
توترات تنذر بالانفجار داخل معسكر 'نوخان' في شبوة عقب حدوث هذا الأمر
شبوة / وكالة الصحافة اليمنية //
شهد معسكر 'نوخان' التابع للفصائل الإماراتية شمال مدينة عتق مركز محافظة شبوة احتجاجات وتوترات مسلحة تنذر بالانفجار.
وأكدت مصادر مطلعة أن التوترات داخل معسكر 'نوخان' الواقع باتجاه طريق العبر جراء الممارسات العنصرية والمناطقية التي يتعرض لها مجندي شبوة من قبل قيادات المعسكر التي تنحدر من لحج والضالع، بقيادة 'بكيل الكعلولي الصبيحي'.
وأرجعت أسباب التوتر داخل المعسكر دون إيجاد حل لمجندي شبوة مع إصرار 'الكعلولي' على تفريغ المعسكر من أبناء شبوة ونقلهم إلى مأرب ولحج، دون غيرهم من المجندين الذين ينحدرون من أبناء الضالع ولحج
وأعتبرت التصعيد الرافض للنقل من قبل مجندي شبوة مؤشر خطير على تفاقم التوترات المناطقية والانقسامات المرشحة للانفجار داخل المعسكر، دون أي دور للسلطات المحلية التي تتواجد في مقر اقامتها بالعاصمة الإماراتية أبوظبي.
وتحكم قيادات الانتقالي التي تنحدر من بعض مناطق الضالع ويافع وردفان التي يطلق عليها أبناء المحافظات الجنوبية 'المثلث' قبضتها على الوظائف القيادية المدنية العسكرية دون غيرها، وسط اقصاء وتهميش لأبناء شبوة وأبين والمحافظات الشرقية لليمن حضرموت والمهرة دون غيرهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- وكالة الصحافة اليمنية
توترات تنذر بالانفجار داخل معسكر 'نوخان' في شبوة عقب حدوث هذا الأمر
شبوة / وكالة الصحافة اليمنية // شهد معسكر 'نوخان' التابع للفصائل الإماراتية شمال مدينة عتق مركز محافظة شبوة احتجاجات وتوترات مسلحة تنذر بالانفجار. وأكدت مصادر مطلعة أن التوترات داخل معسكر 'نوخان' الواقع باتجاه طريق العبر جراء الممارسات العنصرية والمناطقية التي يتعرض لها مجندي شبوة من قبل قيادات المعسكر التي تنحدر من لحج والضالع، بقيادة 'بكيل الكعلولي الصبيحي'. وأرجعت أسباب التوتر داخل المعسكر دون إيجاد حل لمجندي شبوة مع إصرار 'الكعلولي' على تفريغ المعسكر من أبناء شبوة ونقلهم إلى مأرب ولحج، دون غيرهم من المجندين الذين ينحدرون من أبناء الضالع ولحج وأعتبرت التصعيد الرافض للنقل من قبل مجندي شبوة مؤشر خطير على تفاقم التوترات المناطقية والانقسامات المرشحة للانفجار داخل المعسكر، دون أي دور للسلطات المحلية التي تتواجد في مقر اقامتها بالعاصمة الإماراتية أبوظبي. وتحكم قيادات الانتقالي التي تنحدر من بعض مناطق الضالع ويافع وردفان التي يطلق عليها أبناء المحافظات الجنوبية 'المثلث' قبضتها على الوظائف القيادية المدنية العسكرية دون غيرها، وسط اقصاء وتهميش لأبناء شبوة وأبين والمحافظات الشرقية لليمن حضرموت والمهرة دون غيرهم.


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
شبوة: رحيل جماعي للمجندين احتجاجًا على ممارسات مليشيا الانتقالي العنصرية
الجنوب اليمني | خاص يشهد معسكر نوخان، الخاضع لسيطرة مليشيا المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيًا، حالة من الاحتقان الشديد، تجسدت في رحيل جماعي للمجندين المنحدرين من محافظة شبوة. يأتي هذا الانسحاب احتجاجًا على ما وصفوه بـ 'ممارسات عنصرية' ممنهجة يتعرضون لها من قبل قيادة المعسكر الموالية للانتقالي. وأكدت مصادر مطلعة لـ'الجنوب اليمني'، أن هذه الخطوة التصعيدية جاءت كرد فعل مباشر على 'قرارات تعسفية' متواصلة تستهدف أبناء شبوة بشكل خاص، بهدف واضح هو تضييق الخناق عليهم ودفعهم إلى ترك المعسكر. وبحسب المجندين المستقيلين، تتضمن هذه الممارسات تمييزًا واضحًا ضدهم في الحقوق والواجبات، وتجاهلًا لمطالبهم، وفرض عقوبات غير مبررة عليهم بشكل متكرر. وفي سياق متصل، عبر المجندون عن استيائهم الشديد من 'السياسة الإقصائية' التي تنتهجها قيادة المعسكر، مشيرين إلى أن العناصر القادمة من خارج محافظة شبوة تحظى بمعاملة تفضيلية واستثناءات واضحة من القرارات التي تطال أبناء المحافظة الأصليين. يعكس هذا الرحيل الجماعي عمق حالة التذمر والاستياء في صفوف المجندين من أبناء شبوة تجاه ممارسات مليشيا الانتقالي، ويُسلط الضوء على الاتهامات المتزايدة بالعنصرية والمناطقية التي توجه إلى هذه المليشيا وسلوكها في المناطق الخاضعة لسيطرتها. مرتبط


اليمن الآن
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
مواجهات حادة بين جنود من أبناء شبوة وقيادة معسكر 'نوخان' التابع للانتقالي
يمن إيكو|أخبار: يشهد معسكر 'نوخان' باللواء الخامس مشاة التابع للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، تصاعداً في الخلاف بين جنود من أبناء محافظة شبوة وقيادة اللواء، على خلفية اتهامات بالعنصرية والتمييز ضد أبناء شبوة. ونقلت وسائل إعلام محلية عما وصفته بـ'مصادر عسكرية مطلعة'، أن الخلافات تصاعدت عندما حاولت قيادة اللواء إجبار مجموعة من جنود شبوة على الانتقال للمرة الثانية إلى معسكر العلم لأغراض التدريب، بينما تم إعفاء عناصر من مناطق أخرى من هذا النقل. وأضافت المصادر أن الجنود واجهوا هذا القرار برفض قاطع، واعتبروه استهدافاً متعمداً لهم، ما أدى إلى مواجهات كلامية حادة ومنع القائد 'بكيل الصبيحي' من دخول المعسكر. وأكدت المصادر استمرار الأجواء المشحونة داخل المعسكر، مع تحذيرات من احتمال تطور الخلافات إلى مواجهات أوسع. وتأتي هذه الحادثة مع التوترات الأمنية التي تشهدها محافظة شبوة، ما يزيد من مخاوف تفاقم الأوضاع وعدم استقرارها. واستنكر ناشطون من أبناء شبوة سياسة التمييز التي تمارسها قوات الانتقالي ضد أبناء المحافظات الشرقية، وخاصة شبوة وأبين، في مختلف جوانب العمل العسكري من ترقيات وتوزيع للمهام والواجبات، حسب قولهم.