
باستوني يحسم مستقبله: لن أرحل عن الانتر
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/6609281_1750186764.jpg
حسم أليساندرو باستوني مستقبله مع الانتر، مؤكدًا استمراره مع الفريق وعدم تفكيره في أي انتقال، وتحديدًا إلى الدوري السعودي.
وفي تصريحات أدلى بها من معسكر الفريق في الولايات المتحدة استعدادًا لكأس العالم للأندية، قال المدافع الإيطالي: "السعودية؟ سأبقى هنا، لن أذهب إلى أي مكان".
وتطرّق باستوني إلى خيبة الخروج من دوري أبطال أوروبا أمام موناكو، قائلاً: "مباراة موناكو كانت صدمة قاسية، وما زالت كذلك حتى الآن، لكن في الوقت نفسه يبدو أن وقتًا طويلًا مرّ عليها. هذه هي ميزة عملنا، إذ يجبرنا على النظر إلى الأمام دائمًا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ 6 ساعات
- Elsport
باستوني يحسم مستقبله: لن أرحل عن الانتر
حسم أليساندرو باستوني مستقبله مع الانتر، مؤكدًا استمراره مع الفريق وعدم تفكيره في أي انتقال، وتحديدًا إلى الدوري السعودي. وفي تصريحات أدلى بها من معسكر الفريق في الولايات المتحدة استعدادًا لكأس العالم للأندية، قال المدافع الإيطالي: "السعودية؟ سأبقى هنا، لن أذهب إلى أي مكان". وتطرّق باستوني إلى خيبة الخروج من دوري أبطال أوروبا أمام موناكو، قائلاً: "مباراة موناكو كانت صدمة قاسية، وما زالت كذلك حتى الآن، لكن في الوقت نفسه يبدو أن وقتًا طويلًا مرّ عليها. هذه هي ميزة عملنا، إذ يجبرنا على النظر إلى الأمام دائمًا".


Elsport
منذ 8 ساعات
- Elsport
كيفو: لا يمكننا التفكير في الماضي
بدأ الانتر محاولاته لاستعادة توازنه بعد الهزيمة القاسية أمام باريس سان جيرمان بخمسة أهداف دون رد في نهائي دوري أبطال أوروبا الشهر الماضي، وذلك عندما يفتتح مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية على ملعب "روز بول" في باسادينا بولاية كاليفورنيا الأميركية، بمواجهة مونتيري المكسيكي. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا" أن المدرب الروماني كريستيان كيفو، الذي تولى قيادة الفريق خلفًا لسيموني إنزاغي عقب الخسارة في النهائي الأوروبي، شدد على أهمية تجاوز الماضي والتركيز على ما هو قادم. وقال كيفو في المؤتمر الصحفي الذي يسبق المواجهة: "لا يمكننا التفكير في الماضي، لأننا ببساطة لا نستطيع تغييره." وأضاف: "علينا أن نتعامل مع هذه البطولة على أنها ختام موسم 2024/2025، وهي بطولة تكتسي أهمية خاصة لفريق بحجم إنتر ميلان. حين تأتي إلى هنا، عليك أن تُظهر أفضل ما لديك."


Elsport
منذ 8 ساعات
- Elsport
مونديال الأندية: مانشستر سيتي بحُلّته الجديدة يتوق لاستعادة نغمة الانتصارات
بعد إنفاقه 135 مليون دولار قبل انطلاق كأس العالم للأندية بكرة القدم، يتطلع مانشستر سيتي الإنكليزي إلى محو ذكريات موسم مخيب للآمال والعودة إلى نغمة الانتصارات في الولايات المتحدة. للمرة الأولى منذ ثمانية أعوام، أنهى سيتي موسمه المحلي من دون أي لقب بعدما تخلى لاعبو المدرب الإسباني بيب غوارديولا عن عرش الدوري لصالح ليفربول، عقب سلسلة غير مسبوقة من أربعة ألقاب متتالية. وتفاقم موسم سيتي السيئ بالخروج من دوري أبطال أوروبا قبل ثمن النهائي (من الملحق) لأول مرة منذ موسم 2012-2013، إضافة إلى خسارة صادمة في نهائي كأس الاتحاد أمام كريستال بالاس، خلال موسم كارثي لناد اعتاد على النجاح منذ استحواذ أبوظبي عليه قبل 17 عاما. في فترة من الفترات، كان كأس العالم للأندية بنسخته الموسعة، الممتد على مدار شهر كامل بين موسمين مرهقين، آخر ما يرغب به غوارديولا أو لاعبوه، وكان نجم الفريق لاعب الوسط الإسباني رودري الفائز بالكرة الذهبية قد لمّح في أيلول/سبتمبر الماضي إلى أن اللاعبين كانوا "قريبين" من الإضراب بسبب ازدحام الروزنامة. أما المدافع السويسري مانويل أكانجي فقال مؤخرا إن اللاعبين "لم يكونوا سعداء" بالمشاركة في المسابقة نظرا لقصر فترة الراحة. لكن سيتي حريص على طيّ صفحة الموسم الماضي وبدء عهد جديد مع تغييرات جذرية في التشكيلة والجهاز الفني، إذ تعاقد النادي الأسبوع الماضي مع لاعب الوسط الهولندي تيجاني رايندرس والجناح الفرنسي ريان شرقي والظهير الجزائري ريان آيت-نوري قبل انتهاء مهلة تسجيل اللاعبين للمشاركة منذ بداية البطولة. وأنفق النادي أكثر من 172 مليون جنيه إسترليني في كانون الثاني/يناير للتعاقد مع المهاجم المصري عمر مرموش والمدافع الأوزبكي عبد القادر خوسانوف وزميله في الخط البرازيلي فيتور ريس ولاعب الوسط الإسباني نيكو غونزاليز. وبإضافة الأرجنتيني الشاب كلاوديو إيتشيفيري الذي انضم في كانون الثاني/يناير بعد انتهاء إعارته من ريفربلايت، يصبح تسعة من أصل 27 لاعبا في قائمة غوارديولا للمسابقة قد انضموا إلى الفريق منذ أقل من ستة أشهر. في المقابل، استُبعد القائد السابق كايل ووكر والوافد الأغلى في تاريخ النادي جاك غريليش من القائمة المسافرة في ما يشبه تغييرا في الحرس القديم. - "العالم كله يشاهد" - ولم تقتصر التغييرات على قائمة اللاعبين، بل أجرى غوارديولا تغييرات جذرية في جهازه الفني، إذ انضم الهولندي بيب ليندرس، المساعد السابق للألماني يورغن كلوب في ليفربول، والمدافع السابق في سيتي العاجي كولو توريه، بينما غادر ثلاثة مدربين آخرين. وقال غوارديولا: "إنها مسابقة جادة للغاية. في الصيف، سيكون العالم كله يشاهد". وأضاف: "العديد من أفضل الأندية في العالم ستشارك، وأؤكد لكم أننا سنبذل قصارى جهدنا. نحن ذاهبون للفوز بها". ويستهل سيتي المشوار كثالث مرشح للفوز بها لدى مكاتب المراهنات، خلف باريس سان جيرمان الفرنسي بطل أوروبا الجديد، وريال مدريد الإسباني. ومن المتوقع أن يتأهل سيتي بسهولة من مجموعته التي تضم الوداد المغربي والعين الإماراتي ويوفنتوس الإيطالي. ومع ذلك، لا تزال هناك حالة من الغموض بشأن ما يمكن توقعه من سيتي، نظرا للوجوه الجديدة وعدم استقرار الفريق في الموسم الماضي. فبعد سلسلة كارثية في منتصف الشتاء لم يحقق خلالها سوى فوز واحد في 13 مباراة بجميع المسابقات، استعاد الفريق توازنه إلى حد ما وأنهى الموسم ثالثا في الدوري. وتمثل إضافتا رايندرس وشرقي دفعة حيوية لوسط ميدان متقدم في العمر، وتعوضان رحيل البلجيكي كيفن دي بروين إلى نابولي الإيطالي. أما وصول آيت نوري، فيُنهي فترة طويلة من دون ظهير أيسر يلعب في مركزه الأساسي، ويضيف بعدا هجوميا على هذا الجانب. لكن الأهم من كل ذلك هو عودة رودري من إصابة في الرباط الصليبي الأمامي، وهي الإصابة التي دمّرت موسمه وموسم الفريق. حين تعرض الإسباني للإصابة أمام أرسنال في أواخر أيلول/سبتمبر، كان سيتي لا يزال من دون هزيمة ويتصدر الدوري. مع غيابه، كشفت الأشهر التالية مدى أهميته كمحور أساسي في آلة عمل غوارديولا. وعاد اللاعب البالغ 28 عاما في الأسبوع الأخير من الدوري. بعودته، وانتعاش التشكيلة، قد يصبح مانشستر سيتي قوة لا يُستهان بها من جديد.