
حيدر يرعى توقيع عقد العمل الجماعي في شركتي الخليوي
اجتمع وزير العمل الدكتور محمد حيدر قبل ظهر اليوم مع نقابة مشغلي ومستخدمي شركات الخليوي في لبنان برئاسة مارك ضو عن "ألفا"، ونبيل يوسف عن "تاتش"، وحضر جاد ناصيف، وعلي ياسين ممثلين عن ادارتي الشركتين. وتم توقيع تجديد عقد العمل الجماعي بين النقابة وادارة الشركتين بعد مفاوضات سابقة.
وشكر الحضور وزير العمل على رعايته توقيع العقد، وهو بدوره تمنى لهم التوفيق في عملهم.
أحمد الحريري
بعد ذلك استقبل الوزير حيدر السيد أحمد الحريري وبحث معه قضايا عامة.
وقد الممرضين
كما التقى وفداً من نقابة الممرضات والممرضين في لبنان، أطلع منه على اوضاع القطاع في هذه الظروف. وقد نوه وزير العمل بدور الممرضين والممرضات لما فيه خدمة للمواطنين والانسانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
ناصر الدين: إدخال أدوية جديدة لعلاج السرطان خطوة نحو العدالة العلاجية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب افتتح وزير الصحة العامة، ركان ناصر الدين، أعمال المؤتمر الطبي المتخصص الذي نظمه مستشفى المقاصد في بيروت، تحت عنوان "الحالات المعقدة لمجرى الهواء وسبل معالجتها"، بالتعاون مع الجمعية اللبنانية لجراحة الأذن والأنف والحنجرة والرأس والعنق، وبمشاركة نخبة من الأطباء والمتخصصين من مختلف المستشفيات اللبنانية. حضر الافتتاح ممثل نقيب الأطباء الدكتور محمد حاسبيني، والمديرة التنفيذية لمستشفى المقاصد السيدة جومانا نجار، وممثل رئيس المصلحة الطبية الدكتور وليد نصر الدين، إلى جانب رئيس الجمعية الدكتور رائد رطيل، ورئيس قسم الأذن والأنف والحنجرة في المقاصد الدكتور باسل البابا، إضافة إلى الطاقم الطبي في المستشفى وحشد من الأطباء الاختصاصيين. وفي كلمته خلال الافتتاح، شدد الوزير ناصر الدين على أهمية المؤتمرات العلمية في تطوير القطاع الصحي، معتبرًا أنها تُجسد الشراكة المطلوبة بين القطاعين العام والخاص والمؤسسات العلمية، بما يعزز جودة الرعاية الصحية على أسس علمية متقدمة. وأشار إلى أن وزارة الصحة العامة فعّلت عمل اللجان العلمية المتخصصة، حرصًا على إشراك أهل الاختصاص في صياغة السياسات الصحية، لافتًا إلى أن الوزارة تتبنى التوصيات الصادرة عن هذه اللجان، لا سيما في ما يتعلق بأدوية السرطان والأمراض المزمنة والمستعصية. وكشف ناصر الدين أن الوزارة، بناءً على تلك التوصيات، قررت إدخال عدد من الأدوية الجديدة ضمن البروتوكولات العلاجية في المناقصات الأخيرة التي نظّمتها وزارة الصحة العامة، بهدف تأمين علاجات حديثة وفعالة للمرضى. وفي ختام كلمته، أعرب وزير الصحة عن أمله في أن يُحقق المؤتمر أهدافه العلمية، وأن يُفضي إلى نتائج نوعية تسهم في تحسين العلاجات الخاصة بالحالات المعقدة لمجرى الهواء، بما يصب في مصلحة المرضى ويدعم تقدم الطب في لبنان.


الديار
منذ 8 ساعات
- الديار
ناصر الدين يعلن إدخال أدوية جديدة في البروتوكولات العلاجية للأمراض السرطانية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب إفتتح وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين مؤتمرًا نظمه مستشفى المقاصد حول الحالات المعقدة لمجرى الهواء وكيفية معالجتها، بالتعاون مع الجمعية اللبنانية لجراحة الأذن والأنف والحنجرة والرأس والعنق، وذلك بحضور ممثل نقيب الأطباء الدكتور محمد حاسبيني والمديرة التنفيذية في مستشفى المقاصد السيدة جومانا نجار وممثل رئيس المصلحة الطبية في المستشفى الدكتور وليد نصر الدين ورئيس الجمعية اللبنانية لجراحة الأذن والأنف والحنجرة الدكتور رائد رطيل ورئيس قسم الأذن والأنف والحنجرة في المقاصد الدكتور باسل البابا، والكادر الطبي في مستشفى المقاصد وحشد من الأطباء المتخصصين من مختلف المستشفيات اللبنانية. ولفت ناصر الدين إلى أهمية المؤتمرات التي تنظمها الجمعيات العلمية والتي تحقق هدف الشراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص والجمعيات الأهلية العلمية، وهو تأمين الرعاية الصحية النوعية بناء على أحدث الأبحاث والإكتشافات العلمية. وتابع: "أن الوزارة فعلت اللجان العلمية بكل طاقاتها، من أجل أن يكون لصاحب الإختصاص رأيه الذي يسهم بفاعلية في الوصول إلى النتائج المطلوبة. وتابع أن الوزارة تتبنى التوصيات التي تقدمها اللجان العلمية، كما حصل مثلا في قطاع أدوية الأمراض السرطانية والمستعصية والمزمنة. أضاف الوزير الدكتور ناصر الدين أنه بموجب التوصيات الصادرة عن اللجان العلمية، قررت وزارة الصحة العامة إدخال عدد مهم من الأدوية الجديدة في البروتوكولات العلاجية للأمراض السرطانية من ضمن المناقصات الجديدة التي أجرتها وزارة الصحة العامة". وأمل ناصر الدين نجاح المؤتمر والتوصل إلى نتائج علمية مثمرة تسهم في علاج نوعي للمرضى. كذلك ألقيت كلمات لكل من الدكتور وليد نصر الدين، والدكتور رطيل، والدكتور باسل البابا، والدكتور حاسبيني وقد ركز المتحدثون على التطور العلمي وأهمية مواكبة لبنان ومستشفياته لهذا التطور تحقيقًا لخدمة المرضى وتأمين علاجهم النوعي.


الديار
منذ يوم واحد
- الديار
نزيف الدماغ يبدأ بصداع... لا تتجاهل العلامة الأولى!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا يُعد الصداع من الأعراض الغريبة أو النادرة؛ فهو من الشكاوى الصحية الأكثر شيوعا، وتختلف أسبابه بين الإرهاق، التوتر، قلة النوم، أو حتى الجفاف. لكن ما لا يعرفه كثيرون هو أن بعض أنواع الصداع، وخاصة الصداع المفاجئ أو المختلف عن النمط المعتاد، قد يكون إشارة تحذيرية مبكرة لحالة صحية خطيرة تُعرف باسم النزيف الدماغي أو السكتة النزفية، والتي قد تُهدد الحياة في حال إهمالها. الصداع الذي يُعد مؤشرا خطيرا عادة ما يظهر بشكل مفاجئ، ويكون حادا للغاية، لدرجة أن المريض يصفه بـ"أسوأ صداع في حياته". قد يكون هذا الصداع مصحوبا بأعراض إضافية مثل: فقدان الوعي، ضعف في الأطراف، صعوبة في النطق أو الرؤية، غثيان، قيء مفاجئ، أو تشنجات. في بعض الحالات، قد يُصاحب الصداع تصلب في الرقبة أو حساسية مفرطة للضوء، وهي علامات قد تشير إلى نزيف تحت العنكبوتية، وهو نوع من النزيف الدماغي يحدث نتيجة تمزق أحد الأوعية الدموية داخل الدماغ. تتعدد الأسباب التي قد تؤدي إلى النزيف داخل الدماغ، ومن أبرزها ارتفاع ضغط الدم غير المُعالج، الذي يُعد العامل الرئيسي في تآكل جدران الأوعية الدموية وتمزقها. كما يُمكن أن تساهم تشوهات الأوعية الدموية الخلقية، مثل تمدد الأوعية أو ما يُعرف بـ"أمهات الدم"، في زيادة خطر النزيف. كذلك، قد تُسبب إصابات الرأس، اضطرابات تخثر الدم، أو تناول أدوية مميعة للدم بجرعات غير مضبوطة، حالات نزيف داخل الجمجمة. هناك فئات من الأشخاص تُعد أكثر عرضة لخطر النزيف الدماغي، من بينهم كبار السن، ومرضى ارتفاع ضغط الدم، والمصابون بأمراض القلب والأوعية، والأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بأمهات الدم أو السكتات. كما أن المدخنين ومتعاطي الكحول بانتظام يواجهون خطورة أعلى، إضافة إلى من يُعانون من مشاكل مزمنة في الكبد أو الكلى قد تؤثر على قدرة الجسم على تخثر الدم. يُعد التشخيص المبكر لنزيف الدماغ أمرًا بالغ الأهمية، حيث يمكن أن يُنقذ حياة المريض ويُقلل من الأضرار الدائمة المحتملة على الدماغ. عادة ما يُطلب إجراء تصوير مقطعي محوسب أو تصوير بالرنين المغناطيسي لتحديد موقع النزيف وحجمه. في بعض الحالات، يُستخدم تصوير الأوعية الدماغية لتحديد مصدر النزف، خصوصًا إذا كان هناك اشتباه في وجود تمدد وعائي. هذا ويعتمد علاج النزيف الدماغي على عدة عوامل، منها حجم النزيف، موقعه، وحالة المريض العامة. في الحالات الطفيفة، قد يُكتفى بالمراقبة الطبية الدقيقة والسيطرة على ضغط الدم وتخفيف الأعراض. أما في الحالات الشديدة، فقد تستدعي الحالة تدخلا جراحيا لإزالة تجلطات الدم أو إصلاح الأوعية التالفة. وتُعد العناية المركزة ضرورية لضمان استقرار الحالة ومنع حدوث مضاعفات مثل التورم الدماغي أو السكتة الثانوية. رغم أن بعض حالات النزيف الدماغي تحدث بشكل مفاجئ ولا يمكن توقعها، إلا أن الوعي بالأعراض المبكرة ومراقبة التغيرات غير المعتادة في الجسم، خصوصا في نمط الصداع، يُعدان عاملين مهمين في الوقاية أو الحد من خطورة المضاعفات. من الضروري ضبط ضغط الدم، واتباع نمط حياة صحي، والابتعاد عن التدخين والكحول، ومراجعة الطبيب فور الشعور بصداع غير معتاد أو حاد بشكل غير طبيعي.