
شاب يروي تفاصيل إنقاذه لمصاب تعرض لأزمة قلبية بحادث في تبوك.. فيديو
وقال وليد الغصن الذي يعمل في مستشفى الملك سلمان العسكري في قسم القسطرة القلبية:' أثناء مروري في هذا الطريق تفاجئت بوجود حادث مروري كانت نتيجته مصاب بتوقف قلب تنفسي '٠
وأضاف' على الفور توجهت نحو المصاب وقمت بإنعاش المريض الحمد لله قبل وصول فريق الهلال الأحمر واستعاد المريض نبضه '٠
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ يوم واحد
- الوطن
الزمن لا يُلام.. إن كنا نكبر بلا معنى
في كثير من المجالس، خاصة تلك التي تجمع بين كبار السن والشباب، لا يكاد يخلو الحديث من المرور على موضوع التقدم في العمر. هو ذلك الطيف الذي يتسلل إلى الكلمات خفية، وأحيانا يظهر صريحًا في نبرة التهكم أو سخرية عابرة، وأحيانًا يُطرح في شكل أسئلة تحمل قلقًا حقيقيًا: «وش بقى من العمر؟» أو «كبرنا وراحت علينا!»، بينما يرد الآخر ضاحكًا: «الله لا يوريك شيبتي وأنا أصور سناب!». هذه الأحاديث، على تكرارها، تكشف عن خوف دفين من الشيخوخة. الخوف من أن ينقضي العمر ونحن لا نزال نبحث عن أنفسنا، أو نحصي الخسائر، أو نطارد أوهامًا كان يجب أن نتركها خلفنا منذ زمن. والغريب في الأمر أن التقدم في العمر ـ وهو فطرة إنسانية وسنّة كونية لا مهرب منها ـ يُعامل أحيانًا كنوع من «العار»، بينما لا نجرؤ على طرح السؤال الأهم: هل كبرنا فعلًا أم أن أعمارنا تمضي ونحن مكاننا؟ ليس العار أن يشيب شعرك، أو أن تتبدل ملامحك، أو أن تصبح الذاكرة أقل نشاطًا. العار الحقيقي أن تتقدم في العمر دون أن تتقدم في الفهم. أن تمضي السنين دون أن تخوض مغامرة واحدة تستحق الذكر، أو أن تعيش دهرك تردد «ليتني فعلت» بدل أن تقول «الحمد لله أني جربت». أن تصل إلى الستين وأنت لم تترك بصمة، لم تحاول، لم تفشل ولم تنجح، لم تُلهم أحدًا، ولم تتجاوز خوفك من التغيير. في المجالس، حين يتبادل البعض السخرية من أعمارهم، أو يمازحون أحدهم بعبارات مثل «صرت على وجه التقاعد»، أو «بعدك تتكلم عن أحلام؟ خلاص كبرنا»، فإنهم في الواقع يعبرون عن شيء أعمق: ذلك الشعور الثقيل بأنهم لم يعيشوا الحياة كما يجب، أو أنهم لا يملكون ما يروونه للأجيال القادمة سوى الحنين أو الندم. أما الواقع، فهو أن العمر لا يُقاس بالسنوات وحدها، بل بما حققته في تلك السنوات. ربما تجد شابًا في العشرين لا يملك طموحًا، ولا شغفًا، ولا حتى فكرة عن مستقبله، وتجد رجلًا في السبعين يخطط لمشروع جديد، ويقرأ كل يوم، ويسافر ويخوض التجارب وكأنه بدأ للتو. فلا تخف من التقدم في العمر. خف من أن تمضي عمرك خاويًا، مترددًا، عالقًا في المألوف، تخاف التغيير أكثر مما تخاف الفشل. وتذكر دائمًا: الحكمة لا تأتي مع السنوات، بل مع التجربة، ومع الجرأة على أن تعيش الحياة بحقيقتها، لا كما يريدها الناس. دعنا نستبدل بالتهكم من العمر كلمة تقدير، وبدل السخرية من الشيب نحتفي به كوسام، لأن العيب ليس في أن تكبر.. العيب كل العيب أن تكبر بلا أثر.


الحدث
منذ 2 أيام
- الحدث
7 شاحنات إغاثية سعودية جديدة تصل غزة عبر رفح في إطار جهود متواصلة لدعم الفلسطينيين
وصلت اليوم سبع شاحنات إغاثية سعودية جديدة إلى قطاع غزة عبر معبر رفح الحدودي، محملة بمساعدات غذائية مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. تأتي هذه الشحنة ضمن الحملة الشعبية السعودية المستمرة لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع. تُضاف هذه الشاحنات إلى جهود إغاثية مكثفة قام بها المركز، حيث سيّر سابقًا جسرًا جويًا وآخر بحريًا، وصل منهما حتى الآن 58 طائرة و8 سفن. بلغ مجموع حمولة هذه المساعدات 7,188 طنًا، شملت مواد إيوائية وطبية وغذائية حيوية. كما تضمنت المساعدات تسليم 20 سيارة إسعاف لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، لتعزيز القدرات الطبية في القطاع الذي يواجه ظروفًا إنسانية صعبة. لم تقتصر جهود المركز على الشحنات المباشرة، بل وقع أيضًا اتفاقيات مع عدة منظمات دولية لتمويل مشاريع إغاثية داخل القطاع بقيمة إجمالية تبلغ 90 مليونًا و350 ألف دولار أمريكي. وتبرز مبادرة المملكة العربية السعودية، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية، بعملية الإسقاط الجوي للمساعدات الغذائية النوعية للمتضررين، بهدف كسر الحصار المفروض على المعابر الحدودية للقطاع. يواجه قطاع غزة حاليًا ظروفًا إنسانية قاسية وتفاقمًا في أزمة المجاعة، مما يجعل هذه المساعدات ضرورية لدعم الأسر، خاصة في ظل استمرار الحرب وتعقد الوضع المعيشي لعدد كبير من السكان.


مجلة هي
منذ 2 أيام
- مجلة هي
تفاصيل حالة أنغام الصحية بعد خضوعها لعملية جراحية دقيقة في ألمانيا.. وهذا طلبها من الجمهور
الفنانة المصرية أنغام أقلقت الجمهور في الفترة الأخيرة حول حالتها الصحية، وذلك بعد سفرها إلى ألمانيا للخضوع لعملية جراحية، بعد تضارب الأنباء حول حالتها الصحية وطبيعة مرضها، قبل أن تكشف عن التفاصيل الكاملة عن حالتها الصحية. الكشف عن طبيعة مرض الفنانة أنغام بعد أزمتها الصحية وكشف الإعلامي المصري محمود سعد عن تواصله مع النجمة أنغام في الفترة الأخيرة بعد سفرها إلى ألمانيا لتلقي العلاج، ونقل عن أنغام تفاصيل وتطورات حالتها الصحية، وقال في فيديو نشره عبر حساباته بمواقع التواصل إن الفنانة أنغام تتواجد حالياً في مستشفى في مدينة ميونخ في ألمانيا، وذلك بعد خضوعها لعملية جراحية دقيقة في البنكرياس، وكشف أنها طلبت منه توجيه رسالة طمأنة للجمهور بعد حالة القلق عليها في الفترة الأخيرة. أنغام في المستشفى وقال محمود سعد إنه كان يطمئن يومياً على أنغام في الفترة الأخيرة، وكانت في البداية تشعر بالخوف والتوتر، خاصة بعد الشائعات حول حالتها الصحية في الفترة الأخيرة وتداول شائعات حول إصابتها بسرطان الثدي، وقال محمود سعد إنها شائعات غير صحيحة، والجميع كان يعلم أن أنغام تعاني من شيء ما في البنكرياس، وأكد أن أنغام كانت متخوفة بسبب قلق الجمهور عليها، لذلك أرادت توضيح تفاصيل حالتها الصحية من خلاله بعد تواصله الأخير معها. أنغام تفاصيل الحالة الصحية للفنانة أنغام وأضاف الإعلامي محمود سعد في الفيديو إن البعض اقترح على أنغام السفر إلى ألمانيا، حيث توجد مستشفى متخصصة لعلاج البنكرياس، وأجرت الفحوصات الطبية واكتشفت إصابتها بكيس كبير في البنكرياس، وهو ما جعلها تخضع لعملية جراحية بالمنظار من أجل إزالته، وأكد أن الأطباء أزالوا جزء كبير من الكيس، وتتوقف المرحلة الثانية من العلاج على الفحوصات الطبية على ما تبقى منه داخل البنكرياس، وأشار إلى أن الأطباء يتوقعون عدم حاجتها إلى عملية جراحية جديدة حتى الآن، وإنها من المتوقع أن تغادر المستشفى خلال أيام قليلة. الفنانة أنغام وكشف محمود سعد أن الأطباء أخبروا أنغام إنه باستطاعتها العودة إلى القاهرة واستكمال العلاج والفحوصات بها، ولكن ذلك يتوقف على نوعية العلاج أو المضاد الحيوي الذي يقرره الأطباء، لأنه في حال تلقيها علاج بالحقن فإنها ستظل في ألمانيا لفترة لمتابعة رحلة العلاج، ولكن إذا كانت العلاج بالحبوب فستعود فوراً إلى القاهرة، وقال إن في تواصله الأخير معها أخبرته أنها تعاني من الآلام المتفرقة في جسدها فقط، ولكن حالتها الصحية جيدة تماماً بعد العملية الجراحية الدقيقة التي خضعت لها، وأكد أن أعمال أنغام الجديدة وحفلاتها في الفترة المقبلة قائمة كما هي، ولا يتوقع تأجيلها، وطلب من الجمهور الدعاء لها للعودة سالمة من رحلتها العلاجية. أنغام وقال محمود سعد في رسالة أخرى عبر صفحته بفيسبوك حول الوضع الصحي للفنانة أنغام: "حمد الله على سلامتك يا صديقتي الغالية جدا جدا.. رغم كل الأخبار الكتير المنشورة هنا وهناك.. الخبر الدقيق الصحيح ان أنغام الحمد لله (زي الفل).. اتكلمنا النهاردة اكتر من مرة وهي الحمد لله بخير وتخرج من المستشفى بكرة او بعده بالكتير ان شاء الله..انغام طلبت مني اطمن كل حبايبها وشرحتلي حالتها الصحية بالتفصيل.. من قبل ما انغام تسافر هي قالت ان عندها كيس على البنكرياس، قالولها ان في مستشفى متخصصة في ميونخ (المانيا) متخصصة في البنكرياس، هناك عملت منظار دخل من الفم وشال اغلب الكيس وعملوا التحاليل اللازمة وطلع حميد الحمد لله". النجمة المصرية أنغام أنغام تقلق الجمهور على حالتها الصحية في الفترة الأخيرة وأضاف محمود سعد في تدوينته: "هي الحمد لله كويسة وبتتحرك وبتاكل وهتخرج بكرة او بعده ان شاء الله، اللي فاضل من الكيس جزء بسيط مش لازم يتشال وهتتابعه لما ترجع مصر ان شاء الله علشان تتأكد انه مش هيكبر وان شاء الله المتوقع انه يفضل مستقر، هي الحمد لله بخير وكل اللي بتعاني منه في الوقت الحالي هو الألم.. فدعواتكم ان ربنا يخفف عنها ويتم شفاها على خير ان شاء الله"، وجاء ذلك بعد أيام من نشر أنغام صورة لها من داخل المستشفى في ألمانيا، وبعد القلق على حالتها الصحية بسبب نشر شائعات حول إصابتها بالسرطان. أنغام وأكد بيان من مكتب أنغام الإعلامي وقتها سفرها إلى ألمانيا من أجل إجراء بعض الفحوصات الطبية على البنكرياس، وجاء في البيان: "ينفي المكتب الإعلامي للنجمة الكبيرة أنغام كل الشائعات التي تم تداولها حول حالتها الصحية وأنها مصابة بسرطان الثدي، ونود أن نشير أنها ستقوم بالسفر إلى ألمانيا لإجراء فحوصات طبية علي البنكرياس وعقب عودتها ستقوم بتسجيل أغنيات جديدة استعدادا لطرحها هذا الصيف، وطالبت وسائل الاعلام تحري الدقة في نشر مثل هذه الاخبار التي تحدث حالة من الخوف والهلع لجمهورها، وفي الوقت نفسه توجه الشكر لكل محبيها وجمهورها لإهتمامهم وسؤالهم عنها ونطمئن الجميع أنها بخير". الصور من حساب أنغام على انستقرام.