
بنك إس تي سي: إيرادات قياسية بهوامش ربح مرتفعة في الربع الثاني 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 19 دقائق
- أرقام
نظرة على أداء شركة طاقة والنتائج المتوقعة خلال الربع الثاني 2025
تلقي أرقام في هذا التقرير نظرة على النتائج المتوقعة لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة - طاقة التي تستثمر في مجالات الطاقة والكهرباء والغاز والنفط، والمملوكة بنسبة 90.03% لمؤسسة أبوظبي للطاقة، خلال الربع الثاني 2025، ويشمل كذلك تطور الأرباح الفصلية ومؤشرات الأداء والربحية. تطور الإيرادات الفصلية – مليون درهم البند الربع الثاني 2024 الربع الثالث 2024 الربع الرابع 2024 الربع الأول 2025 الربع الثاني 2025 (متوسط التوقعات) الإيرادات 13501.0 14563.0 13420.0 14202.0 13942.0 التغيير (%) (% 1.2) % 14.3+ % 8.9+ % 3.8+ +3.3 % تطور الأرباح الفصلية – مليون درهم البند الربع الثاني 2024 الربع الثالث 2024 الربع الرابع 2024 الربع الأول 2025 الربع الثاني 2025 (متوسط التوقعات) صافي الدخل 2331.0 1871.0 750.0 2083.0 2291.0 بند استثنائي 0.0 0.0 0.0 0.0 0.0 صافي الدخل قبل البنود الاستثنائية وغير المتكررة 2331.0 1871.0 750.0 2083.0 2291.0 ربح السهم باستثناء البنود غير المتكررة (فلس/ للسهم) 2.07 1.66 0.67 1.85 2.04 أهم الأحداث خلال الربع الثاني 2025: - وافق مجلس إدارة الشركة على توزيع أرباح نقدية مرحلية للمساهمين بقيمة 0.75 فلس للسهم الواحد عن الربع الأول 2025. - أعلنت الشركة تعاونها مع شركة مياه وكهرباء الإمارات لتطوير وتنفيذ مشاريع جديدة للبنية التحتية للطاقة، بهدف تعزيز استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031، ودعم مبادرة الدولة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. - أعلنت الشركة استحواذها على كامل الحصص في شركة ترانسميشن إنفيستمنت (تي آي)، وهي منصة استثمار في قطاع الطاقة والمرافق مقرها المملكة المتحدة، وتعد من أكبر مشغلي أصول النقل البحري للكهرباء. - أعلنت كل من طاقة و"سوميتومو كوربوريشن"، و"إنجي"، و"مياه وكهرباء الإمارات" توقيع اتفاقية شراء طاقة جديدة لمحطة "الشويهات S1"، بهدف تمديد عمرها الإنتاجي 15 عاماً، وتقضي الاتفاقية بإعادة هيكلة المحطة لتصبح مخصصة لتوليد الكهرباء فقط، بتقنية الدورة مفتوحة بقدرة 1.1 جيجاواط، مع بدء العمليات التجارية في 2027. - أعلنت شركة "طاقة المغرب" التابعة للشركة توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية مع "ناريفا" وصندوق محمد السادس للاستثمار، باستثمارات محتملة تصل إلى 52 مليار درهم. - أعلنت "طاقة للخدمات" التابعة لطاقة استكمال المرحلة الثالثة من مشروع الطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 9000 كيلوواط ذروة في حرم جامعة الإمارات، وتم تركيب 14,400 لوح شمسي على مساحة 84,000 متر مربع، لتوليد نحو 18.7 مليون كيلوواط/ساعة سنويًا، وتغطية 30% من احتياجات الجامعة من الكهرباء، مع تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 8,000 طن سنويًا. - أعلنت الشركة ومبادلة للاستثمار عن استكمال صفقة الاستحواذ على محطة توليد كهرباء تعمل بالغاز في أوزبكستان، وتمتلك الشركتان 40% لكل منهما في محطة "TPP1" عبر شركة المشروع "تاليمارجان للطاقة1"، إلى جانب 40% في شركة "تاليمارجان للتشغيل والصيانة"، وتحتفظ الحكومة الأوزبكية بحصة 20% في كل من الشركتين. متوسط توقعات بيوت الخبرة لأرباح الربع الثاني 2025: تشير توقعات بيوت الخبرة في المتوسط إلى تحقيق الشركة أرباحًا صافية قدرها 2291 مليون درهم، حيث تتم تغطية الشركة من قبل شركة واحدة، وتقل هذه التوقعات عما حققته المجموعة للربع المماثل من عام 2024 بنسبة 1.7%، كما يوضح الجدول التالي: أداء السهم البيان الشركة السوق التغيير منذ بداية العام (5.13 %) +9.50% التغيير (آخر 12 شهرًا) +25.66 % +12.39 % الإغلاق السابق 3.33 10317.01 مكرر الربح التشغيلي (مرة) 53.28 21.8 ربح السهم آخر 12 شهرًا باستثناء البنود غير المتكررة (درهم/للسهم) 0.063 --


الشرق للأعمال
منذ 40 دقائق
- الشرق للأعمال
تراجع الدولار يخفف الضغوط عن البنوك المركزية الآسيوية
انتهت على الأغلب أسوأ مرحلة بالنسبة للبنوك المركزية في آسيا التي كثّفت جهودها للدفاع عن العملات المحلية، بعد أن أدى انتعاش الدولار وفرض رسوم جمركية أميركية جديدة إلى زيادة الضغوط في أنحاء المنطقة. يتجه مؤشر لعملات آسيا نحو تحقيق أفضل أسبوع له منذ يونيو، بعدما أعادت بيانات التوظيف الأميركية الضعيفة إشعال التوقعات بشأن خفض أسعار الفائدة من قبل الفيدرالي. ويقول "يو بي إس" (UBS Group AG)، إن التوقعات السلبية للدولار "عادت إلى الواجهة" وسط مؤشرات على تباطؤ الاقتصاد. تدخل البنوك المركزية لدعم العملات يشكل هذا التحوّل انفراجة مرحّب بها لصنّاع السياسات الذين اضطرّوا للعودة إلى نهج التدخل بعد أن أعلن الرئيس، دونالد ترمب، عن رسوم جمركية جديدة على الواردات، ما أثار تراجعات حادّة في عملات المنطقة. ومع اقتراب مؤشر الدولار الأميركي من تسجيل انخفاض أسبوعي، قد لا يكون المستثمرون قد سعّروا بعد التأثير الكامل للبيانات الاقتصادية الضعيفة والتوقعات باتباع الفيدرالي نهجاً أكثر ميلاً إلى التيسير. قال أليكس لو، استراتيجي الاقتصاد الكلي في "تورنتو دومينيون بنك" (Toronto-Dominion Bank) في سنغافورة، إن التدخل كان على الأرجح "تدخلاً لمرة واحدة". وأضاف: "قد تؤدي بيانات النشاط الاقتصادي الأميركي الأضعف خلال الأسابيع المقبلة إلى تشجيع المتشائمين بشأن الدولار الأميركي على العودة للسوق، ما من شأنه أن يُخفف الضغط عن البنوك المركزية الآسيوية للدفاع عن الارتفاع الأحدث في أزواج الدولار مقابل عملات آسيا". إقرأ المزيد: انتعاش الدولار يدفع صناديق الأسواق الناشئة لتعديل رهاناتها مع ذلك، لا يزال المتداولون في حالة ترقّب، بعدما ضاعف ترمب الرسوم الجمركية على الهند إلى 50% من خلال ما يُعرف بالرسوم الثانوية، مشيراً إلى مشترياتها من النفط الروسي. وقد تؤدي أسعار النفط المرتفعة واضطرابات سلاسل الإمداد المتجددة إلى تأجيج الضغوط التضخمية في أنحاء المنطقة، وقد تدفع بعض البنوك المركزية إلى تأجيل خفض أسعار الفائدة أو التدخل في أسواق العملات لضبط أسعار الصرف. قلق متواصل في الأسواق قال مينغزي وو، متداول العملات في "ستون إكس" (StoneX) في سنغافورة: "الجميع الآن قلق بشأن موعد الصدمة التالية"، موضحاً أن التدخل على الأرجح يهدف فقط إلى استقرار الأسواق. وتابع: "بمجرد أن تهدأ تحركات ترمب، ستشعر البنوك المركزية بالارتياح كذلك". أدى تعافي الدولار في أواخر يوليو إلى دفع عملات آسيا نحو أدنى مستوياتها منذ عدة أشهر، ما عقد جهود البنوك المركزية الإقليمية للحفاظ على الاستقرار. ومع توجه المستثمرين نحو الأصول الأميركية الأكثر أماناً، أثار احتمال خروج رؤوس الأموال قلق صنّاع السياسات من الهند إلى إندونيسيا، مما زاد من مخاطر التضخم وتقلبات الأسواق. تدخل بنك إندونيسيا من أجل استقرار الروبية، في حين استأنفت سلطة النقد في هونغ كونغ شراء الدولارات المحلية للدفاع عن ربط العملة. وأبقى البنك المركزي في الهند أسعار الفائدة دون تغيير يوم الأربعاء، بعد أيام من دعم بنوك حكومية للروبية. كما تعهّد البنك المركزي الفلبيني بتكثيف التدخل خلال فترات ضعف البيزو للسيطرة على التضخم. خفض متوقع للفائدة الأميركية مع تسعير أسواق المال الآن لاحتمال خفض أسعار الفائدة الأميركية الشهر المقبل، وتعيين ترمب للخبير النقدي "الذي يميل إلى خفض الفائدة" ستيفن ميران في كمحافظ بمجلس الفيدرالي، قد يتراجع الدولار، ما يمنح العملات الإقليمية بعض المجال للتنفس. قال هومين لي، كبير استراتيجيي الاقتصاد الكلي في "لومبارد أودييه" (Lombard Odier) في سنغافورة: "لا نعتقد أن هذه القرارات أو الرسائل المتفرقة من بنك الاحتياطي الهندي، وبنك إندونيسيا، وبنك الفلبين المركزي تشير إلى تحول على مستوى المنطقة نحو الدفاع عن العملات". واختتم: "قد يؤدي أي ارتفاع كبير في الدولار إلى تدخلات أكثر تواتراً، لكن هذا ليس السيناريو الأساسي لدينا".


الشرق الأوسط
منذ 41 دقائق
- الشرق الأوسط
التضخم يفرض اختباراً حاسماً على الأسهم الأميركية الأسبوع المقبل
ستشكل قراءة جديدة لاتجاهات التضخم اختباراً لأداء سوق الأسهم الأميركية الأسبوع المقبل، حيث يرى بعض المستثمرين أن الأسهم قد تكون معرضة لتراجع محتمل بعد صعودها السريع إلى مستويات قياسية. وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بأكثر من 7 في المائة منذ بداية العام، مقترباً بفارق ضئيل لا يتجاوز 1 في المائة من أعلى مستوى إغلاق له على الإطلاق سجله في أواخر يوليو (تموز)، وذلك بعد تعافيه القوي من أدنى مستوياته عقب صدور تقرير توظيف ضعيف في وقت سابق من الشهر الحالي، وفق «رويترز». وأشار استراتيجيون في شركات كبرى مثل «دويتشه بنك» و«مورغان ستانلي» إلى احتمال تعرض السوق لتصحيح بعد صعود طويل خلال الأشهر الأربعة الماضية، دفع التقييمات إلى مستويات مرتفعة تاريخياً في ظل بداية فترة موسمية صعبة للأسهم. وقد يسبب تقرير مؤشر أسعار المستهلك الأميركي الشهري، المقرر صدوره يوم الثلاثاء، تقلبات في السوق، خصوصاً إذا أظهرت البيانات تضخماً أعلى من المتوقع، مما قد يضعف التوقعات المتزايدة بشأن خفض أسعار الفائدة الوشيك. وقال دومينيك بابالاردو، كبير استراتيجيي الأصول المتعددة في «مورنينغستار ويلث»: «أعتقد أن السوق مهيأة لتراجع طفيف، وهناك قلق كبير يتصاعد تحت السطح». ومنذ أدنى مستوى سجله في أبريل (نيسان)، ارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بأكثر من 20 في المائة، وسط تلاشي مخاوف الركود المرتبط بالرسوم الجمركية، لا سيما بعد إعلان الرئيس دونالد ترمب عن «يوم التحرير» الذي أثار تقلبات حادة في الأسواق. ويُتداول المؤشر حالياً عند نسبة سعر إلى ربح تقدر بـ22.4 ضعفاً لتوقعات أرباحه للعام المقبل، وهو مستوى أعلى بكثير من المتوسط طويل الأمد البالغ 15.8، ويُعد الأعلى منذ أكثر من أربع سنوات، وفقاً لبيانات «إل إس إي جي». ويشعر المستثمرون أيضاً بالقلق من المخاطر التي يحملها التقويم الاقتصادي، حيث يُعتبر شهرا أغسطس (آب) وسبتمبر (أيلول) من أسوأ شهور العام أداءً لمؤشر «ستاندرد آند بورز 500» خلال العقود الثلاثة الماضية، مع تسجيل المؤشر معدلات انخفاض متوسطة تبلغ 0.6 في المائة و0.8 في المائة على التوالي. وقال مايكل ويلسون، استراتيجي الأسهم في «مورغان ستانلي»، في مذكرة حديثة: «قد يشكل مزيج ضعف أرقام الرواتب والمخاوف من التضخم المرتبط بالرسوم الجمركية وصفة محتملة لتصحيح في الربع الثالث الذي يشهد ضعفاً موسمياً». مع ذلك، أكد ويلسون أن توقعاته للاثني عشر شهراً المقبلة إيجابية، مضيفاً: «نحن نشتري عند تراجع الأسعار». ويتوقع استطلاع لآراء خبراء اقتصاديين أجرته «رويترز» أن يرتفع مؤشر أسعار المستهلك لشهر يوليو بنسبة 2.8 في المائة على أساس سنوي. ويراقب المستثمرون عن كثب لمعرفة ما إذا كانت الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترمب ستترجم إلى ارتفاع في الأسعار، خصوصاً بعد أن أشار تقرير يونيو (حزيران) إلى تأثير الرسوم على أسعار بعض السلع. وزاد السوق رهاناته على خفض أسعار الفائدة من قِبَل «الاحتياطي الفيدرالي» بعد صدور بيانات التوظيف الضعيفة، حيث يتوقع المستثمرون أن يقوم البنك المركزي بتخفيف السياسة النقدية لدعم سوق العمل. وتشير العقود الآجلة لصناديق «الاحتياطي الفيدرالي» إلى احتمالية تزيد على 90 في المائة لخفض أسعار الفائدة في اجتماع سبتمبر المقبل، مع توقع تخفيضين على الأقل خلال العام، وفقاً لبيانات بورصة لندن للأوراق المالية. لكن المستثمرين يحذرون من أن هذا السيناريو قد يتغير إذا جاء مؤشر أسعار المستهلك أعلى من المتوقع، مما قد يجعل «الاحتياطي الفيدرالي» أكثر تحفظاً في خفض الفائدة. وقال أنجيلو كوركافاس، كبير استراتيجيي الاستثمار في «إدوارد جونز»: «إذا أشار مؤشر أسعار المستهلك إلى أن السوق استبق الأحداث، فقد يؤدي ذلك إلى تقلبات. وإذا لم يكن الوضع أسوأ مما كان متوقعاً، فقد يعزز ذلك نقطة التحول التي نعيشها الآن بالنسبة (للاحتياطي الفيدرالي)». ولطالما شكّل احتمال رفع الرسوم الجمركية والتداعيات الاقتصادية للرسوم التي فرضتها إدارة ترمب ظلاً يثقل كاهل الأسواق، غير أن الأسهم تمكنت من تحقيق مستويات قياسية رغم حالة عدم اليقين المستمرة. ودخلت الرسوم الجمركية المرتفعة على واردات عشرات الدول حيز التنفيذ يوم الخميس، ما رفع متوسط الرسوم الأميركية إلى أعلى مستوياته منذ قرن، بينما أعلن الرئيس أيضاً خططاً لفرض رسوم على رقائق أشباه الموصلات وواردات الأدوية. وقد تواجه الصين زيادة محتملة في الرسوم الجمركية يوم الثلاثاء ما لم توافق واشنطن على تمديد هدنة سابقة. وقد يتأخر ظهور التأثير الكامل لهذه الرسوم على الاقتصاد، حيث قال مات رو، كبير مديري المحافظ الاستثمارية في مجموعة «مان»: «السوق تتجاهل إلى حد ما التأثير السلبي المحتمل لهذا الاحتكاك على الاقتصاد». وأضاف: «السوق أصبحت مرتاحة لفكرة أن الرسوم الجمركية مجرد حدث عابر، وهو أمر لا أعتقد صحته».