logo
جيل الألفية يشكل 75 % من القوى العاملة

جيل الألفية يشكل 75 % من القوى العاملة

البيان٢١-٠٢-٢٠٢٥

كشف تقرير صادر عن القمة العالمية للحكومات 2025، بالتعاون مع «ديلويت»، عن تحولات كبرى يشهدها سوق العمل العالمي، حيث أشار إلى أن 83 مليون وظيفة قد تُلغى خلال السنوات الخمس المقبلة، بسبب الأتمتة والتطورات التكنولوجية، مما يشكل تحدياً هائلاً للحكومات والمؤسسات في إعادة تأهيل القوى العاملة.
وأكد التقرير أن جيل الألفية، المولود بين الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، أصبح يشكل الأغلبية في سوق العمل، ومن المتوقع أن يمثل 75 % من القوى العاملة خلال العام الجاري، ومع دخول جيل مواليد الفترة بين 1995 و2010 إلى سوق العمل، تشهد الأسواق تدفقاً هائلاً من الشباب الباحثين عن وظائف، مما سيؤدي إلى منافسة حادة على المهارات المطلوبة، وهو ما يستدعي إعادة تصميم استراتيجيات القوى العاملة، بما يواكب هذه التغيرات.
أوضح التقرير أن التغيرات الديموغرافية والتقنية تلعب دوراً رئيسياً في إعادة تشكيل بيئة العمل، حيث أشارت بيانات استبيان «ديلويت» لعام 2024 إلى أن معظم أبناء جيل الألفية وجيل «زد» يبحثون عن وظائف تتماشى مع قيمهم الشخصية، ومستعدون لترك وظائفهم إذا لم تتوافق مع تطلعاتهم المهنية.
وأشار التقرير إلى أن الإجهاد الوظيفي الناجم عن التغيرات المتواصلة وساعات العمل الإضافية بات مشكلة متزايدة، حيث يعاني 50 % من القوى العاملة من التوتر والضغوط بشكل متكرر، فيما أفاد أكثر من 40 % من الموظفين بأنهم يعانون من الإجهاد الشديد في وظائفهم اليومية.
وتفصيلاً حذر التقرير من أن التطور المتسارع في الأتمتة والذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى إلغاء 83 مليون وظيفة حول العالم، خلال السنوات الخمس المقبلة، بحسب تقديرات المنتدي الاقتصادي العالمي وتفرض هذه التحولات ضغوطاً إضافية على الحكومات، لضمان إعادة تأهيل القوى العاملة وتزويدها بالمهارات الرقمية والتقنية، التي أصبحت ضرورية لمواكبة متطلبات سوق العمل الجديد.
وفي ظل هذه التحديات كشف التقرير عن فجوة في تأهيل الموظفين، حيث أفاد 5 % فقط من المديرين التنفيذيين المشاركين في الاستبيانات بأن مؤسساتهم تستثمر بشكل كافٍ في تطوير مهارات العاملين لديهم، لمواكبة هذه التغيرات السريعة.
وسلط التقرير الضوء على قضية العمالة غير الرسمية، مشيراً إلى أن عدد العاملين بعقود غير رسمية يبلغ نحو ملياري شخص حول العالم، وعلى الرغم من أن هؤلاء الموظفين يؤدون مهام مشابهة لنظرائهم العاملين بعقود دائمة، إلا أنهم يحصلون على أجور أقل، ويواجهون ضعف الحماية القانونية والاجتماعية، مما يزيد من الفجوة الاقتصادية والاجتماعية بينهم وبين القوى العاملة الرسمية.
وأوصى التقرير الحكومات والمؤسسات بضرورة الانتقال إلى نموذج تطور مهني قائم على المهارات، بدلاً من الاعتماد على الأدوار الوظيفية التقليدية. وأكد أن هذا التحول سيمكن المؤسسات من تحسين قدرتها التنافسية، ورفع مستوى الكفاءة والإنتاجية لمواجهة التحديات المستقبلية في سوق العمل.
وشدد التقرير على أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص والمؤسسات الأكاديمية، لضمان توفير برامج تدريبية متقدمة، وتأهيل القوى العاملة بمهارات رقمية وتقنية حديثة تتماشى مع التحولات العالمية.
وخلص التقرير إلى أن الحكومات التي تستثمر في تطوير المهارات وتعزز بيئة العمل المرنة ستكون أكثر قدرة على تحقيق الاستدامة الاقتصادية، والتكيف مع التطورات السريعة في سوق العمل.
كما أكد أن المستقبل يتطلب إعادة تصور استراتيجيات القوى العاملة، والاستثمار في برامج إعادة التأهيل، لضمان قدرة الأفراد والمؤسسات على مواجهة تحديات العمل الجديدة في عصر الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة.
وتشهد بيئة العمل في الوقت الحالي تغيرات متسارعة نتيجة التطورات الاقتصادية والتكنولوجية، حيث أصبح التنقل بين الوظائف أكثر انتشاراً من أي وقت مضى. ومع زيادة الاعتماد على الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي تتطلب بيئة العمل مرونة أكبر من القوى العاملة للتكيف مع الأدوار الوظيفية الجديدة.
وأفاد التقرير أن القوى العاملة لم تعد مقيدة بالحدود الجغرافية أو حتى التخصصات، حيث أصبح التنقل بين القطاعات المهنية أكثر شيوعاً من ذي قبل، فالمهارات أصبحت العنصر الأساسي في تحديد فرص العمل، وليس المسميات الوظيفية التقليدية، وهو ما يتطلب من المؤسسات تحديث خططها، لضمان تأهيل الموظفين للمرحلة المقبلة.
ومع تزايد دور التقنيات المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وتحليل البيانات، يتوقع التقرير أن المهارات الرقمية ستصبح العامل الأساسي في تأمين الوظائف المستقبلية، ولهذا تحتاج المؤسسات إلى الاستثمار في تطوير مهارات موظفيها لتتماشى مع هذه التطورات.
وذكر التقرير أن الحكومات التي تدرك أهمية هذا التحول، وتستثمر في برامج التدريب والتأهيل المستمر ستتمكن من تحقيق مستويات أعلى من الإنتاجية والابتكار، فضلاً عن تقليل نسبة البطالة الناجمة عن الأتمتة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نقص حاد في مديري الثروات.. أثرياء العالم في مأزق
نقص حاد في مديري الثروات.. أثرياء العالم في مأزق

العين الإخبارية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

نقص حاد في مديري الثروات.. أثرياء العالم في مأزق

من المتوقع أن تشهد مكاتب إدارة أصول العائلات الثرية نموًا متسارعًا مع بحث أصحاب الثروات الفاحشة عن خدمات مخصصة لإدارة ثرواتهم. وبحسب شبكة سي إن بي سي، فإن أصحاب الثروات يواجهون صعوبة في العثور على مديري أموال. واعتبارًا من سبتمبر/أيلول الماضي، بلغ عدد مكاتب إدارة أصول العائلات الثرية حول العالم 8030 مكتبًا تدير أصولًا بقيمة 3.1 تريليون دولار أمريكي، وفقًا لإحصائيات "ديلويت" الأخيرة، وهي مؤسسة أمريكية لخدمات التدقيق والاستشارات والمشورة المالية. وبحلول عام 2030، من المتوقع أن ينمو عدد مكاتب إدارة أصول العائلات إلى 10720 مكتبًا، بأصول تبلغ قيمتها 5.4 تريليون دولار أمريكي تحت إدارتها. وهذه الزيادة المتوقعة في عدد مكاتب إدارة أصول العائلات، ستزيد معها صعوبة إيجاد مستشارين للثروات، لشغل مناصب تكفي هذا العدد المتزايد من مكاتب إدارة الأصول. وصرحت شركة ماكينزي في فبراير/شباط، "نقدر أنه بحلول عام 2034، ستنخفض القوى العاملة في مجال مستشاري الثروات إلى الحد الذي يواجه فيه القطاع نقصًا يقارب 100 ألف مستشار". ووفقًا لتقرير مكاتب إدارة أصول العائلات في أمريكا الشمالية الصادر عن RBC وCampden Wealth في سبتمبر/أيلول الماضي، أفاد عدد كبير من مكاتب العائلات بأن التوظيف وإيجاد كوادر جديدة يُمثل "تحديًا كبيرًا"، وأعربوا عن صعوبات في توظيف الموظفين والاحتفاظ بهم، وينطبق الأمر نفسه على مكاتب إدارة أصول العائلات الأوروبية. أيضا بدأت تتجه مكاتب إدارة أصول العائلات في مراكز الثروة الآسيوية المتنامية، مثل سنغافورة، إلى أتمتة سير العمل والاستعانة بمصادر خارجية نظرًا لنقص الكفاءات في سنغافورة. كما تضطر مكاتب إدارة أصول العائلات إلى التنافس مع البنوك وشركات الاستثمار الخاص وصناديق التحوط على أفضل الكفاءات. إلا أن نقص الكفاءات لا يعود فقط إلى نقص المرشحين المؤهلين، بل أيضًا إلى الانتقائية من جانب مكاتب إدارة الأصول. أزمات في الثقة وإلى جانب ما يجده المرشحون المحتملون من صعوبة في الانضمام إلى سوق مكاتب إدارة أصول العائلات الثرية، تزيد التعقيدات بأن بعض مكاتب إدارة أصول العائلات قد تكون دقيقةً للغاية عند اختيار الشخص الأنسب، حيث يكون المعيار الرئيسي للاختيار هو الثقة. ويقول توبياس بريستل، المدير الإداري لشركة "بريستل وشركاه" العاملة بهذا المجال "العلاقة بين المدير ومحاسبه المسئول عن أمواله هي علاقة تدوم مدى الحياة". وقال لشبكة CNBC، "في مجال مكاتب العائلات، غالبًا ما لا يحصل على الوظيفة الشخص الأنسب، بل الشخص الموثوق به". وأضاف بريستل، الذي ينظم منتديات نقاش واستثمار خاصة لمكاتب إدارة أصول العائلات حول العالم، "إذا كان لديك 500 مليون دولار، فبمن تثق؟ لمن تُعطي مفتاح كل شيء؟ إنه ليس قرارًا سهلًا". وقال ريتو غوتش، الشريك في SZ&J، إن بعض العائلات تميل إلى التركيز بشكل كبير على عامل الثقة على حساب معايير أخرى، وأضاف أنه في حين أن هذا قد يكون أمرًا جيدًا، إلا أنه قد يكون ضارًا في بعض الأحيان بالوظيفة نفسها. وقالت إيريس شو، مؤسسة شركة Jenga للمحاسبة والخدمات المؤسسية، والتي توظف محترفين بدوام كامل ومتعاقدين لمكاتب العائلات في سنغافورة، إن مكاتب إدارة أصول العائلات غالبًا ما تتطلع إلى الجمع بين أدوار مثل رئيس قسم الاستثمار والمدير المالي، حيث تأمل في العثور على المساعد المثالي. وأضافت، "هذا طلب صعب للغاية، أو أن قلة قليلة من المحترفين لديهم الرغبة والقدرة على تحمل جميع هذه المهام". ومع ذلك، يكثف الأثرياء جهودهم لاستقطاب المواهب التي يريدونها، وأوضح غوتش أن هذا يعني أحيانًا أن العميل مستعد لدفع مبلغ إضافي أو عمولة أعلى (أو قبول عائد أقل) لقاء التعامل مع جهة أو مدير أصول يتمتع بمستوى ثقة أعلى مقارنة بخيارات أخرى أقل موثوقية. خاصة إذا أرادت العائلة شخصًا محدد للعمل لديها، وتكون مكاتب العائلات على استعداد أحيانا لدفع ما يصل إلى 190 ألف دولار سنويًا للمساعدين التنفيذيين المناسبين. وأظهر تقرير منفصل صادر عن كامبدن ويلث وإتش إس بي سي أن المكاتب العائلية الأوروبية تعمل على رفع حزم التعويضات للاحتفاظ بالمواهب وجذبها من خلال تقديم مكافآت وحوافز أخرى مثل فرص الاستثمار المشترك وحصة في أرباح إدارة الاستثمار. مهنة محفوفة بالمخاطر وأفاد خبراء في هذا المجال لشبكة CNBC أن الموظفين الشباب يترددون في العمل في مكاتب العائلات لأسباب منها عدم وجود هيكل تنظيمي واضح، بالإضافة إلى النظرة السائدة إليها على أنها "وظيفة تقاعد". وأوضح شو من شركة Jenga أن مكاتب إدارة أصول العائلات قد تبدو "محفوفة بالمخاطر" للموظفين المحتملين نظرًا لهيكلها غير الرسمي نسبيًا، وتسلسلها الإداري غير الواضح، ومسارها المهني غير المحدد. وأضاف شو أن المناصب المتعلقة بالاستثمار في مكاتب العائلات عادةً ما تكون أكثر صعوبة في شغلها مقارنةً بالمناصب الأخرى، حيث يتراوح معدل دوران الموظفين في الغالب بين عام وعامين. وقال ريتو غوتش من شركة SZ&J، "في عالم الشركات، كل شيء قابل للاستبدال في نهاية المطاف، بما في ذلك الرئيس التنفيذي". كما يتطلب العمل لدى عائلة واحدة والخضوع لأمرها توازنًا معقدًا ليس من السهل تحقيقه دائمًا. وأوضح غوتش، "هناك نوع مختلف من الشخصيات ينجح في مثل هذه البيئة، عليك أن تُسيطر على غرورك للعمل في بيئة مكتب عائلي، ولكن عليك أيضًا أن تكون واثقًا بما يكفي لإبداء رأيك". aXA6IDgyLjI5LjIwOS4xOTgg جزيرة ام اند امز GB

بدء الاكتتاب في الطرح العام الأولي لسهم "كاتل" في هونغ كونغ
بدء الاكتتاب في الطرح العام الأولي لسهم "كاتل" في هونغ كونغ

سكاي نيوز عربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سكاي نيوز عربية

بدء الاكتتاب في الطرح العام الأولي لسهم "كاتل" في هونغ كونغ

وبحسب نشرة الاكتتاب المنشورة على موقع شركة هونغ كونغ للتداول والمقاصة الإلكترونية فإن فترة الاكتتاب في الطرح العام الأولي ستنتهي في 16 مايو، ومن المتوقع إدراج الشركة في بورصة هونغ كونغ في 20 مايو. وأضافت نشرة الاكتتاب، إلى أن الحد الأقصى لسعر الطرح هو 263 دولار هونغ كونغ (حوالي 33.76 دولار أميركي) للسهم. ومن المتوقع أن يبلغ عدد الأسهم المطروحة للبيع في الطرح العام الأولي حوالي 117 مليون و894 ألف سهم. وأشارت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إلى أن الشركة ستطرح 8.842 مليون سهم في هونغ كونغ ونحو 109 مليون سهم في الأسواق الدولية. من ناحيته، قدر إدوارد أو، الشريك الإداري للمنطقة الجنوبية في ديلويت الصين، أن حصيلة الطرح المحتملة ستكون في حدود 4 مليارات دولار، مما يجعله أكبر طرح عام أولي في هونغ كونغ منذ طرح شركة تطبيق تبادل الفيديوهات كوايشو عام 2021. يذكر أن شركة كاتل، وهي شركة مبتكرة في مجال تكنولوجيا الطاقة الجديدة، تعمل بشكل رئيسي في البحث والتطوير والإنتاج وبيع بطاريات السيارات الكهربائية وبطاريات أنظمة تخزين الطاقة. وقد أنشأت الشركة ستة مراكز رئيسية للبحث والتطوير و13 قاعدة لتصنيع البطاريات حول العالم، مع منافذ خدمة تغطي 64 دولة ومنطقة.

ريال مدريد أغلى فريق كرة قدم في العالم
ريال مدريد أغلى فريق كرة قدم في العالم

الإمارات اليوم

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

ريال مدريد أغلى فريق كرة قدم في العالم

نشرت شبكة قنوات (سي إن بي سي) الاقتصادية الأمريكية قائمة بأغلى 25 فريقا لكرة القدم في العالم للعام الجاري 2025، وقالت إن قيمة هذه الأندية تبلغ في المتوسط 76ر2 مليار دولار أمريكي. وأشارت إلى أن الفرق الـ 25 الأكثر قيمة حققت إيرادات بلغت 520 مليون دولار، وأرباحا قبل الفوائد والضرائب والإهلاك بلغت 54 مليون دولار في الموسم الماضي. وأوضحت أن التقييمات بالنسبة لـ 22 ناديا أوروبيا في هذه القائمة يتعلق بموسم 2023 / 2024، بينما يرتبط تقييم الأندية الأمريكية الثلاثة في نفس القائمة بموسم كرة القدم في 2024. ويعتلي ريال مدريد القائمة بقيمة 7ر6 مليارات دولار، وأضافت أن النادي الإسباني حقق إيرادات بلغت 13ر1 مليار دولار، يليه مانشستر سيتي الإنجليزي في المركز الثاني بإيرادات بلغت 902 مليون دولار. ووفقا لتقرير مؤسسة ديلويت لرابطة كرة القدم المالية لعام 2025، ارتفعت إيرادات ريال مدريد بنسبة 26% مقارنةً بموسم 2022 / 2023، مستفيدا من استكمال تجديدات ملعبه سانتياجو برنابيو الذي ساهم في مضاعفة إيرادات أيام المباريات لتصل إلى 268 مليون دولار. بخلاف ذلك، فقد أشار التقرير السنوي لريال مدريد العام الماضي إلى تحقيق النادي أرباح بقيمة 174 مليون دولار من بطولة دوري أبطال أوروبا، التي فاز بها الفريق في عام 2024 للمرة 15 معززا رقمه القياسي. ومن المنتظر أن يشهد فريقان مدرجان في هذه القائمة زيادة في إيراداتهما قريبا بفضل تحسن عوائد الملعب، وهما برشلونة الإسباني وإنتر ميامي الأمريكي. وذكرت تقارير أنه من المتوقع أن يعود برشلونة إلى ملعبه «كامب نو» بعد التجديد والمُزود بخدمة سبوتيفاي خلال الأشهر المقبلة، بينما أعلن نادي إنتر ميامي أن الفريق سينتقل إلى ملعب «ميامي فريدوم بارك» الجديد في عام 2026. وتتضمن قائمة (سي إن بي سي) لتقييمات فرق كرة القدم العالمية للعام الجاري 11 فريقا إنجليزيا، ثلاثة منها ضمن الخمسة الأوائل بسبب ضخامة عقود البث التليفزيوني للدوري الإنجليزي حيث تبلغ قيمة حقوقه المحلية والدولية حوالي 4ر4 مليار دولار سنويا، وفقا لمصدر طلب عدم الكشف عن هويته. وأضاف هذا المصدر أن هذا المبلغ يزيد عن ضعف ما يحصل عليه الدوري الإسباني، موضحا أن متوسط ​​حقوق البث للدوري الإنجليزي الممتاز والممتدة لثلاث سنوات اعتبارا من الموسم المقبل 2025 / 2026 سيبلغ حوالي 1ر5 مليار دولار سنويا. ويحتل المركز الثاني في قائمة الأغلى، فريق مانشستر يونايتد بقيمة (6 مليارات دولار) ثم برشلونة (65ر5 مليار دولار)، وليفربول (4ر5 مليارات دولار)، ومانشستر سيتي (2ر5 مليار دولار). كما تضم أيضا بالترتيب من المراكز السادس إلى 25 أندية بايرن ميونخ، باريس سان جيرمان، أرسنال، توتنهام، تشيلسي، بوروسيا دورتموند، أتلتيكو مدريد، يوفنتوس، نيوكاسل يونايتد، إنتر ميلان، إيه سي ميلان، ويستهام يونايتد، أستون فيلا، فولهام، لوس آنجيليس إف سي، لوس آنجيليس جالاكسي، إنتر ميامي، آينتراخت فرانكفورت، برايتون، ونابولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store