
باكستان: قائد الجيش ناقش مع ترامب التجارة والتوتر بين إسرائيل وإيران
هلا أخبار – قال الجيش الباكستاني يوم الخميس إن قائد الجيش عاصم منير والرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقدا مناقشات حول التجارة والتنمية الاقتصادية والعملات المشفرة خلال اجتماع في البيت الأبيض يوم الأربعاء.
وقال الجيش في بيان "عبر الرئيس ترامب عن اهتمامه الشديد بإقامة شراكة تجارية تعود بالنفع المتبادل مع باكستان على أساس التقارب الاستراتيجي طويل الأمد والمصالح المشتركة".
وأضاف البيان أن منير وترامب تبادلا أيضا وجهات النظر حول التوتر بين إسرائيل وإيران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 37 دقائق
- عمون
وزير الدفاع الإسرائيلي: لايمكن السماح ببقاء علي خامنئي
عمون - اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الخميس، أنه "لا يمكن السماح ببقاء" المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية علي خامنئي، وذلك بعد أيام من تقارير أفادت عن رفض الولايات المتحدة مخططا إسرائيليا لاغتياله. وقال كاتس في تصريح لصحافيين في مدينة حولون قرب تل أبيب بعد إصابة مستشفى في مدينة بئر السبع جنوبا في هجوم إيراني صباح الخميس، "وجود نظام مثل نظام خامنئي أمر خطر جدا، إذ تهدف أيديولوجيته إلى تدمير إسرائيل، وهو ويستثمر جميع موارد دولته باستمرار لتحقيق مثل هذا الهدف". وأضاف "لا يمكن السماح لمثل هذا الشخص بالبقاء". وقال مسؤول أميركي رفيع لوكالة الأحد، إن الرئيس دونالد ترامب "علم بمخططات إسرائيل لاستهداف المرشد الأعلى الإيراني"، مضيفا أن الرئيس دونالد ترامب "عارض ذلك وطلبنا من الإسرائيليين التراجع". ولم يؤكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هذه المزاعم أو ينفيها، لكنه لم يستبعد في مقابلة تلفزيونية أجراها الاثنين احتمال اغتيال خامنئي. وعبر حسابه على منصة "تروث سوشيال"، كتب ترامب الثلاثاء "الولايات المتحدة تعرف مكان خامنئي لكنها لن تقتله، في الوقت الحالي". وتشنّ إسرائيل منذ فجر الجمعة، هجوما واسع النطاق على إيران يشمل على وجه الخصوص مواقع عسكرية ونووية. كما استهدفت الضربات الإسرائيلية وسائل إعلام رسمية ومنشآت أمنية. وتردّ إيران بقصف صاروحي وبالمسيرات على مناطق إسرائيلية مختلفة. وقالت وزارة الصحة الإيرانية إن عدد قتلى الهجوم الإسرائيلي بلغ 224 شخصا على الأقل، بينما أصيب أكثر من 1200 آخرين بجروح. في إسرائيل، أسفرت الضربات الإيرانية عن مقتل 24 شخصا، وفقا للحكومة. إسقاط النظام وتخضع تحركات المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الذي لم يغادر البلاد منذ توليه المنصب في العام 1989، لإجراءات أمنية بالغة السرية. ورغم أن نتنياهو لم يصرّح علنا برغبة بلاده إسقاط النظام الإيراني، لكنه أشار إلى إمكانية "تغيير النظام". وقال في مؤتمر صحافي الاثنين "الإيرانيون باتوا يدركون أن نظامهم أضعف بكثير مما كانوا يعتقدون، وقد يقودهم هذا إلى نتائج معينة". وحذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء، من أن أي محاولة لتغيير النظام في طهران قد تؤدي إلى "فوضى". ودعت الصين وروسيا إلى وقف الأعمال القتالية بين البلدين. وتقول إسرائيل إن هجومها "وقائي" لحماية نفسها، بسبب تصميم إيران على صنع قنبلة نووية. وتشتبه الدول الغربية وإسرائيل بأن إيران تسعى الى تصنيع قنبلة نووية. وتنفي طهران ذلك وتدافع عن حقها في تطوير برنامج نووي مدني. وتتمسك إسرائيل بالغموض بشأن امتلاكها السلاح النووي، إلا أن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام يقول إنها تمتلك 90 رأسا نوويا. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن إيران هي الدولة الوحيدة غير الحائزة على أسلحة نووية التي تُخصّب اليورانيوم إلى مستوى عالٍ (60%)، ما يتجاوز بكثير حد 3,67% الذي حدده اتفاق 2015 بين طهران والقوى الكبرى، والذي يفوق أيضا النسبة المطلوبة لبرنامج مدني. أ ف ب

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
إيران تحذر من تدخل أي طرف ثالث في الحرب
وكالات - السوسنة حذّر المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، الخميس، من أن أي تدخل لطرف ثالث في تبادل الضربات الجارية بين إيران وإسرائيل سيُقابل برد فوري وحاسم، مؤكداً أن طهران لن تتهاون في مواجهة أي تصعيد خارجي غير مباشر.وقالت أمانة المجلس في بيان رسمي، إن اجتماعاته تُعقد بشكل منتظم برئاسة رئيس المجلس، لمتابعة مستجدات "العدوان الصهيوني"، مشيرة إلى أن الرد الإيراني مستمر حتى تحميل "العدو المسؤولية الكاملة ومعاقبته على هجماته".وأضاف البيان أن طهران وضعت خططًا متعددة للرد على أي أعمال عدائية جديدة قد يشنها الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدًا أن الردود ستكون "بوسائل مختلفة ومدروسة مسبقًا". كما أشار إلى أن أي تدخل خارجي سيُواجَه بلا تردد، وفق إجراءات موضوعة مسبقًا في المجلس.وتزامن هذا التصعيد مع تقارير نشرتها صحيفة وول ستريت جورنال، أفادت بأن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وافق سرًا خلال ولايته على خطط عملياتية لتنفيذ ضربات ضد منشآت نووية إيرانية، من بينها منشأة فوردو، إلا أنه لم يصدر أمرًا بالتنفيذ حينها.وفيما تتصاعد التكهنات حول دور أمريكي محتمل في الأزمة، كتب ترامب منشورًا على منصة "تروث سوشيال"، ردًّا على التقارير، قائلاً: "ليس لديكم أي فكرة عن حقيقة أفكاري بشأن إيران"، دون تأكيد أو نفي مباشر لنية الهجوم.في السياق ذاته، جدّد المرشد الإيراني علي خامنئي تحذيراته، مؤكدًا أن "الشعب الإيراني لن يستسلم"، مضيفًا أن أي تدخل عسكري أمريكي "سيتسبب بأضرار لا يمكن إصلاحها"، في إشارة إلى احتمال اتساع رقعة الصراع إلى مواجهة إقليمية شاملة .


وطنا نيوز
منذ 4 ساعات
- وطنا نيوز
الجيش الإيراني يهدد.. وإسرائيل تؤكد خامنئي سيدفع الثمن
وطنا اليوم:قال السفير الإسرائيلي في باريس، جوشوا زاركا، اليوم الخميس، إن واشنطن جاهزة للمشاركة في الهجوم على إيران فوراً، مشيرا إلى أن الطائرات الأميركية جاهزة وتنتظر قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب. كما قال زاركا، إن ترامب سيتخذ قراره قريباً ولن يكون مفاجئاً. بعد الهجمات الصاروخية التي استهدفت تل أبيب وحيفا، وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تهديدات جديدة إلى إيران. وأكد في منشور على إكس، اليوم الخميس أن 'الطغاة الإرهابيين في إيران أطلقوا هذا الصباح صواريخ على مستشفى سوروكا في بئر السبع وعلى سكان مدنيين وسط إسرائيل'. كما توعد بأن من وصفهم بـ 'طغاة طهران سيدفعون الثمن باهظاً'، وفق ما نقلت فرانس برس. بدوره، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الجانب الإيراني، وتوعد المرشد علي خامنئي بدفع الثمن. وأوضح أن 'تعليمات صدرت للجيش بتكثيف الضربات على الأهداف الاستراتيجية في طهران من أجل القضاء على التهديدات الموجهة لإسرائيل وزعزعة استقرار النظام' 'سنضرب أي هدف تابع لإسرائيل' في المقابل، أكد رئيس الأركان الإيراني، عبد الرحيم موسوي، في بيان أن بلاده ستواصل مهاجمة أي هدف تابع لإسرائيل. وأوضح ألا 'قيود أمام القوات المسلحة'. أتى ذلك، بعدما شنت إسرائيل ليلا سلسة هجمات طالت موقعا يستخدم لتطوير السلاح النووي في نطنز، ومفاعل اراك النووي أيضاً. وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم أن 40 طائرة مقاتلة هاجمت عشرات الأهداف العسكرية الإيرانية بأكثر من 100 ذخيرة. كما لفت إلى أن الضربات طالت أيضا عشرات الأهداف العسكرية في طهران ومناطق أخرى. لترد إيران بموجة صواريخ ومسيرات أطلقت نحو تل أبيب وحيفا، ما أدى إلى إصابة العشرات. كما أشارت طهران إلى أنها شنت ضربة صاروخية على مقر قيادة العمليات السيبرانية في الجيش الإسرائيلي 'سي 41' ومركز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية في غاف يام، بجوار مستشفى 'سوروكا' في مدينة بئر السبع جنوبي إسرائيل، حسبما أفادت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا). وزعمت أن 'آلاف الجنود الإسرائيليين' كانوا متمركزين في المواقع المستهدفة، إلى جانب مسؤولين في الاستخبارات والعمليات السيبرانية. إلى ذلك، أوضحت الوكالة أن المستشفى تعرض لموجة انفجار ولم يتلق أضراراً. في حين وصفت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلي شارين هاسكل الهجوم على مستشفى سوروكا بأنه 'متعمد' و'إجرامي'. وكتبت على موقع اكس 'ضربت إيران للتو مستشفى سوروكا في بئر السبع بصاروخ باليستي. هذه ليست قاعدة عسكرية، بل مستشفى. هذا هو المركز الطبي الرئيسي لمنطقة النقب في إسرائيل بأكملها. متعمد. إجرامي. هدف مدني. على العالم أن يتحرك'. بينما أعلنت أجهزة الإسعاف الإسرائيلية أن ما لا يقل عن 70 شخصاً أصيبوا خلال الهجمات الصاروخية الإيرانية الأخيرة. في حين أدت تلك الهجمات الإسرائيلية، ومنذ 13 يونيو الحالي، إلى مقتل 639 شخصا على الأقل وإصابة 1329 آخرين، وفق ما أفادت منظمة 'نشطاء حقوق الإنسان' ومقرها واشنطن، مشيرة إلى أنها تمكنت من تحديد هوية 263 مدنيا و154 عنصرا من قوات الأمن بين القتلى.