logo
مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار وماهر الأسد

مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار وماهر الأسد

مباشر منذ 2 أيام
مباشر: قطع رئيس الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية في سورية عبد الباسط عبد اللطيف، وعوداً بمحاسبة رموز النظام السوري السابق، وعلى رأسهم بشار الأسد، وشقيقه ماهر قائد الفرقة الرابعة في الحرس الجمهوري، بالإضافة إلى عدد من أسرة الأسد، وكل "من أجرم بحق الشعب السوري"، على حد تعبيره.
وكشف عبد الباسط عبد اللطيف، في حوار لـ "العربية. نت"، عن فتح جسور تواصل مع "الإنتربول"، وجميع الهيئات الدولية المعنية، بهدف ملاحقة الجناة من أسرة الأسد وغيرهم من الهاربين ممن ثبت تورطهم في التنكيل والقتل بحق الشعب السوري.
ولم يستثنِ عبد اللطيف، محاسبة المتورطين من الميليشيات العابرة للحدود ومنها أعضاء من حزب الله اللبناني ممن ثبت تورطهم في الدم السوري.
كما ألمح إلى احتمال محاسبة كل من دعم أو برر عمليات قتل الشعب السوري على مدى أكثر من 14 عاماً.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير: ترامب لا يعارض خطة نتنياهو لاحتلال غزة بالكامل
تقرير: ترامب لا يعارض خطة نتنياهو لاحتلال غزة بالكامل

العربية

timeمنذ 9 دقائق

  • العربية

تقرير: ترامب لا يعارض خطة نتنياهو لاحتلال غزة بالكامل

كشف مسؤولون أميركيون وإسرائيليون أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لا يعارض خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لشن عملية عسكرية جديدة تهدف إلى احتلال كامل قطاع غزة. ومن المقرر أن يصادق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، اليوم الخميس، على الخطة التي تتضمن توسيع نطاق الحرب. المصادر أشارت إلى أن ترامب قرر عدم التدخل، تاركًا القرار في يد الحكومة الإسرائيلية، وفقًا لموقع "أكسيوس". ومن المتوقع أن تستغرق العملية الجديدة، التي تستهدف مناطق إضافية في وسط غزة، عدة أشهر. هذه العملية ستؤدي إلى تهجير ما يقرب من مليون مدني فلسطيني، وستشمل تحركات لقوات الدفاع الإسرائيلية في مناطق يُعتقد بوجود محتجزين فيها، مما قد يعرض حياتهم للخطر، وفقًا لموقع "أكسيوس". ويأتي هذا التصعيد في الوقت الذي يتعرض فيه نتنياهو لضغوط دولية هائلة لوقف القتال، بالإضافة إلى اعتراضات من كبار جنرالاته. وأكد مسؤولان أميركيان أن ترامب لن يتدخل في عملية صنع القرار الإسرائيلية بشأن العملية الجديدة. ويزعم نتنياهو ومساعدوه أن حماس ليست مهتمة باتفاق شامل لوقف إطلاق النار، وأن "الضغط العسكري وحده كفيل بتغيير ذلك". ونقل موقع "أكسيوس" عن أحد مساعدي نتنياهو قوله إنهم ليسوا مستعدين للرضوخ لمطالب حماس، وأن "الخيار الوحيد المتبقي هو اتخاذ خطوة حاسمة". وقد أشار مسؤول أميركي إلى أن ترامب تأثر بمقطع فيديو نشرته حماس لأحد الرهائن وهو يحفر قبره، مما جعله يترك الإسرائيليين "يفعلون ما يلزم". ومع ذلك، أكد المسؤول أن إدارة ترامب لا تدعم خطط إسرائيل لضم أجزاء من غزة. وأبدى الجيش الإسرائيلي ترددًا في مهاجمة المناطق المستهدفة خوفًا من قتل المحتجزين عن طريق الخطأ. وذكرت مصادر إسرائيلية أن رئيس الأركان، الجنرال إيال زامير، أبلغ نتنياهو بأن هذه الخطوة قد تعرض حياة المحتجزين للخطر وتؤدي إلى حكم عسكري إسرائيلي في غزة. في الوقت نفسه، يخطط البيت الأبيض للتركيز على معالجة أزمة المجاعة في غزة، على الرغم من أن توسيع نطاق الحرب سيجعل ذلك أكثر صعوبة. وتخطط إدارة ترامب لزيادة تمويل مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) لفتح مراكز إغاثة جديدة للنازحين الفلسطينيين. وصرح السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، لوكالة بلومبرغ أن الولايات المتحدة تخطط لمضاعفة عدد مراكز المساعدات التابعة لصندوق الأمم المتحدة للسكان أربع مرات من 4 إلى 16. وحثت منظمات الإغاثة والأمم المتحدة ترامب على الضغط على نتنياهو لزيادة المساعدات بشكل كبير من خلال القنوات السابقة، التي أغلقتها إسرائيل إلى حد كبير، بدلاً من التركيز على بناء صندوق الأمم المتحدة للسكان.

الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف بنى تحية لـ«حزب الله» في جنوب لبنان
الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف بنى تحية لـ«حزب الله» في جنوب لبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ 25 دقائق

  • الشرق الأوسط

الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف بنى تحية لـ«حزب الله» في جنوب لبنان

أفادت «الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام»، الأربعاء، بوقوع إصابات جراء سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت أطراف بلدة دير سريان قرب نهر الليطاني في جنوب البلاد مساء اليوم. وأضافت أن الغارات استهدفت مرآباً للسيارات والجرافات قرب منازل مأهولة في البلدة. ولاحقا، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إن الجيش أغار «على أهداف إرهابية تابعة لـ(حزب الله) في جنوب لبنان ومن بينها مستودعات أسلحة ومنصة صاروخية وبنى تحتية تابعة له استخدمها لتخزين آليات هندسية مخصصة لإعادة إعمار بنى تحتية ارهابية في المنطقة».

السياسة بضمير.. السعودية تكتب موقفها في التاريخ
السياسة بضمير.. السعودية تكتب موقفها في التاريخ

عكاظ

timeمنذ 34 دقائق

  • عكاظ

السياسة بضمير.. السعودية تكتب موقفها في التاريخ

في زمن تتسارع فيه التحوّلات وتتعدّد فيه المواقف؛ تظل المملكة العربية السعودية على ثباتها في قضية لم تغب عن ضميرها يوماً (القضية الفلسطينية)، فمنذ تأسيسها وبلادنا حاضرة في المشهد، تقف في الصف الأول، تحمل الموقف بوزنها السياسي، وتدعمه بأخلاقية راسخة وإنسانية لا تتزحزح، حاملة راية الإنصاف والعدالة لشعب لا يزال يبحث عن حقه في أرضه وكرامته. تؤمن المملكة أن القضية الفلسطينية ليست مجرد نزاع سياسي، بل وجع إنساني وحق أصيل لا يسقط بتقادم الزمن، ومن هذا اليقين شرعت في تحركاتها على مختلف المستويات من السياسة إلى الدبلوماسية، ومن النداء الأخلاقي إلى الحراك في المحافل الدولية، كما ظهر جلياً في المؤتمر الدولي رفيع المستوى بالأمم المتحدة الذي شهد حضوراً سعودياً وفرنسياً واسعاً للدفع نحو حل الدولتين بإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. تتجلى رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في هذا الموقف المتزن؛ إذ أكد في الخطاب الملكي السنوي أن لا علاقات مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية؛ ليست كلمات عابرة بل سياسة تمارس على الأرض من جدة إلى الجزائر، ومن جامعة الدول العربية إلى كل منبر إقليمي ودولي. ولم تثنِ تحوّلات المنطقة المتسارعة المملكة عن موقفها بل زادتها إصراراً، فظلت تذكر بالمبادرة العربية للسلام التي أطلقتها في قمة بيروت (2002) كمفتاح وحيد لباب الاستقرار، ومع تصاعد العدوان الإسرائيلي على غزة وتكثيف الاستيطان في الضفة وتهويد القدس؛ كانت السعودية صوتاً أخلاقياً يدعو العالم إلى تحمّل مسؤوليته، وإلى إعادة ميزان العدالة إلى مكانه الطبيعي. المملكة اليوم لا ترفع شعار السلام فقط، بل تنادي بالعدل، وتدعو إلى عالم يرى فيه أطفال فلسطين السماء بلا رعب، والأرض بلا أسلاك، والمستقبل بلا معابر مغلقة، هي لا تسعى لمجد سياسي بل لحق إنساني لا يجب أن يسلب. من هنا فإن هذا الدور السعودي لا يروى للفخر بل لأنه الحقيقة، فحين تكون البوصلة هي الحق تصبح القيادة شرفاً، والموقف رسالة، والسعودية كما عرفناها دوماً لا تساوم على مبادئها، إنما تقف حيث يجب أن تقف مع فلسطين. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store