
وفاة 3 أشخاص اختناقا بغاز سام داخل بئر في حجة اليمنية
لقي 3 أشخاص حتفهم، ليل الجمعة/ السبت داخل بئر في مديرية خيران المحرق بمحافظة حجة شمال غربي اليمن.
وكان الضحايا يقومون بتنظيف البئر قبل أن يموتوا اختناقا بغاز سام انبثق من مضخة المياه المستخدمة في جوف البئر للتنظيف ما تسبب في صدمة كبيرة لأهالي المنطقة.
وقال شهود عيان إن الشابين عباس عبدالله إبراهيم شعبين وخليل محمد الحيداني، وأحد المهندسين العاملين، توفوا اختناقاً في أحد آبار المياه بعزلة مسروح في مديرية خيران المحرق بمحافظة حجة، نتيجة استنشاقهم لغازات سامة داخل البئر دون تهوية مناسبة.
...
رفد مرافق طبية في عدن وحضرموت بالأدوية والمستلزمات
26 أبريل، 2025 ( 2:34 مساءً )
الاتحاد المدني لمكافحة الفساد بحضرموت يقر رفع أولى ملفات الفساد للنيابة ويعزز كوادره بكفاءات متخصصة
26 أبريل، 2025 ( 2:26 مساءً )
وبحسب المصادر، فإن الضحايا كانوا يقومون بأعمال تنظيف وصيانة داخل البئر عندما تسبب تشغيل مولد ضخ المياه في انبعاث كميات كبيرة من أول أكسيد الكربون، مما أدى إلى فقدانهم للوعي ووفاتهم لاحقاً داخل البئر.
وتُعد هذه الحادثة واحدة من سلسلة حوادث مشابهة شهدتها محافظة حجة خلال السنوات الأخيرة، والتي تعود في معظمها إلى الجهل بمخاطر الغازات السامة واستخدام وسائل بدائية في العمل داخل الآبار، إلى جانب غياب أدوات السلامة.
ويحذر مختصون في مجال السلامة من خطورة العمل في الآبار دون التزود بوسائل الحماية مؤكدين على ضرورة توعية المواطنين والعاملين في هذا المجال بأبسط إجراءات السلامة لتجنب وقوع المزيد من الكوارث المماثلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
ماتوا هرباً من الحرّ... عدن تهتز بوفاة زوجين اختناقاً داخل سيارتهما بسبب انقطاع الكهرباء
اخبار وتقارير ماتوا هرباً من الحرّ... عدن تهتز بوفاة زوجين اختناقاً داخل سيارتهما بسبب انقطاع الكهرباء الثلاثاء - 06 مايو 2025 - 09:26 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص مشهد صادم يعكس قسوة الأوضاع المعيشية في العاصمة عدن، تمثل في لفظ زوجان شابان أنفاسهما الأخيرة داخل سيارتهما بعد أن اختنقا بغاز أول أكسيد الكربون، أثناء محاولتهما الهرب من جحيم الحرّ الذي فرضه الانقطاع المتواصل للكهرباء. وقع الحادث المأساوي في منطقة الممدارة بمديرية الشيخ عثمان، حيث اضطر الزوجان "فواز شايف محمد مقبل" وزوجته "سماح محمد" إلى قضاء ليلتهما داخل مركبتهما هرباً من درجات الحرارة المرتفعة. وتشير المصادر إلى أن الزوجين شغّلا السيارة وأبقيا النوافذ مغلقة أثناء النوم، ما تسبب في تسرب الغاز القاتل داخل المقصورة وأدى إلى وفاتهما اختناقاً. حاول الأهالي إسعافهما ونقلهما إلى مستشفى النقيب في مديرية المنصورة، لكن المسعفين أكدوا أن الوفاة حدثت قبل وصولهما نتيجة استنشاق الغاز السام. وتعيش مدينة عدن تحت وطأة أزمة كهرباء خانقة تجاوزت حدود المعاناة لتتحول إلى تهديد مباشر لحياة السكان، في ظل غياب تام لأي حلول جذرية أو تحرك فعّال من الجهات المعنية. وتتجاوز ساعات الانقطاع اليومي 14 ساعة، في وقت تتصاعد فيه درجات الحرارة بشكل غير مسبوق، ما يدفع بالمواطنين إلى خيارات قاتلة في سبيل الحصول على قسط من الراحة. مأساة الزوجين في عدن لم تكن مجرد حادثة عابرة، بل جرس إنذار مدوٍ يصرخ بأن الأزمة لم تعد خدمية فحسب، بل باتت مأساة إنسانية تهدد أرواح الأبرياء في عقر دارهم. الاكثر زيارة اخبار وتقارير اسرائيل تكشف سر قصفها مصنع أسمنت باجل وتنشر تفاصيل غارات هزت عرش الحوثي. اخبار وتقارير إسرائيل تعلن انتهاء العملية العسكرية ضد الحوثيين.. بعد تدمير ميناء الحديدة . اخبار وتقارير قيادي حوثي يخرج بتصريحات صادمة ويستنجد بالشرعية والسعودية لوقف هجمات إسرائي. اخبار وتقارير شاهد: صور أولية لطائرات اليمنية تحترق في مطار صنعاء عقب الغارات الإسرائيلية.


المشهد اليمني الأول
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- المشهد اليمني الأول
انقطاع الكهرباء يتسبب بوفاة زوجين في عدن
أخبار وتقارير المشهد الجنوبي في حادثة مأساوية تعكس عمق الأزمة الإنسانية في عدن، توفي زوجان اختناقًا داخل سيارتهما بمنطقة الممدارة، نتيجة استنشاقهما لغاز أول أكسيد الكربون السام المنبعث من عادم السيارة، وذلك أثناء محاولتهما الهروب من الحر الشديد الناتج عن انقطاع التيار الكهربائي المزمن. وبحسب مصادر طبية وأمنية واعلامية، فإن الزوجين – اللذين فضلا النوم داخل سيارتهما مع تشغيل المحرك والنوافذ مغلقة – تم نقلهما في حالة حرجة إلى مستشفى النقيب التخصصي بالمنصورة، حيث أُعلنت وفاتهما فور وصولهما. وتأتي هذه الحادثة لتكشف عن تداعيات كارثية لأزمة الكهرباء المستمرة في المحافظة، حيث يضطر السكان لتبني حلول خطرة لمواجهة درجات الحرارة المرتفعة، في ظل غياب أي حلول فعلية من قبل حكومة المرتزقة. ويطالب نشطاء وهيئات حقوقية بتحرك عاجل لمعالجة أزمة الكهرباء التي تحولت إلى معاناة يومية للمواطنين، في ظل صمت مطبق من المحتلين وازلامهم من المرتزقة.. محذرين من تفاقم الأوضاع الإنسانية مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة وانعدام الخدمات الأساسية.


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
بينها تدخين الشيشة.. 5 أفعال قد تؤدي للإصابة بالسرطان
يمن ديلي نيوز: لعبت حملات الصحة العامة دوراً مهماً في زيادة الوعي بأسباب السرطان الرئيسية. فقد صدر في عام 1964 أول تقرير من الجرَّاح العام الأميركي لوثر تيري حول التدخين والصحة، والذي خلص إلى أن التدخين يسبَّب سرطانَي الرئة والحنجرة، بالإضافة إلى مرض يُعرف اليوم بـ'الانسداد الرئوي المزمن'. وأسهمت هذه النتائج في إطلاق برامج للإقلاع عن التدخين أنقذت نحو 3.4 مليون شخص من الوفاة بسبب سرطان الرئة. ورغم أن التدخين وتناول الكحول من أبرز السلوكيات المرتبطة بالسرطان بدعم من أدلة علمية قوية تراكمت على مدار عقود، فإن وسائل الإعلام أحياناً تسلط الضوء على سلوكيات أخرى يُزعم ارتباطها بالسرطان، مثل الحصول على الوشوم أو شرب السوائل الساخنة. ولا تزال الأبحاث مستمرة لدراسة المخاطر الأقل شهرة وتأثيرها المحتمل في الصحة على المدى الطويل. وإليك 5 أشياء مفاجئة ارتبطت بتطور السرطان، وما يجب أن تعرفه عنها، وفق تقرير لصحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية. 1- الوشم في تحليل لنحو 5600 شخص في السويد، كان المصابون بالورم الليمفاوي أكثر عرضةً بنسبة 21 في المائة للحصول على وشم في الماضي مقارنةً بمَن لم يصابوا بالورم الليمفاوي. ولم يبدُ أن حجم ولون الوشم يُحدثان فرقاً. كما وجدت دراسة دنماركية صغيرة أُجريت على توائم، وجود ارتباط بين الوشم والورم الليمفاوي، وكذلك بين الوشم وسرطان الجلد. لكن هذه الدراسات شملت بضعة آلاف فقط من الأشخاص، ولا تُثبت أن الوشم يُمثل مشكلة. يحتاج العلماء إلى تأكيد النتائج في دراسات أكبر، ومع متابعة أطول للأشخاص الذين تم وشمهم. حتى لو كان الرابط صحيحاً، لأن الورم الليمفاوي هو تشخيص سرطاني نادر، يصيب 21 شخصاً فقط من كل 100 ألف شخص في الولايات المتحدة سنوياً، فإن فرص الإصابة بالورم الليمفاوي من الحصول على وشم ستكون صغيرة للغاية. ووفقاً لـ'مركز بيو للأبحاث'، يمتلك نحو ثلث الأميركيين وشماً، و22 في المائة منهم لديهم أكثر من وشم. وتُعدّ النساء والأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاماً أكثر عرضةً من غيرهم للوشم. 2- تدخين الشيشة على الرغم مما قد يعتقده البعض، قد يكون تدخين الشيشة (النارجيلة) أسوأ من تدخين السجائر؛ فالأشخاص المعرَّضون لتبغ الشيشة يمتصون أول أكسيد الكربون أكثر من مدخني السجائر، لأن جلسات تدخين الشيشة عادةً ما تكون أطول، وفقاً لإدارة الغذاء والدواء الأميركية. كما أنهم قد يمتصون كميات أكبر من المواد الكيميائية السامة الموجودة في الدخان. وتشير التقديرات إلى أنه في جلسة تدخين الشيشة التي تستغرق ساعة واحدة، يستنشق الشخص دخاناً أكثر بنحو 100 إلى 200 مرة من تدخين سيجارة واحدة. ويحتوي تبغ الشيشة عادةً على مزيج من التبغ والمحليات والنكهات. وفي دراسة أُجريت على ما نحو 40 ألف شخص يعيشون في شمال فيتنام، كان مدخنو الشيشة أكثر عرضةً للوفاة بسرطانات الكبد والرئة والرأس والرقبة والمعدة على مدى 11 عاماً في المتوسط، مقارنةً بغير المدخنين. وحسب الصحيفة الأميركية، يثق العلماء في أن تناول التبغ يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. 3- المشروبات الساخنة جداً في دراسة صينية، تمت متابعة أكثر من 450 ألف شخص لمدة 9 سنوات تقريباً، أُصيب 1731 منهم بسرطان المريء. كان خطر الإصابة بسرطان المريء أعلى بـ5 مرات لدى مَن شربوا الشاي الساخن جداً يومياً، بينما كان خطر الإصابة أعلى بمرتين لدى مَن شربوا الشاي الساخن جداً ودخنوا. تشير النظرية إلى أن شرب الشاي الساخن جداً (140 درجة فهرنهايت أو أكثر) قد يُتلف خلايا المريء عند تناوله مرات عدة يومياً لسنوات. تُقدِّم دراستان من المملكة المتحدة منظوراً أعمق: إذ وجدت الأولى أن معدلات الإصابة بسرطان المريء أعلى بمرتين تقريباً لدى الأشخاص الذين شربوا من 4 إلى 6 أكواب من القهوة أو الشاي الساخن يومياً. من ناحية أخرى، وجدت دراسة أخرى من المملكة المتحدة أن شرب الشاي يُقلل من خطر الوفاة بالسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية أو الجهاز التنفسي، مما قد يُشير إلى أن درجة الحرارة، وليست أوراق الشاي، هي السبب. 4- مُصففات الشعر والصبغات الكيميائية قد تحتوي مُصففات الشعر والصبغات الكيميائية على الفورمالديهايد، وهو مادة مُسرطنة، أو مواد كيميائية تُسبب خللاً في الغدد الصماء، مثل الفثالات، التي ارتبطت بسرطانات حساسة للهرمونات، بما في ذلك سرطان الثدي والمبيض. ووجدت دراسة أُجريت عام 2020، على أكثر من 46 ألف امرأة، أن استخدام صبغة الشعر الدائمة يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، خصوصاً بين النساء ذوات البشرة السمراء؛ بينما ارتبط الاستخدام المتكرر لمُصففات الشعر بزيادة خطر الإصابة بسرطانَي الثدي والمبيض. كما وجدت دراسة أحدث في المجموعة نفسها أن أي استخدام لمنتجات فرد الشعر خلال العام السابق يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرحم. كما أن استخدام منتجات فرد الشعر 4 مرات أو أكثر يزيد من خطر الإصابة. ويُنصح بمراجعة محتويات منتجات الشعر الكيميائية قبل استخدامها، لمعرفة ما إذا كانت تحتوي على الفورمالديهايد أو مواد كيميائية تُسبب خللاً في الغدد الصماء. ٥- اللحوم المطبوخة على درجات حرارة عالية جداً مع اقتراب فصل الصيف، يتطلع كثير منا إلى إشعال الشواية والاستمتاع بوجبة شهية في الهواء الطلق. ولكن عند شواء اللحوم، بما في ذلك لحم البقر والدواجن والأسماك، على درجات حرارة عالية، فإنها تُنتج مواد كيميائية مسرطنة، مثل الأمينات الحلقية غير المتجانسة والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات، وغيرها. يحدث هذا عندما تتفاعل بروتينات اللحوم مع الحرارة، وعندما تتساقط الدهون والعصارة على سطح النار، مما يُسبب اللهب والدخان. وتشير دراسات واسعة النطاق إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات أكبر من اللحوم المطبوخة على درجة حرارة عالية، لديهم احتمالية أعلى قليلاً للإصابة بسرطان القولون والمستقيم. ونظراً لوجود أدلة قوية على ارتباط اللحوم الحمراء والمُصنَّعة بالسرطان، فينصح الطبيب ميكائيل أ.سيكيريس، رئيس قسم أمراض الدم وأستاذ الطب في 'مركز سيلفستر الشامل للسرطان' بجامعة ميامي، وهو مؤلف كتابَي 'عندما يتحلل الدم: دروس حياتية من سرطان الدم' و'الأدوية وإدارة الغذاء والدواء: السلامة والفاعلية وثقة الجمهور'، بالحد من الشواء، إلى مرة واحدة فقط شهرياً. مرتبط الصحة سرطان