
الاحتفال بأبطال «ألعاب مدارس دبي» غداً
يحتفي مجلس دبي الرياضي، غداً، بأبطال النسخة الخامسة من دورة «ألعاب مدارس دبي»، في إطار الجهود المبذولة في عملية انتقاء وتطوير المواهب الرياضية ومشروع صناعة الأبطال الرياضيين.
وشارك في الدورة أكثر من 84 ألف طالب وطالبة من 165 مدرسة حكومية وخاصة، تأهل منهم 9000 رياضي ورياضية للنهائيات التي ضمت 22 بطولة رياضية متنوعة، وأُقيمت منافساتها بالتعاون مع شركة «إي أس أم» الشريك التشغيلي للدورة، تحت رعاية شركة «مايديا».
وتضمنت الدورة ألعاباً عدة هي: كرة القدم، والكرة الطائرة، وكرة السلة، وكرة اليد، وكرة الطاولة، والتزلج على الجليد، والجمباز الإيقاعي، والمبارزة، والغولف، ومنافسات رياضات أصحاب الهمم، والتنس، والسباحة، والريشة الطائرة، والكريكت داخل القاعات، وتسلق الجدار، والكريكت في الملاعب المفتوحة، والبادل، والشطرنج، والشطرنج عن بُعد، والألعاب الإلكترونية، والقوس والسهم، وألعاب القوى، وكرة الشبكة (نت بول)، والكاراتيه، إضافة إلى تنظيم بطولة للمعلمين.
وقال بيان صادر عن مجلس دبي الرياضي: «إن الدورة المدرسية تُسهم في استقطاب وتطوير المواهب الرياضية التي أطلقها مجلس دبي الرياضي ترجمة لتوجهات حكومة دبي في مجال استقطاب وتطوير المواهب في جميع التخصصات».
وأضاف: «كما تمثّل الدورة فرصة مثالية لنشر ممارسة الرياضة في المدارس وصناعة أبطال المستقبل في مختلف الرياضات».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 40 دقائق
- البيان
حسن العبدولي لـ « البيان»: التجارب الصعبة تصنع نجاح المدرب
مشيراً إلى أنه فرض نفسه ليكون ضمن قائمة المدربين في بداية الموسم المقبل، على رأس خورفكان، بفضل تجاربه السابقة التي ترك فيها بصمة، رغم الظروف الصعبة التي استلم فيها الفرق التي دربها. وكذلك القدرة على التعامل مع لاعبين محبطين، وتولّد فيهم روح التحدي والشغف، واللعب تحت ضغوطات مستمرة، لقد استفدت كثيراً من تجاربي الثلاث، والتي اختصرت أمامي طريقاً طويلاً، ربما دونها كنت أحتاج إلى 10 سنوات لأكتسب خبرة مماثلة. لكن إن لم تكن تمتلك روح التحدي والمجازفة، لا فائدة من كل هذه الشهادات، سيكون الجلوس في البيت أفضل، لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يسعى المدرب لتفصيل فريق حسب مزاجه. ووصف العبودلي تجاربه السابقة بالممتعة، رغم ما عاشه خلالها من ضغوط، مشيراً إلى أنّ كل واحدة منها قدمت له إضافة مهمة، وأثرت مسيرته التدريبية، وقال: جميع تجاربي في المحترفين انطلقت في منتصف الموسم، والفِرق كانت في وضعية صعبة، ما جعلني أعمل تحت ضغط كبير، بداية من توزيع الأفكار، والخطوات التي يجب أن أعمل عليها. وأضاف: في مثل هذه التجارب، يكون الضغط هو المسيطر على المدرب واللاعبين والإدارة، حتى العمل يكون بشكل مؤقت، لمرحلة معينة، في تجربتي الأولى مع الوصل، حققنا عدة نتائج جيدة، أبرزها التأهل على حساب الأهلي المصري إلى ثمن النهائي لكأس زايد للأندية العربية، بتعادلنا معه في القاهرة 2-2 ثم 1-1 على ملعبنا، وتجاوزنا العين في كأس رئيس الدولة، لكن بنهاية الدور الأول، تم الاتفاق مع الإدارة على إحداث تغيير في الجهاز الفني، كانت تجربة ممتعة. وجاءت تجربة دبا الحصن مشابهة لتجربة دبا الفجيرة، حيث استلمت الفريق بعد 5 جولات، برصيد خالٍ من النقاط، رغم أن الفريق ضم بعض اللاعبين الأجانب الممتازين، وأنهينا الدور الأول بـ 9 نقاط، وحسب الإحصاءات، لم يسبق لفريق حصل على مثل هذا الرصيد بنهاية الدور الأول ثم بقي. لذا، كان علينا أن نبني عليه، ونستمر في الدفاع عن حظوظنا، بشرط تعزيز الفريق ببعض اللاعبين في الانتقالات الشتوية، لكن لم يتم ذلك لأسباب خارجة عن إرادتنا، ما جعل الفريق يعاني كثيراً في الدور الثاني، بسبب عدم توافر الحلول البديلة، التي كانت ستساعدنا في بعض المباريات المهمة. مشيراً إلى أن خورفكان يمتلك نقاط القوة على مستوى الهجوم، حيث نجح في تسجيل 41 هدفاً، بفارق 3 عن الشارقة وصيف الدوري، في الوقت نفسه، يشكو الفريق من ضعف في الجانب الدفاعي، بعد أن استقبل في شباكه 52 هدفاً في الموسم الماضي، بفارق 4 أهداف فقط عن فريق دبا الحصن، الذي غادر دوري المحترفين، مشيراً إلى هذا العدد كبير، وبالتالي، يحتاج إلى تعديل الدفاع. مشيراً إلى أن انطلاقة الموسم المقررة في منتصف أغسطس، فرضتها الروزنامة المضغوطة، بحكم مشاركات أنديتنا في مختلف المسابقات القارية، ومنتخبنا الوطني، الذي يستعد للمشاركة في الملحق المؤهل إلى مونديال 2026، والبطولة العربية المقررة ديسمبر المقبل. وقال: سنبدأ التحضيرات للموسم الجديد، بفترة إعداد داخلية، مع بداية الشهر المقبل، قبل السفر إلى لإقامة المعسكر الخارجي في النمسا 11 يوليو، ولمدة 21 يوماً، سنخوض خلاله بين 4 إلى 5 تجارب ودية، ونختتم تحضيراتنا في خورفكان، بمباراتين وديتين، قبل انطلاقة الموسم الرسمية.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
اللجنة الأولمبية واتحاد الكاراتيه يحتفلان بـ «اليوم الأولمبي العالمي»
نظّم اتحاد الإمارات للكاراتيه بالتعاون مع اللجنة الأولمبية الوطنية، أمس، احتفالًا خاصًا بمناسبة اليوم الأولمبي العالمي، في احتفالية استضفتها الصالة الرياضية بمدرسة»شيفلد«بدبي، تخللها عروضاً فنية مميزة بمشاركة لاعبي ولاعبات أكاديمية»منتور«، ونادي الفجيرة للفنون القتالية. وجاءت الاحتفالية، في إطار حرص اللجنة الأولمبية الوطنية واتحاد الإمارات للكاراتيه على تعزيز دور الرياضة في المجتمع الإماراتي، وتشجيع كافة أفراد المجتمع على تبني نمط حياة نشط وصحي. وتخللت الاحتفالية، التي حضرها المدير التنفيذي للجنة الأولمبية الوطنية، محمد بن درويش، ونائب رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي، عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي للكاراتيه راشد آل علي، وأعضاء الاتحاد، أنشطة رياضية وتعريفية تهدف إلى نشر الثقافة الأولمبية وتعزيز قيم التميز، الصداقة، والاحترام. وقال راشد آل علي، في تصريحات صحافية:»فخورون بالمشاركة في اليوم الأولمبي العالمي الذي يُجسّد القيم السامية للحركة الأولمبية«، مضيفاً أن:»الرياضة لغة عالمية توحّد الشعوب، والكاراتيه تحديدًا تُعزّز الانضباط والاحترام والثقة بالنفس، وهي قيم نحرص على غرسها في الأجيال القادمة من خلال مثل هذه المبادرات«. وتابع:»وجودنا اليوم هو رسالة بأن الرياضة ليست نشاطًا بدنيًا فقط، بل هي أسلوب حياة ومصدر لبناء المجتمعات المتماسكة".


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- صحيفة الخليج
تتويج الفائزين في بطولة «صيف العين للشطرنج السريع»
اختتمت بطولة صيف العين للشطرنج السريع 2025 التي نظمها نادي العين للشطرنج والألعاب الذهنية، بمشاركة نخبة من اللاعبين واللاعبات من مختلف الجنسيات المقيمة في مدينة العين، ضمن فعاليات مهرجان صيف العين 2025. وسادت أجواء من الذكاء الحاد والتكتيكات المتبادلة على رقعة الشطرنج، حيث تنافس المشاركون بروح رياضية عالية وسط جمهور متفاعل، ما جعل البطولة ساحة مثالية لاستعراض المواهب الشابة والقدرات الذهنية المتميزة. وأسفرت البطولة عن فوز حميدان محمد الزعابي بالمركز الأول، وجاء بالمركز الثاني محمد سعيد الشامسي، وحل بالمركز الثالث أحمد يونس الخمييري. وفي ختام البطولة، قام المستشار يوسف العفريت الكويتي، عضو مجلس إدارة نادي العين للشطرنج والألعاب الذهنية، والأمين المالي للنادي، بتتويج الفائزين بالمراكز الأولى وتقديم الجوائز، وأشاد بالتنظيم والمشاركة المتميزة، وأكد على الدور الحيوي للنادي في تنمية العقول وبناء جيل مفكر ومبدع. وقال المستشار يوسف العفريت: «'نادي العين للشطرنج يثبت عاماً بعد عام أنه بيئة حاضنة للتميز الذهني والمواهب الواعدة، ومهرجان صيف العين هو منصة تجمع بين الترفيه والمعرفة وتعزز حضور اللعبة في المشهد الثقافي والاجتماعي للمدينة».