
الأسيرة المحررة أغام بيرغر تروي تفاصيل عن فترة وجودها لدى 'حماس'
#سواليف
روت الإسرائيلية #أغام بيرغر التي أطلقتها حركة ' #حماس ' من الأسر تفاصيل جديدة عن فترة وجودها في #الأسر، مشيرة إلى أنه 'كان من الصعب سماع تصريحات عن الصفقة وكأن حياتنا ليست غالية'.
وقالت بيرغر إن 'الطعام في الأسر كان على ما يرام.. كنا نأكل الأرز كل يوم، والكميات كانت جيدة'، مشيرة إلى أنه كان علينا الاعتياد على تناول وجبتين في اليوم'.
وذكرت أن 'إحدى هاتين الوجبتين هي خبر البيتا (الخبز العربي). عندما اعتدنا على ذلك كان الأمر جيدا، قبل ذلك كنت جائعة'، مبينة 'أننا حصلنا على صحيفة بالأسر وفرت إجابات عن أسئلة بشأن 7 أكتوبر'.
وأضافت: 'في شهر يناير، جلبوا لنا بعض الأشياء التي تركها الجيش. أحيانا كانت خرائط عسكرية.. وفي إحدى المرات، جلبوا لنا كتابي صلاة وصحيفة، أعتقد أنها معاريف.. هذه الصحيفة كانت ذات أهمية خاصة لأنها أعطتنا إجابات عن بعض الأسئلة'، مشيرة إلى أنه بعد عملية 'أرنون' التي تم فيها إنقاذ شلومي زيف، أندري كوزلوف، ألموغ مئير جان، ونوعا أرجماني، تغيرت الأمور. 'تم إغلاق إمكانية الاستماع إلى الراديو، أخذوه منا.. لقد كانوا دائما قلقين، لكن بعد ذلك أصبحوا أكثر قلقا'.
وعن المعاملة التي تلقينها من آسريهن، قالت إن 'كل شيء كان يعتمد على الفترة.. حتى لو كان أحدهم لطيفا معنا يوما، فقد يختلف الأمر في يوم آخر ويبدأون في الشجار معنا على أشياء تافهة ويبحثون عن سبب لتوجيه الملاحظات لنا'.
وعن محاولاتها للحفاظ على أجواء السبت والأعياد اليهودية خلال الأسر، قالت: 'في بداية #الحرب، كان من الصعب معرفة مواعيد الأعياد. لكن بمجرد أن خرجنا فوق النفق وكان لدينا راديو، استطعنا تحديد المواعيد'. وأضافت: 'لم نتمكن من معرفة متى كان عيد الحانوكا، لكننا حاولنا، وطلبنا منهم أن يجلبوا لنا شمعة. حصلنا على شمعة واحدة فقط'.
وأشارت بيرغر إلى الألم الذي شعرت به جميع المراقبات عندما أدركن الخلافات حول #صفقة_التبادل، مبينة أنه 'كانت هناك فترات لم نكن نعلم فيها أي شيء عما يحدث. كنا نطلب منهم أن يخبرونا إذا كانت هناك صفقة، وكانوا يردون: سنخبركن عندما يحين الوقت'.
وأضافت: 'كان من الصعب علينا سماع أن ثمن الصفقة مرتفع جدا. شعرنا وكأن حياتنا ليست ذات قيمة كافية. لكن كنا نشعر بالقوة عندما كنا نسمع من يقول إن الثمن يمكن دفعه'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 35 دقائق
- رؤيا
جيش الاحتلال يدعو لإخلاء مناطق واسعة شمال غزة تمهيدًا لتوسيع هجومه
جيش الاحتلال: المناطق المذكورة "ستُعتبر من هذه اللحظة مناطق قتال خطيرة" أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، ليل الخميس، بيانًا يدعو سكان مناطق واسعة شمالي قطاع غزة إلى الإخلاء الفوري، تمهيدًا لتوسيع عملياته العسكرية في القطاع المحاصر. وقال البيان، ، إن "المقاومة الفلسطينية تواصل نشاطها في مناطق العطاطرة، وجباليا البلد، والشجاعية، والدرج، والزيتون"، مضيفًا أن "جيش الدفاع سيوسع نشاطه الهجومي في هذه المناطق لتدمير قدرات المقاومة". وحذر البيان من أن المناطق المذكورة "ستُعتبر من هذه اللحظة مناطق قتال خطيرة"، داعيًا السكان إلى إخلائها فورًا باتجاه الغرب حفاظًا على سلامتهم، وفق تعبيره. وكانت وسائل إعلام فلسطينية قد أفادت بأن طائرات الاحتلال شنت غارات جوية عنيفة على جباليا البلد ومناطق متفرقة أخرى شمالي القطاع، في يوم دام جديد أسفر عن سقوط عشرات الشهداء، في ظل استمرار الهجوم الإسرائيلي واسع النطاق على غزة. جهود وقف إطلاق النار وفي سياق متصل، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، والرئيس دونالد ترمب، قدما مقترحًا لوقف إطلاق النار إلى حركة حماس، وأن "تل أبيب أيدت هذا المقترح ودعمته". لكن حركة حماس أبدت موقفًا أوليًا متحفظًا تجاه المسودة الأمريكية، إذ قال باسم نعيم، أحد قيادات الحركة، في تصريحات لوكالة "أسوشيتد برس"، إن "الرد الصهيوني يعني في جوهره تكريس الاحتلال واستمرار القتل والمجاعة"، معتبرًا أن المقترح "لا يلبي أيا من مطالب شعبنا، وعلى رأسها وقف الحرب ورفع الحصار".


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
حماس: المقترح الأميركي الذي وافقت عليه إسرائيل لا يستجيب...
12:05 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أعلن مسؤول في المكتب السياسي لحركة حماس مساء الخميس أن المقترح الأميركي حول هدنة في غزة والذي قالت واشنطن إن إسرائيل وافقت عليه "لا يستجيب لأي من مطالب شعبنا". اضافة اعلان وقال المسؤول إن "رد الاحتلال في جوهره يعني تأبيد الاحتلال واستمرار القتل والمجاعة (حتى في فترة التهدئة الموقتة)، ولا يستجيب لأي من مطالب شعبنا وفي مقدمها وقف الحرب والمجاعة"، لكنه تدارك "مع ذلك، تدرس قيادة الحركة بكل مسؤولية وطنية الرد على المقترح". وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الأميركية كارولاين ليفيت خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض "يمكنني التأكيد أن الموفد الخاص (ستيف) ويتكوف والرئيس (دونالد ترامب) أرسلا إلى حماس اقتراحا لوقف إطلاق النار وافقت عليه اسرائيل وأيدته. إسرائيل وقعت هذا الاقتراح قبل إرساله الى حماس". وأضافت "يمكنني أيضا أن أؤكد أن هذه المباحثات مستمرة، ونأمل أن يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة حتى نتمكن من إعادة جميع المحتجزين إلى ديارهم". لكن مصدرا قريبا من حماس قال إن "المقترح الجديد الذي قدمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف وتسلمته حماس عبر الوسطاء، يُعتبر تراجعاً عن مقترح ويتكوف الذي تضمن اتفاق إطار والذي قُدم قبل عدة أيام لحماس وقبلته"، موضحا أنه "كان يتضمن التزاماً أميركيا بشأن مفاوضات وقف النار الدائمة". وأضاف المصدر "من الصعب أن تقبل حماس المقترح طالما لا يشتمل على ضمانات أميركية للمفاوضات حول وقف دائم لإطلاق النار خلال فترة الهدنة الموقتة". وقال مصدران قريبان من المفاوضات إن المقترح الأميركي الجديد يشتمل على هدنة لستين يوما يمكن تمديدها حتى سبعين، وإفراج حماس عن عشرة رهائن أحياء وتسعة قضوا، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين خلال الأسبوع الأول، على أن تتم في الأسبوع الثاني عملية تبادل ثانية تشمل العدد نفسه من المحتجزين الأحياء والأموات. وأوضح المصدران أن حماس وافقت الأسبوع الفائت على عمليتي تبادل وفق الشروط نفسها، على أن تتم الأولى في الأسبوع الأول من الهدنة والثانية في الأسبوع الأخير.


الوكيل
منذ 3 ساعات
- الوكيل
حماس: المقترح الأميركي الذي وافقت عليه إسرائيل لا يستجيب...
12:05 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أعلن مسؤول في المكتب السياسي لحركة حماس مساء الخميس أن المقترح الأميركي حول هدنة في غزة والذي قالت واشنطن إن إسرائيل وافقت عليه "لا يستجيب لأي من مطالب شعبنا". اضافة اعلان وقال المسؤول إن "رد الاحتلال في جوهره يعني تأبيد الاحتلال واستمرار القتل والمجاعة (حتى في فترة التهدئة الموقتة)، ولا يستجيب لأي من مطالب شعبنا وفي مقدمها وقف الحرب والمجاعة"، لكنه تدارك "مع ذلك، تدرس قيادة الحركة بكل مسؤولية وطنية الرد على المقترح". وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الأميركية كارولاين ليفيت خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض "يمكنني التأكيد أن الموفد الخاص (ستيف) ويتكوف والرئيس (دونالد ترامب) أرسلا إلى حماس اقتراحا لوقف إطلاق النار وافقت عليه اسرائيل وأيدته. إسرائيل وقعت هذا الاقتراح قبل إرساله الى حماس". وأضافت "يمكنني أيضا أن أؤكد أن هذه المباحثات مستمرة، ونأمل أن يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة حتى نتمكن من إعادة جميع المحتجزين إلى ديارهم". لكن مصدرا قريبا من حماس قال إن "المقترح الجديد الذي قدمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف وتسلمته حماس عبر الوسطاء، يُعتبر تراجعاً عن مقترح ويتكوف الذي تضمن اتفاق إطار والذي قُدم قبل عدة أيام لحماس وقبلته"، موضحا أنه "كان يتضمن التزاماً أميركيا بشأن مفاوضات وقف النار الدائمة". وأضاف المصدر "من الصعب أن تقبل حماس المقترح طالما لا يشتمل على ضمانات أميركية للمفاوضات حول وقف دائم لإطلاق النار خلال فترة الهدنة الموقتة". وقال مصدران قريبان من المفاوضات إن المقترح الأميركي الجديد يشتمل على هدنة لستين يوما يمكن تمديدها حتى سبعين، وإفراج حماس عن عشرة رهائن أحياء وتسعة قضوا، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين خلال الأسبوع الأول، على أن تتم في الأسبوع الثاني عملية تبادل ثانية تشمل العدد نفسه من المحتجزين الأحياء والأموات. وأوضح المصدران أن حماس وافقت الأسبوع الفائت على عمليتي تبادل وفق الشروط نفسها، على أن تتم الأولى في الأسبوع الأول من الهدنة والثانية في الأسبوع الأخير.