logo
عن المشاركة في الجولة المقبلة من المفاوضات مع واشنطن.. هذا ما أعلنته إيران

عن المشاركة في الجولة المقبلة من المفاوضات مع واشنطن.. هذا ما أعلنته إيران

ليبانون 24منذ 8 ساعات

لفت وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ، اليوم الأربعاء، إلى أن بلاده لا تزال تقيّم إمكانية مشاركتها في الجولة المقبلة من المفاوضات مع الولايات المتحدة.
وقال عراقجي: "نحن ما زلنا في طور الدراسة والتقييم لاتخاذ قرار بشأن مشاركتنا في الجولة المقبلة من المفاوضات، وسنواجه المطالب الأميركية على طاولة التفاوض، ولم نتخلَّ يوماً عن المسار الدبلوماسي".
وأضاف: "نُقيِّم ما إذا كانت مشاركتنا في المفاوضات ستُثمر نتائج إيجابية أم لا".
وشدد عراقجي على أن عملية تخصيب اليورانيوم في إيران ستستمر سواء تم التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة أم لم يتم. (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو: مستعد لإنهاء الحرب في غزة
نتنياهو: مستعد لإنهاء الحرب في غزة

الديار

timeمنذ 24 دقائق

  • الديار

نتنياهو: مستعد لإنهاء الحرب في غزة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو إنهم حققوا كثيراً من الأهداف في غزة. وأضاف نتنياهو: 'نعمل على منع إيران من تخصيب اليورانيوم ونحافظ على حقنا في الدفاع عن أنفسنا، وأصدقاؤنا يدعموننا لكنهم يتحفظون على حدوث مجاعة أو أزمة إنسانية في قطاع غزة'. وتابع: 'كل مناطق قطاع غزة ستكون تحت سيطرة أمنية إسرائيلية، وسنعمل في مرحلة أولى على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لتفادي أزمة إنسانية – نتنياهو: حماس تسرق المساعدات وتبيعها لتمويل عناصرها'. وأشار نتنياهو إلى أنه مستعد لإنهاء العدوان في غزة، مضيفاً: 'لكن بشروط تضمن أمن إسرائيل وألا تبقى حماس في حكم غزة'.

"باتفاق أو من دونه"... عراقجي يتحدّى واشنطن: التخصيب مستمر
"باتفاق أو من دونه"... عراقجي يتحدّى واشنطن: التخصيب مستمر

ليبانون ديبايت

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون ديبايت

"باتفاق أو من دونه"... عراقجي يتحدّى واشنطن: التخصيب مستمر

شدّد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأربعاء، على أن بلاده ستواصل تخصيب اليورانيوم سواء توصّلت إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي أم لم تتوصّل، مؤكّدًا أن هذا الحق "غير قابل للتفاوض". وجاء موقف عراقجي ردًّا على تصريحات وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الذي دعا خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ أمس إلى ضرورة وقف إيران لعملية التخصيب، مشيرًا إلى أن بإمكانها الحصول على الطاقة النووية لأغراض مدنية من خلال استيراد اليورانيوم المخصّب، لكن طهران تصرّ على تخصيبه باعتباره "رمز فخر وطني" و"وسيلة ردع". وقال عراقجي: "سبق أن قدّمنا ردّنا على هذه المطالب غير المنطقية. التصريحات المتكررة وغير الواقعية لا تُساعد في تقدم المحادثات، وموقفنا واضح: التخصيب سيستمر سواء توصلنا إلى اتفاق أم لا". وأضاف: "إذا أرادت الأطراف الأخرى ضمان الشفافية حول برنامجنا النووي السلمي، فنحن منفتحون على ذلك، ولكن في المقابل، يجب فتح حوار جاد بشأن رفع العقوبات الأحادية المفروضة علينا بذريعة مزاعم لا أساس لها". وحذّر عراقجي من أن "المطالب المفرطة ستُقابل برفض قاطع، ولن يكون هناك مجال للتراجع عن حقوقنا. نحن نقوّم حالياً مشاركتنا في الجولة المقبلة من المحادثات، وسنواجه أي تصعيد على طاولة التفاوض، لكننا متمسّكون بالمسار الدبلوماسي". وفي السياق نفسه، جدّد البرلمان الإيراني دعمه الكامل لبرنامج التخصيب، حيث أكد نوّاب في بيان رسمي اليوم أن "مستوى التخصيب لن يُقيّد بنسبة أقل من 20%، وسيُحدَّد بناءً على احتياجات الشعب الإيراني السلمية واليومية"، بحسب ما نقلته وكالة "إيسنا" الإيرانية. وأضاف البيان البرلماني: "الشعب الإيراني لم ولن يسعى يوماً إلى امتلاك سلاح نووي، لكننا لن نتنازل عن حقوقنا تحت أي ضغوط أو تهديدات". وكانت الجولة الرابعة من المحادثات النووية قد عُقدت الأسبوع الماضي في العاصمة العُمانية مسقط، وسط أجواء وُصفت بالإيجابية، فيما يُرتقب الإعلان عن موعد الجولة الخامسة قريباً، في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران حول ملف التخصيب تحديدًا.

هامش المناورة يضيق أمام إيران.. هل اقتربت "الضربة"؟
هامش المناورة يضيق أمام إيران.. هل اقتربت "الضربة"؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

هامش المناورة يضيق أمام إيران.. هل اقتربت "الضربة"؟

مع اصطدام المحادثات النووية الإيرانية بخطوط حمراء لواشنطن وطهران، أصبحت المفاوضات التي كانت واعدة قبل أسابيع، معرّضة لانتكاسة حادة، ومهددة بالتوقف عند معضلة تخصيب اليورانيوم. وبعد أن ساد التفاؤل لأيام إثر تصريح للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، بشّر فيه بأن الاتفاق النووي "قريب"، ساءت الأمور بتسارع مع تعدد التصريحات الإيرانية الرافضة لوقف تخصيب اليورانيوم محلياً، ليعيد المرشد الأعلى، علي خامنئي، بتصريح "غاضب"، يوم الثلاثاء، المفاوضات إلى نقطة الصفر. وكان خامنئي وصف وقف تخصيب اليورانيوم، حتى لو كان منخفضاً، بأنه "هراء"، مثيراً مزيداً من الشكوك حول إمكانية تحقيق الجولة القادمة من المحادثات غير المباشرة بين الجانبين أي نتائج، بل إنه "ضيّق" هامش المناورة، خصوصاً أن قادة إيرانيين سارعوا إلى إعلان "فشل" المفاوضات. في المقابل كان الردّ الأمريكي، عبر وزير الخارجية، ماركو روبيو، يؤكد أن المفاوضات قد لا تصل إلى مرحلة الجمود، بل قد تخرج تماماً من غرف الفنادق في مسقط وروما، مع تشديده على أن واشنطن لن تقبل "أي قدرة تخصيب محلية في إيران"، وهو تصريح بحسب "فورين بوليسي" يستحضر "وعيد" ترامب. وسبق أن حذر الرئيس الأمريكي، وأثناء سير المفاوضات حتى وهي في أجوائها الإيجابية، من أن إيران إذا لم تتوصل إلى اتفاق، فقد تواجه ضربة عسكرية "بعنف لم يشهده الناس من قبل". العد العكسي للخيارات الأخرى "نحن بعيدون كل البعد عن التوصل إلى اتفاق"، بهذا التصريح الحاسم لمدير مشروع إيران في مجموعة الأزمات الدولية، ترى "فورين بوليسي" أن "الخيارات الأخرى" التي لطالما توعّد بها ترامب، تكون اقتربت، لكنّها تحذّر من أن طهران "ستعاني بشدة". وتضرر الاقتصاد الإيراني بشكل كبير جراء العقوبات الأمريكية والغربية، إضافة إلى القيود المستمرة على قدرته على تصدير النفط، بما في ذلك الجهود الأمريكية المكثفة لقمع ناقلات النفط غير المشروعة التي تنقل النفط الخام الإيراني. كما تم القضاء على وكلاء إيران الإقليميين، بمن في ذلك الجماعات المسلحة في لبنان وقطاع غزة، كما ضعفت سيطرتها على سوريا، وتم تدمير دفاعات إيران، مثل: أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة روسية الصنع، في الخريف الماضي بسبب الضربات الإسرائيلية؛ ما يجعل تهديدات ترامب بالعصا العسكرية أكثر إقناعاً من التهديدات السابقة بوقف طموحات إيران النووية بالقوة، وفق "فورين بوليسي". الخطة جاهزة شارفت بالفعل المدة التي منحها ترامب لإيران في مارس/ آذار الماضي لإبرام اتفاق نووي جديد، على الانتهاء، وهي بحسب مراقبين قد تنتهي في "توقيت سيئ" مع تعنّت الجانبين عند خطوطهما الحمراء. في الأيام الأخيرة من أبريل/ نيسان الماضي، قال ترامب بوضوح، بينما كانت المفاوضات تنعقد بين مسقط وروما: "مع إيران، إذا تطلب الأمر عملاً عسكرياً، فسنقوم بذلك، وستشارك فيه إسرائيل بشكل كبير، وستؤدي دوراً رئيساً، ولكن لا أحد يقودنا، نحن نفعل ما نريد أن نفعله". ورغم عدم وجود تسريبات تفصيلية حول طبيعة الردّ العسكري الأمريكي على فشل المفاوضات، فإن تحليلاً سابقاً لشبكة "سي إن إن" رجّح أن يتزامن القصف مع وجود قوات على الأرض، وهو ما يعني حرباً شاملة لا مجرّد قصف بعيد. واللافت أن تعقّد المفاوضات بين واشنطن، يتزامن مع كشف "سي إن إن"، عن معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لشن ضربة محتملة على المنشآت النووية الإيرانية، بحسب مسؤولين أمريكيين. ونقلت الشبكة عن شخص مطلع على المعلومات الاستخبارية الأمريكية أن "احتمال توجيه ضربة إسرائيلية لمنشأة نووية إيرانية قد ارتفع بشكل كبير في الأشهر الأخيرة". وأضاف "احتمال التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران عبر التفاوض مع ترامب، والذي لا يزيل كل اليورانيوم الإيراني، يجعل فرصة توجيه ضربة عسكرية أكثر ترجيحاً". وقال مصدران، إن من بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة حركة ذخائر جوية وإكمال مناورة جوية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store