
الثوابتة: الاحتلال يروّج لمشهد إنساني زائف لتغطية جريمة التهجير
وأوضح الثوابتة أن الاحتلال سبق أن حشر أكثر من مليون ونصف مواطن في منطقة المواصي الضيقة، بزعم أنها "آمنة وإنسانية"، قبل أن يستهدفها بالقصف أكثر من 72 مرة، ما يكشف زيف الادعاءات التي يسوقها أمام المجتمع الدولي.
وأضاف أن ما يجري حاليًا هو جزء من سياسة ممنهجة لتفريغ محافظات قطاع غزة من سكانها، واستبدال حق العودة الطوعي والآمن بواقع مفروض من الخيام والمناطق المعزولة، في محاولة لفرض وقائع جديدة على الأرض تتجاوز القانون الدولي والحقوق الإنسانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- فلسطين أون لاين
استشهاد صياد فلسطيني بنيران الاحتلال قبالة ساحل غزة
استشهد، صباح اليوم الاثنين، صياد فلسطيني بنيران جيش الاحتلال أثناء عمله قبالة ساحل مدينة غزة. وقال نقيب الصيادين الفلسطينيين في قطاع غزة، زكريا بكر، في تصريحات صحفية، إن الصياد إسماعيل كمال صلاح قد ارتقى شهيدًا وأصيب شقيقه شادي، بنيران بحرية الاحتلال أثناء عملهما على حسكة صغيرة غرب مدينة غزة. وارتفع عدد الصيادين بنيران الاحتلال الإسرائيلي إلى ما يقارب 211 صيادين منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وبدعم أمريكي، يرتكب الاحتلال منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و944 شهيدًا و155 ألفا و886 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 258 شخصا، بينهم 110 أطفال. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- فلسطين أون لاين
قوات الاحتلال تشنُّ حملة اعتقالات واسعة بالضفة والقدس
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، حملة اعتقالات واسعة فجر وصباح اليوم الاثنين، طالت عدداً كبيراً من المواطنين في مختلف محافظات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، بينهم قيادات، أسرى محررون، عمال، وأطفال، وذلك بعد اقتحام منازلهم والعبث بمحتوياتها. ففي أريحا، اعتقلت قوات الاحتلال القيادي الشيخ شاكر عمارة بعد مداهمة منزله في مخيم عقبة جبر فجر اليوم. أما في رام الله والبيرة، فقد اعتقلت قوة خاصة الشاب أمجد عبد الله أبو عليا (33 عاماً) بعد اقتحام منزله في قرية المغير شمال شرق رام الله، كما اعتقلت من بلدة ترمسعيا الشابين جودة عبد الله أبو عواد، وربيع عواد أبو عواد. وفي مدينة البيرة، جرى اعتقال الشابين عمر العطشان وعلي أبو عطية من مدخل مخيم الأمعري. وفي جنين، اعتقلت قوات الاحتلال الأسير المحرر بهاء قصراوي بعد الاعتداء عليه بالضرب المبرح وتحطيم محتويات منزله في حي الهدف، كما اعتقلت حسام حابس بني عودة من بلدة يعبد جنوب غرب جنين، وزيد حبيب بركات من بلدة فقوعة شرق جنين. كذلك اعتقلت الشاب عبد علي زكارنة من بلدة قباطية جنوب المدينة، إضافة إلى الفتى علي "أبو فالح" زكارنة من البلدة ذاتها. وفي نابلس، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة عصيرة الشمالية واعتقلت الشاب عماد أحمد يوسف ياسين بعد مداهمة منزله. أما في قلقيلية، فقد اعتقلت القوات الشابين مروان عبد الفتاح داود وأحمد شاور عقب اقتحام منازلهما في المدينة. وفي بيت لحم، شنت قوات الاحتلال حملة واسعة طالت 12 مواطناً، بينهم الشقيقان إياد وعمر حبيب موسى محمد، وسعيد أسامة هرماس، ويحيى هاني جادو من مدينة بيت لحم، والشقيقان نعمان ونادر محمد جبران من منطقة العبيات شرقاً، وياسر محمود صباح من بلدة تقوع، وبسام إبراهيم الزير وإسماعيل خليل الزير من بلدة جناته شرقاً، وحسام محمد أبو دية من مدينة بيت ساحور، بالإضافة إلى المسن حسن محمد الورديان (71 عاماً) ونجله محمود من منطقة جبل هندازه، إلى جانب آخرين عرف منهم صالح لهريمي وياسر عطا الله. وفي القدس المحتلة، اعتقلت قوات الاحتلال 33 عاملاً فلسطينياً في بلدة أم طوبا جنوب المدينة، وذلك بعد ملاحقتهم خلال ساعات الصباح. المصدر / مكتب إعلام الأسرى


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
نتنياهو يعمل على تأسيس حزب يميني جديد وتوحيد بن غفير وسموتريتش
بيت لحم- معا- رغم سعيه لتأجيل الانتخابات اضطر للاستعداد لهذا الاحتمال، فقد كثّف بنيامين نتنياهو مؤخرًا لقاءاته السياسية مع مقرّبيه لمناقشة ترتيبات محتملة لانتخابات مبكرة بعد انسحاب الحريديم من الحكومة، وتشير مصادر سياسية إلى أنه يدرس خيار تأسيس حزب جديد. ووفقًا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" تناولت الاجتماعات خطوات سياسية ملموسة لتعزيز كتلة نتنياهو. ومن بين أمور أخرى، يعمل على توحيد رئيس الحزب الصهيوني الديني، بتسلئيل سموتريتش، ورئيس حزب عوتسما يهوديت، إيتامار بن غفير. إضافةً إلى ذلك، تم بحث إمكانية إنشاء حزب تابع له يُلبي رغبات الجمهور اليميني الذي لا يرغب في التصويت لليكود أو بن غفير وسموتريتش، وبالتالي سيعود إلى كتلة نتنياهو التي ذهبت إلى ليبرمان وبينيت. هذه خطوة يراجعها نتنياهو كثيرًا قبل الانتخابات، وقد ناقشها أيضًا في الماضي. ووفقًا لمصادر سياسية اطلعت على محتوى الاستطلاع، فقد تم دراسة حزب بقيادة يوسي كوهين، وعوفر وينتر، وديدي سيمحي، وأسماء أخرى، ولكن وفقًا للاستطلاعات، لم يُحقق أيٌّ منها نتائج مُرضية. لا يقتصر نتنياهو على إدارة كتلة حلفائه، بل يعمل داخل الكنيست على تعزيز اندماج الليكود مع حزب جدعون ساعر، بعد الاتفاق الذي أُبرم مؤخرًا وانضمام ساعر للحكومة، متعهدًا بمنح أحد أتباعه مقعدًا مضمونًا في قوائم الليكود على حساب مقعد رئيس الحركة.