logo
جيش الاحتلال يعلن مقتل 3 جنود في شمال قطاع غزة

جيش الاحتلال يعلن مقتل 3 جنود في شمال قطاع غزة

الوسطمنذ 2 أيام

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء مقتل ثلاثة من جنوده في شمال قطاع غزة.
وأضاف الجيش في بيان «يمكن نشر أسماء الجنود الثلاثة الذين قضوا في القتال» موضحا أنهم قتلوا في شمال القطاع، حسب وكالة «فرانس برس».
ومساء أمس الإثنين، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن ثلاثة جنود قتلوا وأصيب اثنان آخران بجروح خطيرة، وذلك في استهداف عربة عسكرية من طراز «همر» بصاروخ مضاد للدروع بمنطقة جباليا شمالي قطاع غزة.
واعترف الاحتلال بمقتل 424 عسكريا منذ بدأ هجومه البري على القطاع بعد 27 أكتوبر العام 2023

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محاكمة العنصرية.. 13 شخصاً أمام القضاء بسبب استهداف آية ناكامورا
محاكمة العنصرية.. 13 شخصاً أمام القضاء بسبب استهداف آية ناكامورا

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

محاكمة العنصرية.. 13 شخصاً أمام القضاء بسبب استهداف آية ناكامورا

انطلقت الأربعاء أمام القضاء الفرنسي محاكمة ثلاثة عشر فرداً نشروا رسائل وُصفت بالعنصرية ضد مشاركة المغنية الفرنسية-المالية آية ناكامورا في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024. وحضر ثلاثة متهمين فقط أمام محكمة باريس الجنائية، بينما يمثَّل العشرة الآخرون بمحاميهم، لم تكن آية ناكامورا حاضرة أو ممثلة في الجلسة، وفقاً لوكالة «فرانس برس». المتهمون الثلاثة عشر الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و31 عاماً، مقربون من حركة الهوية «لي ناتيف» (Les Natifs) أي «الأصليون»، المنبثقة من حركة Génération identitaire «جيل الهوية» الصغيرة، التي حُلّت العام 2021، والمعروفة بترويجها لنظرية المؤامرة المعروفة بـ«الاستبدال الكبير». يُحاكم المتهمون بتهمة التحريض العلني على الكراهية أو العنف على أساس الأصل أو العرق أو الأمة أو الدين، أو بتهمة التواطؤ في التحريض على الكراهية. بداية القصة في 9 مارس 2024، بعد أن نشرت مجلة «ليكسبريس» الفرنسية خبر مشاركة المغنية في حفل افتتاح الأولمبياد، نشرت حركة «الأصليون» صورة لافتة عنصرية على مواقع التواصل الاجتماعي. وقد حمل اللافتة نحو عشرة من أعضاء الحركة في جزيرة سان لويس على ضفاف نهر السين في باريس، وكُتب عليها «الأمر مستحيل يا آية، هذه باريس، وليست سوق باماكو»، في إشارة إلى أغنيتها الناجحة «دجادجا» ومسقط رأسها في مالي. - - نشرت هذه الرسالة على مواقع التواصل الاجتماعي منصة «ليفر نوار» الإعلامية اليمينية المتطرفة، والمعروفة الآن باسم «فرونتيير». ندد حساب «لي ناتيف» على «إكس» بما قال إنه «استبدال الأناقة الفرنسية بالابتذال، وإضفاء طابع أفريقي على أغانينا الشعبية، وطرد السكان الأصليين لصالح الهجرة غير الأوروبية». بعد تلقي بلاغات في مارس 2024 من منظمتين، هما الرابطة الدولية لمناهضة العنصرية ومعاداة السامية (ليكرا) ومنظمة «إس أو إس راسيسم» (SOS Racisme)، أوكلت النيابة العامة في باريس التحقيق إلى المكتب المركزي لمكافحة جرائم الكراهية على الإنترنت. في 20 مارس، قدمت المغنية الفرنسية-المالية شكوى أيضاً. آية ناكامورا (30 عاماً)، واسمها الحقيقي آية دانيوكو، نشأت في أولني سو بوا بالقرب من باريس. وهي المغنية الفرنسية الأكثر استماعاً في العالم. كان أداؤها في حفل افتتاح الألعاب الأولمبية في 26 يوليو 2024 من أكثر اللحظات مشاهدةً في هذا الحدث.

الادعاء يتهم واينستين بالاغتصاب ومحاميه يطلب تبرئته
الادعاء يتهم واينستين بالاغتصاب ومحاميه يطلب تبرئته

الوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الوسط

الادعاء يتهم واينستين بالاغتصاب ومحاميه يطلب تبرئته

حاولت المدعية العامة في مرافعتها الختامية خلال محاكمة هارفي واينستين في نيويورك بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي، إقناع هيئة المحلفين بإدانة المنتج السينمائي السابق، قائلة «نحن هنا لأنه اغتصب ثلاث نساء، لهذا السبب نحن هنا!». ووصف محامي واينستين، خلال مرافعته الختامية الثلاثاء أيضاً، المدعيات بأنهنّ «نساء بأحلام محطمة» لحضّ هيئة المحلفين على تبرئة موكله. وفقا لوكالة «فرانس برس». ومن المقرر أن تُستأنف المرافعة الختامية للمدعية العامة نيكول بلومبرغ الأربعاء. ويُفترض بعد ذلك أن يُصدر القاضي كورتيس فاربر تعليماته لهيئة المحلفين الذين سينسحبون للتداول في الحكم. - - وعاد واينستين، الذي شكّلت شهادات نساء ضده العام 2017 شرارة الانطلاق لحركة «مي تو» في العالم، إلى قفص الاتهام في 15 أبريل في نيويورك لإعادة محاكمته بتهمتَي الاعتداء جنسياً العام 2006 على مساعدة الإنتاج ميمي هاليي واغتصاب الممثلة جيسيكا مان العام 2013. وسبق أن دينَ بهاتين التهمتين العام 2020 وحُكم عليه بالسجن 23 عاماً، إلا أن الحكم أُلغي في السنة الفائتة لأسباب إجرائية. وتناولت المحاكمة أيضاً تهمة جديدة تتعلق بالاعتداء جنسياً العام 2006 في أحد فنادق مانهاتن على كايا سوكولا التي كانت تبلغ 19 عاماً وقت الوقائع. وقد أدلت النساء الثلاث بشهادات مطولة أمام هيئة المحلفين. وقالت المدعية العامة «الأمر ليس ممتعاً بالتأكيد»، لكنهنّ «يُردن محاسبة المتهم على أفعاله». صفقة واستغلال وقال المحامي آرثر أيدالا «إذا كان هناك أدنى شك في القضية، فعليكم التخلي عن كل هذا» وتبرئة واينستين (73 عاماً). مع مرور نحو 20 عاماً على أقدم الوقائع، سعى أيدالا إلى تقويض مصداقية المُدّعيات. ورأى أن الهدف ليس إثبات أن العلاقات الجنسية مع هؤلاء النساء الثلاث كانت بالتراضي، وحضّ المحلفين على عدم الخلط بين «الفجور» و«الإجرام». وقال إن «الأمر كصفقة» أو «ترقية عن طريق استغلال العلاقة الجنسية»، إذ تلجأ بعض الشابات إلى «استغلال جمالهن وسحرهن» ورجل أكبر منهنّ سنّاً يمكن أن يوفر لهنّ الفرص. وأضاف «هو من تعرض للاستغلال»، في محاولة واضحة لدحض الادعاءات التي صوّرت واينستين كرجل ذي نفوذ واسع. واعتبر أيدالا أن الادعاء يستند إلى شهادات ملفقة لـ«نساء تحطّمت أحلامهن» لإدانة «المذنب الأصلي لحركة مي تو» مجدداً. وباستخدام استعارات، سعى المحامي مراراً إلى كسب تعاطف هيئة المحلفين عن طريق النكات. ومثّل أحياناً الضحايا بالإيماء لإبراز التناقضات، مُشبّهاً إحداهنّ بطفلة انكشف كذبها. «دفن صدمتهنّ» وشدد أيدالا على استمرار المدعيات في التواصل مع واينستين بعد العنف الذي يتّهمنه به، وهو ادعاء لم ينكره الضحايا، وأوضحن أنهنّ لم يكن يرغبن في تدمير مسيرتهنّ المهنية. واعترفن أيضاً أنّهنّ كنّ يخفن من ألا يتعامل معهنّ مؤسس استوديوهات «ميراماكس» بجدية. وقالت المدعية العامة نيكول بلومبرغ «كنّ يعلمن أنّ عليهنّ البقاء بجانبه» وفضّلن «دفن صدمتهنّ». خلال المحاكمة، أصرّت المدعيات الثلاث على أن علاقاتهن الجنسية مع هارفي واينستين لم تكن بالتراضي. وقالت كايا سوكولا «طلبت منه التوقف، لكنه لم يقم بذلك». وقالت ميريام هيلي إنها توسلت للمنتج أن يتوقف عن إجبارها على إقامة علاقة جنسية. وأضافت أمام المحكمة «قلت في قرارة نفسي أنا أتعرض للاغتصاب، هكذا هي الأمور».

«مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة أميركيا تغلق مراكزها في القطاع موقتا
«مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة أميركيا تغلق مراكزها في القطاع موقتا

الوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الوسط

«مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة أميركيا تغلق مراكزها في القطاع موقتا

أغلقت «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من الولايات المتّحدة مراكزها في القطاع، اليوم الأربعاء، عقب مقتل عشرات الأشخاص على هامش عملياتها لتوزيع المساعدات خلال الأيام الأخيرة، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الطرق المؤدية إلى هذه المراكز "مناطق قتال". وأعلن الدفاع المدني في غزة الأربعاء أن 16 فلسطينيا على الأقل استشهدوا في قصف جوي إسرائيلي استهدف خياما للنازحين من بينهم 12 شخصا قتلوا بجوار مدرسة لإيواء النازحين في خان يونس في جنوب قطاع غزة، بحسب «فرانس برس». ويصوّت مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء على مشروع قرار يطالب بوقف لإطلاق النار ووصول المساعدات إلى القطاع المدمّر الذي تتهدّده المجاعة جراء حرب مستمّرة منذ أكثر من عشرين شهرا، وحصار مطبق فرضته إسرائيل لأكثر من شهرين وأعلنت رفعه جزئيا مؤخرا. إلا أن المساعدات التي وصلت الى السكان تبقى «قطرة في محيط»، وفق الأمم المتحدة. توقع باستخدام الولايات المتحدة حق الفيتو ويتوقّع أن تستخدم الولايات المتحدة حق الفيتو للمرة الأولى خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الجديدة على مشروع القرار، رغم الضغوط الدولية المتزايدة على «إسرائيل» لإنهاء الحرب، فيما تؤكد الأمم المتحدة أن كلّ سكان غزة البالغ عددهم قرابة 2.4 مليون، مهدّدون بالمجاعة. وبدأت «مؤسسة غزة الانسانية» عملياتها قبل أكثر من أسبوع بقليل، بعدما رفع الاحتلال الإسرائيلي جزئيا الحصار المطبق الذي حرم السكان من مساعدات حيوية. إلا ان توزيع المساعدات شهد فوضى عارمة مع تقارير عن سقوط ضحايا بنيران إسرائيلية قرب المراكز. إعادة التنظيم وتحسين الكفاءة وفي منشور على حسابها على فيسبوك، قالت المؤسسة، «في الرابع من يونيو، ستُغلق مراكز التوزيع لأعمال الترميم وإعادة التنظيم وتحسين الكفاءة»، مشيرة الى أنها ستستأنف عملياتها الخميس. وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي الإقفال الموقت، محذرا من التنقّل على «الطرق المؤدية إلى مراكز التوزيع التي تعتبر مناطق قتال». وأعلن الدفاع المدني في غزة، أمس الثلاثاء استشهاد 27 شخصا «عندما أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي النار من دبابات وطائرات مسيرة على آلاف المواطنين الذين تجمعوا قرب دوار العلم... وكانوا في طريقهم إلى مركز المساعدات الأميركي في رفح (جنوب) للحصول على مساعدات غذائية». إجراء «تحقيق فوري ومستقل» وندّد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس بـ«إطلاق النار»، معتبرا أنه «من غير المقبول أن يخسر مدنيون حياتهم لمجرد أنهم يسعون الى الحصول على غذاء»، مكررا الدعوة الى إجراء تحقيق مستقل في ما جرى. كذلك، دعت لندن الأربعاء إلى إجراء «تحقيق فوري ومستقل». واعتبر منسّق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر أن "المشاهد المروّعة" لمقتل فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على مساعدات سببها "خيارات متعمدة" لحرمانهم وسائل البقاء على قيد الحياة. وقال في بيان «يشاهد العالم، يوما تلو الآخر، المشاهد المروّعة لفلسطينيين يتعرضون لإطلاق النار أو الاصابة أو القتل في غزة، وهم يحاولون ببساطة الحصول على الطعام». شهداء بنيران إسرائيلية من جانبه، أعلن البيت الأبيض أنه «ينظر في مدى صحة» معلومات تحدثت عن إطلاق نيران وسقوط قتلى قرب مركز لتوزيع المساعدات في جنوب القطاع. وأعلن الدفاع المدني في القطاع، الأحد الماضي مقتل 31 شخصا وإصابة أكثر من 176 آخرين بنيران إسرائيلية خلال توزيع مساعدات غذائية في رفح أيضا. ونفى الجيش الإسرائيلي أن يكون أطلق النار على مدنيين، متحدثا عن تقارير «كاذبة»، بينما قالت «مؤسسة غزة الإنسانية» إن عملية التوزيع لم يتخلّلها أي حادث. وترفض الأمم المتحدة والكثير من المنظمات غير الحكومية العمل مع «مؤسسة غزة الإنسانية» بسب مخاوف بشأن طريقة عملها وحيادها

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store