
تحذير أممي: خطر الجوع يهدد النساء والأطفال في أفغانستان دون تمويل عاجل
وكشف البرنامج أن 3.5 مليون طفل أفغاني يعانون بالفعل من سوء التغذية، ما يزيد حدة الأزمة الإنسانية، فيما يعتمد 10 ملايين شخص في أنحاء البلاد على المساعدات الإنسانية للبقاء على قيد الحياة، لتظل أفغانستان في صدارة الدول الأكثر معاناة من انعدام الأمن الغذائي عالميًا.
اقرأ أيضًا: غزةارتفاع ضحايا التجويع في غزة إلى 175 شخصًا بينهم 93 طفلاً
وأكد البرنامج أن استمرار الأزمة يسلط الضوء على الحاجة الملحة لدعم دولي مستدام، محذرًا من أن غياب التمويل الفوري سيؤدي إلى تفاقم خطر الجوع والمعاناة الشديدة، خاصة بين النساء والأطفال الأكثر عرضة للخطر، خلال الأشهر المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 9 ساعات
- الوئام
مسابقة رؤية الجيل القادم تعود ضمن ملتقى الصحة العالمي 2025
أعلن ملتقى الصحة العالمي 2025 عن عودة مسابقة رؤية الجيل القادم في دورتها الجديدة، لتشكل محطة بارزة ضمن فعاليات الحدث العالمي الرائد في مجال الرعاية الصحية، الذي تستضيفه السعودية برعاية وزارة الصحة وبدعم من برنامج تحول القطاع الصحي، أحد برامج رؤية السعودية 2030. وتنظمه شركة تحالف، المشروع المشترك بين الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز وصندوق الفعاليات الاستثماري وشركة إنفورما العالمية. وتقام فعاليات الملتقى خلال الفترة من 27 إلى 30 أكتوبر 2025 في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم. اقرأ أيضًا: الرياض تحتضن 'Six Kings Slam' بمشاركة نخبة نجوم التنس العالمي في أكتوبر تنعقد المسابقة على مسرح منتدى المستثمرين لتكون منصة فريدة تجمع أبرز الشركات الناشئة والنامية عالميًا في مجال التقنية الصحية، مستهدفة ربط المبتكرين بالمستثمرين والخبراء وفرص الوصول إلى الأسواق، بما يتيح لهم الارتقاء إلى ريادة القطاع عالميًا. وتستقبل المسابقة هذا العام مشاريع متخصصة في الصحة الرقمية، التقنية الطبية، التقنية الحيوية، علوم الحياة، الصحة العامة والابتكار السريري، مع تركيز على الشركات التي تعزز الوصول إلى الرعاية الصحية، المساواة، والرعاية الوقائية. وتفتح أبوابها أمام الشركات الناشئة من السعودية ومختلف دول العالم، بعد أن شملت دورة العام الماضي مشاركات من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية. ويتولى لجنة تحكيم مرموقة تضم خبراء وقادة قطاع عالميين تقييم المشاريع المشاركة، بفضل خبراتهم الممتدة لعقود في الاستثمار وحلول الرعاية الصحية المبتكرة. وتوفر المسابقة للمشاركين فرصة استثنائية للتواصل المباشر مع أكثر من 300 مستثمر عالمي، من بينهم شركات رأس المال الاستثماري، وصناديق الثروة السيادية، والشركات العائلية، إضافة إلى الاستفادة من إرشادات متخصصة. ومن بين المؤسسات البارزة المؤكدة مشاركتها: ديرفيلد، مجموعة البنك الدولي، صندوق الاستثمارات العامة، وأتيم كابيتال. وتصل قيمة الجائزة الكبرى المخصصة للفائز إلى 100 ألف ريال، فضلًا عن منصة استراتيجية لدعم انتشار المنتج الفائز إقليميًا. وتضم القائمة النهائية 20 شركة مقسمة إلى فئتين: الشركات الناشئة (بتمويل ذاتي وجولات أقل من 2 مليون دولار)، والشركات النامية (بتمويل من الفئة A وما فوق). ومنذ انطلاقتها، هدفت المسابقة إلى تسليط الضوء على الشركات الناشئة في التقنية الصحية، وتطورت لتصبح منصة موثوقة لدعم هذه الشركات في مراحلها المبكرة، عبر تعزيز حضورها، توسيع شبكاتها، وتسريع نموها. وتستهدف نسخة هذا العام جذب الشركات ذات الإمكانات العالية الساعية للتواصل مع المستثمرين والشركاء وبناء موقع قوي ضمن منظومة الابتكار الصحي عالميًا. وتعكس المسابقة في نسختها الثانية رسالة ملتقى الصحة العالمي بتعزيز مكانة المملكة كوجهة رائدة للابتكار والاستثمار في قطاع الرعاية الصحية، فضلًا عن انسجامها مع مستهدفات رؤية 2030 وبرنامج تحول القطاع الصحي، وتسريع تبني حلول الصحة الرقمية التي تدعم المساواة وتحسين النتائج الصحية داخل السعودية وخارجها. إلى جانب ذلك، يحتضن الملتقى منتدى المستثمرين في يوميه الثاني والرابع، موفرًا للشركات الناشئة والنامية فرصة فريدة للوصول المباشر إلى المشهد الاستثماري الحيوي للقطاع الصحي في المملكة. ويركز المنتدى في يومه الرابع على المشتريات من خلال عرض نماذج شراء مبتكرة، وحلول سلسلة التوريد، واستراتيجيات مستدامة تتماشى مع المبادرات الخضراء للسعودية. وتأتي النسخة الثامنة من ملتقى الصحة العالمي في ظل النمو الاقتصادي المتسارع للسعودية ومكانتها كمركز رئيسي لجذب الاستثمارات في الشركات الناشئة بالمنطقة، حيث رُصد خلال النصف الأول من عام 2025 رأس مال استثماري بلغ 860 مليون دولار أمريكي، بزيادة 116% عن الفترة نفسها من عام 2024، متجاوزًا إجمالي التمويل الذي تم ضخه طوال العام الماضي. هذا النمو يعكس تعاظم دور السعودية في قيادة مشهد الابتكار وريادة الأعمال في مجال الصحة، إذ استحوذت على 56% من إجمالي رأس المال المخصص و37% من إجمالي الصفقات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لترسخ موقعها كأحد أبرز مراكز الاستثمار الصحي عالميًا.


سويفت نيوز
منذ 10 ساعات
- سويفت نيوز
ملتقى الصحة العالمي يُعزز حضور الشركات الناشئة في التقنية الصحية عالميًا
الرياض – واس : أعلن ملتقى الصحة العالمي 2025 عودة (مسابقة رؤية الجيل القادم) إلى دورة هذا العام من الحدث العالمي الرائد، الذي ينعقد في المملكة تحت رعاية وزارة الصحة، وبدعمٍ من برنامج تحول القطاع الصحي أحد برامج رؤية المملكة 2030، وبتنظيم من شركة (تحالف) المشروع المشترك بين الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وصندوق الفعاليات الاستثماري، وشركة إنفورما العالمية، وذلك خلال الفترة من 27 إلى 30 أكتوبر 2025، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم.وتنطلق المسابقة على مسرح منتدى المستثمرين، لتكون منصة متفردة لأبرز الشركات الناشئة والنامية الواعدة عالميًا في مجال التقنية الصحية؛ حيث تهدف إلى ربط المبتكرين برؤوس الأموال والخبرات وفرص الوصول إلى السوق؛ لتمكين المشاريع الناشئة من الارتقاء نحو ريادة القطاع على مستوى العالم.وتستقبل المسابقة المشاريع المتخصصة في الصحة الرقمية والتقنية الطبية والتقنية الحيوية وعلوم الحياة والصحة العامة والابتكار السريري، وتهتم بالشركات المعنية بتعزيز الوصول إلى الرعاية الصحية والمساواة والرعاية الوقائية، كما ترحب بمشاركة الشركات الناشئة من المملكة وجميع أنحاء العالم، حيث شملت المجموعة المشاركة العام الماضي شركات من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية.وتتولى مسؤولية تقييم المشاريع المشاركة في المسابقة لجنة تحكيم من أبرز خبراء وقادة القطاع، وممثلين عن جهات وشركات دولية مهمة، ويتميز أعضاء اللجنة بخبرات تمتد لعقود في مجال الاستثمار وحلول الرعاية الصحية المبتكرة، كما يحظى المشاركون في المسابقة بفرصة فريدة للتواصل المباشر مع المستثمرين والحصول على إرشادات متخصصة من رواد القطاع العالميين، إضافة إلى فرصة عرض أفكارهم أمام أكثر من 300 مستثمرٍٍ، بما في ذلك شركات رأس المال الاستثماري وصناديق الثروة السيادية والشركات العائلية، وتشمل قائمة المؤسسات الاستثمارية البارزة التي أكدت مشاركتها: ديرفيلد، ومجموعة البنك الدولي، وصندوق الاستثمارات العامة، وأتيم كابيتال.وتصل قيمة الجائزة الكبرى المقدمة للشركة الناشئة الفائزة إلى 100,000 ريال سعودي، إلى جانب توفير منصة إستراتيجية لتعزيز حضور منتجهم في جميع أنحاء المنطقة، وتتضمن القائمة النهائية للمسابقة 20 شركة ضمن فئتين: الشركات الناشئة (التي بدأت بتمويل ذاتي وجمعت أقل من 2 مليون دولار أمريكي)، والشركات النامية (التي جمعت تمويلًا من الفئة أ وما فوق).وكانت المسابقة انطلقت مسبقًا لتسليط الضوء على المشاريع الناشئة في مجال التقنية الصحية، لتتطور لاحقًا إلى منصة موثوقة لتمكين الشركات في مراحل تأسيسها الأولى من تعزيز حضورها وبناء شبكاتها وتسريع نموها.وتهدف هذا العام إلى جذب الشركات الناشئة ذات الإمكانات العالية، والتي تتطلع إلى التواصل مع المستثمرين والشركاء والمنظومة الأوسع للابتكار في مجال الرعاية الصحية.كما تلعب مسابقة 'رؤية الجيل القادم' بنسختها الثانية دورًا محوريًا في تعزيز رسالة ملتقى الصحة العالمي الرامية إلى ترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية وجهة عالمية رائدة للابتكار والاستثمار في قطاع الرعاية الصحية.وإلى جانب ذلك، تنسجم المسابقة مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج تحول القطاع الصحي في المملكة، فضلًا عن دورها في تسريع اعتماد حلول الصحة الرقمية الكفيلة بتعزيز الوصول والمساواة، والنتائج الصحية في جميع أنحاء المملكة وخارجها.من ناحية أُخرى يحتضن ملتقى الصحة العالمي فعالية منتدى المستثمرين خلال اليومين الثاني والرابع، التي تمنح الشركات الناشئة والنامية فرصة وصول مباشر إلى المشهد الاستثماري الحيوي لقطاع الرعاية الصحية في المملكة العربية السعودية، ويسهم المنتدى في تعزيز الشراكات عالية الأثر والربط بين المستثمرين والفرص الناشئة، كما يركز في يومه الرابع على مجال المشتريات، مع عرض نماذج شراء مبتكرة وحلول لسلسلة التوريد وإستراتيجيات مستدامة تتماشى مع المبادرات الخضراء للمملكة.ويُقام ملتقى الصحة العالمي في نسخته الثامنة في ظل النمو الاقتصادي المتسارع للمملكة باعتبارها مركزًا رائدًا لجذب الاستثمارات في الشركات الناشئة في المنطقة، حيث رُصد رأس مال استثماري بقيمة 860 مليون دولار أمريكي، وذلك في النصف الأول من عام 2025 وحده، بزيادة قدرها 116% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، متجاوزةً بذلك إجمالي التمويل الاستثماري الذي تم تخصيصه طوال العام الماضي. وقد عزز هذا الارتفاع مكانة المملكة بين أفضل الوجهات لرأس المال الاستثماري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث استحوذت على 56% من إجمالي رأس المال المخصص و37% من إجمالي الصفقات في المنطقة، وتؤكد هذه الأرقام الدور المتنامي للمملكة في رسم ملامح مستقبل الابتكار وريادة الأعمال في مجال الصحة. مقالات ذات صلة


حضرموت نت
منذ 10 ساعات
- حضرموت نت
اخبار سوريا : يونيسف: أزمة إنسانية متفاقمة في سوريا وسط ضعف التمويل واحتياجات متزايدة
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) في تقريرها الإنساني رقم 12 من تفاقم الأزمة الإنسانية في سوريا خلال النصف الأول من عام 2025، في ظل تصاعد الاحتياجات وضعف التمويل المخصّص للاستجابة. وأكد التقرير أن معدلات النزوح، والوفيات بسبب الذخائر المتفجرة، وسوء التغذية، ونقص المياه والخدمات الصحية والتعليمية، تسجّل مؤشرات مقلقة تتطلب استجابة عاجلة. عودة النازحين والاحتياجات الملحة وثقت المنظمة عودة أكثر من 1.5 مليون نازح داخلي إلى مناطقهم الأصلية، ما يسلط الضوء على الحاجة العاجلة لإعادة الإعمار وسد الفجوات الخدمية، خاصة في البنية التحتية الأساسية. كما سجّل التقرير عودة 719,801 لاجئ من دول الجوار، أكثر من نصفهم من الأطفال، فيما عبّر مليون شخص عن رغبتهم بالعودة خلال العامين 2025–2026. الذخائر المتفجرة: خطر مستمر منذ بداية العام وحتى 30 حزيران، شهدت سوريا 493 حادثة مرتبطة بالذخائر المتفجرة، أودت بحياة 390 شخصًا وأصابت 536 آخرين، من بينهم 313 طفلًا ما بين قتيل وجريح. ولفت التقرير إلى أن 60% من تلك الحوادث وقعت في الأراضي الزراعية، مع تصدّر دير الزور قائمة المناطق المتأثرة تليها إدلب وحلب، وسط تهديد مستمر يطال حياة 15.4 مليون شخص. تراجع تمويل الاستجابة أشارت اليونيسف إلى أن نداءها الإنساني لعام 2025، والبالغ 488 مليون دولار، لم يُموّل إلا بنسبة 25%، ما يهدد استمرارية الخدمات الأساسية المقدمة لملايين السوريين. وأكدت المديرة العامة للمنظمة، آمي بوب، أن توسيع نطاق الاستجابة يتطلب دعمًا عاجلًا من المانحين الدوليين لمواكبة الحاجات المتزايدة. انهيار الأمن الغذائي وسوء التغذية يعاني أكثر من نصف سكان سوريا من انعدام الأمن الغذائي، في حين يُقدّر عدد الأطفال المصابين بسوء التغذية الحاد بـ600 ألف، بينهم 177 ألفًا يعانون من الهزال الشديد. وتفاقمت الأزمة جراء موجة الجفاف الأسوأ منذ 36 عامًا، حيث تراجعت معدلات الأمطار بنسبة 54%، ما تسبّب بعجز في إنتاج القمح يُقدّر بـ2.73 مليون طن متري. أزمة المياه وانتشار الأمراض تضرر نحو 8.5 ملايين شخص من نقص المياه، بينهم 1.8 مليون بشكل حاد، ما أدى إلى ارتفاع خطر تفشي الأمراض، خاصة الإسهال المائي الحاد، وزاد من احتمالات سوء التغذية، خصوصًا لدى الأطفال. الأوضاع الصحية والجهود الطبية قدمت اليونيسف خلال النصف الأول من 2025 أكثر من 1.2 مليون استشارة طبية مجانية، منها 937 ألفًا للأطفال، كما دربت 747 عاملًا صحيًا، ووفرت التحصين لـ226,467 طفلًا بلقاح DPT و218,832 بلقاح MMR. ووزّعت أكثر من مليون جرعة من فيتامين A، إضافة إلى إطلاق برنامج تحويل نقدي إنساني استفادت منه 6,000 أسرة. التعليم بين الدعم والإيواء حصل 536,691 طالبًا على دعم تعليمي عبر توفير مستلزمات دراسية وتأهيل مدارس، فيما لا تزال 40 مدرسة في الحسكة و81 في الرقة تُستخدم كمراكز إيواء، مما يحد من قدرة الأطفال على الوصول إلى التعليم. وتمت صيانة 165 مدرسة وتدريب أكثر من 24 ألف معلم في مهارات الدعم النفسي والاجتماعي. الأوضاع الاقتصادية والاحتياجات الإنسانية يستمر الاقتصاد السوري في الانكماش بنسبة 1.5%، وسط ارتفاع معدلات الفقر وتآكل القوة الشرائية. ويعيش ربع السكان تحت خط الفقر المدقع، وثلثاهم تحت خط فقر الدخل المتوسط. وسُجّل نزوح أكثر من 1,150 شخصًا بسبب حرائق في ريف اللاذقية في تموز، أثّرت على أكثر من 14 ألف شخص. تطورات أمنية ومخاطر إضافية وثق التقرير تأثير الهجمات الأمنية على البنية التحتية، لاسيما في شمالي حلب وسد تشرين. كما أشار إلى الهجوم الانتحاري الذي استهدف كنيسة القديس إلياس في حي دويلعة بدمشق، وأسفر عن مقتل 25 شخصًا، إضافة إلى تضرر منظمات إنسانية ومبانٍ خلال توغلات الاحتلال الإسرائيلي في درعا والقنيطرة. جهود اليونيسف في المياه والإصحاح قدّمت المنظمة خدمات المياه والصرف الصحي لنحو 14 مليون شخص، عبر تعقيم مصادر المياه، وتوسيع شبكات الطاقة الشمسية، وتوزيع مواد تنظيف، وإنشاء خزانات جديدة لضمان استمرارية الإمدادات. نداء أممي لدعم تعافي سوريا جددت اليونيسف دعوتها للمجتمع الدولي لتعزيز الدعم الإنساني والتنموي لسوريا، مشددة على أهمية الجمع بين الاستجابة العاجلة وتعزيز التعافي طويل الأمد، بما يضمن حياة آمنة وكريمة للسوريين، خاصة الأطفال الذين يشكّلون الغالبية العظمى من الفئات المتأثرة.