logo
تفسير رؤية الإسوارة الفضة في المنام وعلاقتها بالانتصار على الأعداء

تفسير رؤية الإسوارة الفضة في المنام وعلاقتها بالانتصار على الأعداء

سرايا - تفسير رؤية الإسورة الفضة في المنام لابن سيرين
يقدم ابن سيرين تفسيرات مختلفة لرؤية الإسورة الفضة في المنام، مما يعكس الاعتقادات والقيم التي كانت متداولة في زمانه.
وفي تفسيره، يشير ابن سيرين إلى أن رؤية مجموعة من الأساور الفضة في المنام قد تكون دلالة على وجود هموم أو مشكلات قد تواجه الشخص في حياته القادمة.
كما يشير إلى أن رؤية إسورة جميلة الشكل قد تكون دلالة على الحصول على صديق وفي وكسبه في صف صاحب الرؤيا، وقد تشير أيضا إلى الولد الصالح الطيب الذي سينفعه في كبره إذا رأى أنه يمتلك إسورة فضية.
ويشير ابن سيرين إلى أن رؤية ارتداء إسورة فضية أو مجموعة من الأساور في المنام قد تكون دلالة على انتصار الشخص على أعدائه والتغلب عليهم. ويذكر أيضا أن رؤية إسورة فضية لشخص غني قد تكون دلالة على زيادة وبركة في ماله وعقل راجح وذكاء.
تفسير رؤية الإسورة الفضة في المنام للإمام النابلسي
يشير إلى أن الرؤية تحمل معانٍ متنوعة ومتعددة، حيث تظهر الإسورة الفضة في المنام كرمز للضيق والهم والحزن. فإذا رأى الشخص نفسه مقيدًا بها، فإن ذلك يعكس الضيق الذي قد يسيطر عليه في حياته من ناحية أخرى، إذا رأى الشخص أنه يمتلك إسورة فضية في المنام، فإن ذلك يدل على أن الله سيرزقه بصديق مخلص ووفي، وسيحظى بحب شديد من هذا الصديق. كما قد تشير هذه الرؤية إلى اقتراب زواجه من امرأة صالحة وطيبة في حال كان أعزبًا.
أما إذا كانت الإسورة من النحاس، فإن ذلك يتناسب مع تفسير ابن سيرين بأن هذه الرؤية ليست خيرًا لصاحبها، وتشير إلى الوقوع في الأزمات.
وفيما يتعلق برؤية المرأة، فإن رؤيتها في المنام تعكس سرورًا ونعمًا قادمة من الله عز وجل. كما تشير أيضًا إلى البركة في الرزق والخير المقبل لها أو لزوجها في حال كانت متزوجة.
وفي حال رؤية شخص ميت يرتدي إسورة فضية في المنام، فإن ذلك يدل على تمتع الرائي بالنعيم وحسن عاقبته، ورضا الله تعالى عنه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عن طريق نجله.. رسالة مؤثرة من ميادة الحناوي لفضل شاكر
عن طريق نجله.. رسالة مؤثرة من ميادة الحناوي لفضل شاكر

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

عن طريق نجله.. رسالة مؤثرة من ميادة الحناوي لفضل شاكر

#سواليف أطلت #الفنانة_السورية #القديرة #ميادة_الحناوي في مقطع فيديو متداول، عبّرت خلاله عن مشاعرها الصادقة تجاه #الفنان_اللبناني #فضل_ شاكر، ووجهت له رسالة مؤثرة لاقت تفاعلًا واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. وأظهر الفيديو لقاءً عفوياً جمع ميادة الحناوي بمحمد فضل شاكر، نجل الفنان الشهير، حيث أثنت ميادة بحرارة على موهبة فضل شاكر، وعبّرت عن شوقها الكبير له قائلة لنجله: 'بابا فنان عظيم، أول ما نزل هالأغنية كل يوم بسمعها شي 100 مرة'. وأضافت: 'الكبير كبير والصغير ما نعرفوش، وإن شاء الله بابا بيرجعلنا بالسلامة.. فضولة اشتقنالك كتير كتير'. الكلمات العفوية والمحبة الكبيرة التي عبّرت عنها ميادة لفضل شاكر أثارت موجة من التعليقات الإيجابية من الجمهور، حيث اعتبرها كثيرون بمثابة شهادة فنية لموهبة النجم اللبناني، رغم التحديات الكبيرة التي يواجهها منذ سنوات. على صعيد آخر، تستعد ميادة الحناوي للعودة إلى خشبة المسرح من بوابة مهرجان جرش للثقافة والفنون، حيث من المقرر أن تحيي حفلاً ضخماً مساء 27 يوليو (تموز) 2025 على المسرح الجنوبي في مدينة جرش الأردنية، ضمن الدورة التاسعة والثلاثين من المهرجان. وتشارك ميادة هذا العام في مهرجان يزخر بكوكبة من النجوم العرب مثل أصالة نصري وأحلام، في برنامج فني متنوع يشمل أكثر من 235 فعالية من 37 دولة، ويمتد حتى الثاني من أغسطس (آب)، وسط حضور جماهيري واسع.

بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!
بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!

أخبارنا

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبارنا

بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!

أخبارنا : بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا! تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن».. ــ الدستور

محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر.. لكنه اختار فرنسا‎
محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر.. لكنه اختار فرنسا‎

ملاعب

timeمنذ 9 ساعات

  • ملاعب

محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر.. لكنه اختار فرنسا‎

اضافة اعلان النجم الجزائري متحدثًا عن الحياة بالسعودية: مناسبة لديني وثقافتيتحدث النجم الجزائري رياض محرز، لاعب أهلي جدة السعودي، عن جوانب مختلفة من حياته داخل وخارج الملعب، كاشفًا أحلامه، ومواقفه من قضايا الهوية والانتماء، كما أبدى إعجابه بالحياة في المملكة، واصفًا إياها بأنها الأقرب إلى دينه وثقافته.وقال محرز في المقابلة التي أجراها مع منصة CARRE: "سمعنا من الصحف أن ميسي ربما يأتي إلى الأهلي، سيكون حلمًا أن نلعب سويًا… أتخيله صانع ألعاب وأنا على الجناح، سنشكل ثنائيًا رائعًا".بعد مفاوضات درامية ومثيرة.. هكذا أعلن نادي أرسنال عن صفقة جيوكيريس!Play Videoوتحدث عن أجواء الدوري السعودي قائلاً: "لا توجد حماية خاصة للاعبين المراوغين، ربما ميسي سيحظى بمعاملة خاصة إذا قرر المجيء، لكن أنا لا، لقد تلقيت الكثير من الضرب".كما تطرق محرز إلى زميله السابق في الملاعب الأوروبية، كريم بنزيما لاعب اتحاد جدة الحالي، قائلاً: "كريم من أفضل اللاعبين في العالم، ولياقته عالية رغم سنّه. كنا سنشكّل ثنائيًا رائعًا، لكن للأسف هو يلعب مع المنافس. تمنيت أيضًا أن نلعب معًا في منتخب الجزائر، لكنه اختار فرنسا، وأنا فخور بزملائي في الجزائر".ولم يغفل محرز الحديث عن كريستيانو رونالدو قائد النصر، حيث قال: "رونالدو لاعب أسطوري. لا يزال يحافظ على مستواه في عمر 40 عامًا، يجب احترام ما حققه. من الصعب أن تكون مثله".وعن الفارق بين تجربته في أوروبا وتجربته الحالية في السعودية، أوضح: "في مانشستر سيتي كنت في القمة، لكن في الأهلي أجد متعة مختلفة، حيث أتحمل دور القائد وأوجّه اللاعبين الشباب. فزنا بأول لقب دوري أبطال في تاريخ النادي، وهذا أمر كبير".وأكد محرز شغفه الدائم بالتطور، قائلاً: "أنا شغوف بكرة القدم، أحب البقاء بعد التدريبات والعمل على تطوير نفسي، ليس لأنني مضطر، بل لأنني أريد ذلك".وكشف بابتسامة موقف طريف مع نجولو كانتي لاعب الاتحاد: "كانتي يزورني أحيانًا في البيت، لكنه لا يلعب البادل، يخاف على ركبتيه".وعن موقفه من تمثيل المنتخب الفرنسي، قال محرز بوضوح: "لم أندم أبدًا على عدم تمثيل فرنسا، ولا ليوم واحد. أنا جزائري القلب والروح، ومنذ بدايتي كنت أعرف أنني سأمثّل الجزائر. حتى لو أتيحت لي فرصة اللعب مع فرنسا، كنت سأرفض".وفي ختام حديثه، أبدى محرز ارتياحه للحياة في السعودية: "في السعودية تشعر أنك أقرب إلى الله، المساجد قريبة وتتواجد في كل مكان، والبيئة مناسبة لديني وثقافتي. أقضي وقتًا أكثر مع عائلتي لأن التدريبات مسائية".وأضاف: "في إنجلترا الوضع كان جيدًا أيضًا، والمساجد متوفرة، لكن في فرنسا، رغم وجود المساجد، إلا أن احترام الممارسات الدينية أقل مقارنة بإنجلترا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store