logo
تفاصيل الحالة الجوية في فلسطين اليوم 4 يوليو 2025

تفاصيل الحالة الجوية في فلسطين اليوم 4 يوليو 2025

فلسطين أون لاينمنذ 17 ساعات
لا يطرأ الحالة الجوية في فلسطين اليوم الجمعة 4 يوليو 2025، تغير يذكر على درجات الحرارة مع بقائها حول معدلها السنوية العامة.
وتتوقع الأرصاد الجوية أن يكون الطقس صيفياً عادياً حاراً نسبياً إلى حار خلال ساعات النهار، ولطيفاً خلال ساعات المساء والليل.
أبرز تفاصيل الحالة الجوية المتوقعة لهذا اليوم:
الأجواء نهاراً: حارة نسبياً إلى حارة.
الأجواء ليلًا: لطيفة.
الرياح: خفيفة.
والله تعالى أعلى وأعلم.
المصدر / فلسطين أون لاين

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل الحالة الجوية في فلسطين اليوم 4 يوليو 2025
تفاصيل الحالة الجوية في فلسطين اليوم 4 يوليو 2025

فلسطين أون لاين

timeمنذ 17 ساعات

  • فلسطين أون لاين

تفاصيل الحالة الجوية في فلسطين اليوم 4 يوليو 2025

لا يطرأ الحالة الجوية في فلسطين اليوم الجمعة 4 يوليو 2025، تغير يذكر على درجات الحرارة مع بقائها حول معدلها السنوية العامة. وتتوقع الأرصاد الجوية أن يكون الطقس صيفياً عادياً حاراً نسبياً إلى حار خلال ساعات النهار، ولطيفاً خلال ساعات المساء والليل. أبرز تفاصيل الحالة الجوية المتوقعة لهذا اليوم: الأجواء نهاراً: حارة نسبياً إلى حارة. الأجواء ليلًا: لطيفة. الرياح: خفيفة. والله تعالى أعلى وأعلم. المصدر / فلسطين أون لاين

حريق مادري يجتاح كاليفورنيا
حريق مادري يجتاح كاليفورنيا

معا الاخبارية

timeمنذ 19 ساعات

  • معا الاخبارية

حريق مادري يجتاح كاليفورنيا

بيت لحم معا- اجتاح حريق "مادري" مناطق واسعة في جنوب شرق مقاطعة سان لويس أوبيسبو، متحوّلًا إلى أكبر حريق غابات تشهده كاليفورنيا هذا العام، بعدما تخطّت رقعته 140 كيلومترًا مربعًا، مع نسبة احتواء لا تتجاوز 5%، حسب وكالة app news. ألسنة اللهب امتدت بسرعة عبر الأراضي العشبية والجبلية، مما استدعى أوامر إخلاء وتحذيرات قرب الطريق السريع رقم 166، مع اقتراب الحريق من نصب كاريزو بلين الوطني، على بُعد 70 كيلومترًا شرق سانتا ماريا. وقال خبير الأرصاد ريان كيتل إن الرياح تشتد مع غروب الشمس وقد تصل إلى 65 كيلومتراً في الساعة، مشيرًا إلى أن ارتفاع الحرارة حتى 35 درجة مئوية يزيد من صعوبة مكافحة النيران. وفي الجنوب، واصل رجال الإطفاء جهودهم للسيطرة على حريق "وولف" الذي أتى على أكثر من 9.5 كلم مربع في مقاطعة ريفرسايد، وبلغت نسبة احتوائه 55%، فيما اندلعت عشرات الحرائق الصغيرة في أنحاء متفرقة من الولاية.

درجات حرارة قياسية تهدد ملايين الأوروبيين
درجات حرارة قياسية تهدد ملايين الأوروبيين

جريدة الايام

timeمنذ 2 أيام

  • جريدة الايام

درجات حرارة قياسية تهدد ملايين الأوروبيين

عواصم - وكالات: ضربت التغيرات المناخية القارة الأوروبية من أقصى الجنوب الدافئ عادة إلى دولها الشمالية الباردة، محطمة أرقاماً قياسية في ارتفاع درجات الحرارة، وشهدت مدن مثل باريس وروما ومدريد وأثينا درجات تفوق الأربعين درجة مئوية، ما تسبب في إغلاق معالم شهيرة مثل الطابق العلوي من برج إيفل في باريس، ونصب أتوميوم التذكاري في بروكسل. ويؤكد علماء المناخ أنه لم يعد كافياً أن تحض الدول سكانها على حماية أنفسهم من الحرارة، أو شرب كميات أكبر من المياه، وعدم تعريض كبار السن والصغار لضربات الشمس، فالمسألة ليست موجة حر عابرة، بل يمكن أن تتحول تداعيات التغير المناخي إلى أحد ثوابت الحياة، وستكون الآثار مدمرة عالمياً، ليس في القطاع الصحي فقط، إذ قد تؤدي إلى نزوح الملايين وهجرتهم. تسجل إسبانيا 46 درجة مئوية، وتختنق البرتغال بهواء ورطوبة ثقيلين، وتضطر فرنسا إلى تحذير السكان من مخاطر التعرض للحرارة، بينما إيطاليا المعتادة على الحرارة المرتفعة، ارتفعت فيها حالات دخول المستشفيات بسبب ضربات الشمس بنسبة 20%، حتى أن لندن، مدينة الضباب كما تسمى، وصلت درجة الحرارة فيها مع بقية جنوب بريطانيا إلى 34 درجة مئوية، في حين تنتشر الحرائق في عدة بلدان، منها البرتغال وتركيا. في إيطاليا، سجلت وفاة شخصين نتيجة الحر، وفي فرنسا توفي شخصان أيضاً، ونقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء، وطالبت السلطات بعدم العمل في الخارج في ظل درجات الحرارة المرتفعة. وبالنظر إلى خرائط درجات الحرارة، فقد اصطبغت بالأحمر في دول إسكندنافية عادة ما تعيش صيفاً معتدلاً، ووصلت الحرارة في السويد والدنمارك إلى 35 درجة مئوية، ما يكشف أن موجة الحر لا تستثني أحداً. ولم تعد التغيرات المناخية مجرد نظريات، بل واقع يلمسه الناس حول العالم، وينعكس استمرار ارتفاع درجات حرارة الكوكب على ذوبان رقع جليد قطبية ضخمة، وارتفاع منسوب مياه البحار، وتأثر الحياة البرية والقطاعات الزراعية والصناعية، عدا عن صحة الإنسان، والعواقب الوخيمة والمميتة لم تعد آنية، بل متواصلة. وأطلق الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، الاثنين الماضي، تحذيرات من إشبيلية الملتهبة، حول أن الحرارة الشديدة أصبحت وضعاً طبيعياً جديداً، وأنه "لا أحد محصنا منها"، داعياً لاتخاذ إجراءات فورية توقع ما يصفه خبراء التغيرات المناخية بحالة "التفلت من التعهدات" التي أطلقت على مدار العقدين الأخيرين، وبصفة خاصة في مؤتمر "كوب21" المناخي في 2015، والمعروفة باتفاقية باريس المناخية. يعتقد الباحث في التغير المناخي بالمعهد الدنماركي للدراسات الدولية، إسبرن فريس هانسن، أن ما يجري هو نتاج تقصير الإنسان بحق الأرض. ويؤكد لـ"العربي الجديد" أن "ما يجري حالياً في أوروبا يشبه ما يعيشه الفقراء في جنوب الأرض بصورة واضحة منذ سنوات. لا غرابة أن يتغير الكثير في أوروبا مثلما تغير في الكثير من الدول الأفريقية، والتغيرات في أوروبا سوف تتزايد أكثر في المستقبل القريب". ويرى هانسن أن "المسؤولية الجماعية يتهرب منها ساسة الدول الكبرى، ولا يمكن بالطبع تحميل دول الجنوب المسؤولية. غليان أوروبا تحت وطأة الاحترار مرتبط بتغيرات عالمية، وربما يساهم في إعادة النظر بالسياسات المتراخية مع التغيرات المناخية. ما تحتاجه أوروبا هو تغيير جوهري في طريقة التصنيع والاقتصاد، بينما الدور الأميركي تخريبي في القضايا المناخية، ولا وجود لإرادة حقيقية لمواجهة ما يجري، وربما مصدر التفاؤل الوحيد أن تكون التكنولوجيا هي المنقذ من كل التدمير الذي ينعكس بصورة مدمرة على المجتمعات الأقل حظاً ومالاً، وآليات مساعدة الدول النامية، وهي الأقل تلويثاً ومساهمة في التخريب المناخي، تتطلب إعادة نظر جدية من دول الشمال الثرية، لأن التغيرات المناخية مرتبطة ببعضها، وتؤثر على الجميع". من جهته، يؤكد الباحث المناخي الدنماركي هنريك أوفرغورد، أن "ما يجري هو من صنع الإنسان"، وأن الدول المساهمة في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تفاقم هذه التطورات المقلقة. ويوضح لـ"العربي الجديد" أن "أوروبا التي باتت في قلب التغيرات المناخية وضعت هدفاً يفترض أنها تعمل عليه حالياً لخفض الانبعاثات بنسبة 55% بحلول عام 2030، مقارنة بما كانت في عام 1990، لكن الدول لم تتعامل مع الأمر بصفته قضية مركزية، وبعضها تراجع بعد الانسحاب الأميركي من اتفاق باريس المناخي في 2017. لكن أوروبا ارتطمت أخيراً بجدار الاحترار وتأثيراته المدمرة، خصوصاً مع تصاعد النفوذ السياسي لقوى اليمين الشعبوي". بدورها، تقول الناشطة في الحركة الأوروبية لمواجهة التغيرات المناخية، آنا صوفي، لـ"العربي الجديد"، إن هناك تياراً واسعاً، يشمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ينظر إلى قضية التغيرات المناخية على اعتبار أنها "غير حقيقية"، أو "مؤامرة" عند الأشخاص الأكثر تشدداً، وإن "المصالح الأنانية للدول تلعب دوراً في عدم جدية مواجهة الأخطار، فاليوم لا يواجه الأوروبيون جائحة مثل كوفيد-19، بل كوارث طبيعية مدمرة، ويساهم اليمين الشعبوي في أوروبا وأميركا الشمالية في الاستخفاف بها، وبعضهم يعارض آراء خبراء وباحثين حول قضية التحول الأخضر وتبني الطاقة المتجددة، ومن استخدام الوقود الأحفوري". ويأتي السجال حول الاحترار في أوروبا وسط جدال واسع حول الحاجة إلى التوسع الصناعي، خاصة الصناعات التقليدية مثل الصلب والإسمنت والصناعات الكيميائية والتحويلية والتصنيع الحربي، وكل ذلك بعيد عن الطاقة المتجددة، ويركز على استخدام الوقود الأحفوري، بينما يسود اعتقاد واسع بين خبراء التغيرات المناخية أن ذلك سيسهم في مزيد من الاحتباس الحراري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store