
تغيير جديد.. صعود أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدينار في السوق الموازي (الأثنين 16 يونيو 2025)
فيما يلي رصد لأخر أسعار صرف الدولار و العملات الأجنبية مقابل الدينار الليبي في تعاملات اليوم الأثنين 16 يونيو 2025 وفقا للأرقام الواردة عن تداولات السوق السوداء.
ويعرض موقع المشهد الليبي في التقرير التالي اسعار العملات الأجنبية والعربية والذهب والفضة والصكوك أمام الدينار الليبي في تعاملات اليوم تحديث يومي، من الصفحات المتخصصة برصد الاسعار القيم الآتية:
🟢الاسعار عند افتتاح السوق:
سعر صرف الدولار الامريكي:
◆ الدولار = 7.62 { طرابلس}
◆ الدولار = 7.58 { بنغازي}
◆ الدولار = 7.625 { زليتن}
سعر صرف اليورو: 8.67 دينار
سعر صرف الباوند الاسترليني: 10.00 دينار
تحويل دولار لتركيا: 7.65 دينار
دولار حوالة دبي: 7.63 دينار
سعر صرف الدينار التونسي: 2.43 دينار
سعر صرف الليرة التركية: 0.185 دينار
سعر صرف الدينار الاردني: 10.60 دينار
سعر صرف الجنيه المصري: 0.15 دينار
سعر الفضة الكسر بـ 7.5 دينار
سعر الذهب الكسر عيار 18: بـ 608 دينار
سعر الذهب الكسر عيار 21: بـ 709.3 دينار
سعر الذهب المسبوك: ب615 دينار للجرام
دولار بشيك التجارة والتنمية= 8.08 دينار
دولار بشيك الجمهورية =8.06 دينار
دولار بشيك الوحدة= 8.06 دينار
دولار بشيك التجاري الوطني= 8.06 دينار
دولار بشيك التنمية-بنغازي= 8.10 دينار/الوحدة-بنغازي=8.10 دينار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 41 دقائق
- عين ليبيا
تصعيد يهدد الاقتصاد العالمي.. أسعار النفط والغذاء إلى ارتفاع وتضخم عالمي وشيك
دخلت المواجهة بين إيران وإسرائيل مرحلة خطيرة، مع تصاعد متبادل للهجمات العسكرية، ما ينذر بتفجر أزمة إقليمية شاملة ذات تبعات عالمية واسعة على الأمن والطاقة والاقتصاد. تصاعد التوترات العسكرية ترافق مع تحذيرات واسعة من انهيارات محتملة في سلاسل الإمداد وارتفاعات حادة في أسعار الطاقة والغذاء. ويهدد الصراع بإغلاق ممرات مائية حيوية كـ مضيق هرمز وباب المندب، المسؤولَين عن تمرير ما لا يقل عن 20 % من النفط و8 % من الغاز المسال عالميًا. النفط، الذهب، التأمين… كل شيء إلى الارتفاع النفط: توقعات بوصول سعر البرميل إلى 120–150 دولارًا، في ظل أي تعطيل للمضائق، وسط تزايد الطلب وانكماش المعروض. التأمين البحري: شركات التأمين صنّفت الخليج العربي كمسرح حرب بحرية، ما دفع كلفة التأمين على السفن إلى الارتفاع بأكثر من 300 %. الذهب: ارتفع بنسبة 0.8 % خلال ساعات، مع توقعات بتجاوز الأونصة حاجز 2500 $ قريبًا. غذاء العالم في خطر بحسب تقديرات خبراء الاقتصاد، فإن تعطيل التجارة البحرية وارتفاع أسعار الوقود قد يؤدي إلى زيادات تتراوح بين 15–25 % في أسعار المواد الغذائية الأساسية خلال الربع القادم، خاصة القمح والزيوت والسكر والأرز. التضخم يهدد الجميع… والشرق الأوسط الأكثر تضررًا التضخم العالمي مرشح للارتفاع إلى 6–8 %، بينما قد تتخطى بعض دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حاجز 13 %، وقد يصل في دول كلبنان، السودان وتونس إلى 30 %. العملات المحلية بدأت بالتراجع، إذ فقدت الليرة المصرية والتركية والريال الإيراني 10–25 % من قيمتها خلال أسابيع. الدولار الأمريكي يرتفع عالميًا، ما يزيد من الضغط على الأسواق الناشئة. المواطن يدفع الثمن يُتوقع أن يشعر المواطن العربي تحديدًا بوطأة الأزمة، إذ قد ترتفع كلفة المعيشة بنسبة: 8–12 % في دول الخليج. 20–25 % في دول مثل مصر والأردن. مع تراجع القوة الشرائية وتزايد معدلات الفقر والبطالة، بحسب وكالة سبوتنيك.


فبراير
منذ ساعة واحدة
- فبراير
شقّ الصين والدول الأفريقية يدا بيد.. الطريق نحو بناء نموذج التضامن والتعاون للجنوب العالمي
انعقد اجتماع المنسقين على المستوى الوزاري لتنفيذ نتائج قمة منتدى التعاون الصيني الأفريقي في مدينة تشانغشا الصينية يوم 11 يونيو 2025. وبعث فخامة رئيس جمهورية الصين الشعبية شي جينبينغ وفخامة رئيس جمهورية الكونغو دينيس ساسو نغيسو رسالة التهنئة كل على حدة بهذه المناسبة الهامة. وقام معالي السيد وانغ يي عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني وزير الخارجية بتلاوة رسالة التهنئة للرئيس شي جينبينغ، ثم ألقى الكلمة الرئيسية في الجلسة الافتتاحية للاجتماع. سلط الرئيس شي جينبينغ في رسالته الضوء بشكل معمق على أهمية التضامن والتعاون بين الصين والدول الأفريقية، معلنا عن مزيد من الإجراءات الهامة التي ستتخذها الصين لتوسيع الانفتاح والتعاون مع الدول الأفريقية، بما فيها منح 53 دولة أفريقية لها علاقات دبلوماسية مع الصين معاملة صفر التعريفة الجمركية على 100% من المنتجات الخاصعة للضريبة المستوردة منها، ذلك من خلال التشاور والتوقيع على الاتفاقية الثنائية للشراكة الاقتصادية من أجل التنمية المشتركة، إضافة إلى توفير مزيد من التسهيلات للدول الأفريقية الأقل نموًا لتعزيز قدرتها على التصدير إلى الصين. تستعد الصين للعمل مع الدول الأفريقية على تنفيذ 'أعمال الشراكة العشرة'، وخاصة تعزيز التعاون في المجالات المحورية مثل الصناعات الخضراء والتجارة الإلكترونية والدفع الإلكتروني والعلوم والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وألخ، وتعميق التعاون في الأمن والمال وسيادة القانون وغيرها من المجالات، بما يدعم التنمية العالية الجودة للتعاون الصيني الأفريقي. تقدم رسالة الرئيس شي جينبينغ إرشادا هاما للجانبين الصيني الأفريقي للعمل المشترك على دفع عجلة التحديث وبناء المجتمع الصيني الأفريقي للمستقبل المشترك في كل أجواء في العصر الجديد. أكد وزير الخارجية وانغ يي أن الصين والدول الأفريقية بصفتهما القوة الركيزة للجنوب العالمي، تقفان معا إلى الجانب الصحيح من التاريخ وتقودان اتجاه تقدم العصر. يعمل الشعب الصيني على المضي قدما في بناء دولة قوية وتحقيق النهضة العظمية للأمة الصينية على نحو شامل من خلال التحديث الصيني النمط، بينما تشهد القارة الأفريقية اليوم يقظة جديدة، وتتقدم بثبات نحو أهداف التحديث التي رسمتها 'أجندة عام 2063' للاتحاد الأفريقي. سينجح الشعب الصيني والشعوب الأفريقية في شق الطريق يدا بيد نحو إحراز الإنجازات المرموقة في عملية التحديث، وتحقيق التطور المزدهر لأعمال التحديث للجنوب العالمي، بما يساهم مساهمة أكبر في بناء مجتمع المستقبل المشترك للبشرية. وأصدر الاجتماع 'إعلان تشانغشا بين الصين والدول الأفريقية حول تدعيم التضامن والتعاون للجنوب العالمي'، إيذانا للعالم بأن الصين والدول الأفريقية ستبذل جهودا مشتركة لبناء نموذج التضامن والتعاون للجنوب العالمي. أقيمت الدورة الرابعة للمعرض الاقتصادي والتجاري الصيني الأفريقي بمدينة تشانغشا في الفترة ما بين يومي 12 و15 يونيو، حيث جذب ما يقارب 4700 شركة صينية وأفريقية وأكثر من 30 ألف زائر من الجانبين، مما يعكس حماس الدول الأفريقية في تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري مع الصين. في ظل تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي، يحافظ الاقتصاد الصيني على زخم النمو الجيد، حيث تجاوز الناتج المحلي الإجمالي 18 تريليون دولار أمريكي عام 2024 بزيادة 5%، وسجل في الربع الأول من عام 2025 نموًا بنسبة 5.4%. كما تجاوز حجم التجارة الخارجية الصينية 43 تريليون يوان الصيني عام 2024، محافظة على مكانتها كأكبر شريك تجاري لأفريقيا لمدة 15 سنة على التوالي. مهما كانت تغيرات الأوضاع الدولية، فإن باب الانفتاح الصيني سيُفتح على نحو أوسع. منذ نهاية عام 2024، منحت الصين 43 دولة أقل نموًا في العالم معاملة صفر التعريفة الجمركية على 100% من المنتجات الخاصعة للضريبة المستوردة منها، وفتحت 'ممرات خضراء' للمنتجات الزراعية المستوردة من الدول الأفريقية، بما يساعد على ظهور متزايد من المنتجات الأفريقية العالية الجودة في السوق الصينية في المستقبل. تعمل الصين على إجراء التعاون الفني وتدريب الكوادر مع دول الجنوب العالمي للمساهمة في تطوير الصناعات في هذه الدول، بما يحقق المنفعة المتبادلة والكسب المشترك. في المقابل، تحاول بعض الدول استخدام التعريفات الجمركية كأداة لتقويض النظام الاقتصادي والتجاري الدولي القائم، والإضرار بالحقوق والمصالح المشروعة للدول الأخرى. كما خفضت بشكل أحادي وبكمية هائلة المساعدات التنموية الموجهة لأفريقيا، مما يجعل الدول الأفريقية عرضة للمزيد من الصعوبات الاقتصادية والتحديات التنموية، ويشكل عرقلة خطيرة في عملية التحديث لدول الجنوب العالمي. يمر عالمنا اليوم بتغيرات لم نشهدها منذ مائة عام. كلما ازدادت حدة تشابك التغيرات والاضطرابات الدولية، كلما ظهرت الحاجة الملحة لتضامن الصين والدول الأفريقية لمعارضة ممارسات التنمر، والدفاع عن الإنصاف والعدالة الدوليين، والدعوة إلى التعددية الحقيقية والتجارة الحرة العالمية، بما يصون بحزم مصالح الدول النامية بشكل مشترك. يمثل عدد السكان في دول الجنوب العالمي 85% من عدد سكان العالم الإجمالي، وتتجاوز مساهمتها في الاقتصاد العالمي أكثر من 40%، ويتفوق معدل النمو الاقتصادي للاقتصادات النامية على نظيراتها المتقدمة، الأمر الذي يجعل الجنوب العالمي قوة لا يُستهان بها في المعادلة الاقتصادية العالمية. لن يعود النظام الدولي أبدا إلى 'قانون الغابة' حيث القوي يعتدي على الضعيف. ما دامت دول الجنوب العالمي تقف متوحدة صفا، وتظهر عزمها في رفض الأحادية والحمائية، فلن يكون للهيمنة والتنمر موطئ قدم. تشهد العلاقات الصينية الليبية اليوم تطورا سليما ومستقرا، ويتميز التعاون الثنائي بإمكانيات هائلة. تزداد الثقة السياسية المتبادلة بين البلدين، وتمت إقامة الشراكة الإستراتيجية بينهما، وتلعب الصين دورا إيجابيا بناء في دعم الحل السياسي للملف الليبي. وتعمل الصين بنشاط على دفع التعاون العملي الثنائي، حيث تدعو الشخصيات الليبية من الأوساط المختلفة لزيارة الصين والمشاركة في المعارض، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك. كما نظمت الصين دورات تدريبية متخصصة حول التحول الرقمي والتقنية الطبية وغيرها، لتعزيز بناء القدرات في البلاد. تعد الصين من أهم شركاء التجارة لليبيا، حيث تنتشر المنتجات الصينية في كل بيت ليبي. وتتطلع الشركات الصينية إلى المساهمة في عملية التنمية وإعادة الإعمار في ليبيا بعد استتباب الأمن والاستقرار في البلاد. ستعمل الصين بكل جدية على متابعة تنفيذ التوافق الذي تم التوصل إليه بين قادة البلدين ونتائج منتدى التعاون الصيني الأفريقي، والالتزام بمبادئ المعاملة المتكافئة والتعاون المشترك والفوز المشترك، وترجمة 'أعمال الشراكة العشرة' على أرض الواقع في ليبيا في وقت مبكر، والتشارك في بناء 'الحزام والطريق' بجودة عالية، بما يعود بالفوائد الحقيقية على الشعبين، ويدفع عملية التحديث في كلا البلدين، ويساهم باستمرار في تحقيق النهوض والتقدم للجنوب العالمي.


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
ارتفاع أسعار العملات الدولية مقابل الدينار الليبي بالسوق الموازية(الأثنين 16 يونيو 2025)
واصل سعر صرف الدولار الأميركي، ارتفاعه أمام العملة الليبية في السوق الموازية، ليسجل 7.67 دينار، مقابل 7.53 دينار سجلها أمس. كما زاد سعر صرف اليورو إلى 8.75 دينار، مقابل 8.58 دينار، وسجل الجنيه الإسترليني 10.10 دينار مقابل 9.96 دينار، وذلك حسب صفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل. وسجل سعر صرف الدينار التونسي 2.50 دينار، والليرة التركية 0.19 دينار. ووصل سعر صرف كسر الذهب عيار 18 ارتفاعه القياسب لنحو 617 دينارا. السوق الرسمية وفي السوق الرسمية استقر متوسط سعر صرف الدولار أمام العملة الليبية، اليوم الإثنين عند 5.42 دينار، وهو السعر نفسه المسجل أمس الأحد. كما ثبت متوسط سعر صرف الجنيه الإسترليني عند 7.36 دينار، واليورو عند 6.26 دينار، حسب جدول العملات المعلن من مصرف ليبيا المركزي اليوم الإثنين. في قائمة التداول بالعملات العربية، استقر الريال السعودي عند 1.44 دينار، والدرهم الإماراتي عند 1.47 دينار، بينما ارتفع الدينار التونسي عند 1.85 دينار ليبي. ولم يطرأ تغيير على سعري الليرة التركية واليوان الصيني، اللذين سجلا 0.13 و0.75 دينار على الترتيب.