logo
9 شهداء بقصف الاحتلال خيام النازحين في خان يونس ودير البلح

9 شهداء بقصف الاحتلال خيام النازحين في خان يونس ودير البلح

وكالة خبر٢٧-٠٧-٢٠٢٥
استشهد تسعة مواطنين وأصيب آخرون، فجر اليوم الأحد، في قصف الاحتلال خيام النازحين في دير البلح وسط قطاع غزة، ومواصي خان يونس جنوبا.
وأفادت مصادر طبية في مستشفى ناصر الطبي، بأن 5 مواطنين بينهم أطفال استشهدوا، وأصيب آخرون إثر قصف مسيرة للاحتلال خيمة تؤوي نازحين في مواصي خان يونس.
وقالت مصدر في شهداء الأقصى إن 4 مواطنين استشهدوا وأصيب آخرون، بقصف مسيرة خيمة تؤوي نازحين في دير البلح وسط قطاع غزة.
وأضافت أن جيش الاحتلال فجر روبوتا مفخخا في حي الشجاعية شرق مدينة غزة وسط قطاع غزة.
ــــــ
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإبادة تتواصل.. الينسون بديل الحليب لإنقاذ أطفال غزة من الموت جوعا
الإبادة تتواصل.. الينسون بديل الحليب لإنقاذ أطفال غزة من الموت جوعا

الدستور

timeمنذ 5 دقائق

  • الدستور

الإبادة تتواصل.. الينسون بديل الحليب لإنقاذ أطفال غزة من الموت جوعا

تواصل قوات الاحتلال منع دخول المساعدات إلى قطاع غزة، وفرض التجويع على الشعب الفلسطيني، في وقت ترتفع أعداد الوفيات بسبب الجوع، واضطرت الأمهات لاستبدال الينسون بحليب الأطفال في محاولة لإنقاذهم. ونقلت وسائل إعلام فلسطينية عن المدعي العام الأسترالي السابق جراهام بلويت، قوله إن الأدلة على الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة كثيرة جدًا. وفي مقابلة مع شبكة "إس بي إس نيوز" الأسترالية، قال بلويت:"لو كنت على رأس المحكمة الجنائية الدولية لما ترددت في إعداد لائحة اتهام ضد قادة إسرائيل. أضاف المدعي العام السابق، الذي عمل في المحكمة الجنائية الدولية الخاصة بيوغوسلافيا، أنه "لا دليل أوضح من تصريحات بعض القادة الإسرائيليين برغبتهم في محو الفلسطينيين عن وجه الأرض". عشرات الشهداء وأعلن مصدر في مستشفى شهداء الأقصى استشهاد شخص إثر سقوط صندوق مساعدات في عملية إنزال جوي بدير البلح وسط قطاع غزة، وقالت مصادر فلسطينية إن الشهيد هو الممرض بمستشفى شهداء الأقصى عدي القرعان. وأفادت مصادر في مستشفيات غزة، باستشهاد 34 شخصًا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم، بينهم 17 من المجوّعين الباحثين عن الطعام، كما ذكر مصدر في مستشفى المعمداني أن شخصًا استشهد وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي على شارع المحكمة في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة.

بعثَ رسالةً للعالم لإيقاف "الإذلال الجوي" فارتقى شهيدًا بإسقاط "صندوق مساعدات فوقه.. ما قصَّة الشّهيد عُدي القرعان؟ (شاهد)
بعثَ رسالةً للعالم لإيقاف "الإذلال الجوي" فارتقى شهيدًا بإسقاط "صندوق مساعدات فوقه.. ما قصَّة الشّهيد عُدي القرعان؟ (شاهد)

وكالة شهاب

timeمنذ 19 دقائق

  • وكالة شهاب

بعثَ رسالةً للعالم لإيقاف "الإذلال الجوي" فارتقى شهيدًا بإسقاط "صندوق مساعدات فوقه.. ما قصَّة الشّهيد عُدي القرعان؟ (شاهد)

ارتقى شهيد، ظهر اليوم الاثنين، إثر سقوط صندوق مساعدات خلال ما يسمّى بالإنزال الجوي بدير البلح، وسط قطاع غزّة. وأفاد مصدر في مستشفى شهداء الأقصى باستشهاد الممرض عدي ناهض القرعان إثر سقوط صندوق مساعدات عليه بشكل مباشر من عملية "إنزال جوي" نُفذت في بلدة الزوايدة وسط قطاع غزة . وقبل يومين، ظهر الشهيد الممرض عدي القرعان يناشد الدول العربية، التي تنفذ عمليات إنزال جوي للمساعدات على غزة، بالتوقف عن هذه الطريقة واصفًا إياها بالإذلال الجوي. ودعا الدول العربية للضغط لفتح المعابر البرية وإدخال المساعدات عبرها، وإنهاء حرب التجويع والإبادة الجماعية على قطاع غزّة. وحذرت منظمات دولية من عمليات الإنزال الجوي، مؤكدة أن هذه العمليات "رمزية وغير فعالة"، وأن الطرود تُلقى في مناطق شديدة الخطورة دون تنسيق أو تحديد دقيق لمواقع الإنزال، ما يجعلها عرضة للضياع أو السقوط في أيدي غير مستحقيها. كما أكد المفوض العام لوكالة "الأونروا"، فيليبي لازاريني، أن الإنزالات الجوية "باهظة التكلفة، ضعيفة التأثير، وقد تقتل مدنيين جائعين". وشدّد على أن فتح المعابر البرية بشكل عاجل ومن دون قيود هو السبيل الوحيد والفعّال لإيصال المساعدات الإنسانية. وأضافت منظمة "أطباء بلا حدود" أن هذه العمليات "لا تلبي الحد الأدنى من الحاجات الفعلية" وتُعد "غير فعالة وخطيرة على حياة المدنيين"، في ظل غياب بنية تنسيقية وهياكل أمنية تضمن وصول المساعدات إلى مستحقيها الحقيقيين. ووفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، فإن العديد من الطرود سقطت في البحر أو داخل مناطق تسيطر عليها قوات الاحتلال الإسرائيلي، بل إن بعضها سقط مباشرة فوق خيام تؤوي نازحين، ما أسفر عن وقوع إصابات ووفيات. وأضاف أن هذه الكميات المحدودة "لا تغطي سوى نسبة ضئيلة من الحاجات اليومية"، خاصة في ظل منع الاحتلال مرور المساعدات عبر المعابر البرية. وكانت الأمم المتحدة قد أكدت في مناسبات سابقة أن الإنزال الجوي يجب أن يُستخدم فقط كخيار أخير، عندما يتعذر الوصول البري، نظراً لمحدودية فعاليته وخطورته المرتفعة. وتزداد حدّة الجوع في قطاع غزة، فيما تعجز المنظمات الدولية عن إيجاد آلية لإدخال المساعدات والأدوية والمكملات الغذائية للأطفال المجوَّعين، نتيجة السياسات الإسرائيلية المفروضة، الأمر الذي يهدّد حياة الآلاف الذين يفتقرون إلى التغذية السليمة. وتتصاعد التحذيرات من خطورة التجويع المتعمّد في قطاع غزة. ومنذ 2 مارس/آذار الماضي، أغلق الاحتلال الإسرائيلي جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة، منقلبًا على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 18 يناير/كانون الثاني، والذي نصّ على إدخال 600 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يوميًا. ومنذ ذلك الحين، بدأ سكان القطاع يعتمدون على المواد الغذائية المخزنة، والتي نفدت تدريجيًا، ما أدى إلى انتشار الجوع وسوء التغذية، خاصة مع نقص مشتقات الحليب، اللحوم، الدواجن، الخضروات، والأدوية، بالإضافة إلى مستلزمات النظافة. وخلفت الإبادة "الإسرائيلية" بدعم أمريكي، أكثر من 210 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

الصليب الأحمر: إسرائيل تمنعنا من الوصول للمعتقلين الفلسطينيين
الصليب الأحمر: إسرائيل تمنعنا من الوصول للمعتقلين الفلسطينيين

الزمان

timeمنذ 21 دقائق

  • الزمان

الصليب الأحمر: إسرائيل تمنعنا من الوصول للمعتقلين الفلسطينيين

قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن إسرائيل لا تزال تمنعها من الوصول إلى المعتقلين الفلسطينيين في سجونها، مطالبة تل أبيب بضرورة السماح بزيارتهم. جاء ذلك في بيان نشرته لجنة الصليب الأحمر الدولية، غداة مطالبة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رئيس البعثة في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة جوليان ليريسون، بضرورة توفير الطعام والرعاية الطبية للأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة "حماس". وأضافت "الصليب الأحمر" في بيانها: "لا تزال اللجنة الدولية ممنوعة من الوصول إلى المعتقلين (الفلسطينيين) لدى إسرائيل". وجددت اللجنة الدولية تأكيدها على ضرورة "إبلاغها بأسماء الفلسطينيين الذين يتم اعتقالهم (من قبل الجيش الإسرائيلي) والسماح لها بالوصول إليهم". وفي السياق، أوضحت أنها يسرت، الاثنين، عملية إطلاق سراح 7 معتقلين فلسطينيين من سجون إسرائيل ونقلهم من نقطة حاجز "كيسوفيم" الإسرائيلي وسط القطاع، إلى "مستشفى شهداء الأقصى" الحكومي. وتابعت: "سهّل فريقنا تواصلهم مع عائلاتهم للقاء بهم ولمّ شملهم". وأفاد مصدر طبي للأناضول بأن المعتقلين السبعة أفرجت عنهم إسرائيل بعد أشهر طويلة من الاعتقال تخللها تعذيب وإهمال طبي وتجويع. ووفق لجنة الصليب الأحمر، فإنها سهلت منذ مارس الماضي وحتى الاثنين إطلاق سراح 217 معتقلا فلسطينيا بينهم 5 سيدات، وذلك من جانب واحد (إسرائيل). وبين الفينة والأخرى، تفرج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين اعتقلتهم على مدار أشهر الإبادة الجماعية منذ نحو 22 شهرا، يعانى غالبيتهم من أوضاع صحية صعبة جراء تعرضهم لتعذيب وانتهاكات جسيمة، وفق ما تؤكده منظمات حقوقية. وشددت لجنة الصليب الأحمر على ضرورة معاملة المعتقلين بطريقة "إنسانية وتوفير ظروف احتجاز لائقة، فضلا عن إتاحة المجال لهم للتواصل مع عائلاتهم". وأشارت إلى أنها تواصل "الحوار مع السلطات الإسرائيلية من أجل استئناف زياراتها لجميع المعتقلين الفلسطينيين". وجاءت مطالبة نتنياهو بإدخال الطعام للأسرى الإسرائيليين لدى "حماس" عقب بث "كتائب القسام" الجناح المسلح للحركة مقطع فيديو ظهر فيه الأسير أفيتار ديفيد وقد فقد قدرا كبيرا من وزنه؛ جراء استمرار سياسة التجويع التي تنتهجها تل أبيب في غزة. ومساء الأحد، أعلن متحدث القسام "أبو عبيدة"، في بيان عن استعدادهم للتجاوب مع أي طلب للصليب الأحمر بإدخال أطعمة وأدوية للأسرى الإسرائيليين، بشرط "فتح الممرات الإنسانية لعموم الفلسطينيين في قطاع غزة المحاصر". ومرارا، أعلنت "حماس" استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو - المطلوب للعدالة الدولية لارتكابه جرائم حرب - يتهرب بطرح شروط جديدة بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة. وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و800 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، أكثر من 210 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store