logo
مفاجأة.. الغطس في الماء البارد يعالج الشيخوخة والأمراض المزمنة

مفاجأة.. الغطس في الماء البارد يعالج الشيخوخة والأمراض المزمنة

مصرس١٠-٠٤-٢٠٢٥

وفقًا لدراسة جديدة، يُمكن أن يُحفّز الغطس في الماء البارد لمدة أسبوع خلايا الجسم على بدء عملية الالتهام الذاتي لتنظيف وإعادة تدوير الأجزاء القديمة والمهترئة والمكسورة. تُسلّط هذه الدراسة الضوء على إمكانات حمامات الثلج كعلاج للشيخوخة أو الأمراض المزمنة.
نشر موقع «نيو أطلس» New Atlas، في وقت سابق من هذا العام، تقريرًا عن دراسة حول الفوائد الصحية للغطس في الماء البارد والاستحمام به لمعرفة ما إذا كان لها أساس علمي، ومن بين النتائج التي اعتبرها الباحثون «غير متوقعة» الارتفاع قصير المدى في الالتهاب المرتبط بالغطس في الماء البارد.7 أيام متتاليةوبحسب ما نشرته دورية «Advanced Biology»، أظهر بحث جديد أجرته جامعة أوتاوا الكندية، أن الاستمرار في الغطس في الماء البارد لمدة سبعة أيام متتالية يتيح للخلايا التأقلم ويُحدث تغييرات فعلية في وظائفها الوقائية.قال جلين كيني، الأستاذ المتفرغ في كلية الحركية البشرية بجامعة أوتاوا، ومدير وحدة أبحاث علم وظائف الأعضاء البشرية والبيئية «HEPRU» بالجامعة، والباحث الرئيسي في الدراسة: «تشير النتائج إلى أن التعرض المتكرر للبرد يُحسّن بشكل كبير وظيفة الالتهام الذاتي، وهي آلية حماية خلوية أساسية. يُمكّن هذا التعزيز الخلايا من إدارة الإجهاد بشكل أفضل، وربما يكون له آثار مهمة على الصحة وطول العمر».الالتهام الذاتيعند تخيّل أن كل خلية من خلايا الجسم هي عبارة عن منزل صغير. بمرور الوقت، تشيخ المواد الموجودة داخل هذه المنازل، أو تتلف، أو تصبح غير ضرورية- أشياء مثل البروتينات التالفة، أو أجزاء الخلايا البالية، أو الجراثيم الغازية. الالتهام الذاتي هو فريق التنظيف الذي يجد النفايات، ويغلفها في فقاعة صغيرة، ويحللها، ويعيد استخدام المواد الجيدة المتبقية. تحافظ عملية الالتهام الذاتي على صحة الخلايا، وتساعد على الحماية من الأمراض، وتلعب دورًا كبيرًا عند ممارسة الرياضة أو الصيام من خلال المساعدة في توفير الطاقة والعناصر الغذائية.لمدة ساعة يومياًفي الدراسة الحالية، طلب الباحثون من 10 رجال أصحاء ونشطين بدنيًا، بمتوسط عمر 23 عامًا، غمر أنفسهم في ماء بدرجة حرارة 14 درجة مئوية لمدة ساعة يوميًا لمدة سبعة أيام متتالية. راقب الباحثون البروتينات في دم الرجال لمعرفة كيف يؤثر الغطس في الماء البارد على استجابات الإجهاد الخلوي، بما يشمل الالتهام الذاتي والالتهاب واستجابات الصدمة الحرارية.«الصدمة الحرارية»على الرغم من أن اسمها مضلل بعض الشيء في هذا السياق، إلا أن «استجابة الصدمة الحرارية» تشير إلى الإجهاد الخلوي بشكل عام، وليس فقط الحرارة. عندما يقفز الشخص في الماء البارد، تتعرض خلاياه لإجهاد مفاجئ يمكن أن يعطل البروتينات الموجودة بداخلها مما يؤدي إلى طيها بشكل خاطئ أو تكتلها. عندئذ يبدأ وضع الإصلاح الطارئ في الجسم، وهو استجابة الصدمة الحرارية. يتم إنتاج بروتينات الصدمة الحرارية HSP للمساعدة في إعادة طي البروتينات الخاطئة، ومنع التكتل، وإرسال البروتينات التالفة حقًا لإعادة التدوير (أحيانًا عن طريق الالتهام الذاتي).فترة التأقلمقالت كيلي كينغ، الباحثة الرئيسية في الدراسة، الحاصلة على درجة الدكتوراه، وزميلة ما بعد الدكتوراه في «HEPRU» إنه «بحلول نهاية فترة التأقلم، تم ملاحظة تحسنًا ملحوظًا في قدرة الخلايا على تحمل البرد لدى المشاركين». وأضافت: «هذا يشير إلى أن التأقلم مع البرد قد يساعد الجسم على التكيف بفعالية مع الظروف البيئية القاسية».الشيخوخة والأمراض المزمنةيعتقد الباحثون أن آثار الدراسة تتجاوز الاستخدام الشائع للغمر في الماء البارد لمساعدة الرياضيين على التعافي بعد التمرين. ويقولون إن نتائجهم التي تفيد بأن الغطس المستمر في الماء البارد يؤثر إيجابًا على الالتهام الذاتي تستدعي إجراء المزيد من البحث في تأثير هذا التدخل على الشيخوخة وعلى الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة. كما ينبغي أن تمتد الأبحاث المستقبلية إلى ما هو أبعد من الذكور فقط، وأن تستخدم عينة أكبر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فوائد الشوفان لصحة قلبك ورشاقتك وجمال بشرتك
فوائد الشوفان لصحة قلبك ورشاقتك وجمال بشرتك

فيتو

timeمنذ 16 ساعات

  • فيتو

فوائد الشوفان لصحة قلبك ورشاقتك وجمال بشرتك

فوائد الشوفان، يعد الشوفان أحد أكثر الأطعمة شهرة وفائدة، لقيمته الغذائية العالية وتعدد استخداماته في الأنظمة الغذائية المختلفة. يعد الشوفان من الحبوب الكاملة الغنية بالعناصر الغذائية الضرورية، وقد أثبتت الدراسات الحديثة دوره في الوقاية من العديد من الأمراض، فضلًا عن تأثيره الإيجابي في الصحة النفسية والجسدية. أكدت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن الشوفان ليس مجرد طعام، بل هو كنز غذائي متكامل. سواء تم تناوله كوجبة إفطار، أو استخدامه في إعداد الحلويات الصحية، أو حتى في العناية بالبشرة، فإن فوائده لا حصر لها. في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مها، أهم فوائد الشوفان المتعددة، وكيف يمكن أن يكون عنصرًا أساسيًا في نظامنا الغذائي اليومي. الشوفان لصحتك أولًا: القيمة الغذائية للشوفان الشوفان مصدر غني بالألياف، خاصة نوع "بيتا-جلوكان" الذي يتمتع بقدرة فريدة على خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، ويعزز من صحة القلب. كما يحتوي على نسبة جيدة من البروتينات النباتية، والكربوهيدرات المعقدة، التي تمنح الجسم طاقة مستدامة دون التسبب في ارتفاع مفاجئ في مستويات السكر في الدم. إضافة إلى ذلك، يوفر الشوفان العديد من الفيتامينات والمعادن مثل: فيتامين B1 (الثيامين)، الذي يلعب دورًا مهمًّا في دعم الجهاز العصبي. الحديد، الذي يقي من فقر الدم. المغنيسيوم، الضروري لصحة العضلات والأعصاب. الزنك، الذي يعزز مناعة الجسم. الفوسفور، المهم لصحة العظام. ثانيًا: الشوفان وصحة القلب أظهرت العديد من الدراسات أن تناول الشوفان بانتظام يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى احتوائه على ألياف بيتا-غلوكان، التي تعمل على خفض الكوليسترول الضار (LDL) دون التأثير على الكوليسترول الجيد (HDL). كما أن الشوفان يحتوي على مضادات أكسدة مثل "الأفانانثراميدات" التي تساهم في تقليل الالتهابات وتحسين وظائف الأوعية الدموية. ثالثًا: تنظيم مستوى السكر في الدم يُعد الشوفان خيارًا مثاليًا لمرضى السكري من النوع الثاني، إذ يعمل على تحسين استجابة الجسم للأنسولين. وتساعد الألياف الموجودة فيه على إبطاء عملية الهضم وامتصاص الكربوهيدرات، مما يقلل من الارتفاع السريع في مستوى السكر بالدم بعد تناول الطعام. رابعًا: الشوفان في إدارة الوزن لمن يسعون لفقدان الوزن أو الحفاظ عليه، يعتبر الشوفان طعامًا مثاليًا. فهو يمنح شعورًا طويلًا بالشبع بفضل أليافه القابلة للذوبان، مما يقلل من تناول الوجبات غير الصحية بين الوجبات الرئيسية. كما أن الشوفان منخفض السعرات الحرارية نسبيًا، ويمكن تحضيره بطرق صحية متعددة كإفطار مشبع ولذيذ. خامسًا: تعزيز الهضم وصحة الأمعاء يساعد الشوفان على تحسين عملية الهضم بفضل احتوائه على الألياف، التي تسهل حركة الأمعاء وتقي من الإمساك. كما تساهم الألياف القابلة للذوبان في تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يعزز من توازن البيئة المعوية وصحة الجهاز الهضمي بشكل عام. الشوفان وفوائده سادسًا: فوائد الشوفان للبشرة إلى جانب فوائده الصحية، للشوفان استخدامات واسعة في مجال العناية بالبشرة. يُستخدم الشوفان المطحون في تحضير أقنعة طبيعية للوجه، بفضل خصائصه المهدئة والمضادة للالتهابات. ويُعتبر مثاليًا لعلاج البشرة الجافة والمتهيجة، كما يدخل في تركيب العديد من المنتجات التجميلية والطبية، مثل الكريمات والصابون. سابعًا: الشوفان كمصدر للطاقة وتحسين المزاج بفضل احتوائه على الكربوهيدرات المعقدة، يمنح الشوفان طاقة مستدامة دون التسبب في تقلبات سريعة في مستويات السكر، مما يحافظ على توازن المزاج والطاقة طوال اليوم. كما يساهم في إفراز السيروتونين، المعروف باسم "هرمون السعادة"، والذي يعزز الشعور بالراحة النفسية ويقلل من التوتر. ثامنًا: الشوفان في الأنظمة الغذائية النباتية يُعد الشوفان عنصرًا أساسيًا في الأنظمة النباتية، لكونه مصدرًا مهمًا للبروتين النباتي والحديد. كما أنه بديل ممتاز للحبوب المعالجة التي قد تفتقر إلى الألياف والعناصر الغذائية الأساسية. ويمكن استخدام الشوفان في تحضير الحليب النباتي (حليب الشوفان) الذي يُعد خيارًا صحيًا وخاليًا من اللاكتوز. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف
دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف

24 القاهرة

timeمنذ يوم واحد

  • 24 القاهرة

دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف

كشفت دراسة جديدة أجراها العلماء من جامعة أوتاوا عن علاقة مقلقة بين الأطعمة فائقة المعالجة مثل رقائق البطاطس والحلويات الصناعية وألواح البروتين وارتفاع خطر الإصابة باضطرابات عقلية خطيرة مثل الخرف والتوحد، وذلك وفقًا لديلي ميل. العلاقة بين الأطعمة المعالجة والأمراض النفسية الباحثون أشاروا إلى أن السبب المحتمل قد يكون الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، وهي جزيئات مجهرية تنتج عن تعبئة الأطعمة في عبوات بلاستيكية، وقد ثبت مؤخرًا وجودها بنسب مرتفعة في الأطعمة المصنعة وحتى في أنسجة الدماغ البشري. ووفقًا للدكتور نيكولاس فابيانو من جامعة أوتاوا، فإن هذه الجزيئات قادرة على عبور الحاجز الدموي الدماغي، وهو ما يثير القلق بشأن تراكمها في الدماغ وتأثيرها السلبي على الصحة العصبية. كيف تؤثر هذه الأطعمة على الدماغ؟ الأطعمة المعالجة تساهم في حدوث التهابات مزمنة بالجسم. اضطرابات في التوازن البكتيري بالأمعاء. إجهاد تأكسدي يؤثر على خلايا الدماغ. خلل في وظائف الميتوكوندريا. اضطرابات في هرمونات وإشارات الدماغ. كل هذه التغيرات قد تؤدي إلى تدهور في الذاكرة، القلق، الاكتئاب، وربما تسهم في ظهور أعراض التوحد لدى الأطفال، خاصة مع وجود أدلة على أن هذه الأطعمة تُضعف ميكروبيوم الأمعاء، والذي يرتبط بدوره بصحة الدماغ. دراسة تحليلية لمباريات الدوري للحصول على الرخصة A5 دراسة تكشف عن تأثير درجة حرارة الغرفة على جودة النوم هل هناك أدلة على وجود البلاستيك في الدماغ؟ نعم. في دراسة أخرى، وجد العلماء جزيئات بلاستيكية دقيقة في أدمغة 54 شخصًا خضعوا لتشريح بعد الوفاة، وتبيّن أن المصابين بالخرف كانت لديهم نسبة أعلى بعشرة أضعاف من هذه الجزيئات مقارنة بغير المصابين. نسبة الإصابة بالتوحد في الولايات المتحدة ارتفعت من طفل لكل 150 في عام 2000 إلى طفل من كل 31 طفلًا اليوم. ويرجّح الباحثون أن للأطعمة فائقة المعالجة دورًا في ذلك، من خلال: التأثير على نمو الدماغ. تغييرات في التعبير الجيني. احتوائها على معادن ثقيلة كالرصاص والزئبق.

صحة وطب : دراسة: تناول النساء كربوهيدرات عالية الجودة يساهم فى صحة شيخوختهن
صحة وطب : دراسة: تناول النساء كربوهيدرات عالية الجودة يساهم فى صحة شيخوختهن

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة: تناول النساء كربوهيدرات عالية الجودة يساهم فى صحة شيخوختهن

الاثنين 19 مايو 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة طبية جديدة، أن النساء اللاتي يتناولن كمية أكبر من الألياف والكربوهيدرات عالية الجودة في منتصف العمر، من المرجح أن يتمتعن بصحة عقلية وجسدية أكبر في شيخوختهن. ووفقا لموقع "NBC news"، قام باحثون في مركز جين ماير لأبحاث التغذية البشرية، التابع لوزارة الزراعة الأمريكية، بتحليل بيانات النظام الغذائي لـ47512 امرأة شاركن في دراسة صحة الممرضات طويلة الأمد، وبين أعوام 1984 و2016، ملأت المشاركات استبيانًات حول عدد مرات تناول 130 نوعًا من الأطعمة خلال العام الماضي، تراوحت الخيارات بين عدم تناولها مطلقًا وست مرات يوميًا. ما الشيخوخة الصحية؟ وقد عرّف الباحثون الشيخوخة الصحية بأنها البقاء على قيد الحياة حتى سن السبعين مع الخلو من 11 مرضًا مزمنًا رئيسيًا، بما في ذلك السرطان والسكر والسكتة الدماغية والتهاب المفاصل وهشاشة العظام، وعدم وجود ضعف في الذاكرة أو الوظيفة البدنية، والتمتع بصحة عقلية جيدة. نتائج الدراسة وركز الباحثون على البيانات الغذائية التي تم جمعها في عامي 1984 و1986، حيث كانت النساء في تلك الفترة في منتصف العمر. وأظهر التحليل الغذائي زيادة احتمالية الشيخوخة الصحية بنسبة 31% بين النساء اللاتي تناولن الكربوهيدرات عالية الجودة، في حين ارتبط النظام الغذائي الغني بالكربوهيدرات منخفضة الجودة بانخفاض احتمالية الشيخوخة الصحية بنسبة 13%. وقال العالم أندريس أرديسون كورات، الباحث الرئيسي في البحث الجديد، إن الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات والبقوليات هي الكربوهيدرات الأساسية عالية الجودة، والسبب هو احتوائها على الكثير من الألياف وأنواع أكثر مقاومة من النشويات التي تتحلل ببطء في أجسامنا، وشملت الكربوهيدرات منخفضة الجودة الحبوب المكررة والسكريات المضافة". من بين المشاركات في الدراسة الجديدة، بلغت 3706 سيدات فقط سن السبعين دون أمراض مزمنة، وكانت النساء اللواتي تناولن كميات أكبر من البروتينات النباتية أكثر عرضة بنسبة 46% للتمتع بصحة جيدة في مراحل متقدمة من العمر، بينما كانت النساء اللواتي تناولن كميات أكبر من البروتينات الحيوانية، مثل لحم البقر والدجاج والحليب والأسماك والجبن، أقل عرضة بنسبة 6% للبقاء بصحة جيدة مع تقدمهن في العمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store