
عمادة المحاسبين: 'يجب توضيح بعض المفردات الواردة في قانون الشُّغل الجديد' (فيديو)
أفاد حسام بوننّي، نائب رئيس المجلس الوطني لعمادة المحاسبين، اليوم الثلاثاء، بوجود "بعض المفردات الواردة في قانون تنظيم عقود الشغل ومنع المناولة الجديد التي تستوجب التوضيح"، مشيرًا إلى أنّه "سيتم استصدار بعض النصوص الترتيبيّة في قادم الأيام والتي نأمل أن توضّح هذه المفردات"، حسب تعبيره.
وأوضح بوننّي، لدى استضافته في برنامج "صباح الورد"، على الجوهرة أف أم، أنّ "مناولة الأشخاص أصبحت ممنوعة بمقتضى قانون الشغل الجديد، في المقابل مناولة الخدمات مازالت ممكنة في بعض الحالات"، مبرزًا أنّ "النقطة المتعلّقة بمناولة الخدمات المتعلّقة بالنشاط الدائم والأساسي للمؤسسة تستوجب التوضيح". وشدّد بوننّي على "أهميّة الإستقرار في العملية الذي من شأنه أن يُؤثّر إيجابيًّا على المردوديّة".
وأكّد بوننّي أنّه "لا يجب فصل الفكر القانوني عن الفكر الإقتصادي لأنّه لا يُمكن سنّ قانون دون الأخذ بعين الإعتبار ما يحدث في الحياة الإقتصادية والعالم أجمع".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونس تليغراف
منذ 5 ساعات
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph تونس : أسعار الأضاحي اليوم ما بين 700 د و3000 دينار
أفاد رئيس النقابة التونسية للفلاحين، الميداني الضاوي، اليوم الأربعاء، بأن 'أسعار أضاحي العيد تتراوح حاليًّا بين 700د و3000د'، مشيرًا إلى أنّ 'القطيع متوفّر لكنّه لا يُمكن أن يستجيب للطلب وذلك ما يُفسّر ارتفاع الأسعار'. وأوضح الضاوي، خلال مداخلة هاتفية في برنامج 'صباح الورد'، على الجوهرة أف أم، أنّ 'العرض والطّلب والأسواق الأُسبوعيّة هي من تُحدِّد الأسعار، أمّا التّسعيرة فلا قيمة لها ما لم تكن مُلزمة قانونيّاً'. وأضاف أنّ 'المرجع الرّئيسي للأسعار هي 'الرّحبة'، وهي غير مُلزمة بتسعيرة 21,900 دينار'، مشيرًا إلى أنّ 'الكلغ الواحد من خروف العيد في الأسواق والرّحبة يتراوح بين 23 دينار إلى 25 دينار'. وأكّد الضاوي أن 'المواطن يمكن أن يقتني أضحية مقبولة تزن 20 كغ بسعر لا يتجاوز الألف دينار'.


Babnet
منذ 7 ساعات
- Babnet
رئيس النقابة التونسية للفلاحين: الأسعار تتراوح بين 700 دينار و3 آلاف دينار
في حوار خصّ به إذاعة "الجوهرة أف أم" ضمن فقرة "Arrière Plan" من برنامج صباح الورد ، كشف الضاوي الميداني، رئيس النقابة التونسية للفلاحين ، عن المستجدات المتعلقة بأسعار الأضاحي لهذا الموسم، مؤكداً وجود فجوة كبيرة بين التسعيرة الرسمية التي حددتها الدولة والواقع الفعلي بأسواق البيع. أوضح الميداني أن السعر الرسمي الذي تم الاتفاق عليه في جلسة رسمية بلغ 21.9 دينار للكيلوغرام الحي ، لكنه شدد على أن هذه التسعيرة تبقى غير ملزمة فعلياً في الأسواق الأسبوعية، التي تشتغل بمنطق العرض والطلب دون رقابة صارمة ، مؤكداً أن "المرجع الحقيقي هو السوق وليس أي وثيقة رسمية". السوق تفرض أسعارها: من 23 إلى 25 دينار للكيلو حي وحسب ما صرح به، فإن سعر الكيلوغرام الحي من العلوش يتراوح حالياً بين 23 و25 دينارًا في أغلب الأسواق الأسبوعية، فيما يصل سعر اللحم المفروز (الزقيطة) إلى 50 – 55 دينارًا للكيلوغرام. الفلاح يبيع حسب الميزان... والأسعار بين 700 و3000 دينار للأضحية وكشف الضاوي الميداني أن الفلاحين يبيعون الأضاحي حسب الوزن وليس بسعر موحد ، وتتراوح الأسعار بين: * 700 دينار لأضاحٍ صغيرة الحجم (تقريباً 15 كغ) * 1000 دينار لأضحية متوسطة (حوالي 20 كغ لحم مفروز) * 2000 إلى 3000 دينار للأكباش الكبيرة والمميزة وأكد أن "بألف دينار يمكن للمواطن أن يقتني أضحية مقبولة تحتوي على قرابة 20 كغ من اللحم". نقص في القطيع وزيادة في الطلب أشار رئيس النقابة إلى أن الطلب على الأضاحي ارتفع مع اقتراب العيد، في حين يشهد القطيع المحلي نقصًا نسبيًا لا يسمح بتلبية كامل الطلب الداخلي ، ما يفسر الارتفاع المسجل في الأسعار. في ختام الحوار، دعا الميداني المواطنين إلى تفهم واقع السوق ، مشيراً إلى أن "من يرغب في شراء أضحية بـ700 دينار سيجد حجماً صغيراً"، مؤكداً في المقابل توفر العلوش بكميات كافية، لكن بأسعار تتماشى مع الكلفة الحقيقية للمنتجين.


Babnet
منذ 7 ساعات
- Babnet
مدير التزويد والأسعار: توريد كميّات من اللحوم المبرّدة بمناسبة عيد الأضحى
في إطار الاستعداد لموسم عيد الأضحى وتعديل السوق، أكّد رمزي الطرابلسي ، مدير المرصد الوطني للتزويد والأسعار بوزارة التجارة وتنمية الصادرات، خلال استضافته صباح اليوم الأربعاء في برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم ، أنه تم الشروع في توريد كميات من اللحوم المبردة بهدف تعديل السوق وتوفير خيار بأسعار معقولة للمستهلك. وأوضح الطرابلسي أن الأسعار التفاضلية ستكون على النحو التالي: * 37,900 د للكلغ الواحد من لحم الأبقار، * 38,900 د للكلغ من لحم الضأن المبرد من النوعية الجيدة. وأشار إلى أن الكميات الموردة في هذه المرحلة تقدر بـ: * 100 طن من لحوم الضأن ، * 80 طن من لحوم الأبقار ، وستتضاعف تدريجيًا خلال نهاية الأسبوع الجاري والأسبوع المقبل، لتتزامن مع ذروة الطلب قبيل العيد. وأكد أن هذه اللحوم ستكون متوفرة عبر: * المساحات التجارية الكبرى ، * القصابين النموذجيين الذين يخضعون لمتابعة مباشرة من مصالح وزارة التجارة. أسعار الأعلاف في تراجع وموسم واعد وأضاف أن الانخفاض المسجّل في أسعار الأعلاف – على غرار الأعلاف الخشنة التي انخفضت إلى نحو 11 دينارًا بعد أن تجاوزت 27 دينارًا السنة الماضية – من شأنه أن يمنح المربين هامشًا أكبر من الأريحية في تربية مواشيهم، ما سيؤثر إيجابًا على وفرة السوق لاحقًا. تطور العرض في السوق وانخفاض تدريجي للأسعار وفي ما يخص الخضر والغلال، أكّد رمزي الطرابلسي أنّ البلاد خرجت من فترة "الفجوة الهيكلية الربيعية"، ودخلت رسميًا موسم الإنتاج الفصلي، ما أدى إلى: * تحسّن في نسق التزويد ، * منحى تنازلي في الأسعار ، خصوصًا مع وفرة منتظرة في أصناف مثل الخوخ، المشمش، العوينة، الدلاع والبطيخ ، والتي ستبلغ ذروتها خلال شهر جوان. أما بخصوص الأسعار المرتفعة لبعض الأصناف المبكرة من الغلال، فقد عزى ذلك إلى العوامل المناخية الصعبة والأمطار الأخيرة التي أثرت على جودة وكمية الإنتاج، خاصة في مناطق مثل سيدي بوزيد والقيروان. التضخم ومراقبة الأسعار وأشار الطرابلسي إلى أن نسبة التضخم تراجعت إلى 5.6% في أفريل مقارنة بـ7.2% في نفس الشهر من السنة الماضية، وهو ما يُعزى إلى جهود الرقابة وضبط السوق. آفاق منظومة اللحوم الحمراء وفي ما يخص ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء، أكّد أن المشكلة هيكلية وتتطلب إصلاحًا شاملاً تشارك فيه عدة وزارات، مضيفًا أن دور وزارة التجارة هو دور تعديلي من خلال: * التدخل بالتوريد، * تسقيف الأسعار، * توفير خيارات بديلة بأسعار أقل للمستهلك، خاصة مع صعود أسعار العلوش المحلي إلى 50 و55 دينارًا للكلغ. مواد أساسية ومتابعة ديوان التجارة وبخصوص المواد الأساسية كالقهوة، السكر، الأرز والزيت المدعّم، أفاد بأن المخزونات كافية وأن التوزيع يتم بإشراف ديوان التجارة والإدارات الجهوية، مع وصول شحنات جديدة من الزيت النباتي ستوزع قريبًا، مع تأكيد على ضرورة وصولها إلى المناطق الشعبية.