logo
تعرف على أسعار تذاكر وطرق حجز مسرحية "البقاء للأصيع"

تعرف على أسعار تذاكر وطرق حجز مسرحية "البقاء للأصيع"

الرجلمنذ 2 أيام
أعلن المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه، عبر حسابه في منصة "إكس"، عن موعد عرض مسرحية "البقاء للأصيع" والتي تعرض على مسرح محمد العلي في الرياض من 17 إلى 19 يوليو، ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، ويجمع نخبة من نجوم الكوميديا المصرية في تجربة مسرحية ساخرة تحمل طابع الخيال العلمي.
المسرحية الكوميدية "البقاء للأصيع" من بطولة شيكو وهشام ماجد ونخبة من النجوم، ضمن فعاليات بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 😎❤️
17- 19 يوليو 🗓️
مسرح محمد العلي 📍
لحجز تذكرتك 👇https://t.co/xNiSHKxrSo#EsportsWorldCup#RiseAbove pic.twitter.com/GGWcGoErjy
— TURKI ALALSHIKH (@Turki_alalshikh) July 7, 2025
يؤدي بطولة المسرحية كل من شيكو، هشام ماجد، محمد أوتاكا، مي كساب، أحمد فتحي، محمد أسامة (أوس أوس)، ومروة أنور. ويُشرف على الإخراج محمد أوتاكا (ياسر فيصل) وخليفة سمير، فيما كتب النص الثنائي كريم سامي وأحمد عبدالوهاب.
اقرأ أيضا: بعد انطلاقها تعرف على قصة مسرحية الشنطة
تتناول المسرحية في قالب خيال علمي ساخر، قضية الاستدامة البيئية، وتطرح تساؤلات حول مسؤولية الإنسان في الحفاظ على كوكبه، بأسلوب فكاهي يُجسّد روح التكيّف والتفاؤل في الشخصية المصرية.
تبدأ الأحداث بعد نفاد الموارد الطبيعية من كوكب الأرض، ما يدفع مجموعة من المصريين إلى خوض رحلة فضائية بحثًا عن كوكب جديد يصلح للعيش. وبين الكواكب الغريبة والقوانين غير المألوفة، يقع الأبطال في سلسلة من المفارقات الساخرة، قبل أن يكتشفوا في النهاية أن لا بديل عن كوكب الأرض.
تفاصيل التذاكر والأسعار
تتوفر تذاكر العرض ضمن فئات متعددة،وجاءت الأسعار كالتالي:
تذكرة VVIP: بسعر 900 ريال
تذكرة VIP: بسعر 700 ريال
AM: تذكرة بسعر 575 ريال
A: تذكرة أساسية بسعر 400 ريال
تذكرة B: بسعر 175 ريال
تذكرتي C / IR: بسعر 120 ريال
تذكرة D: بسعر 75 ريال
ويمكنك الحجز عن طريق http://‏⁦‪webook.com/en/events/
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تجربتي مع ابني الراسب وكيف انتهى الجدل إلى اعتراف بالأخطاء!
تجربتي مع ابني الراسب وكيف انتهى الجدل إلى اعتراف بالأخطاء!

مجلة سيدتي

timeمنذ 10 دقائق

  • مجلة سيدتي

تجربتي مع ابني الراسب وكيف انتهى الجدل إلى اعتراف بالأخطاء!

يوم الامتحان يُكرم المرءُ أو يُهان، لذا فالرسوب من أكبر المنغّصات التي يواجهها الطفل أو المراهق في العطلة الصيفية، بعدها يمتلئ المنزل بالأحزان والعقوبات، بينما تسود الأفراح والمكافآت منازل أخرى مجاورة. ولأن الفشل ليس نهاية الطريق، بل جزء محفز للنجاح، أو خطوة في طريق التعلم؛ كان للحوار الهادئ وتبادل الأخذ والعطاء أهميته في إصلاح الكثير من المفاهيم الراقدة في ذهن المراهقين، عن قيمة العمل الجاد وبذل الجهد، ووضع البدائل التي تمهد للنجاح. وفي تقرير اليوم، تفضّلت إحدى الأمهات لتقص على قارئات "سيدتي وطفلك" تجربتي مع ابني الراسب في امتحان الصف الثاني الثانوي، والتي بدأتها الأم منذ لحظة عودة ولدها من المدرسة يوم إعلان النتائج، فربما تجدن فيها ما يفيدكنّ، أو يخفف عن الابن أو الابنة الراسبة وطأة التجربة. وكذلك التقينا مع أستاذة التربية والصحة النفسية الدكتورة إكرام العدل؛ لشرح الكثير من التفاصيل، مُعلقة على التجربة. تجربتي: بدأتُها بطرح الأسئلة على نفسي! اسمي "حنان"، وولدي "حسام" بالصف الثاني الثانوي، بدأت تجربتي معه بالحوار والجدال الصريح الهادئ، والذي وصل في النهاية إلى اعتراف منه بالخطأ، ووعد بعدم تكراره. ولن أخفي عليكنّ بأنني قبل مواجهته، بدأت أطرح على نفسي بعضاً من الأسئلة الصعبة: تُرى هل كانت توقعاتي منه واقعية، أم أنني بالغت فأثقلت عليه؟ هل كنا نضغط عليه من دون أن نشعر؟ وهل الخط الأكاديمي الذي يسلكه هو الأنسب له حقاً؟ بعد فترة، بدأ حواري مع "حسام" هادئاً واضحاً سلساً من دون غضب أو عصبية، وكان النقاشات مفتوحة حول اهتماماته، فعلمت أنه يحب أعمال التقنية والبرمجة، أكثر من المواد النظرية، التي كنت أصرّ على تفوقه فيها. لاكتشف أنني ووالده كنا نضعه في مسار لا يشبهه ولا يحبه أو يسعى إلى تحقيق إنجازٍ فيه، وكأنه شعر بما يدور في ذهني، وإحساسي المرير بالذنب، وعندما نظرت إليه وجدت عينيه ممتلئتيْن بالدموع. اقتربت منه، من دون لوم أو استجواب، جلست بجانبه ووضعت يدي على كتفه، وقلت له: "أنا هنا بجانبك، وأحبك فأنت ابني، سواء نجحت أو لم تنجح"، فردّ وهو يخفض رأسه: "أشعر أنني خيّبت أملكِ يا أمي". نظرت إليه بحنان وقلت: "أنا حزينة لأنك حزين، ليس لأنك رسبت، الفشل ليس نهاية الطريق يا ولدي، بل جزء منه". وأضفت: "هل تعلم أنني رسبت في إحدى مواد السنة الجامعية الأولى؟ لكن ذلك لم يمنعني من التخرج والنجاح لاحقاً". بدأ "حسام" بالبكاء مجدداً، لكن هذه المرة كان البكاء أقرب إلى التخفّف، التطهر، وشعرت باحتياجه لأن يكون محبوباً، بغضّ النظر عن النتيجة. اليوم التالي: طرحتُ عليه الأسئلة وبعد أن هدأت مشاعره قليلاً، جلستُ معه مرة أخرى، وهذه المرة بدأتُ بطرح أسئلة مفتوحة مني: "أخبرني ما الذي حدث يا ولدي؟ أين كانت الصعوبة؟". فكر قليلاً، ثم أجاب: كنت أدرس وأحاول الاندماج، لكنني لم أتمكن من تنظيم الوقت ، ولم ينتبْني الخوف الشديد إلا قبل الامتحانات. ومعاً، بدأنا نحاول تحديد المشاكل الحقيقية؛ هل كانت مشكلة في الفهم؟ أم في القلق؟ أم في طرق الدراسة غير المناسبة؟ وكان سؤالي التالي بابتسامة صغيرة: "لو أُتيحت لك الفرصة لإعادة التجربة، ماذا كنت ستفعل بشكل مختلف؟". هنا سارع ولدي "حسام" بالإجابة -وربما الاعتراف بأخطائه- وقال: "كنت سأطلب المساعدة في وقت مبكر، وأحاول الدراسة والتحصيل والتطبيق بطرق أكثر فعالية، وربما غيرت اختيار بعض المواد واستبدلتها بأخرى". في تلك اللحظة، أدركتُ أن "حسام" ولدي المراهق بدأ الوعي بالمشكلة، وهذا هو بداية الحل. وضع حلول عملية قابلة للتنفيذ وبعد أن أصبحت الصورة أوضح، بدأنا أنا ووالده في وضع خطة واقعية؛ لتحسين أداء ولدنا في المستقبل، سجلنا على الورق جدولاً دراسياً مرناً يتماشى مع طاقته اليومية. تواصلت مع أحد معلميه الذين يحترمهم، وطلبت منه دعماً إضافياً، وبدأ "حسام" يتجاوب معها بشكل إيجابي، وقررت الاحتفال بكل تقدّم صغير؛ إتمام درس كان، أو تحسّناً في نتيجة اختبار تجريبي، وهذه الانتصارات الصغيرة زرعت الثقة في نفسه تدريجياً. نزلناً معا واشترينا كتاباً عن شخصيات مشهورة واجهت الفشل مراراً، ولكنهم نجحوا فيما اختاروه بعد ذلك، فشعر "حسام" بأن ما يمرّ به ليس غريباً، بل إن كثيرين سبقوه في هذه التجربة وتجاوزوها. ومرة ثالثة خُضنا نقاشاً مفتوحاً حول اهتماماته، فعلمت بأنه يحب الأعمال التقنية والبرمجة، أكثر من المواد النظرية التي كنت أصرّ على تفوقه فيها؛ لأكتشف أنني كنت أضعه في مسار لا يشبهه. وفي النهاية أقولها بكل صراحة وتحذير: "كان من السهل أن أصرخ وألوم، لكن التحدي الحقيقي كان أن أكون سنداً لولدي في لحظة ضعفه، وهو على مشارف الرجولة و الاستقلالية ، أردته أن يتعلم، لا أن يخاف، أن ينهض قوياً، لا أن يتحطم ضعيفاً". نهاية تجربتي تجربتي يا صديقاتي الأمهات لم تكن مجرد رسوب دراسي، ومرور ولدي بمرحلة نفسية صعبة، بل كانت نقطة تحوّل في علاقتي به. علّمت ولدي خلالها أن النجاح الحقيقي لا يُقاس بالدرجات، بل بالقدرة على النهوض بعد السقوط، والثقة بأن كل إخفاق يحمل فرصة جديدة. وأقول لكل من قرأتْ تجربتي: لا تجعلي الرسوب وصمة لابنك أو لكِ كأم مربية، بل اجعليه فرصة لتقتربي أكثر من ابنك، وتكتشفي فيه ما قد لا تترجمه الدرجات، وستذكرينني بالخير بعد ذلك. أجمل القصص التي تحفز على النجاح.. هل تودين مطالعتها؟ ضرورة تفهّم أسباب الرسوب: الأسباب الأكاديمية: قد تكون هناك صعوبة في الفهم، ضعف في المهارات الدراسية، أو عدم كفاية التحضير للامتحانات. الأسباب النفسية: قد يعاني الابن من قلق الامتحانات ، مشاكل في الثقة بالنفس، أو مشاكل أسرية تؤثر على تركيزه. الأسباب الاجتماعية: قد يكون هناك تأثير من الأصدقاء أو ضغوط اجتماعية. أهمية تغيير أسلوب التعامل وكما أوضحت الدكتورة إكرام العدل: التحدث مع الابن والاستماع إليه؛ لفهم مشاعره ومخاوفه، وطمأنته بأنه محبوب ومقبول، بغضّ النظر عن النتيجة، مع مواصلة تقديم الدعم النفسي اللازم. البحث عن دروس خصوصية أو برامج دعم تعليمي؛ لمساعدة الابن في المواد التي يجد صعوبة فيها، مع وضع خطة للمستقبل الدراسي، وتحديد الأهداف والخطوات اللازمة لتحقيقها. تجنّب توجيه اللوم والعقاب للابن، والتركيز بدلاً من ذلك على تقديم الدعم والمساعدة، ولا مانع من اللجوء إلى استشاري أو متخصص؛ لمساعدة الابن في التغلب على المشاكل النفسية أو صعوبات التعلم. التركيز على نقاط القوة لدى الابن وتشجيعه على تطويرها، ومساعدته في تحديد أهداف واقعية وقابلة للتحقيق، مع تشجيعه على التفكير بشكل إيجابي، والتركيز على الحلول بدلاً من المشاكل. الاحتفال بكل نجاح يحققه الابن، مهما كان صغيراً، والتحلي بالصبر والمثابرة في مساعدته على تجاوز أي إخفاق، الهدوء في رد الفعل، وتجنّب الانفعال والغضب، مع تحديد الأسباب التي أدت للرسوب ومناقشتها مع المراهق. الحرص على تغيير المدرسة حال رغبة الطالب في هذا الأمر، مع تجنب إطلاق لقب الراسب على الطالب؛ منعاً لتدهور حالته النفسية، وعدم مقارنة نتيجة الطالب مع أقربائه أو زملائه الناجحين. لا تلقي باللوم على المراهق بمفرده، قد تكون المشكلة خارجة عن إرادته، مع وضع خطة محددة الخطوات المقررة للعام الدراسي الجديد بمشاركة المراهق. * ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.

ألعاب نارية و«درون» وموسيقى عالمية تدشن مونديال الرياضات الإلكترونية
ألعاب نارية و«درون» وموسيقى عالمية تدشن مونديال الرياضات الإلكترونية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ألعاب نارية و«درون» وموسيقى عالمية تدشن مونديال الرياضات الإلكترونية

على إيقاع الحفلات الموسيقية الصاخبة ودوي الألعاب النارية وتحليق «الدرون»، انطلقت في بوليفار سيتي الرياض رسمياً، منافسات بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بحضور الآلاف من عشاق هذه الرياضة ومتابعة الملايين من خلف الشاشات. وتستمر البطولات حتى 24 أغسطس (آب) المقبل، بجوائز مالية تتجاوز قيمتها 70 مليون دولار، وهو أعلى مجموع جوائز بتاريخ الرياضات الإلكترونية. المنافسات انطلقت بمشاركة نخبة المحترفين (الشرق الأوسط) وفي مؤتمر صحافي، قال الأمير فيصل بن بندر بن سلطان، رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية: «يشرفني كثيراً أن أرحب بكم جميعاً بمناسبة الإطلاق الرسمي لكأس العالم للرياضات الإلكترونية لعام 2025. لقد أصبح هذا الحدث التجمع السنوي للمواهب والجماهير العالمية في الرياضات الإلكترونية، ما يجسد مكانة البطولة بوصفها عاصمة الرياضات الإلكترونية العالمية، وصعود المملكة كمركزٍ لهذه المنطقة الواعدة والصاعدة». وتابع: «في النسخة الماضية من البطولة 2024، جمعنا أسماء مختلفة تحت مظلة واحدة، وهو أمر لم يحدث من قبل. جمعنا 1500 شخص من رياضيين وغيرهم. وزار موقعنا 2.6 مليون شخص. وكانت تلك مجرد بداية لشيء هنا. ولكن هذا ليس كافياً. فليس هذا ما نسعى لتحقيقه فقط. لقد بدأت أفكر في الإرث. ماذا يمكننا أن نفعل لنصنع إرثاً يليق بما بدأناه العام الماضي؟ بالنظر إلى كل ما يجري، أشعر بالامتنان لكوني جزءاً من هذا الفريق، الذي يقوم بشيء يجلب الفرح لحياة الناس، ويجمعهم معاً». وتابع: «في هذا العام، سنستضيف 2000 رياضي، و200 فريق، وأكثر من 100 لاعب محترف. لقد زار موقعنا 2.6 مليون شخص، وأتوقع بالتأكيد تضاعف هذه الأعداد خلال الأيام المقبلة». البطولة ستترك إرثا يدوم لسنوات (الشرق الأوسط) بدوره، قال فيصل بن حمران الرئيس التنفيذي للرياضات الإلكترونية: «اليوم يجتمع أفضل اللاعبين، وأرقى الأندية، وأقوى الفرق، وأيضاً أكثر الجماهير شغفاً، على منصة عالمية واحدة. هذا الحدث ليس مجرد مسابقة. إنه احتفالٌ بمسيرة الرياضات الإلكترونية، وبما وصلت إليه، وإلى أين تتجه بعد ذلك. هذه الليلة أود أن أشارككم أمراً أعمق من ذلك. أود أن أشارككم مكانة الرياضات الإلكترونية الحقيقية، ولماذا نحن هنا اليوم». وواصل حديثه: «الركيزة الأساسية GP (كأس العالم للرياضات الإلكترونية) هي مفهوم الفريق الواحد بأربعة شركاء (الأندية، والفرق، اللاعبون، وتجربة تقديم الأفضل)». وقال: «من أجل تقديم أفضل الألعاب، عملنا مع جميع شركات النشر لنضيف ألعاباً جديدة ذات قيمة عالية. وفي العام الماضي، انضمّ إلينا أفضل 30 نادياً ضمن برنامج مخصص. ثم توسعنا هذا العام نحو أسواق جديدة، خاصة الهند والصين، لنصل إلى 40 نادياً في برنامج الأندية. هؤلاء يسردون قصة EWC من خلال كيفية تأهلهم، والمشاعر والقصص التي تُروى على مدار العام». وبيّن رالف راتشرت الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم لرياضات الإلكترونية: «عندما بدأنا هذه الرحلة، كانت رؤيتنا واضحة وبسيطة وهي جمع أفضل اللاعبين من نخبة الأندية حول العالم، للتنافس في أبرز الألعاب على جوائز تغيّر مجرى حياتهم». وتابع: «مهمتنا تتويج أفضل نادٍ عالمي بلقب (بطل كأس العالم للرياضات الإلكترونية)، من خلال صيغة فريدة متعددة الألعاب، وتوحّد مجتمع الألعاب والرياضات الإلكترونية على مستوى العالم». وقال: «في العام الماضي، لحظة واحدة فقط كانت كفيلة بأن تظهر لنا ما يمكن تحقيقه عندما نضع اللاعبين، والجماهير، والأندية، والشركات الناشرة، والشركاء في قلب الحدث. وهذا العام، نعود من جديد، مع استمرار CE Esports في إعادة تشكيل هذا القطاع. البطولة نمت بسرعة مذهلة أسرع من توقعاتنا». وأضاف: «النمو لا يقتصر على الألعاب فقط، بل يشمل أيضاً طرق وصولنا للجماهير. فهذا الحدث يُعد الأضخم من حيث البث والتغطية الإعلامية. وما يميّز هذه البطولة ليس الحدث فقط، بل الطريقة التي نبني بها هذا الإرث بروح من التعاون، والانفتاح، والهدف المشترك. وبدعم كريم من الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومن قلب مدينتنا المضيفة الرياض، نبني بنية تحتية دائمة، وندفع عجلة النمو الاقتصادي، ونؤسس لمنظومة ألعاب مزدهرة تستمر حتى بعد انتهاء هذه البطولة». وختم بالقول: «بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 تدور حول فكرة بسيطة لكنها قوية (توحيد مجتمع الألعاب والرياضات الإلكترونية العالمي عبر الحدود وعبر الألعاب وبناء إرث يدوم)، فلنحتفل اليوم وفي الأسابيع المقبلة، بلاعبينا، وندعم أنديتنا، ولنواصل البناء معاً. مرحباً بكم مجدداً في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025».

مكابلي: «مونديال الرياضات الإلكترونية» هذا العام أكثر قوة وحماساً
مكابلي: «مونديال الرياضات الإلكترونية» هذا العام أكثر قوة وحماساً

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

مكابلي: «مونديال الرياضات الإلكترونية» هذا العام أكثر قوة وحماساً

عبر مايك مكابلي، المدير التنفيذي للعمليات في مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، عن حماسه الشديد تجاه النسخة الحالية من البطولة، مشيرًا إلى أن عدد الرياضات المشاركة ارتفع من 21 إلى 24 رياضة، مع زيادة في أعداد اللاعبين والجماهير على حد سواء. وقال مكابلي لـ«الشرق الأوسط»: «نحن متحمسون جداً لهذه النسخة من البطولة، والتي تمتد على مدار 7 أسابيع حافلة بالتنافس بين نخبة اللاعبين من مختلف أنحاء العالم. كما أننا فخورون للغاية باستضافة السعودية لهذا الحدث للمرة الثانية على التوالي، إذ يشارك هذا العام نحو 2000 لاعب ولاعبة، ما يجعل المنافسة أكثر قوة واتساعًا». وأضاف: «المملكة استضافت البطولة العام الماضي بكل احترافية ومهنية عالية، وهذه النسخة أيضاً لاقت شغفًا كبيرًا من الجماهير، فضلًا عن الشعبية الواسعة التي تتمتع بها الفرق المشاركة واللاعبون. كثير من اللاعبين ألهموا عشاق الرياضات الإلكترونية حول العالم بأدائهم المميز، وقد ارتفعت قيمة الجوائز في هذه النسخة لتصل إلى 70 مليون دولار، في تأكيد على حجم التطور والاهتمام العالمي الذي تحظى به البطولة». يذكر أن بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية المقامة في العاصمة السعودية الرياض تعد من أضخم الفعاليات العالمية في هذا القطاع، وتستمر على مدى 7 أسابيع، لتؤكد مكانة المملكة كمحور رئيسي يجذب عشاق ومتابعي الرياضات الإلكترونية من مختلف أنحاء العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store