logo
افتتاح المقر الجديد لهيئة السيطرة ببنغازي

افتتاح المقر الجديد لهيئة السيطرة ببنغازي

أخبار ليبيامنذ 4 أيام
شهدت بلدية بنغازي، افتتاح المقر الجديد لهيئة السيطرة، وتخريج الدفعة الأولى لشهادة الماجستير في الدراسات الاستراتيجية والأمنية والقانونية.
جاء ذلك بحضور رئيس الأركان العامة الفريق أول 'عبدالرازق الناظوري' ، رفقة الأمين العام للقيادة العامة الفريق أول 'خيري التميمي' ، ورئيس أركان الوحدات الأمنية الفريق ركن 'خالد حفتر' ، والفريق 'أيوب بوسيف' والفريق صقر الجروشي المفتش العام.
كما شارك في الافتتاح اللواء 'عون الفرجاني' رئيس هيئة السيطرة وعدد من رؤساء الأركان النوعية والهيئات ومدراء الإدارات، إضافة إلى عدد من وزراء الحكومة الليبية وقناصل دول عربية ورئيس المجلس التسييري لبلدية بنغازي الصقر عمران بوجواري وعدد من المختصين والمهتمين بالشأن العام.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القريتلي: الدبيبة لا يملك الحق القانوني ولا السياسي للتصرف في الأموال الليبية المجمدة
القريتلي: الدبيبة لا يملك الحق القانوني ولا السياسي للتصرف في الأموال الليبية المجمدة

أخبار ليبيا

timeمنذ 44 دقائق

  • أخبار ليبيا

القريتلي: الدبيبة لا يملك الحق القانوني ولا السياسي للتصرف في الأموال الليبية المجمدة

أكد عبد السلام القريتلي، المتحدث باسم حزب صوت الشعب، إن عبد الحميد الدبيبة لا يملك الحق القانوني ولا السياسي للتصرف في الأموال الليبية المجمدة، لأنه مشروع طويل يحتاج لدراسات ولجان. وأكد القريتلي، في مقابلة مع 'قناة الوسط' إن زيارة مسعد بولس مستشار الرئيس الأمريكي ليس لها علاقة بتحسين الوضع الليبي، لأن ليبيا تقع تحت الوصاية منذ 201‪1 ولفت إلى بولس مجرد مستشار للأفريقيا والشرق الأوسط ولا يملك أي قرار في أمريكا التي تعتبر دولة مؤسسات، وترامب لا يدير الأمور بمفرده'. وشدد على أن هذه الزيارة شخصية من الرئيس الأمريكي وليس من الولايات المتحدة، فالولايات المتحدة والبعثة الأممية وجهان لعملة واحدة، فبولس رجل أعمال يستغل منصبه السياسي في صفقات شخصية، فالزيارة لا تعني شيئاً.

الحاخام أبراهام كوبر في بلا قيود: المطلب بحل الدولتين على حدود 67 ليس واقعيا
الحاخام أبراهام كوبر في بلا قيود: المطلب بحل الدولتين على حدود 67 ليس واقعيا

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

الحاخام أبراهام كوبر في بلا قيود: المطلب بحل الدولتين على حدود 67 ليس واقعيا

BBC الحاخام أبراهام كوبر: أمامنا مشوار طويل قبل لقاء الشرع ونتانياهو في المكتب البيضاوي. شدّد الحاخام أبراهام كوبر أحد مهندسي الاتفاقيات الإبراهيمية على ضرورة بناء الجسور مع مختلف الشعوب وتحديداً مع العرب، مشيرا إلى أنّ أول لقاء له كان مع العاهل الأردني الراحل الملك الحسين، والذي كان أول زعيم عربي يزور مركز سايمون فيسنتال والذي يعرف بمركز التسامح أيضا في لوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية. ويرى الحاخام كوبر أنّ توقيع الاتفاقيات الإبراهيمية جاء نتيجة لتراكم عوامل عديدة وزيارات قام بها لعدد من الدول العربية والإسلامية. وأشار إلى أنّه لم يكن مستغربا أن تبدي الإمارات والبحرين والمغرب التي قضى فيها وقتاً وبذل مجهوداً انفتاحا لتبادل الرؤى مما أتاح فرصة للتوصل إلي مثل هذه الاتفاقيات. وشدد في الوقت نفسه على الدور الرئيسي الذي لعبه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في هذا الصدد. وفيما يتعلق باشتراط السعودية إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967، للانضمام للاتفاقيات الإبراهيمية واستعداد بنيامين نتانياهو لذلك، أشار الحاخام كوبر إلى عدم إلمامه بكل تفاصيل ما يدور بالداخل الإسرائيلي كونه مواطنا أمريكيا، غير أنّه أعرب عن رأيه بأنّ مطلب إقامة دولة فلسطينية على الحدود المشار إليها ليس واقعيا. وأضاف أنّ إسرائيل حتى قبل أحداث السابع من أكتوبر/ تشرين الأول عام 2023 لم يكن لديها شريك تعمل معه سواء كانت حماس أو السلطة الفلسطينية على حد تعبيره. وفيما يخص الأوضاع في غزة ومقتل العشرات في مراكز توزيع المواد الغذائية، أعرب الحاخام كوبر عن تعاطفه مع معاناة الفلسطينيين واستيائه من ذلك، موضحا بأنّ إنهاء تلك المعاناة مرهون بإلقاء حركة حماس للسلاح والإفراج عن الرهائن الإسرائيليين لديها. وعن إمكانية أن يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للجمع بين الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في لقاء في اشنطن، أشار الحاخام أبراهام كوبر إلى صعوبة التنبوء بتحركات الرئيس ترامب، صانع الصفقات حسب وصفه ولكنه لا يتوقع أن يحدث ذلك قريبا. فما رأي الحاخام أبراهام كوبر في الانتقادات الموجهة لإسرائيل من العديد من الدول ومن بينهم بريطانيا؟ وما قوله في الأحداث التي شهدتها السويداء مؤخرا؟ وكيف ينظر إلى قطر ودورها؟ هذه التساؤلات وغيرها تجدون الأجوبة عليها في برنامج بلا قيود لهذا الأسبوع. تبث الحلقة يوم السبت في الساعة الخامسة والنصف مساء بتوقيت غرينتش. يمكنكم مشاهدة الحلقات السابقة على

ترحيب عربي وتنديد أمريكي باعتراف فرنسا بـ "دولة فلسطين"، و100 نائب بريطاني يوقعون رسالة تطالب رئيس الوزراء بالاعتراف بفلسطين
ترحيب عربي وتنديد أمريكي باعتراف فرنسا بـ "دولة فلسطين"، و100 نائب بريطاني يوقعون رسالة تطالب رئيس الوزراء بالاعتراف بفلسطين

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

ترحيب عربي وتنديد أمريكي باعتراف فرنسا بـ "دولة فلسطين"، و100 نائب بريطاني يوقعون رسالة تطالب رئيس الوزراء بالاعتراف بفلسطين

Getty Images ترحيب عربي واسع، وغضب إسرائيلي، وحذر دولي بعد القرار المفاجئ للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن بلاده تنوي الاعتراف بفلسطين كدولة خلال اجتماع الأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل. وقد اعترفت دول أعضاء أخرى في الاتحاد الأوروبي بفلسطين منذ اندلاع حرب غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، لكن فرنسا هي أول عضو في مجموعة الدول السبع الكبرى تتخذ خطوة كهذه. فعلى الصعيد الفلسطيني، رحبت السلطة الفلسطينية بما كشفت عنه فرنسا الخميس. ووصفت حركة حماس القرار بأنه "خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح، نحو إنصاف شعبنا الفلسطيني المظلوم". وأكدت حماس في بيانها على الحق المشروع للشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة "على كامل أراضيه المحتلة، وعاصمتها القدس". وصرحت فرنسا، الجمعة، بأن خطتها للاعتراف رسمياً بدولة فلسطينية تتعارض مع موقف حركة حماس. وقال وزير الخارجية جان نويل بارو على منصة إكس: "لطالما استبعدت حماس حل الدولتين. وباعترافها بفلسطين، تتعارض فرنسا مع هذه المنظمة". "خيانة من أحد قادة العالم الحر" Getty Images في المقابل، أثار هذا الإعلان غضباً في إسرائيل، حيث وصفه رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو بأنه "مكافأة للإرهاب، ويُشكل خطراً بظهور وكيل إيراني جديد"، معتبراً ذلك محاولة لاستبدال إسرائيل بدولة فلسطينية، وليس العيش إلى جانبها. وحذر وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر من أن الدولة الفلسطينية المقترحة ستؤول فعلياً إلى حكم حماس، على غرار ما حدث في غزة بعد الانسحاب الإسرائيلي. واعتبر ساعر الخطوة الفرنسية تراجعاً عن شروط كان ماكرون قد وضعها بنفسه سابقا، فيما قال وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير إن إسرائيل باتت تعتبر فرنسا "دولة فلسطينية". ودعا وزير العدل ياريف ليفين إلى ضم الضفة الغربية رداً على الخطوة الفرنسية، في حين اعتبر وزير الدفاع يسرائيل كاتس الإعلان دعما لما وصفها بالمجازر التي ارتكبتها حماس، مؤكداً أن إسرائيل لن تسمح بقيام "كيان فلسطيني يهدد أمنها ووجودها". وانضم زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان إلى موجة الانتقادات، مؤكداً أن هذه الخطوة تشجع ما وصفه "بالإرهاب" وتقوض الاستقرار. كما وصف زعيم المعارضة يائير لابيد الإعلان بأنه "خطأ أخلاقي وضرر سياسي"، متهماً الحكومة الإسرائيلية بالفشل في منع مثل هذا القرار. من جانبه، رأى رئيس الكنيست أمير أوحانا أن الخطوة الفرنسية تمثل "خيانة من أحد قادة العالم الحر" بحسب وصفه. دعوة عربية لتوسيع الاعتراف الدولي رحبت مصر بالإعلان الفرنسي، معربة عن تقديرها لهذه "الخطوة الفارقة والتاريخية"، وحثت الدول التي لم تتخذ بعد قرار الاعتراف بدولة فلسطين، على القيام بذلك. ووصف الأردن الخطوة بأنها جاءت "للتصدي لمساعي إنكار حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير المصير، وتجسيد دولتهم المستقلة وذات السيادة على ترابهم الوطني". وقالت وزارة الخارجية، في بيان: "تثمّن قرار الرئيس الفرنسي باعتباره خطوة هامة للتصدّي لمساعي إنكار حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير المصير وتجسيد دولتهم المستقلة وذات السيادة على ترابهم الوطني". وأشادت السعودية بهذا "القرار التاريخي" الذي يؤكد توافق المجتمع الدولي على "حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية". وجدّدت المملكة دعوتها لبقية الدول التي لم تعترف بعد بالدولة الفلسطينية، لـ "اتخاذ مثل هذه الخطوات الإيجابية والمواقف الجادة الداعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني"، على حد تعبيرها. وفي إطار ترحيب قطر باعتراف باريس، جددت الدوحة دعوتها لجميع الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين، إلى اتخاذ خطوات مماثلة، وهي الدعوة ذاتها التي أكدت عليها الكويت، في سبيل "إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية". وأشاد مجلس التعاون الخليجي، الذي يضم أيضاً الإمارات العربية المتحدة والبحرين، وكلاهما تربطهما علاقات بإسرائيل، بهذه الخطوة. ودعا الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، جاسم البديوي، كافة الدول التي لم تعلن بعد اعترافها بدولة فلسطين، إلى اتخاذ "هذه الخطوة التاريخية والمسؤولة بما يسهم في رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني ويعزز المسار نحو تحقيق السلام العادل والدائم". "قرار متهور" EPA متظاهرون يرفعون الأعلام الفلسطينية خلال مسيرة تضامنية مع غزة وفلسطين في ساحة الجمهورية بباريس، فرنسا، في 9 يونيو/حزيران 2025. على الصعيد الدولي، تباينت ردود فعل الدول الغربية بين رفض وحذر وسخرية إزاء خطوة فرنسا. ففي الولايات المتحدة، صرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بأن الولايات المتحدة "ترفض بشدة خطة [ماكرون] للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة". ونشر روبيو على منصة إكس أن "هذا القرار المتهور لا يخدم سوى دعاية حماس ويُعيق السلام. إنها صفعة على وجه ضحايا 7 أكتوبر". وفي ألمانيا صرح متحدث باسم حكومتها، الجمعة، بأن برلين لا تخطط للاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب، وأن أولويتها الآن هي إحراز "تقدم طال انتظاره" نحو حل الدولتين. وأضاف المتحدث أن "أمن إسرائيل ذو أهمية قصوى للحكومة الألمانية. ولذلك، لا تعتزم الحكومة الألمانية الاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب". وصرح وزير في الحكومة البريطانية، الجمعة، بأن لندن تدعم الاعتراف النهائي بدولة فلسطينية، لكن الأولوية العاجلة ينبغي أن تكون لتخفيف المعاناة في غزة وضمان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. وفي إيطاليا، قالت وزارة الخارجية، الجمعة، إن الاعتراف بدولة فلسطينية يجب أن يتزامن مع اعتراف الكيان الجديد بإسرائيل. في الوقت نفسه، وقّع أكثر من 100 نائب بريطاني، يمثلون عدة أحزاب، رسالةً مشتركةً تطالب رئيس الوزراء كير ستارمر بالاعتراف بدولة فلسطينية. وقال النواب في الرسالة: "سيكون للاعتراف البريطاني بفلسطين تأثيرٌ بالغٌ نظراً لدورها كصاحبة وعد بلفور والقوة المُنتَدِبة سابقا على فلسطين" التاريخية. وأضافت الرسالة أنه "منذ عام 1980، أيدت بريطانيا حل الدولتين. ومن شأن هذا الاعتراف أن يُضفي على هذا الموقف صفةً جوهريةً، وأن يُؤدّي إلى الوفاء بمسؤوليتنا التاريخية تجاه الشعب الفلسطيني في ظلّ هذا الانتداب"، حسب موقّعيها. وقال وزير الخارجية أنطونيو تاجاني في اجتماع لحزبه المحافظ "فورزا إيطاليا": "إن عدم اعتراف دولة فلسطينية بإسرائيل يعني أن المشكلة لن تُحل". وتعد فرنسا، موطن أكبر الجاليتين اليهودية والمسلمة في أوروبا، وهي أول دولة غربية كبرى تعترف بدولة فلسطينية، وهو ما قد يعطي زخماً أكبر لحركة هيمنت عليها حتى الآن دول أصغر حجما وأكثر انتقادا لإسرائيل بشكل عام. ورغم أن خطوة فرنسا رمزية، إلا أنها تجعل إسرائيل تبدو أكثر عزلةً على الساحة الدولية بسبب الحرب في غزة، التي تعاني من جوع مدقع وصفه رئيس منظمة الصحة العالمية هذا الأسبوع بأنه مجاعة جماعية من صنع الإنسان. وقد يضغط قرار فرنسا على دول كبرى مثل بريطانيا وألمانيا وأستراليا وكندا واليابان لاتخاذ المسار نفسه. وفي المدى القريب، قد تكون مالطا وبلجيكا الدولتين التاليتين في الاتحاد الأوروبي اللتين تحذوان حذوها. وفي العام الماضي، اعترفت أيرلندا والنرويج وإسبانيا بدولة فلسطينية، على أن تُرسم حدودها كما كانت قبل حرب عام 1967، عندما احتلت إسرائيل الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية. ومع ذلك، أقرت هذه الدول أيضاً بأن هذه الحدود قد تتغير في أي محادثات نهائية للتوصل إلى تسوية نهائية، وبأن قراراتها لم تُضعف إيمانها بحق إسرائيل الأساسي في الوجود بسلام وأمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store