logo
تفاصيل الحالة الصحية لـ 3 فتيات بواقعة مطاردة طريق الواحات

تفاصيل الحالة الصحية لـ 3 فتيات بواقعة مطاردة طريق الواحات

صدى البلدمنذ يوم واحد
كشفت مصادر عن تفاصيل الحالة الصحية لـ 3 فتيات في واقعة مطاردة سيارة على طريق الواحات في أكتوبر.
مطاردة فتاة وصديقاتها على طريق الواحات
حيث أشارت المصادر إلى أن قائدة السيارة بالغة من العمر 26 سنة طالبة أصيبت بكدمات وسحجات متوسطة إلى شديدة بالقدمين واليدين، والثانية التي كانت بجوارها فتاة بالغة من العمر 22 سنة، مصابة بجروح قطعية في الرقبة والوجه وتستلزم تدخل جراحي تجميلي بسبب زجاج السيارة، والثالثة بالغة من العمر 23 عاما كانت متواجدة بالخلف بها إصابات وكدمات طفيفة.
وجرى نقل الثلاث فتيات إلى المستشفى وخروجهم جميعا بعد تلقي العلاج اللازم كما تم تحرير المحضر اللازم والتحفظ على مقطع فيديو للحادث ومقاطع فيديو كاميرات المرور على طريق الواحات لكشف ملابسات الواقعة.
عقب ساعات قليلة من تداول الفيديو نجحت الأجهزة الأمنية بالجيزة في ضبط طالبين متورطين في واقعة مطاردة فتاة على طريق الواحات، والتي أسفرت عن حادث اصطدام سيارتها وإصابتها وصديقتها.
وكشفت التحريات عن هوية المتهمين من خلال كل تتبع أرقام لوحات السيارات حيث تم ضبط ٢ منهم أحدهما طالب بكلية الطب والثاني طالب بكلية السياسة والعلوم الاقتصادية، ثم جرى ضبط الثالث بعدها.
فيما فحصت الأجهزة الأمنية بالجيزة مقطع فيديو لسيارة تقودها فتاة تصطدم بسيارة نقل على طريق الواحات بعد مطاردتها من سيارات أخرى، وذلك بعد تداول الفيديو على صفحات التواصل الاجتماعي.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو بعنوان 'بلاغ لوزارة الداخلية' على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك يتضمن تعرض سيارة ملاكي لاصطدام بسيارة نقل متوقفة على جانب الطريق ومصور الفيديو يعلق: "البت عملت حادثة خلوها عملت حادثة" مشيرا إلى مطاردة عدة سيارات للسيارة التي تقودها الفتاة ما أدى لاصطدامها بالنقل على جانب الطريق ثم فرارهم من موقع الحادث.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البركي: الوضع الأمني المستتب يشجّع على الاستثمار في بنغازي
البركي: الوضع الأمني المستتب يشجّع على الاستثمار في بنغازي

الساعة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الساعة 24

البركي: الوضع الأمني المستتب يشجّع على الاستثمار في بنغازي

أعربت الصحفية ريم البركي، عن إعجابها بمدينة بنغازي، وقالت إنها ترى فيها حركة تجارية نابضة بالحياة، واستقرارًا لافتًا، وإقبالًا واسعًا من المواطنين على الأسواق. أضافت في تدوينة على حسابها بموقع فيسبوك 'الوضع الأمني المستتب يشجّع على الاستثمار، فيما ساهمت مشاريع توسيع الطرقات وإنشاء الجسور في تخفيف الازدحام بشكل ملحوظ'. وتابعت 'بنغازي اليوم بيئة دافئة ومواتية للمستثمرين الصغار ليستقروا في الداخل ويبدؤوا مشاريعهم. الجيش والشرطة وأبناء المدينة، شبابًا وكهولًا، رسموا معًا ملامح خريطة حضرية واعدة وبيئة عمل نابضة بالأمل نسأل الله أن تستمر إلى الأبد'.

شهادة صادمة لأحد «ضحايا» إخوان اليمن.. هل تفتح أبواب الجحيم؟
شهادة صادمة لأحد «ضحايا» إخوان اليمن.. هل تفتح أبواب الجحيم؟

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

شهادة صادمة لأحد «ضحايا» إخوان اليمن.. هل تفتح أبواب الجحيم؟

تم تحديثه الجمعة 2025/8/15 09:40 م بتوقيت أبوظبي شهادة صادمة لأحد ضحايا إخوان اليمن في محافظة مأرب (شرق) كشفت آلية استغلال السلطة وجرائم الجماعة، لكنها أغرت آخرين بمواصلة فضح المسكوت عنه. ووفق الشهادة "حول تنظيم الإخوان فرع جهاز المخابرات بمأرب من مؤسسة أمنية وطنية إلى سياط بيد عصابات تابعة لحزب الإصلاح، الذراع السياسية للإخوان، والذي يدير المحافظة بالحديد والنار". الشهادة المرئية التي طالعتها "العين الإخبارية" قدّمها الضحية سلطان نبيل قاسم على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وتداولها ناشطون على نطاق واسع، حيث كشفت تورط قيادات إخوانية وأمنية في اعتقالات لأبرياء واغتيالات لمناهضي المشروع الإخواني. وعقب الشهادة بدأ نشطاء ينشرون عن تطابقها مع شهادات أخرى بعضها تم تداوله على نطاق ضيق وبعضها لا يزال طي صدور أصحابها، ما قد يفتح أبواب الجحيم على التنظيم. عرض مغر وقال قاسم في شهادته إن قياديًا نافذا في حزب الإصلاح يُدعى "هلال عزيز الفيشاني" طلب ذات يوم مقابلته، وعند حضوره طلب منه تجهيز "عصابة من 7 أشخاص لضرب القيادي العسكري محسن البيضاني بعنف حتى يخرج عن الجاهزية، وعندما يتم إسعافه سيتكفل هو باغتياله في المستشفى"، حسب أقواله. ووفقًا لقاسم، فإن القيادي الإخواني الفيشاني عرض عليه "مكافأة تقدَّر بـ50 مليون ريال للعصابة التي ستقوم بالاعتداء على القائد العسكري البيضاني". وقال إنه عقب عرض القيادي الإخواني "وقع في حيرة بين أمرين: بين الإخواني هلال الفيشاني وهو قيادي في حزب الإصلاح، ومحسن البيضاني وهو القائد العسكري الذي خط بصماته في كل الجبهات ضد الحوثي". وأضاف أنه "قرر إبلاغ صاحب الشأن العقيد في الجيش اليمني محسن البيضاني بما يخطط له هلال الفيشاني، والذي تحرك بدوره عبر المسار القانوني لمواجهة القيادي الإخواني". وتابع: "عقب ذلك، حاولت قيادات في حزب الإصلاح الضغط عليَّ للخروج من المشكلة ومغادرة مأرب، وعرضوا عليَّ السفر خارج اليمن، لكنني أصريت على تقديم الشهادة أمام المحكمة براءة للذمة في القضية التي فُتحت قبل عامين". من شاهد إلى ضحية أكد سلطان قاسم أن "محسن البيضاني قدّم دعوى في النيابة والبحث الجنائي، لكن الجهاز الأمني بدلًا من ضبط من كان يخطط لاغتياله ذهب للقبض على الضابط العسكري محسن البيضاني، الذي رفض الضغوط لسحب القضية من أمام القضاء". وأشار إلى أن "فرع جهاز الأمن السياسي (المخابرات) بمأرب والخاضع لسيطرة الإخوان هو من احتجز القيادي العسكري البيضاني، بعد رفعه قضية تتضمن محاولة اغتياله". وأضاف أنه عقب تسرب "جزء من القضية للإعلام جنّ جنون الإخوان وذهبوا لاعتقال الناشطين الذين تناولوا القضية سواء بالكتابة أو بالتعليق على مواقع التواصل الاجتماعي". ولفت إلى أنه "كان أحد الضحايا الذين تم اعتقالهم دون أن يعلم أن توقيفه كان بسبب شهادته أمام القضاء ضد القيادي الإخواني النافذ الفيشاني". من المسؤول؟ وقال سلطان نبيل قاسم إن من اعتقله هو قيادي يُدعى "أبو عقيل"، يشغل منصب قائد المنطقة الأمنية الرابعة في مأرب، وهو الذي قام بتعذيبه بقسوة ووحشية، بما في ذلك الصعق بالكهرباء بسبب رفضه فك شفرة الهاتف إلا بإذن من النيابة. وأشار إلى أنه "سأل المحققين عن سبب توقيفه، فأخبروه أنه بسبب شهادته على القيادي الإخواني هلال الفيشاني بزعم أنها شهادة زور، فرد عليهم أن هذا من مسؤولية القضاء وليس مسؤولية الجهاز الأمني". ولفت إلى أنه ظل "رهن الاحتجاز والتعذيب لمدة 3 أيام من قبل القيادي الأمني (أبو عقيل) قبل أن يتم نقله إلى فرع جهاز الأمن السياسي وهو لا يستطيع الوقوف على قدميه من شدة التعذيب". وقال إنه "عند نقله لفرع جهاز الأمن السياسي أخبره العميد أحمد حنشل مدير الفرع بتغيير شهادته ضد القيادي الإخواني الفيشاني حتى يتم الإفراج عنه، لكنه رفض هذه المساومة". وأكد أنه عقب رفضه "تم سجنه في دورة مياه ضيقة (مترين في متر)، وهو مكان كان يأكل ويشرب فيه ويقضي حاجته، إلى جانب الإهانات والذل الذي تلقاه". وأوضح أنه "تم اعتقاله لمدة 15 شهرًا بتهمة تقديم شهادة حق أمام القضاء ضد قيادي إخواني نافذ"، مشيرًا إلى أنه تم نقله بعد 8 أشهر إلى النيابة وتم تلفيق 3 تهم له، منها تقديم شهادة زور وأعمال مخلة وانتحال صفة جهاز البحث الجنائي. ونفى قاسم كل التهم الموجهة ضده، بما في ذلك انتحال صفة البحث الجنائي، مشيرًا إلى أن قياديًا في الجهاز الأمني يُدعى "أبو وائل" أجبره بالقوة على التوقيع على أوراق يقر فيها بالتهم الملفقة. ولفت إلى أنه "تم تحويله بعد عام و3 أشهر من جهاز الأمن السياسي إلى السجن المركزي في مأرب، وهناك وجد 3 تهم ملفقة ضده منها تقديم شهادة مع العقيد محسن البيضاني ضد القيادي الإخواني هلال الفيشاني". وأكد قاسم أنه "خرج من السجن بضمانة حضورية، وأنه يتم الترافع في قضيته لدى المحكمة"، لافتًا إلى أن عصابة إخوانية هددته وأبلغته بالموافقة على أقوال النيابة أو سيتم معاقبته مجددًا، مشيرًا إلى أنه "لن يحضر بعد اليوم جلسات المحاكمة بسبب التلاعب بسير العدالة". وقال إنه كان أحد الجنود الذين ضحوا بدمائهم دفاعًا عن مأرب قبل أن يتحول إلى ضحية في سجون الإخوان، محمّلًا المسؤولية عن تعذيبه قيادات أمنية على رأسهم "أبو عقيل" و"حنشل" والقيادي الإخواني النافذ "هلال الفيشاني". وأضاف: "لا تزال آثار التعذيب على جسدي، وآثار الكيبل في ظهري وآثار الكهرباء في ذراعي، وكل آثار التعذيب موجودة، والسبب شهادتي أمام القضاء مع العقيد في الجيش اليمني محسن البيضاني". صدمة في المجتمع أثارت شهادة سلطان قاسم صدمة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين حثوا المجلس الرئاسي، وعلى رأسه عضو المجلس اللواء سلطان العرادة، على التدخل ووضع حد لما يجري في مأرب قبل فوات الأوان. وأكد الصحفي اليمني رضوان الهمداني على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) أن "الشهادة التي نشرها سلطان نبيل قاسم عن هلال الفيشاني وخلايا الاغتيالات التابعة للتنظيم الإخواني بمأرب، تطابقت مع معلومات وصلته قبل أشهر وتجنب نشرها للتأكد من صحتها". وأضاف أن شهادة "سلطان قاسم تشير إلى أن اعتقال الضحايا، ومنهم الناشط مانع سليمان، كان بسبب نشره عن قضية العقيد محسن البيضاني التي كانت ستكشف عن خلايا اغتيالات أبطال الجيش الوطني في مأرب". وحمل الهمداني "عضو مجلس القيادة الرئاسي سلطان العرادة المسؤولية للوقوف بحزم إزاء ما يجري وتصويب الأمور ووضع حد لهؤلاء الذين يسيئون لمأرب" ويقومون بأعمال مشابهة لجرائم الحوثي. ES

هنادي مهنا تروج لحكاية "بتوقيت 2028": مين متحمس؟!
هنادي مهنا تروج لحكاية "بتوقيت 2028": مين متحمس؟!

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

هنادي مهنا تروج لحكاية "بتوقيت 2028": مين متحمس؟!

روجت الفنانة هنادي مهنا، لحكاية "بتوقيت 2028"، وهي الحكاية الثانية من مسلسل 'ما تراه ليس كما يبدو'، المقرر عرضها غدًا السبت. حكاية بتوقيت 2028 ونشرت هنادي مهنا صورة من شخصية 'داليدا' التي تقدمها خلال المسلسل، عبر حسابها الرسمي على 'فيسبوك': داليدا قادمة في طريقك غدا... مين متحمس؟! بتوقيت2028، ما تراه ليس كما يبدو". وتبدأ حلقات مسلسل 'بتوقيت 2028' العرض يوم السبت 16 اغسطس الجاري. ومن المقرر أن تعرض في خمس حلقات على شاشة "dmc"، وعبر منصات "watch it "وشاهد، ويشارك في بطولتها إلى جانب هنادي مهنا، النجم احمد جمال سعيد والفنانين يوسف عثمان، ونانسي هلال، ومن تاليف نسمة سمير واخراج خالد سعيد. تجسد هنادي مهنى شخصية «داليدا»، مذيعة بودكاست تتمتع بشخصية قوية، تقع في دوامة من المشاعر الغامضة مع زوجها رجل الأعمال (أحمد جمال سعيد) الذي يملك شركة إنتاج، ويتقاطع معهما أصدقاء يعملون بالشركة، لتنكشف عبر الحلقات خيوط درامية إنسانية مشوقة، من خلال قصة حب وظروف نفسية وأسرار دفينة. يُذكر أن مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو» يتكون من 7 حكايات منفصلة، كل واحدة من 5 حلقات، بمجموع 35 حلقة، ويعتمد في بطولته على عدد من النجوم الشباب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store