
زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب بيرو ويسفر عن مقتل شخص وإصابة 36
شهدت بيرو صباح اليوم الإثنين زلزالا بقوة 6.1 درجة، على مسافة حوالى 30 كيلو مترا جنوب غرب مدينة كاياو الساحلية القريبة من العاصمة ليما، وفقا للمركز الوطني لرصد الزلازل.
وأعلنت الشرطة، بحسب «وكالة فرانس برس» أن رجلا يبلغ (36) عاما قُتل عندما سقط جدار على سيارة كان يستقلها في العاصم، فيما أفاد مركز عمليات الطوارئ بوقوع 36 إصابة في ليما.
التزام الهدوء مطلوب
وقالت الرئيسة دينا بولوارتي «أدعو السكان إلى التزام الهدوء»، مذكّرة بأنه لم يصدر أي تحذير من احتمال وقوع تسونامي.
في حين قال هيرناندو تافيرا، رئيس المعهد الجيوفيزيائي في بيرو لمحطة «كانال إن»، «كانت الهزات الارتدادية الأقوى في ليما وكاياو».
وأظهر مقطع فيديو بثته محطة «لاتينا» التلفزيونية انزلاقات تربة في مناطق مختلفة في منطقة ليما، وتم تعليق عدد من مباريات كرة القدم الرئيسية، كما توقفت خدمة المترو في المدينة.
بيرو ضمن حزام الزلازل
يذكر أن بيرو التي يبلغ سكانها نحو 34 مليون نسمة تقع ضمن «حزام النار» في المحيط الهادئ، وهي منطقة شاسعة ذات نشاط زلزالي كثيف تمتد على طول الساحل الغربي للقارة الأميركية.
ويسجل فيها ما معدله 100 زلزال سنويا، ووقع آخر زلزال كبير في 2021 في منطقة الأمازون وبلغت شدته 7.5 درجة، وأوقع 12 جريحا ودمّر أكثر من 70 منزلا. في حين وقع العام 1970 زلزال مدمر في منطقة أنكاش بشمال البيرو موديا بنحو 67 ألف شخص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 14 ساعات
- الوسط
العفو الدولية تنتقد بيع فرنسا أسلحة لإسرائيل ومعرض «لو بورجيه» يغلق 4 أجنحة لشركاتها
قررت السلطات الفرنسية إغلاق أربعة أجنحة تابعة لشركات تابعة للاحتلال الإسرائيلي ، في المعرض الدولي للطيران والفضاء «لو بورجيه» بباريس، الذي افتتحت فعالياته اليوم الإثنين، حسب «فرانس 24». وأوضحت السلطات أن سبب الإغلاق، هو رفض الشركات الإسرائيلية استبعاد عرض أسلحة هجومية في المعرض، الأمر الذي اضطر معه منظمو المعرض إلى إقامة حاجز أسود اللون لحجب أجنحة الشركات الإسرئيلية التي لم تمتثل للقرار. العفو تنتقد استمرار بيع أسلحة فرنسية لإسرائيل ومن جانبها ، استنكرت منظمة العفو الدولية «وجود شركات تبيع أسلحة تُستخدم في غزة» في المعرض ، و«تزويد إسرائيل معدات عسكرية فرنسية»، وهو ما نفته باريس.بحسب ما أفادت به وكالة «فرانس برس» ولاحظت المنظمة غير الحكومية في بيان أن «الحكومة الفرنسية تُواصِل، رغم مزاعمها، إرسال مكونات مواد حربية لتصنيع الأسلحة في إسرائيل، في وقت يتزايد الكشف عن عمليات نقل أسلحة إلى إسرائيل، مما يمهّد الطريق أمام إمكان رفع دعاوى بتهمة التواطؤ في جرائم دولية». واضافت منظمة العفو التي أطلقت بمناسبة معرض لوبورجيه موقعا إلكترونيا مزيفا بعنوان «معرض الإبادة الجماعية» أن «على الدول التي تُواصل نقل الأسلحة إلى إسرائيل أن تدرك أنها تنتهك التزامها بمنع جريمة الإبادة الجماعية، وتخاطر بأن تصبح متواطئة في هذه الجريمة»، مشيرة إلى أن «شركات الأسلحة هي الأخرى ليست في منأى عن خطر التواطؤ هذا». وتشارك في معرض لوبورجيه للطيران تسع جهات عارضة من «إسرائيل». وتراجعَ عدد الجهات الإسرائيلية المشاركة بنسبة 70%عمّا كانت عليه عام 2019.احتجاج جمعيات ترفض الوجود «الإسرائيلي»بالمعرض وفي نفس السياق، أثارت مشاركة «إسرائيل» في المعرض الدولي للطيران والفضاء «لو بورجيه» في باريس احتجاج جمعيات دعت إلى استبعاد شركات طيران تابعة للكيان الصهيوني من المعرض، بسبب جرائم حرب الإبادة التي يشنها جيش الاحتلال في قطاع غزة. وفي الأسبوع الماضي قضت محكمة بوبيني برفض طلب تقدّمت به جمعيات ضد مشاركة الشركات الإسرائيلية في المعرض التجاري على اعتبار أنها تشارك في «ارتكاب جرائم دولية واسعة النطاق» في غزة عبر توريد معدات حربية، حسب ما نقلت وكالة «فرانس برس». وانطلقت اليوم الإثنين فعاليات الدورة الـ55 لمعرض «لو بورجيه»، وهو أقدم وأكبر ملتقى في مجال الطيران بالعالم، على صعيد مجالي الفضاء والدفاع . في ظل توتر الأوضاع الدولية، وسعي أوروبا إلى تعزيز سيادتها الاستراتيجية. مراسم لتكريم العاملات في مجال صناعات الطيران وخلال افتتاح المعرض جرت مراسم تكريم للنساء العاملات في مجال صناعات الطيران والفضاء، حيث سيكون دور النساء وتمكينهنّ محور هذه الدورة من المعرض الذي يُقام كل عامين منذ سنة 1909، حيث سيخصص يوم الجمعة المقبل بالكامل للنساء مع مشاركة متخصصات من 20 مجالا في الطيران والفضاء. في اليوم نفسه، من المتوقع أن يلقي الرئيس إيمانويل ماكرون كلمة بشأن الاستراتيجية الفضائية الفرنسية الجديدة، ومن جانبه ، علق رئيس قسم الفضاء في «غيفاس»(اتّحاد الشركات الفضائية الفرنسية) المنظّمة للمعرض باتيست فوالوكان « من الجيّد وضع استراتيجية وطنية فضائية».


الوسط
منذ 18 ساعات
- الوسط
زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب بيرو ويسفر عن مقتل شخص وإصابة 36
شهدت بيرو صباح اليوم الإثنين زلزالا بقوة 6.1 درجة، على مسافة حوالى 30 كيلو مترا جنوب غرب مدينة كاياو الساحلية القريبة من العاصمة ليما، وفقا للمركز الوطني لرصد الزلازل. وأعلنت الشرطة، بحسب «وكالة فرانس برس» أن رجلا يبلغ (36) عاما قُتل عندما سقط جدار على سيارة كان يستقلها في العاصم، فيما أفاد مركز عمليات الطوارئ بوقوع 36 إصابة في ليما. التزام الهدوء مطلوب وقالت الرئيسة دينا بولوارتي «أدعو السكان إلى التزام الهدوء»، مذكّرة بأنه لم يصدر أي تحذير من احتمال وقوع تسونامي. في حين قال هيرناندو تافيرا، رئيس المعهد الجيوفيزيائي في بيرو لمحطة «كانال إن»، «كانت الهزات الارتدادية الأقوى في ليما وكاياو». وأظهر مقطع فيديو بثته محطة «لاتينا» التلفزيونية انزلاقات تربة في مناطق مختلفة في منطقة ليما، وتم تعليق عدد من مباريات كرة القدم الرئيسية، كما توقفت خدمة المترو في المدينة. بيرو ضمن حزام الزلازل يذكر أن بيرو التي يبلغ سكانها نحو 34 مليون نسمة تقع ضمن «حزام النار» في المحيط الهادئ، وهي منطقة شاسعة ذات نشاط زلزالي كثيف تمتد على طول الساحل الغربي للقارة الأميركية. ويسجل فيها ما معدله 100 زلزال سنويا، ووقع آخر زلزال كبير في 2021 في منطقة الأمازون وبلغت شدته 7.5 درجة، وأوقع 12 جريحا ودمّر أكثر من 70 منزلا. في حين وقع العام 1970 زلزال مدمر في منطقة أنكاش بشمال البيرو موديا بنحو 67 ألف شخص.


الوسط
منذ 18 ساعات
- الوسط
تكتيكية ومزودة برؤوس شديدة الانفجار.. مشاهد من الدمار الذي خلفته الصواريخ الإيرانية في تل أبيب وحيفا؟
تعرّضت «إسرائيل» الليلة الماضية لهجوم صاروخي إيراني جديد، مخلفا دمارا كبيرا وقتلى وجرحى في مناطق بينها تل أبيب وحيفا، في حين قالت مصادر إيرانية إن الصواريخ المستخدمة تكتيكية ومزودة برؤوس شديدة الانفجار. وسجلت مصادر إسرائيلية 4 إصابات مباشرة لمنشآت بالصواريخ الإيرانية في حيفا، 2 منها أصابت مولدات الطاقة الرئيسية بالمدينة، بحسب ما نقلت قناة «الجزيرة» القطرية. كما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسماع دوي انفجارات في منطقة شرق تل أبيب وغرب القدس ومناطق مطار بن غوريون. - فيما أعلن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مقتل 24 شخصا جراء الضربات الصاروخية الإيرانية التي استهدفت «إسرائيل» منذ الجمعة ردا على هجوم كيان الاحتلال. وتضمنت الحصيلة 11 قتيلا إضافيا منذ منتصف الليل (21,00 ت غ الأحد)، بحسب البيانات الرسمية التي أفادت بمقتل أربعة أشخاص في بيتح تكفا قرب تل أبيب، وثلاثة في حيفا (شمال)، وشخص في بني براك (ضاحية تل أبيب)، بحسب وكالة «فرانس برس». كما تضمنت قتيلين انتُشِلا من تحت الأنقاض جراء ضربة في بات يام اليوم السابق، وقتيل آخر في موقع لم يُحدَّد. استخدام صواريخ فرط صوتية في الهجوم على حيفا وتل أبيب ووفقا لوسائل إعلام إيرانية، فإن طهران استخدمت صواريخ «عماد» و«قدر» و«خيبر شكن» في القصف الإيراني الليلي، الذي طال أهدافا شمال «إسرائيل» ووسطها وجنوبها. ولفتت وكالة تسنيم الإيرانية، إلى أن الحرس الثوري الإيراني استخدم في هجوم حيفا وتل أبيب عددا أكبر من الصواريخ فرط صوتية مقارنة بهجمات سابقة، مشيرة إلى أن استخدم صواريخ ذات سرعة عالية وقدرة تدميرية كبيرة في الهجوم. حريق في وسط حيفا المحتلة. — إيران بالعربية (@iraninarabic_ir) فيما كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن الصواريخ الإيرانية أصابت مصفاة حيفا النفطية والتي تعالج 10 ملايين طن من النفط الخام يوميا، كما تزود أوروبا بالنفط والطاقة. كذلك أصابت الصواريخ الإيرانية مجمع مصفاة بازان للكيماويات في حيفا، وهو الأكبر في إسرائيل وينتج 200 ألف برميل نفط يوميا. تدمير ملاجئ في بيتح تكفا في سياق متصل، أكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن صاروخا أطلقته إيران في هجومها الأخير تسبب في تدمير ملاجئ في بيتح تكفا وسط إسرائيل، مشيرة إلى أن الجبهة الداخلية تحقق في «حادث خطير» وقع داخل غرفة محصنة في المنطقة. فيما حاولت فرق الإنقاذ الوصول إلى عالقين تحت الأنقاض في حيفا بعد فقدان الاتصال بهم، ليعلن بعد ذلك مقتلهم وهم ثلاثة أشخاص. وبينما أكدت هيئة البث الإسرائيلية انهيار مبنى تعرض لإصابة مباشرة بصاروخ إيراني في منطقة تل أبيب، أعلنت وكالة تسنيم الإيرانية أن الهجمات المقبلة ستشهد استخداما أكبر للصواريخ الفرط صوتية. ???????? Massive missile barrage lights up Tel Aviv skies right now. مشاهد إضافية جديدة لحظة سقوط صاروخ إيراني على مستوطنة بتاح تكفا - تل أبيب. — إيران بالعربية (@iraninarabic_ir) ???????????? اثار الدمار الذي خلفته الصواريخ الإيرانية داخل الأحياء السكنية في تل أبيب. — משה موشي جرادي ???? Moshi (@mosha3324) آثار الدمار جراء القصف الإيراني على كيان الاحتلال الإسرائيلي. 15 يونيو 2025 (الإنترنت) آثار الدمار جراء القصف الإيراني على كيان الاحتلال الإسرائيلي. 15 يونيو 2025 (الإنترنت) آثار الدمار جراء القصف الإيراني على كيان الاحتلال الإسرائيلي. 15 يونيو 2025 (الإنترنت)