إعلان الطوارئ بنيويورك.. كارثة حرائق غابات جديدة بالولايات المتحدة

اشتعلت حرائق غابات بفعل الرياح العاتية في مساحة كبيرة من الأراضي في لونج آيلاند بنيويورك يوم السبت مما أدى إلى تصاعد دخان رمادي كثيف في السماء ودفع السلطات لإخلاء قاعدة عسكرية وإغلاق طريق سريع رئيسي، وفق ما ذكرت صحف دولية.
أعلنت حاكمة الولاية كاثي هوشول حالة الطوارئ وقالت إن وكالات الولاية تستجيب للحرائق حول باين بارينز وهي منطقة غابات تضم بلدات تقع شرق مدينة نيويورك. وقالت إن المنازل ومصنعا للكيماويات ومستودعا تابعا لشركة أمازون معرضة للخطر وقد تكون هناك حاجة لمزيد من عمليات الإخلاء.
وقالت هوشول لمحطة لونج آيلاند التلفزيونية نيوز 12 "ما زال الأمر خارج نطاق السيطرة في هذه اللحظة. نرى أشخاصا يتم إجلاؤهم من منطقة ويستهامبتون.".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الاقباط اليوم

منذ 36 دقائق

• الاقباط اليوم

"ابني رامي يؤلف في محبسه كتابًا من 99 مقولة".. نبيلة مكرم تكشف عن علاقة نجلها باللغة العربية

تحدثت السفيرة نبيلة مكرم عبيد وزيرة الهجرة السابقة ورئيس مجلس أمناء مؤسسة 'فاهم' للدعم النفسي، عن الأزمة التي يمر بها نجلها رامي، الذي يخضع حالياً لمحاكمة في الولايات المتحدة بتهمة قتل على خلفية معاناته من مرض نفسي. وكشفت نبيلة مكرم خلال حوارها في برنامج 'الرحلة' مع الإعلامية ريهام السهلي عبر منصة 'DMC Plus'، أنها لم تكن تدرك مرض ابنها النفسي إلا منذ عام 2021، وهو الأمر الذي دفعها لتأسيس مؤسسة 'فاهم' بهدف كسر وصمة العار المرتبطة بالمرض النفسي وتوعية المجتمع بأهميته. وقالت عن ابنها: 'لم يكن يصدق ما حدث وكان يشعر بالذنب الشديد، في أول عيد أم أمريكي بعد الحادثة، لم أفكر فيه، بل فكرت في أمهات الضحايا وقلت له أنت مريض والله يرى، وأنت لست مخطئاً ونحن نصلي لأجل أمهات الضحايا'. وأوضحت أن تجربة تعليم ابنها اللغة العربية داخل السجن كانت إحدى المبادرات التي أطلقتها استعداداً لعودته إلى مصر، حيث قالت: 'رامي لا يعرف اللغة العربية، فعرضت عليه أن يتعلمها، وقلت له نستعد لعودتك، لأن الكثيرين سيرغبون في معرفة قصتك ووافق وكنت أنا معلمته'. وعن طريقة التعليم، روَت نبيلة مكرم أنها كانت تعلّمه عبر هاتف السجن مستخدمة روايات نجيب محفوظ مثل 'كفاح طيبة' و"عبث الأقدار" و"أولاد حارتنا"، مشيرة إلى القيود التي فرضها السجن حيث يتوجب إرسال الكتب عبر أمازون، ولا يُسمح لها بإيصالها بنفسها. وأضافت مكرم: 'كنا نفتح الكتاب سوياً عبر الهاتف، أترجم كل كلمة وهو يكرر لتعلم النطق الصحيح، بدأنا برواية كفاح طيبة، واستغرقت الصفحة الأولى أربع ساعات، وكنت أختبره بعد كل درس'. وأكدت نبيلة مكرم أنهم على وشك إنهاء الرواية الثالثة، كما أثنت على حب ابنها للقراءة، حيث قرأ 70 كتاباً باللغة الإنجليزية أثناء وجوده في السجن. وفي جانب آخر من الحوار، كشفت نبيلة مكرم عن مشروع كتاب جديد لرامي بعنوان"99 مقولة"، يضم مقولات من تجربته الشخصية ليمنح الأمل للشباب، مشيرة إلى أن ابنها بدأ كتابة 6 أجزاء من هذا العمل الذي ستتولى نشره دار نهضة مصر. وقالت: 'رامي طلب مني أقوالاً عن الشجاعة والإيمان، فرددت عليه أن خبرته هي الأمل، فقرر أن يكتب مقولات ليمنحها لأشخاص كثيرين فقدوا الأمل، أخبرني أن العدد 99 هو رقمه داخل السجن'. واختتمت حديثها قائلة: 'سأطبع هذه المقولات على تيشرتات، فحتى في أتون الابتلاء يعطي رامي الأمل لكثيرين، ومنهم أنا'. ما هي قصة رامي نجل وزيرة الهجرة السابقة؟ رامي نجل وزيرة الهجرة السابقة، متهم بطعن زميله وشخص آخر كان يقطنان معه في شقته بمدينة في الولايات المتحدة، حيث وقعت الجريمة صباح 19 أبريل 2022، وقد عُثر على أداة الجريمة في موقع الحادث، كما وجد رامي مصابًا ونُقل لتلقي العلاج في المستشفى، ويخضع حالياً للمحاكم

مصراوي

منذ ساعة واحدة

• مصراوي

نبيلة مكرم عن محنة نجلها رامي: "ابني سيحول الألم إلى كتاب"

كشفت السفيرة نبيلة مكرم عبيد، وزيرة الهجرة السابقة، عن تفاصيل جديدة تتعلق بنجلها رامي، الذي يخضع حاليًا للمحاكمة في الولايات المتحدة بتهمة القتل، إثر معاناته من مرض نفسي. وقالت "مكرم"، خلال لقاء لها في برنامج "الرحلة" مع الإعلامية ريهام السهلي على منصة "DMC Plus"، إنها لم تكن تدرك إصابة ابنها بمرض نفسي إلا في عام 2021، وهو الأمر الذي دفعها لتأسيس "مؤسسة فاهم" بهدف كسر وصمة العار عن المرض النفسي وتوعية المجتمع به. وأضافت أن رامي، المولود عام 1996، والذي كان يعمل في إحدى الشركات بالولايات المتحدة، متهم بطعن زميله وشخص آخر يقيمان معه في أبريل 2022، مؤكدة أن ابنها لم يكن يصدق وقوع الحادثة وكان يشعر بالذنب الشديد تجاه ما حدث. وتابعت: "في أول عيد أم أمريكي بعد الحادثة، لم أفكر في رامي، بل فكرت في أمهات الضحايا، وقلت له أنت مريض والله يرى، وأنت لست مخطئًا، ونحن نصلي لأجل أمهات الضحايا". ووصفت "مكرم"، تجربتها بالمؤلمة لكنها مليئة بالدروس، قائلة: "من بركات الابتلاء أن يكتشف الإنسان نفسه وقدرته على فعل أشياء لم يكن يتخيلها". وعن تجربتها الشخصية، قالت: "عندما واجهت مصيبة ابني، لم أكن الوزيرة بل كنت أمًا مكسورة تمر بوجع يفوق التصور، وعشت التجربة بإنسانيتي لا بصفتي الرسمية". تعليم اللغة العربية في السجن وتأليف كتاب الأمل أوضحت وزيرة الهجرة السابقة، مبادرتها لتعليم رامي اللغة العربية داخل السجن استعدادًا لعودته إلى مصر، حيث بدأت بتعليمه عبر الهاتف من خلال قراءة أعمال نجيب محفوظ مثل "كفاح طيبة" و"عبث الأقدار" و"أولاد حارتنا"، مضيفة أن التواصل يتم عن طريق إرسال الكتب عبر أمازون، حيث لا يسمح بدخولها مباشرة للسجن. وأكدت أنها كانت تشرح له كل كلمة، ويرددها، موضحة أن دروس القراءة الأولى كانت تستغرق ساعات طويلة. وأشارت إلى أن رامي يعمل الآن على تأليف كتاب بعنوان "99 مقولة" يستمد فيها الأمل من تجربته الشخصية ليقدمه للشباب الذين فقدوا الأمل، مضيفة أن رقم 99 مرتبط برقم سجنه. وقالت: "رامي انتهى حتى الآن من كتابة 6 أجزاء من هذه المقولات، ودار نهضة مصر ستتولى نشر الكتاب". واختتمت حديثها قائلة: "رامي في عز الابتلاء يمنح الأمل للكثيرين، بمن فيهم أنا، وسأطبع هذه المقولات على تيشرتات".

المصري اليوم

منذ 2 أيام

• المصري اليوم

مؤيد لفلسطين وتبرع لحملة بايدن.. من هو مطلق النار على موظفي سفارة إسرائيل بـ واشنطن؟

كشفت صحيفة «جيروزاليم بوست» العبرية معلومات عن إلياس رودريجيز، منفذ عملية إطلاق النار على موظفين في السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأمريكية «واشنطن». ونوهت الصحيفة الإسرائيلية أن المنفذ هو عضو ناشط في مجموعة يسارية مؤيدة لفلسطين تدعى «الحزب من أجل الاشتراكية والتحرير». وقد حمل إلياس رودريجيز، البالغ من العمر 30 عامًا، وهو من مدينة شيكاجو التابعة لولاية إلينوي، كوفية حمراء مرددًا: «حرروا فلسطين»، خلال احتجازه بعد أن أطلق النار على الموظفين الإسرائيليين، سارة ميلجريم وخطيبها يارون ليشينسكي. ووفقًا للصحيفة العبرية، تم الإبلاغ عن رودريجيز في الماضي كعضو في حركة «فلسطين حرة»، التي نشرت هذا الصباح «تعهدًا ضد الإبادة الجماعية» على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها. رودريجيز حاصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاجو، كذلك عمل باحثًا في التاريخ الشفوي في مؤسسة صانعي التاريخ، ومؤخرًا أخصائي إدارة الملفات الشخصية في الجمعية الأمريكية لمعلومات تقويم العظام، كما قدم تبرعًا سياسيًا لحملة الرئيس الأمريكي جو بايدن في عام 2020. ناشط حقوقي وفقا لتقارير أمريكية، فإن إلياس يُعرف بنشاطه مع حزب الاشتراكية والتحرير (PSL) وانخراطه في حركة «حياة السود مهمة» (BLM). وفي عام 2017، شارك رودريجيز في احتجاج أمام منزل عمدة شيكاغو آنذاك، رام إيمانويل، نظمته جماعات من بينها منظمة «حياة السود مهمة للنساء المؤمنات». خلال المظاهرة، التي أُقيمت في ذكرى مقتل لاكوان ماكدونالد على يد شرطة شيكاجو، قال رودريجيز إن سعي المدينة لاستضافة مقر رئيسي لشركة أمازون وحادث مقتل ماكدونالد قضيتان مترابطتان، متحدثا عن العنصرية المنهجية وعدم المساواة الاقتصادية. وقال رودريجيز لمجلة «ليبراسيون» في ذلك الوقت: «الثروة التي جلبتها أمازون إلى سياتل لم يتم تقاسمها مع سكانها السود». وتشير منظمة «صناع التاريخ» الأمريكية على موقعها الإلكتروني إلى أن رودريجيز يحب قراءة وكتابة الروايات والاستماع إلى الموسيقى الحية واستكشاف أماكن جديدة، مبرزة أنه يعيش في حي أفونديل بشيكاجو، والذي يتميز بمزيجه الفريد من التراث الثقافي المتعدد للمهاجرين، ويقع في الجهة الشمالية الغربية من مدينة شيكاجو. وجاء إطلاق النار في الوقت الذي تشن إسرائيل فيه حملة جديدة من عدوانها على قطاع غزة، في حرب أججت التوترات في الشرق الأوسط، وأودت بحياة أكثر من 53 ألف شهيدا، معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب نزوح 90% من سكان القطاع، البالغ عددهم مليوني نسمة تقريبًا، وأشعل فتيل أزمة جوع، وتدمير تدمير مساحات شاسعة من مدن غزة.