logo
ترامب يصل هولندا للمشاركة في قمة الناتو

ترامب يصل هولندا للمشاركة في قمة الناتو

المشهد العربيمنذ 10 ساعات

وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء، إلى هولندا؛ للمشاركة في قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، حيث سيسعى الحلفاء إلى تقديم تعهدات بزيادة الإنفاق الدفاعي يطالب بها الرئيس الأمريكي.
وحطت الطائرة الرئاسية «إير فورس وان» التي أقلّت ترامب في «مطار سخيبهول» في أمستردام، وسيتوجه مباشرة إلى لاهاي، حيث يقيم الملك الهولندي مأدبة عشاء في مستهل اجتماع الحلف الذي يستمر يومين.
ويأتي ذلك بعدما أعلن ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي أن إسرائيل وإيران اتفقتا على «نهاية رسمية» لصراعهما.
وقد تعثرت هذه الهدنة المؤقتة لفترة وجيزة اليوم الثلاثاء عندما اتهمت إسرائيل، إيران، بإطلاق صواريخ على مجالها الجوي، لكن ترامب أعلن لاحقاً أنها «سارية المفعول!».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن بوست: إدارة ترمب تتوقع اتفاقا مع هارفارد قبل نهاية يونيو
واشنطن بوست: إدارة ترمب تتوقع اتفاقا مع هارفارد قبل نهاية يونيو

مصراوي

timeمنذ 21 دقائق

  • مصراوي

واشنطن بوست: إدارة ترمب تتوقع اتفاقا مع هارفارد قبل نهاية يونيو

وكالات قالت صحيفة واشنطن بوست، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تكثف مفاوضاتها مع جامعة هارفارد وتتوقع التوصل إلى اتفاق قبل نهاية يونيو، لوضع نهاية للحملة التي يشنها البيت الأبيض ضد الجامعة المرموقة. وقال ترمب الجمعة الماضية، إنه قد يتم الإعلان عن اتفاق خلال الأسبوع المقبل أو نحو ذلك لإنهاء معركة مستمرة منذ أشهر مع الجامعة التي رفعت دعاوى قضائية بعد أن أنهت الإدارة منحا بمليارات الدولارات وتحركت لمنعها من قبول الطلاب الأجانب. وأصدرت قاضية اتحادية الاثنين، حكما يمنع إدارة الرئيس دونالد ترامب من تنفيذ خطته لمنع الطلاب الأجانب من دخول الولايات المتحدة للدراسة في جامعة هارفارد. وأصدرت القاضية أليسون بوروز في بوسطن أمرا قضائيا يمنع إدارة ترمب من تنفيذ أحدث محاولاتها لتقويض قدرة جامعة هارفارد على استضافة الطلاب الدوليين، وسط تصاعد المعركة بين الرئيس الجمهوري والجامعة المرموقة. ويمدد الأمر القضائي الأولي أمرا مؤقتا أصدره القضاء في الخامس من يونيو، ومنع الإدارة من تنفيذ إعلان وقعه ترامب في اليوم السابق واستند لمخاوف الأمن القومي لتبرير عدم إمكانية الوثوق بجامعة هارفارد في استضافة الطلاب الدوليين. وتضمنت الإجراءات حظر دخول الرعايا الأجانب إلى الولايات المتحدة للدراسة في هارفارد أو المشاركة في برامج تبادل الزوار لفترة أولية مدتها ستة أشهر، فضلا عن توجيه وزير الخارجية ماركو روبيو للنظر في ما إذا كان سيتم إلغاء تأشيرات الطلاب الدوليين المسجلين بالفعل في هارفارد. لكن بوروز قالت، إن إدارة ترامب تنتهك على الأرجح حقوق حرية التعبير التي يكفلها التعديل الأول للدستور الأمريكي، وفقا للغد. وقالت: "هذه القضية في جوهرها تتعلق بالحقوق الدستورية الأساسية التي يجب حمايتها: حرية الفكر، وحرية التعبير، وحرية التعبير، وكل منها يشكل ركيزة أساسية للديمقراطية الفعالة وحماية أساسية ضد الاستبداد". وأوضحت جامعة هارفارد، أن الحكم سيسمح لها بمواصلة استضافة الطلاب والباحثين الأجانب ريثما تستكمل إجراءات هذه القضية. وأضافت أنها ستواصل الدفاع عن حقوق الجامعة وطلابها وباحثيها. ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلبات للتعليق.

بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي
بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي

يمرس

timeمنذ 21 دقائق

  • يمرس

بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي

وكان نائب الرئيس الأمريكي، جي دي فانس، قد صرّح الأحد بأن الضربات التي شنّتها واشنطن مساء السبت "أعادت البرنامج النووي الإيراني خطوات إلى الوراء بشكل كبير"، على حد تعبيره. من جانبه، أعلن الرئيس دونالد ترامب أن العملية "دمرت بالكامل" منشآت رئيسية داخل إيران ، مستشهدا بصور أقمار صناعية أظهرت مباني مدمّرة ومنحدرات جبلية تعرضت لقصف دقيق. إلا أن "بوليتيكو"، في تقرير لها، تشير إلى أن هذه التصريحات "قد تكون مفرطة في الثقة والتفاؤل"، إذ تنقل الصحيفة عن مصادر مطّلعة ومحللين استخباراتيين أن " إيران لا تزال تمتلك المقوّمات الرئيسية لإعادة بناء برنامجها النووي بسرعة، بما يشمل كميات من اليورانيوم العالي التخصيب، ومكونات أجهزة الطرد المركزي، فضلا عن الخبرات البشرية المتخصصة". وأضافت الصحيفة في تقريرها: "أوضح رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال دان كين، أن المواقع الثلاثة التي استهدفتها الضربات، ومن بينها منشأة فوردو تحت الأرض، تعرضت لأضرار شديدة، لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن التقييم النهائي لحجم الدمار سيستغرق بعض الوقت". وتُطرح تساؤلات حول الكمية الفعلية من اليورانيوم المخصب التي تم تدميرها خلال الضربات. فوفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، كانت إيران قد خزّنت نحو 900 رطل من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% بحلول 17 مايو، وهي كمية تكفي لتصنيع عدة قنابل نووية بعد مزيد من التخصيب. وكان المدير العام للوكالة، رافائيل غروسي، قد أشار علنا إلى احتمال قيام إيران بنقل جزء من هذه المواد أو كلها من المنشآت الخاضعة للرقابة الدولية قبل اندلاع الضربات، ما يعني أنها قد تكون لا تزال في حوزتها وهو ما ألمح إليه فانس أيضا. وقالت المصادر ل"بوليتيكو" إن " إيران قادرة على إخفاء هذا النوع من المواد بسهولة، نظرا لصغر حجم الحاويات التي تُخزَّن فيها، والتي تشبه أسطوانات الغوص. كما أن مكونات أجهزة الطرد المركزي صغيرة وسهلة النقل، وقد خرجت من دائرة الرقابة الدولية منذ انهيار الاتفاق النووي عام 2018 إثر انسحاب واشنطن منه". ووفقا لمصادر متابعة، فإن معظم الخبراء والعلماء النوويين الإيرانيين قد أُجلوا من المنشآت المستهدفة قبيل الضربات، ما يعني أن الكوادر البشرية الأساسية لا تزال متوفرة. ومع وجود يورانيوم مخصب بنسبة 60%، وعدد يتراوح بين 100 و200 جهاز طرد مركزي فقط، يمكن لإيران ، نظريا، إنتاج كمية كافية من اليورانيوم المخصب لصنع قنبلة في غضون أسابيع. وبحسب المصادر ذاتها، لا تحتاج إيران إلى منشأة ضخمة ك"فوردو" أو "نطنز" لتصنيع سلاح نووي، بل يمكنها بناء منشأة صغيرة تحت غطاء مبنى صناعي مدني، أو في موقع جبلي يصعب استهدافه. ومع أن طهران قد تؤجل إنشاء منشأة جديدة في الوقت الراهن، إلا أن قدرتها على تشغيل واحدة في غضون عام تبدو كبيرة. ونقلت "بوليتيكو" عن مصادرها المطلعة أن "الضربات الأخيرة قد تؤدي إلى نتائج عكسية، إذ إن استهداف منشأة فوردو الحساسة قد يكون نقطة تحول ويدفع القيادة الإيرانية لاتخاذ القرار السياسي بإنشاء قنبلة نووية، بعد سنوات من الاكتفاء بالقدرة التقنية على القيام بذلك دون السعي المباشر لامتلاك السلاح". وفي حال اتخاذ القرار، سيكون على إيران"سلحنة" اليورانيوم — أي تحويله إلى رأس نووية قابلة للإطلاق. وتختلف التقديرات بشأن الوقت اللازم لذلك؛ إذ تشير بعض التقييمات الأمريكية إلى إمكانية إتمام هذه المرحلة خلال نحو عام، خاصة وأن العمل على تخصيب اليورانيوم وتصميم القنبلة قد يتم بالتوازي. ويخلص التقرير إلى أن السيناريو الأسوأ هو امتلاك إيران بالفعل منشأة سرية تعمل على التخصيب، إلى جانب تصميم نووي شبه مكتمل، ما قد يُمكّنها من امتلاك قنبلة خلال أشهر. أما السيناريو الأفضل، وهو الأقل احتمالا وفقا ل"بوليتيكو"، فيتمثل في نجاح الضربات في تدمير كامل مخزون طهران من اليورانيوم العالي التخصيب والمكونات التقنية، لكن حتى في هذه الحالة، يبقى لدى إيران القدرة والخبرة اللازمة لإعادة بناء برنامجها خلال سنوات قليلة.

تقرير: الضربات الأمريكية لإيران أخرت طموحاتها النووية لبضعة أشهر فقط
تقرير: الضربات الأمريكية لإيران أخرت طموحاتها النووية لبضعة أشهر فقط

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 23 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

تقرير: الضربات الأمريكية لإيران أخرت طموحاتها النووية لبضعة أشهر فقط

ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم الأربعاء، أن تقريرا استخباراتيا أمريكيا أوليا أظهر أن الضربات التي نفذها الجيش الأمريكي الأسبوع الماضي واستهدفت ثلاثة مواقع نووية إيرانية لم تؤد إلا إلى تأخير طموحات طهران النووية لبضعة أشهر فقط، وفقا لمصادر مطلعة على فحوى التقرير. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن ما خلص إليه التقرير يتعارض مع تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والبيت الأبيض التي أشارت إلى أن الضربات شكلت انتكاسة كبيرة للبرنامج النووي الإيراني. وكان ترامب قد أعلن عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران مساء "الإثنين"، وذلك بعد ساعات من إطلاق إيران صواريخ على قاعدة أمريكية في قطر، في هجوم تم التحذير منه مسبقا ولم يسفر عن وقوع إصابات أو خسائر في الأرواح. وأعلنت إسرائيل أمس رفع معظم القيود المفروضة على حركة المدنيين والنشاط الاقتصادي التي كانت قائمة خلال فترة القتال التي استمرت 12 يوما ، فيما أكدت هيئة المطارات الإسرائيلية أن مطاري بن جوريون وحيفا عادا إلى العمل بشكل كامل. وأكدت إسرائيل دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، قائلة إنها حققت أهدافها العسكرية من خلال إزالة ما وصفته بـ"التهديد الوجودي المزدوج" المتمثل في برنامجي إيران النووي والصاروخي. وفي المقابل، أعلن وزير الخارجية الإيراني أن بلاده ستوقف هجماتها ما دامت إسرائيل ملتزمة بوقفها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store