logo
وزير الهجرة اليوناني يهدد بتمديد تعليق طلبات اللجوء من القادمين عبر ليبيا

وزير الهجرة اليوناني يهدد بتمديد تعليق طلبات اللجوء من القادمين عبر ليبيا

أخبار ليبيامنذ 3 أيام
ليبيا 24
أعلن وزير الهجرة اليوناني، أثناسيوس بلفريس، اليوم الخميس، أن الحكومة اليونانية قد تمدد فترة تعليق النظر في طلبات اللجوء، التي أُقرت الشهر الماضي، إذا عادت تدفقات المهاجرين من ليبيا إلى الارتفاع من جديد.
وكان البرلمان اليوناني قد أقر في يوليو الماضي قرارًا بتعليق النظر في طلبات اللجوء المقدمة من المهاجرين القادمين من شمال أفريقيا عبر البحر، وذلك لمدة ثلاثة أشهر على الأقل، في خطوة تهدف إلى الحد من تدفق المهاجرين غير النظاميين إلى جزيرة كريت.
وأشار بلفريس، خلال مقابلة مع هيئة الإذاعة والتلفزيون اليونانية، إلى أن الحكومة 'لا تستبعد تمديد فترة التعليق إذا واجهت البلاد أزمة جديدة'، مؤكدًا أن الإجراءات المتخذة حتى الآن أسهمت في خفض كبير لعدد الوافدين.
ووفقًا للبيانات الحكومية، فقد انخفض عدد المهاجرين الواصلين إلى جزيرة كريت من 2642 مهاجرًا في الأسبوع الأول من يوليو، إلى نحو 900 فقط خلال الفترة التي تلت تنفيذ القرار وحتى اليوم.
وتواجه اليونان انتقادات حادة من منظمات حقوقية تتهمها بإعادة طالبي اللجوء بالقوة عند حدودها البحرية والبرية، وهو ما تنفيه الحكومة بشدة. وفي هذا السياق، تواصل وكالة حماية الحدود الأوروبية (فرونتكس) مراجعة 12 حالة محتملة لانتهاكات حقوقية ارتُكبت من قبل السلطات اليونانية.
يُذكر أن اليونان كانت من أبرز الدول التي واجهت تدفقات هجرة غير مسبوقة خلال عامي 2015 و2016، حينما عبر مئات الآلاف من المهاجرين من الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا إلى أوروبا عبر جزرها.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترقب وحذر في العاصمة الأرمينية بعد توقيع الاتفاق مع أذربيجان
ترقب وحذر في العاصمة الأرمينية بعد توقيع الاتفاق مع أذربيجان

الوسط

timeمنذ 32 دقائق

  • الوسط

ترقب وحذر في العاصمة الأرمينية بعد توقيع الاتفاق مع أذربيجان

يحاول سكان العاصمة الأرمينية «يريفان» فهم الاتفاق الذي جرى توقيعه بين أرمينيا وأذربيجان، الجمعة في واشنطن، والذي يُنهي خلافات مستمرة منذ عقود بين الجمهوريتين السوفيتيتين السابقتين. وإن كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن أن «أرمينيا وأذربيجان تلتزمان بوقف نهائي للقتال»، فإن عددا ضئيلا من سكان يريفان، الذين التقتهم وكالة «فرانس برس» السبت، أبدوا حماسة حيال هذا الاتفاق. وقال أساتور سرابيان (81 عاما): «التوقيع على الوثيقة أمر جيد، لأن لا خيار آخر أمام أرمينيا»، مضيفا أن بلاده لم تحصل على شيء يذكر بموجب الاتفاق، لكنه يمثل على الرغم من ذلك خطوة في الاتجاه الصحيح. اتفاق مقبول بشرط ألا يخالف الدستور كذلك اعتبرت مارو هونيان (31 عاما)، الطامحة لخوض المجال الدبلوماسي، أن الاتفاق «مقبول» بشرط ألا يخالف دستور بلادها. وقالت: «إن التزمت أذربيجان بكل الاتفاقيات سيكون هذا في غاية الأهمية بالنسبة لنا، لكنني لست واثقة من أنها ستفي بوعودها، وتحترم بنود الاتفاق». أما أناهيت إيلاسيان (69 عاما)، فأبدت معارضتها للاتفاق، خصوصا مشروع إنشاء منطقة عبور تربط أذربيجان بجيب نخجوان عبر أرمينيا، تعرف باسم «ممر زنغزور». وقالت معلقة على هذه النقطة تحديدا: «إننا نخسر في الواقع السيطرة على أراضينا. وكأن عليّ داخل شقّتي أن أسأل شخصا غريبا إن كان بوسعي الانتقال من غرفة إلى أخرى». وانتقدت إيلاسيان رئيس الوزراء، معتبرة أنه «يقرر وحده عن الجميع، وقدم تنازلات بلا نهاية لأذربيجان»، ومتابعة: «لم نحصل على شيء في المقابل، لا أسرانا ولا أراضينا المحتلة، لا شيء. إنها مجرد قطعة ورق بالنسبة لنا». من جهته، أعرب المهندس المعماري شافارش هوفانيسيان (68 عاما) عن الرأي نفسه، معتبرا أن الاتفاق «مجرد معاملة إدارية لا تجني منها أرمينيا شيئا». نحتاج مزيد من الضمانات قال هوفانيسيان: «لا يمكننا أن نثق بأذربيجان»، متهما رئيس الورزاء بأنه «أدار ظهره لروسيا وإيران»، ومبديا أسفه «إنها وثيقة استسلام أكثر مما هي اتفاق سلام»، ومعتبرا أن «ترامب لا يفكر إلا بصورته، وجائزة نوبل للسلام». وأوضحت الباحثة المستقلة المتخصصة في القوقاز، أوليسيا فارتانيان، أن اتفاق واشنطن «يوفر بالتأكيد المزيد من الاستقرار، والمزيد من الضمانات لأشهر، بل حتى للسنوات المقبلة». لكن على ضوء النزاعات المزمنة بين أرمينيا وأذربيجان، اللتين خاضتا في الماضي حربين على خلفية الحدود والأقاليم ذات النسيج العرقي المتباين ضمن أراضيهما، «أخشى أن يكون يتحتم علينا الاكتفاء بالتخطيط للمدى القريب جدا»، وفق فارتانيان.

المفوضية تؤكد التزامها بتنفيذ أحكام القضاء وتدعو إلى تعزيز الثقة بالعملية الانتخابية
المفوضية تؤكد التزامها بتنفيذ أحكام القضاء وتدعو إلى تعزيز الثقة بالعملية الانتخابية

عين ليبيا

timeمنذ 35 دقائق

  • عين ليبيا

المفوضية تؤكد التزامها بتنفيذ أحكام القضاء وتدعو إلى تعزيز الثقة بالعملية الانتخابية

في ظل ما يُتداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتصريحات بعض النخب السياسية والأكاديمية التي تهدف إلى تشويه صورة المفوضية الوطنية العليا للانتخابات ونشر معلومات مضللة عن عدم التزامها بأحكام القضاء، يؤكد مجلس المفوضية أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة، وهي تهدف إلى زعزعة ثقة الناخبين والناخبات بالعملية الانتخابية، والحفاظ على مصالح بعض المتنفذين والمستفيدين من حالة عدم الاستقرار. ونفي مجلس المفوضية هذه الادعاءات جملة وتفصيلاً، ويؤكد التزامه الكامل بتنفيذ القوانين وأحكام القضاء، إيماناً بمبادئ الشفافية والنزاهة واحترام السلطة القضائية، التي تعتبر ركيزة أساسية لترسيخ الثقة في مؤسسات الدولة وضمان العدالة. كما دعا المجلس إلى تعزيز الاستقرار القانوني وحماية حقوق الناخبين والمرشحين، عبر استنفاد كافة مراحل التقاضي التي يكفلها القانون، مع ضمان تنفيذ الأحكام النهائية وفقاً للقوانين المنظمة للعملية الانتخابية. وفيما يخص الطعن رقم (2025/51) المتعلق بقرار مجلس المفوضية رقم (2) لسنة 2025 الخاص بتحديد الدوائر الانتخابية لانتخابات المجالس البلدية (المجموعة الثانية – 2025)، فقد أصدرت المحكمة العليا في 6 أغسطس 2025 قراراً بإيقاف تنفيذ حكم محكمة استئناف طرابلس، ما يعزز شرعية العملية الانتخابية قضائياً ويضع حداً لأي شكوك حولها. وحث مجلس المفوضية وسائل الإعلام والنخب السياسية والأكاديمية على التحقق من المعلومات من مصادرها الرسمية، وعدم الانسياق وراء أخبار وادعاءات تفتقر للمصداقية، مؤكداً استعداده لاتخاذ الإجراءات القانونية ضد أي محاولة لتشويه سمعة المفوضية أو المساس باستقلاليتها. وأكد المجلس أن المفوضية ليست خصماً لأي جهة، بل تعمل لخدمة المصلحة العامة وضمان حقوق الناخبين والناخبات، محذراً من محاولات بعض عمداء البلديات الذين يسعون لإطالة بقائهم في السلطة بأي ثمن، ومن أولئك المستفيدين من حالة الانقسام وعدم الاستقرار. وجدد مجلس المفوضية تأكيده على مسؤولياته الدستورية والأخلاقية في تنظيم انتخابات حرة ونزيهة تعكس إرادة المواطنين والمواطنات وفق أعلى معايير الشفافية والنزاهة والمصداقية.

روسيا: رئاسة مجلس الأمن ماطلت وأجلت الاجتماع الطارئ لبحث الخطة الإسرائيلية لاحتلال غزة
روسيا: رئاسة مجلس الأمن ماطلت وأجلت الاجتماع الطارئ لبحث الخطة الإسرائيلية لاحتلال غزة

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

روسيا: رئاسة مجلس الأمن ماطلت وأجلت الاجتماع الطارئ لبحث الخطة الإسرائيلية لاحتلال غزة

أعلن نائب مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي أن بعثة بنما التي تتولى رئاسة مجلس الأمن، ماطلت وأجلت الاجتماع الطارئ بشأن الخطة الإسرائيلية لاحتلال قطاع غزة إلى اليوم الأحد لأسباب غير واضحة، بعدما كان مقررا لها الجمعة. وكان بولياسنكي قد أكد الجمعة، أن «العديد من البعثات بما في ذلك الروسية، حاولت عقد جلسة المجلس يوم الجمعة نظرا لخطورة القضية، ولكن لم ينجح ذلك»، وفق موقع «روسيا اليوم». والسبت، قال: «قرر البنميون لأسباب غير واضحة تماما، المماطلة وأجلوا الاجتماع بشأن تصرفات إسرائيل في غزة إلى الساعة 10:00 بتوقيت نيويورك (17:00 بتوقيت موسكو) يوم الأحد 10 أغسطس». والجمعة، أفادت بعثة باكستان لدى الأمم المتحدة بأن مجلس الأمن الدولي سيعقد اجتماعا طارئا بشأن الخطط الإسرائيلية المتعلقة باحتلال غزة، الساعة 22:00 بتوقيت موسكو يوم السبت. «اجتماع طارئ في أقرب وقت ممكن» وكان مندوب دولة فلسطين في الأمم المتحدة رياض منصور أكد أن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قد يعقد جلسة طارئة يوم الجمعة أو السبت بعد القرار الإسرائيلي باحتلال مدينة غزة. وأضاف: «سنرفع رسالة لمجلس الأمن لتذكيره بمسؤولياته بالتعامل الفوري مع قرار الاحتلال.. وهناك دول تعد طلبا لمجلس الأمن لعقد اجتماع طارئ في أقرب وقت ممكن». وصادقت الحكومة الإسرائيلية على احتلال مدينة غزة، وتوسيع العمليات العسكرية في القطاع، وذلك في اجتماع الكابينيت الأمني والسياسي، الذي امتد نحو 10 ساعات؛ إذ استمر منذ مساء الخميس، وحتى فجر الجمعة. حرب إبادة جماعية وفي ختام المشاورات، خول الكابينيت رئيس الحكومة الإسرائيلية، المطلوب للجنائية الدولية كمجرم حرب، بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه يسرائيل كاتس، بالمصادقة على الخطط العملياتية لجيش الاحتلال، بـ«السيطرة» على كامل أراضي قطاع غزة. في المقابل، شدد مقر عائلات الأسرى الإسرائيليين، عقب القرار على أن «حكومة إسرائيل، أصدرت الليلة، حكما بالإعدام على المحتجزين الأحياء، وحكما بالاختفاء على الأموات». ويتعرض قطاع غزة لحرب إبادة جماعية، منذ السابع من أكتوبر 2023، خلفت أكثر من 220 ألف شهيد ومصاب ومفقود، ودمارا كاملا في القطاع الفلسطيني المحاصر، ومجاعة خلفت عشرات الشهداء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store