
أوكرانيا السبب.. وزير الخارجية الأمريكي يحذر روسيا من فرض عقوبات جديدة
وقال روبيو لشبكة NBC الأمريكية: "إذا لم نتمكن من التوصل إلى اتفاق هنا في أي وقت، فستكون هناك عواقب. ليس فقط عواقب استمرار الحرب، بل عواقب استمرار جميع تلك العقوبات، وربما عقوبات جديدة تُضاف إليها".
وقال وزير الخارجية الأمريكي ، إن اتفاق وقف إطلاق النار المؤقت بين أوكرانيا وروسيا "ليس مستحيلاً"، على الرغم من اتفاق القادة الأمريكيين والأوكرانيين والروس على أن أفضل نتيجة هي اتفاق سلام يُنهي الحرب نهائياً.
وأضاف روبيو لبرنامج "ميت ذا برس" على قناة إن بي سي نيوز: "اتفق الجميع على أن أفضل طريقة لإنهاء هذا الصراع هي من خلال اتفاق سلام شامل، ولا شك في ذلك. أعني، من يعارض حقيقة أننا سنأتي إليكم غداً ونقول: 'لدينا اتفاق سلام شامل، وقد انتهى'؟ أعتقد أن هذه هي أفضل طريقة لإنهاء الحرب".
وأشار روبيو إلى أنه: "الآن، فيما يتعلق بضرورة وقف إطلاق النار في الطريق إلى هناك، حسناً، لقد دافعنا عن ذلك، وللأسف، لم يوافق الروس على ذلك حتى الآن".
تأتي تعليقات روبيو بعد أيام من عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من ألاسكا، حيث التقى لعدة ساعات بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووفد من القادة الروس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 30 دقائق
- النهار
لافروف: بحث الضمانات الأمنية لأوكرانيا بدون إشراك موسكو غير مجد
حذّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الأربعاء، من أن بحث أي ضمانات أمنية غربية لأوكرانيا من دون إشراك روسيا يمثّل "طريقاً إلى المجهول". يناقش قادة الجيوش بلدان حلف شمال الأطلسي (ناتو) تفاصيل أي ضمانات أمنية لأوكرانيا في ظل الجهود الرامية لوضع حد للعملية العسكرية الروسية. لكن لافروف حذّر من أن "بحث الضمانات الأمنية بشكل جدي من دون روسيا الاتحادية... طريق إلى المجهول". وأضاف: "لا يمكن أن نوافق بأن يتم الآن اقتراح حل مسائل أمنية جماعية من دون إشراك روسيا الاتحادية". أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قواته بالدخول إلى أوكرانيا في 24 شباط/ فبراير 2022 وأدى النزاع الذي أعقب ذلك إلى مقتل عشرات آلاف الأشخاص وأجبر الملايين على الفرار من منازلهم. وأفاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي تحدّث الاثنين مع نظيره الروسي إن بوتين وافق على لقاء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقبل ببعض الضمانات الأمنية الغربية لأوكرانيا. وأوضح لافروف أن كل ما قاله بوتين أثناء الاتصال مع ترامب هو أنه "سيفكر في مسألة رفع مستوى" المباحثات بشأن أوكرانيا. وأكد أن أي قمة بين بوتين وزيلينسكي "يجب أن يتم التحضير لها بشكل دقيق" حتى لا يؤدي الاجتماع إلى "تدهور" الوضع. كما اتّهم لافروف القادة الأوروبيين الذين زار بعضهم البيت الأبيض الاثنين بالقيام بـ"محاولات خرقاء" لتغيير موقف الرئيس الأميركي حيال أوكرانيا. وقال: "لم نسمع أي أفكار بنّاءة من الأوروبيين هنا". كما أفاد لافروف بأن "موقف الغرب القائم على المواجهة، موقف مواصلة الحرب، لا يجد من يتفهمه في الإدارة الأميركية الحالية التي... تسعى للمساعدة في اجتثاث الأسباب الأساسية للنزاع". وتعد مسألة الأمن ما بعد الحرب من مصادر القلق الرئيسية بالنسبة لأوكرانيا بعد أكثر من ثلاث سنوات على العملية الروسية. ولطالما شددت موسكو على أنها لن تقبل بانضمام كييف إلى حلف شمال الأطلسي كما عارضت فكرة نشر قوات غربية في أوكرانيا.


صوت بيروت
منذ ساعة واحدة
- صوت بيروت
ترامب يشتري سندات بأكثر من 100 مليون دولار منذ بدء ولايته
أظهرت إفصاحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع أنه اشترى سندات بأكثر من 100 مليون دولار منذ توليه منصبه في يناير كانون الثاني أصدرتها شركات وولايات وبلديات. وتشير الإفصاحات التي نشرت على الإنترنت أمس الثلاثاء أن الرئيس الملياردير المنتمي للحزب الجمهوري أجرى أكثر من 600 عملية شراء لأدوات مالية منذ 21 يناير كانون الثاني، أي بعد يوم من تنصيبه لولاية ثانية في البيت الأبيض. ولا يحدد الإفصاح الصادر عن مكتب أخلاقيات الحكومة الأمريكي في 12 أغسطس آب تفاصيل المبالغ بدقة لكل عملية شراء، إذ يعطي فقط نطاقا واسعا. وتشمل المشتريات سندات شركات من سيتي جروب ومورجان ستانلي وويلز فارجو، بالإضافة إلى ميتا وكوالكوم وهوم ديبوت وتي-موبايل يو.إس.إيه ويونايتد هيلث جروب. وتشمل مشتريات الديون الأخرى سندات متنوعة أصدرتها مدن وولايات ومقاطعات ومناطق تعليمية، بالإضافة إلى شركات غاز وجهات إصدار أخرى. وتغطي هذه السندات مجالات قد تستفيد من تحولات السياسة الأمريكية في ظل إدارته. ويقول رجل الأعمال الذي تحول إلى السياسة إنه وضع شركاته في صندوق استئماني يديره أبناؤه. وأظهر نموذج الإفصاح السنوي الذي قدمه في يونيو حزيران أن دخله من مصادر مختلفة لا يزال يعود في النهاية إلى الرئيس، وهو ما عرضه لاتهامات بتضارب المصالح. ولم يرد البيت الأبيض اليوم الأربعاء بعد على طلب للتعليق.


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
اقتراب جلسة التمديد لليونيفيل… قمحة أو شعيرة؟
قرار وزير الخارجيّة الأميركي ماركو روبيو بالتوقيع على خطّة لإنهاء عمل قوات 'اليونيفيل' بجنوب لبنان خلال ستّة أشهر فتح الباب قدّام مواجهة ديبلوماسيّة جديدة. هيدا القرار، يللي بيعكس توجّه إدارة الرئيس دونالد ترامب لاعتبار إنو اليونيفيل قوّة غير فعّالة، عم تكلّف مصاري بلا نتيجة، وبتأجّل الهدف الأميركي الأساسي: تقليص نفوذ حزب الله وتسليم الجيش اللبناني السيطرة الكاملة على الجنوب. بس هالتوجّه ما كان محلّ إجماع دولي. أوروبا، وتحديدًا فرنسا وإيطاليا، عارضت بقوّة أي انسحاب سريع، وحذّرت من إنّو خطوة متل هيدي رح تخلق فراغ أمني خطير بجنوب لبنان، وممكن حزب الله يستغلّو لتوسيع نفوذه. من هون، الأوروبيين ضغطوا لتمديد التفويض لسنة جديدة، كرمال يمنعوا أي خلل بالتوازن الحالي. لبنان من ناحيتو، عم يتحرّك ديبلوماسيًا بسرعة تيحشد تأييد أكبر عدد ممكن من الدول قبل جلسة التمديد لليونيفيل بمجلس الأمن المرتقبة نهاية الشهر الحالي، وفق صيغة القرار اللي بيتمسك فيا لبنان. صحيح الحكومة أخدت القرار بحصر السلاح بايد الجيش والانتهاء من سلاح الحزب بس التنفيذ ما بصير بليلة، وتجنيد وتدريب آلاف العناصر الجداد بالجيش ما بصير بكم شهر. يعني اليوم أكتر من قبل لبنان بحاجة للمساندة من قبل قوات اليونيفيل لمراقبة الحدود تيقدر الجيش يطهر بهالوقت المناطق الداخلية من سلاح الحزب والمخيمات. View this post on Instagram A post shared by IMLebanon (@imlebanonnews)