logo
ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس أوكرانيا

ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس أوكرانيا

عكاظمنذ يوم واحد
تلقى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، اتصالاً هاتفياً، من رئيس أوكرانيا الرئيس فولوديمير زيلينسكي.
وجرى خلال الاتصال، بحث تطورات الأزمة الأوكرانية، وأكد ولي العهد حرص المملكة ودعمها كافة المساعي والجهود الرامية لحل الأزمة، والوصول إلى السلام وبذل المساعي الحميدة لتسهيل الحوار.
فيما عبّر الرئيس الأوكراني عن تقديره للجهود التي تبذلها المملكة من أجل السلام.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألمانيا.. تراجع شعبية المحافظين بزعامة ميرتس أمام اليمين المتطرف
ألمانيا.. تراجع شعبية المحافظين بزعامة ميرتس أمام اليمين المتطرف

الشرق السعودية

timeمنذ 12 دقائق

  • الشرق السعودية

ألمانيا.. تراجع شعبية المحافظين بزعامة ميرتس أمام اليمين المتطرف

تراجع المحافظون بزعامة المستشار الألماني فريدريش ميرتس إلى المركز الثاني خلف اليمين المتطرف، وذلك في استطلاع للرأي بمناسبة مرور 100 يوم على توليه المنصب. وأظهر استطلاع معهد "فورسا" الألماني المتخصص في استطلاعات الرأي، أن حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف حصل على 26% أي بزيادة نقطتين عن الأسبوع السابق، وظل المحافظون عند 25% "الاتحاد الديمقراطي المسيحي (CDU) و الاتحاد الاجتماعي المسيحي (CSU)" قبل موسم سياسي يتوقع أن تهيمن عليه قرارات صعبة بشأن إنعاش الاقتصاد المتعثر وتحديد تخفيضات مؤلمة في الإنفاق. وكان قرار ميرتس الأسبوع الماضي تعليق شحنات الأسلحة إلى إسرائيل بعد إعلانها عن خطط لاحتلال غزة بالكامل قد لاقى قبولاً شعبياً بين الناخبين، لكنه أثار غضب الحلفاء المحافظين الذين اعتبروه خيانة لالتزامات ألمانيا التاريخية. ووفق صحيفة "دي تسايت" الألمانية فإن خطوات ميرتس بشأن الديون وتعليق صادرات الأسلحة لإسرائيل مثلت طعنة قوية للكثير من حلفائه المحافظين، إلّا أن المعارضين لأفكاره غضبوا أيضاً لعدم تمكنه من حشد الأصوات اللازمة لتعيين مرشحة الحزب الديمقراطي الاجتماعي لمنصب قاضية في المحكمة الدستورية. وحقق تحالف ميرتس مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي بعض الإنجازات البارزة إذ إنه تمكن حتى قبل توليه السلطة من كسر تقليد طويل من التقشف المالي من خلال إقرار حزمة ديون بقيمة تريليون يورو تقريباً لتعزيز الاقتصاد ودعم أوكرانيا مالياً. وأظهر المستشار الألماني ثقة أكبر على الساحة الدولية مقارنة بسلفه المستشار السابق أولاف شولتز، حيث لعب دوراً محورياً في الجهود المبذولة لحشد الدول الأوروبية لتشكيل جبهة موحدة للدفاع عن أوكرانيا في ظل تردد الرئيس الأميركي دونالد ترمب في تقديم الدعم. الحد من الهجرة وفي السياسة الداخلية، عبّرت حكومة ميرتس صراحة عن رغبتها في الحد من الهجرة، حيث تعتزم تقليص المزايا المتاحة للاجئين الأوكرانيين الفارين من الحرب على سبيل المثال. وفي مؤشر الاتجاهات الذي نشرته صحيفة "دي تسايت" نقلاً عن قناتي RTL وNTV، حصل حزب البديل من أجل ألمانيا على 26%، بزيادة نقطتين عن الأسبوع السابق. وحافظ الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي على نسبة 25%، مما جعلهما ثاني أقوى حزب في هذا الاستطلاع. وفي استطلاع رأي أجرته شركة إبسوس في 9 أبريل، تفوق الحزب اليميني المتطرف على حزبي (الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي). وأشارت استطلاعات رأي أخرى إلى تساوي الحزبين، أو تأخر حزب البديل لألمانيا قليلاً عنهما في الانتخابات الفيدرالية التي جرت في فبراير، حيث حصل حزبا الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي معاً على 28.5% من الأصوات في الجولة الثانية، بينما حصل حزب البديل لألمانيا على 20.8%. تراجع في الشعبية وكانت كتلة المحافظين في ألمانيا بدأت تفقد شعبيتها في استطلاعات الرأي، منذ 3 أشهر بعد تولي ميرتس قيادة ألمانيا، بينما يستفيد حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف، الذي سيصبح أكبر قوى المعارضة في البلاد مع انعقاد البوندستاج (البرلمان) الجديد، من هذا التراجع. ووفقاً لأحدث استطلاع لـ"دويتشلاند تريند"، تراجعت شعبية الكتلة المحافظة بقيادة ميرتس بمقدار 3 نقاط مئوية لتصل إلى 26%، في المقابل كسب حزب "البديل" 3 نقاط مئوية ليصل إلى 24%، وهو أعلى مستوى له على الإطلاق. وربما يكون الأمر الأكثر إثارة للقلق بالنسبة لميرتس، هو أن نسبة تأييده بين الألمان تراجعت إلى 25% فقط، بانخفاض 10 نقاط مئوية منذ فبراير الماضي، الشهر الذي فاز فيه المحافظون بالانتخابات الوطنية. وتعود بدايات مشكلات ميرتس السياسية إلى الاتفاق التاريخي الذي توصَّل إليه مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي وحزب الخضر، والذي يقضي بضخ نحو تريليون يورو في الإنفاق على الدفاع والبنية التحتية خلال العقد المقبل، بما في ذلك 100 مليار يورو لتمويل التحول البيئي في ألمانيا. وعلى الرغم من أن هذه الخطوة، التي أنهت أكثر من 15 عاماً من التقشف الذاتي، حظيت بترحيب في الخارج، فإن الكثير من المحافظين في الداخل عبروا عن استيائهم بصمت. واعتبر هؤلاء أن ميرتس- الذي روَّج لخطاب محافظ يقوم على الانضباط المالي قبل الانتخابات- منح خصومه من اليسار الوسط ما كانوا يطالبون به منذ فترة طويلة، وهو الإنفاق الممول عبر الديون. وفتحت هذه الخطوة الباب أمام هجمات شرسة من حزب "البديل"، الذي اتهم قادته ميرتس بخيانة ناخبيه. وقال تينو كروبالا، أحد زعماء الحزب: "ما الذي تُمثّله حقاً يا سيد ميرتس؟".

24 دولة تطالب بوقف تجويع غزة
24 دولة تطالب بوقف تجويع غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 12 دقائق

  • الشرق الأوسط

24 دولة تطالب بوقف تجويع غزة

ندد الاتحاد الأوروبي و24 دولة، أمس، بالمجاعة التي يعانيها سكان قطاع غزة، وطالبوا بتحرك «عاجل» لوضع حد لها. وكتب الاتحاد الأوروبي و24 دولة في بيان مشترك وقعته أيضا كندا وأستراليا أن «المعاناة الإنسانية في غزة بلغت مستوى لا يمكن تصوره. هناك مجاعة على مرأى منا». وحثّت الدول الموقعة، إسرائيل، على «السماح بوصول جميع قوافل المساعدات الإنسانية وإزالة العوائق التي تمنع العاملين في المجال الإنساني من التدخل». إلى ذلك، ندد مجلس الوزراء السعودي، بقرار إسرائيل احتلال قطاع غزة، متهماً سلطات الاحتلال بارتكاب جرائم تطهير عرقي وتجويع متعمَّد بحق المدنيين الفلسطينيين، محذراً من أن استمرار عجز المجتمع الدولي ومجلس الأمن عن وقف هذه الانتهاكات يشكل تهديداً مباشراً للأمن والسلم الإقليميين والدوليين. وبينما توجه وفد من حركة «حماس» إلى القاهرة للدفع بمفاوضات الهدنة، أعلن وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، أمس، أن القاهرة تعمل مع قطر والولايات المتحدة على «هدف رئيسي هو العودة إلى المقترح الأول بوقف لإطلاق النار لستين يوماً مع الإفراج عن بعض الرهائن وبعض المعتقلين الفلسطينيين وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة من دون عوائق وبلا شروط».

توغل روسي مباغت في أوكرانيا قبل «قمة ألاسكا»
توغل روسي مباغت في أوكرانيا قبل «قمة ألاسكا»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

توغل روسي مباغت في أوكرانيا قبل «قمة ألاسكا»

شنت القوات الروسية هجوماً مباغتاً في شرق أوكرانيا أمس (الثلاثاء)، في ما بدا محاولة لإحراز تقدم ميداني قبل القمة المرتقبة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب في ألاسكا. وقال الجيش الأوكراني ومحللون أمس إن القوات الروسية توغلت في جزء ضيّق، لكنه مهم من خط الجبهة. وأظهرت خرائط عمليات على مدونة «ديب ستيت» العسكرية أن القوات الروسية تقدمت بشكل سريع نحو الشمال في محورين يمتدان لمسافة تصل إلى 10 كيلومترات، في إطار مساعيها للسيطرة الكاملة على منطقة دونيتسك في أوكرانيا. وتأتي الضغوط الروسية قبل أيام من القمة التي سيعقدها الرئيسان بوتين وترمب يوم الجمعة المقبل، ويتوقع أن يناقشا خلالها اتفاقاً محتملاً لإنهاء الحرب في أوكرانيا. ويواصل القادة الأوروبيون تكثيف جهودهم الدبلوماسية، في اللحظات الأخيرة، أملاً في إشراك الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في القمة الثنائية، وكبح ما يعدونه «اندفاعة متساهلة» من ترمب تجاه بوتين. ومن المنتظر أن يعقد القادة الأوروبيون بعد ظهر اليوم (الأربعاء) ثلاث قمم تخص الملف الأوكراني، إحداها لقادة ما يسمى «تحالف الراغبين» بدعوة من الرئيس الفرنسي والمستشار الألماني ورئيس الوزراء البريطاني، وأخرى مع حلف شمال الأطلسي سيكون محورها الضمانات الأمنية لأوكرانيا، والثالثة، وهي الأهم، تلتئم بمشاركة الرئيس ترمب ونائبه جيه دي فانس، وتضم ستة قادة أوروبيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store