
أستاذ أمراض جلدية يكشف عيوب البشرة الحساسة والجافة في فصل الصيف
قال الدكتور عاصم فرج، أستاذ الأمراض الجلدية، إن فصل الصيف يتطلب اهتمامًا خاصًا بالبشرة، لا سيما لأصحاب البشرة الحساسة والجافة، مشيرًا إلى أن الجلد الجاف يعد من أكثر أنواع الجلد عرضة للأكزيما التأتبية.
وأضاف، خلال حواره ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc، أن الترطيب هو الحل الأساسي لهذه المشكلة، قائلًا: "لازم الترطيب يكون على جلد مبلول، لأن الترطيب على الجلد الناشف حتى لو اتحط 400 مرة مش هينفع، لازم الجلد يكون مندي علشان الترطيب يشتغل".
أهمية استخدام المرطبات للجلد
وأشار إلى أهمية استخدام مرطبات مثل "أكتي ريبير"، مشيرًا إلى أن الجلد بعد وضعه يطبح رطب جدًا، مشيرًا إلى أن الجلد لو تم تركه جافًا فإنه سيكون مثل الأرض العطشانة في فيلم "الأرض".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 13 ساعات
- الدستور
أستاذ أمراض جلدية يكشف عيوب البشرة الحساسة والجافة في فصل الصيف
قال الدكتور عاصم فرج، أستاذ الأمراض الجلدية، إن فصل الصيف يتطلب اهتمامًا خاصًا بالبشرة، لا سيما لأصحاب البشرة الحساسة والجافة، مشيرًا إلى أن الجلد الجاف يعد من أكثر أنواع الجلد عرضة للأكزيما التأتبية. وأضاف، خلال حواره ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc، أن الترطيب هو الحل الأساسي لهذه المشكلة، قائلًا: "لازم الترطيب يكون على جلد مبلول، لأن الترطيب على الجلد الناشف حتى لو اتحط 400 مرة مش هينفع، لازم الجلد يكون مندي علشان الترطيب يشتغل". أهمية استخدام المرطبات للجلد وأشار إلى أهمية استخدام مرطبات مثل "أكتي ريبير"، مشيرًا إلى أن الجلد بعد وضعه يطبح رطب جدًا، مشيرًا إلى أن الجلد لو تم تركه جافًا فإنه سيكون مثل الأرض العطشانة في فيلم "الأرض".


الدستور
منذ 14 ساعات
- الدستور
هل توجد علامات واضحة تدل على الحسد؟.. داعية يوضح
قال الشيخ عبدالرحمن تاج، إمام وخطيب مسجد العلي العظيم، إن هناك فرقًا بين الحسد والابتلاء، وبين أن يكون الإنسان مرهقًا جسديًا وبالتالي يحتاج إلى الراحة، أو أنه يعاني من مرض جسدي أو نفسي ويحتاج إلى الذهاب إلى طبيب. وأضاف، خلال حواره ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc، أن الفرق بين الحسد والابتلاء واضح، مشيرًا إلى حديث ورد في مسند الإمام أحمد يقول فيه النبي صل الله عليه وسلم: "يبتلى المرء على قدر دينه"، موضحًا أن الله قد يحب طاعة شخص ما، على عكس آخرين كره الله طاعتهم، وأن الابتلاء يعد دافعًا للعبد، إذ يكفر به عن الذنوب وترفع به الدرجات. الابتلاء فرصة للاستفادة من رفع الدرجات وأشار إلى ضرورة أن يتعامل المؤمن مع الابتلاء من هذا المنطلق، مؤكدًا أن الابتلاء فرصة للاستفادة من رفع الدرجات، كما قال الله سبحانه وتعالى: 'وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ'، مؤكدًا أن لا توجد علامات واضحة للحسد كما يدعي البعض. وتابع، أن الحسد جند من جنود الله سبحانه وتعالى، ولا يؤدي نتيجته، ولا يصيب الإنسان، إلا بإذن الله تعالى.


الدستور
منذ 15 ساعات
- الدستور
عبدالرحمن تاج: الحاسد يعذب نفسه أولا.. وهكذا تحمي نفسك منه
قال الشيخ عبدالرحمن تاج، إمام وخطيب مسجد العلي العظيم، إنه لكي يتحصن الإنسان من الحسد أو يبتعد عنه تمامًا، يجب أن يدرك أن من أمامه كفاه ما فيه، لأن الحاسد في الأصل يعذب نفسه قبل أن يحسد، فهو محترق من داخله، مشيرًا إلى أن حاله كحال النار التي تحرق نفسها. وأضاف، خلال حواره ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc، أن الحاسد يكون في حالة من الحزن الشديد الذي يخرج في صورة كلمات، فلا ينبغي للإنسان أن يسمح لهذا الكلام أن يؤثر عليه، مشيرًا إلى أن هذه الأمور كانت موجودة في زمن النبي محمد صل الله عليه وسلم، والنبي كان يدعو إلى صلة الرحم. أذكار للتحصين من الحسد وأشار إلى أن الخطوات التي يحتاج الإنسان إلى اتباعها للتحصين من الحسد تبدأ بما أمر الله به نبيه محمد صلى الله عليه وسلم حين قال: 'قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ'، موضحًا أن أول التحصينات هي قراءة المعوذتين صباحًا ومساء، وقراءة آية الكرسي في أول النهار وآخره، وبعد كل صلاة، وقبل النوم، وقول: "أعوذ بكلمات الله التامة من كل هامة ومن كل عين لامة"، مع ضرورة التوكل على الله سبحانه وتعالى.