
المطران نفاع إلى روما لمتابعة دعاوى تقديس الدويهي وكرم
يرافق المطران نفاع في زيارته كل من الخورأسقف إسطفان فرنجيه، والأب ماجد مارون الأنطوني الذي تسلم مهام "طالب الدعوى".
ودعا المطران نفاع "الجميع إلى الصلاة من أجل إتمام إرادة الله في هذا العمل المقدس".
المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"
الخطيب: سنحافظ على كل عوامل قوتنا ولن نفرّط بمقاومتنا ووحدة شعبنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأخبار كندا
منذ 18 ساعات
- الأخبار كندا
بعد عام من محاولة اغتياله، يظهر الرئيس ترامب بصورة متغيرة قليلاً في نظر أصدقائه ومساعديه
في وقت سابق من هذا الشهر، كان الرئيس دونالد ترامب يتحدث من خلف جدار زجاجي مقاوم للرصاص خلال احتفالية بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الولايات المتحدة في معرض ولاية آيوا، عندما سمع أصواتاً تشبه الألعاب النارية في الأفق. 'هل سمعتُ ما أظن أنني سمعته؟'، علّق ترامب مازحاً، مضيفاً: 'لا داعي للقلق، إنها مجرد ألعاب نارية، أتمنى ذلك. كلمات أخيرة شهيرة!'، مما أثار ضحك الحضور وهتافهم. وتابع: 'يجب أن نفكر دائماً بإيجابية، لكنني لم أحب ذلك الصوت أيضاً'. جاءت هذه التصريحات قبل أيام قليلة من الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتيال ترامب في بتلر، بنسلفانيا، حيث أطلق مسلح النار خلال تجمع انتخابي، مما أدى إلى إصابة أذن ترامب بشكل طفيف وقتل أحد أنصاره في الحشد. هذا الحادث قلب موازين الحملة الانتخابية لعام 2024، وأدى إلى سلسلة أحداث محمومة استمرت عشرة أيام، شملت وصول ترامب المنتصر إلى المؤتمر الوطني الجمهوري وأذنه مضمدة، وإعلان الرئيس جو بايدن انسحابه من سباق إعادة الانتخاب، وترشيح نائبة الرئيس كامالا هاريس خلفاً له. بعد عام من هذا الحادث الذي كاد يغير مصير ترامب، يرى أصدقاؤه ومساعدوه أنه لا يزال الرجل نفسه، لكنه تأثر بطرق معينة. فقد أصبح أكثر يقظة خلال خطاباته، وأكثر امتناناً وانتباهاً لأصدقائه، كما يتحدث علناً عن إيمانه بأن الله أنقذه ليقود البلاد في ولاية ثانية، مما يعزز تصميمه على تحقيق أجندته الطموحة. تذكير دائم بالحادث يقول السيناتور ليندسي غراهام، صديق ترامب المقرب، إن الحادث لا يزال عالقاً في ذهن الرئيس. 'إنه لا يزال الرجل القوي الذي نعرفه، لم يتحول إلى بوذي هادئ، لكنه أصبح أكثر تقديراً واهتماماً بأصدقائه'، مشيراً إلى رسالة بعثها ترامب له في عيد ميلاده. وأضاف: 'إنها معجزة أنه لم يمت. إنه يؤمن حقاً أن لديه فرصة ثانية للحياة'. على عكس من يحاولون نسيان التجارب الصادمة، اختار ترامب تخليد تلك اللحظة المروعة بتحف فنية تصور لحظة وقوفه بعد الهجوم، رافعاً قبضته وهاتفاً: 'قاتل، قاتل، قاتل!'. لوحة لهذا المشهد تُعرض الآن بشكل بارز في بهو الطابق الرسمي بالبيت الأبيض، بينما يزين تمثال برونزي للمشهد مكتب ترامب البيضاوي بجانب مكتب 'الريسولوت'. في خطاب خلال المؤتمر الجمهوري، قال ترامب إنه سيتحدث عن الحادث مرة واحدة فقط، لكنه يشارك القصة غالباً، مشيراً إلى كيف أنقذه عرض مخطط عن عبور الحدود الجنوبية، الذي وصفه بـ'المخطط المفضل على الإطلاق'، عندما أدار رأسه في اللحظة الحاسمة. خلال مؤتمر صحفي في غرفة الإحاطة بالبيت الأبيض الشهر الماضي، أشار إلى آثار جسدية مستمرة: 'أشعر بألم خفيف في أذني من حين لآخر، لكن لا بأس، هذا عمل خطير'. الإيمان بالتدخل الإلهي قالت سوزي وايلز، رئيسة موظفي ترامب، والتي كانت معه خلال التجمع الانتخابي، في مقابلة بودكاست: 'أعتقد أنه يؤمن بأنه نجا لسبب ما. لم يكن ليعترف بذلك سابقاً، لكنه يفعل الآن'. وأضافت أن عرض المخطط في تلك اللحظة بالذات كان بمثابة تدخل إلهي، حيث غيّر اتجاه رأسه قليلاً، مما أنقذ حياته. وأشارت إلى أن الحادث غيّر نظرة الجمهور لترامب خلال الحملة الانتخابية: 'رؤية الجمهور له كمقاتل في ذلك اليوم كشفت عن شخصيته الحقيقية، وهو ما كان مفيداً'. في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، قال ترامب: 'أشعر أن عليّ القيام بعمل جيد، لأنني نجوت بالفعل. أنا مدين كثيراً، وأعتقد، أو آمل، أن السبب في نجاتي هو إنقاذ بلادنا'. روجر ستون، صديق قديم ومستشار غير رسمي، أشار إلى أن ترامب مر بتجارب أخرى قريبة من الموت، بما في ذلك حادث تحطم مروحية في 1989 ومحاولة اغتيال أخرى بعد شهرين من بتلر. وقال: 'أجده أكثر هدوءاً وتصميماً بعد محاولة الاغتيال. أخبرني مباشرة أنه يؤمن بأن الله أنقذه لاستعادة عظمة الأمة'. رالف ريد، رئيس ائتلاف الإيمان والحرية، وافق على ذلك، قائلاً: 'من يعرفون الرئيس يعتقدون أن الحادث غيّره. كيف لا يتغير من كان على بعد لحظة من مصير مختلف؟ إنه يعلم أنه محظوظ لكونه على قيد الحياة'. المصدر: "The Associated Press"


الأخبار كندا
منذ يوم واحد
- الأخبار كندا
"يجب أن تبقى في بلدها الرائع"... ترامب يهدد بسحب الجنسية من روزي أودونيل
هذا هو أحدث خلاف في عداء مستمر لسنوات بين الطرفين على وسائل التواصل الاجتماعي. هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم السبت بسحب الجنسية من مقدمة البرامج الحوارية روزي أودونيل بعد أن انتقدت تعامل إدارته مع هيئات التنبؤ بالطقس في أعقاب سيول تكساس التي حصدت أرواح العشرات. وهذا هو أحدث خلاف في عداء مستمر لسنوات بين الطرفين على وسائل التواصل الاجتماعي. وكتب ترامب على منصة تروث سوشيال: "نظرا لأن تصرف روزي أودونيل ليس في مصلحة بلدنا العظيم، فإنني أفكر جديا في سحب جنسيتها"، مستحضرا مبدأ الترحيل الذي تلجأ إليه الإدارة الأميركية عند محاولات إبعاد محتجين مولودين في الخارج عن البلاد. وقال: "إنها تشكل تهديدا للإنسانية، ويجب أن تبقى في بلدها الرائع أيرلندا، إذا كانوا يريدونها. بارك الله في أميركا!". وبموجب القانون الأميركي، لا يمكن لرئيس الولايات المتحدة أن يسحب الجنسية من أميركي مولود هناك. ووُلدت أودونيل في ولاية نيويورك. ووجه ترامب دوما إهانات وانتقادات لأودونيل وانتقلت إلى أيرلندا في وقت سابق من هذا العام مع ابنها البالغ من العمر 12 عاما، بعد توليه الرئاسة للمرة الثانية. وقالت في مقطع فيديو على تطبيق تيك توك في آذار/ مارس الماضي إنها ستعود إلى الولايات المتحدة "عندما يصبح الوضع آمنا لجميع المواطنين للحصول على حقوق متساوية". وردت أودونيل على تهديد ترامب في منشورين على حسابها على إنستغرام، قائلة إن الرئيس الأميركي يعارضها لأنها "تعارض مباشرة كل ما يمثله". دونالد ترامب (أرشيفية) ويبدو أن تهديد ترامب رد على مقطع فيديو نشرته أودونيل على تطبيق تيك توك تنعى فيه 119 شخصا توفوا في سيول تكساس هذا الشهر. وألقت باللوم على التخفيضات الواسعة التي أجراها ترامب في وكالات البيئة والعلوم المعنية بالتنبؤ بالكوارث الطبيعية الكبرى. وواجهت إدارة ترامب والمسؤولون المحليون ومسؤولو الولايات تساؤلات متزايدة حول إجراءات كان يمكن اتخاذها لحماية وتحذير السكان قبل السيول التي حدثت بسرعة هائلة في ساعات ما قبل فجر عطلة يوم الاستقلال في الرابع من الشهر الجاري مما أودى بحياة كثيرين من بينهم عشرات الأطفال. المصدر:


الأخبار كندا
منذ 3 أيام
- الأخبار كندا
سليمان بعد لقائه سلام: فتح معبر العبودية ضرورة اقتصادية وأمنية... ومطار القليعات مطلب عكاري ملح
استقبل رئيس مجلس الوزراء نواف سلام النائب محمد سليمان على رأس وفد ضم اتحاد بلديات السهل واتحاد بلديات وادي خالد. وأعلن النائب سليمان بعد اللقاء:"التقينا اليوم دولة الرئيس سلام ونقلنا اليه معاناة سهل عكار ومنطقة وادي خالد اللذين يشكلان الحدود الأساسية مع الشقيقة سوريا، فلدينا معاناة يومية من ناحية التشابك الجغرافي بين الحدود ولدينا معابر أساسية من ضمنها معبر العبودية الذي يعتبر شريان اقتصادي بين لبنان وسوريا والدول العربية. وأشار النائب سليمان الى أن الحركة الاقتصادية في الشمال وطرابلس متوقفة منذ نحو7 أشهر ، فأي سيارة تود الذهاب الى سوريا من مرفأ طرابلس أو العكس يلزمها ان تسير نحو 400 الى500 كيلومترا. وهذا ما يشكل اعباء كبيرة. وطلبنا دولة الرئيس بفتح معبر العبودية في أسرع وقت لأنه اساسي للنقل والاستيراد والتصدير اضافة الى معبر البقيعة. وسيتابع دولة الرئيس هذا الأمر في أسرع وقت ممكن. وقال النائب سليمان:" عندما لا تكون المعابر الأساسية شغالة تخسر الدولة كثيرا من الناحية الاقتصادية والأمنية. ونحن نطالب اليوم بالمعابر الشرعية لتكون الأمور واضحة، ونطالب ايضا بوضع نقاط على المعابر غير الشرعية لحفظ الأمن والحدود ونحن مع الدولة دائما. وثانيا: بحثنا بموضوع مطار القليعات الذي هو حلم عكاري وشمالي وهو ورد في البيان الوزاري وشددنا ان يباشر به في أسرع وقت ممكن لأنه مطلب وطني وحلم عكاري والتأخير فيه غير مقبول أبدا. وتطرقنا لمشكلة الزراعات في منطقة عكار ووداي خالد وأساسها زراعة البطاطا، ولقد حصل خطأ من وزارة الزراعة ودخلت بضائع من دون الالتزام بالروزنامة الوطنية وأثرت على المزارعين، وترك المواطنون بضاعتهم على الأرض وعلى الدولة ايجاد حل والوقوف إلى جانبهم ودعمهم بسبب الخسارة التي تكبدوها. ولفت النائب سليمان الى معاناة البلديات بسبب المخصصات التي لا تزال على سعر1500 ليرة لبنانية وهذا المدخول يجعلها عاجزة عن ازالة النفايات، ولقد طلبنا من دولة الرئيس متابعة هذا الموضوع، ونأمل ان تحل هذه الامور. سئل : ماذا ابلغكم دولة الرئيس بخصوص مطار القليعات؟ أجاب: فهمنا بأن الحكومة ستحول مشروع قانون الى المجلس النيابي يوم الأربعاء المقبل، ونأمل أن يأخذ الموضوع مساره الصحيح، لأن الوضع غير مقبول فنحن ليس لدينا الا مطار واحد، وأصبح لنا سنوات نتابع هذا الموضوع، وإن شاء الله يسلك المشروع مساره الصحيح في المجلس النيابي. مفتي طرابلس واستقبل الرئيس سلام مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد امام على رأس وفد وعرض معه أوضاع طرابلس والشمال. المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"