والدفة الخلفية بالتحكم السلكي (Fly By Wire)، تعمل بعض الجنيحات من خلال تروس ميكانيكية لضمان تحكم مثالي على أي سرعة، وبذلك فإنّ تعطل نظام التحكم بالأجنحة أو بالجنيحات لن يكون أمرًا كارثيًّا، إذ يمكن عندها للطيار أو مساعده فصل أدوات التحكم الإلكتروني واستعادة التحكم الميكانيكي بالطائرة. مقصورة رحبة تؤمن مقصورة G280 مستويات رحابة أكثر من مقبولة مع إمكانية الوقوف بشكلٍ مستقيم داخلها للغالبية العظمى من المستخدمين - المصدر: Gulfstream بطولها البالغ 7.87 متر مقابل 2.11 متر للعرض و1.85 متر للارتفاع، تؤمن مقصورة G280 مستويات رحابة أكثر من مقبولة مع إمكانية الوقوف بشكلٍ مستقيم داخلها للغالبية العظمى من المستخدمين، شرط ألّا يزيد طولهم على 1.85 متر طبعًا، وهذا أمر بغاية الأهمية على متن طائرة تنتمي للفئة المتوسطة إلى صغيرة من طائرات رجال الأعمال الخاصة. وعلى صعيد الانشراح الذي يتوافر للركاب والذي يؤدي دورًا بارزًا في تفضيل الطائرة، خاصةً خلال استخدامها ضمن الرحلات الطويلة التي قد تستغرق ساعات طويلة، تستفيد G280 من 10 نوافذ على جهتها اليسرى مقابل 9 على جهتها اليمنى التي تحتوي أيضًا على باب طوارئ يستضيف نافذة إضافية. عملية معززة بالإضافة إلى الراحة، وإمكانية استخدام العدد الأكبر من مطارات العالم، يُعد المدى العملي من أهم المميزات التي يمكن لطائرة خاصة أن تتمتع بها، فما فائدة امتلاك هذا النوع من وسائل النقل عالية الكلفة في حال لم يكن بإمكانك استخدامها عند الرغبة بالسفر إلى وجهات بعيدة، وهنا تتمتع G280 بمدى ممتاز؛ إذ إنها قادرة على القيام برحلات طويلة. فانطلاقًا من نيويورك على سبيل المثال، يمكنها الطيران دون توقف إلى ليما، بيرو، أو كيتو، الإكوادور، بالإضافة إلى معظم دول أوروبا الغربية والدول الإسكندنافية، بالإضافة إلى أنكوراج في ألاسكا. أما عند استخدامها انطلاقًا من لندن، فيمكنها التوجه بشكلٍ مباشر إلى الرياض في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى جميع أنحاء شمال إفريقيا والشرق الأوسط بأكمله ومعظم شمال شرق الولايات المتحدة.

"إكس" تختبر الذكاء الاصطناعي في التحقق من المعلومات
"إكس" تختبر الذكاء الاصطناعي في التحقق من المعلومات

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

"إكس" تختبر الذكاء الاصطناعي في التحقق من المعلومات

تخطو منصة التواصل الاجتماعي "إكس" (تويتر سابقاً) خطوة جريئة نحو دمج الذكاء الاصطناعي في جهود التحقق من المعلومات. وتعمل "إكس" على اختبار ميزة جديدة تتيح لروبوتات الدردشة الذكية إنشاء "ملاحظات المجتمع"، وهي أداة أُعيد إحياؤها في عهد إيلون ماسك لتوفير سياق إضافي للمنشورات المثيرة للجدل. تسمح هذه الميزة للمستخدمين بإضافة تعليقات توضيحية على المنشورات المشبوهة أو المضلّلة، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي تسريب يكشف مميزات جديدة قادمة لنموذج الذكاء الاصطناعي "غروك" وشهدت رواجاً كبيراً على المنصة، لدرجة دفعت منصات كبرى مثل "ميتا"، و"تيك توك" و"يوتيوب" لتطوير أدوات مشابهة. وقد استغنت "ميتا" مؤخراً عن برامج التحقق من الحقائق الخارجية لصالح هذا النموذج المجتمعي منخفض التكلفة. وبدأت "إكس" تجربة إشراك روبوتات الذكاء الاصطناعي، مثل أداة "غروك"، لإنشاء تلك الملاحظات. ويتم التعامل مع الملاحظات التي يُنتجها الذكاء الاصطناعي كما لو كتبها بشر، إذ تُعرض أولاً على مجموعة من المراجعين لضمان مصداقيتها، ولا تُنشر إلا إذا حازت على إجماع بين فئات متباينة من المستخدمين. لكن هذه الخطوة لا تخلو من الجدل، فبحسب ورقة بحثية صدرت هذا الأسبوع عن فريق "Community Notes"، يوصى بأن يعمل الذكاء الاصطناعي جنباً إلى جنب مع البشر، خصوصاً طلاب الماجستير في القانون (LLM)، لتعزيز دقة المحتوى عبر التعلم المعزز ومراجعة بشرية نهائية قبل النشر. ويؤكد الباحثون: "هدفنا ليس خلق مساعد ذكي يوجه المستخدمين إلى ما يجب أن يعتقدوه، بل تمكينهم من التفكير النقدي وفهم الواقع بشكل أعمق". يُذكر أن الميزة لا تزال قيد التجربة، ولن تُطرح للجمهور إلا بعد أسابيع من الاختبار والتقييم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store