logo
برونو فيرنانديز وهويلوند يهددان الكعبي على صدارة هدافي أوروبا ليغ

برونو فيرنانديز وهويلوند يهددان الكعبي على صدارة هدافي أوروبا ليغ

المنتخب١٠-٠٥-٢٠٢٥

لم يتبق سوى مباراة واحدة حتى نهاية بطولة أوروبا ليغ هذا العام ، ومع ذلك لا يزال القناص المغربي أيوب الكعبي هو هدافها الحالي بسبعة اهداف . وبعد انتهاء الأدوار الاقصائية ، لم يتبق سوى المباراة النهائية لكتابة تاريخ الهداف أيوب الكعبي كبصمة لا تمحى بحضوره.
وشارك المغربي في 8 مباريات بمرحلة االمسابقة ، لكنه غاب بسبب الإصابة في مباراتي دور الـ«16»، ولعب بمجموع 706 دقائق. كل هذا، بينما سجل الكعبي 7 أهداف، ، ورغم أنه لم يشارك في الأدوار الإقصائية، إلا أن أحداً لم يتمكن من تجاوزه.
والوحيد الذي لديه فرصة للقيام بذلك هو قائد مانشستر يونايتد برونو فرنانديز، الذي لديه أيضًا 7 أهداف (كما هو الحال مع هوج لاعب بودو جليمت، الذي اقصي مع فريقه) ولا يزال لديه مباراة واحدة ليلعبها، وهي المباراة النهائية ضد توتنهام.
وفي الوقت نفسه، لا يزال هناك لاعبين آخرين لديهما فرصتهما في صدارة قائمة هدافي البطولة. وسجل هويلوند لاعب مانشستر يونايتد ستة أهداف بينما أحرز سولانكي لاعب توتنهام خمسة أهداف، ومن المتوقع أن يشارك المهاجمان في المباراة النهائية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكتومناي يدخل تاريخ الكالتشيو من أوسع أبوابه مع نابولي
ماكتومناي يدخل تاريخ الكالتشيو من أوسع أبوابه مع نابولي

WinWin

timeمنذ 2 ساعات

  • WinWin

ماكتومناي يدخل تاريخ الكالتشيو من أوسع أبوابه مع نابولي

حسم نابولي لقب الدوري الإيطالي لصالحه في الجولة الأخيرة، بعد فوزه على كالياري بهدفين من دون رد في المباراة التي جرت على ملعب (دييغو مارادونا)، ليحقق البطولة للمرة الرابعة في تاريخه بعد أعوام 1987 و1990 و2023. ويدين نابولي في إنجازه لهذا الموسم إلى الصفقة التاريخية التي أنجزها المدرب أنطونيو كونتي في الصيف الفائت، عندما أصر على انتداب اللاعب الإسكتلندي سكوت ماكتومناي من مانشستر يونايتد مقابل 33 مليون يورو، في رقم قياسي للاعبي إسكتلندا، حيث حطم اللاعب البالغ من العمر 28 عامًا الرقم السابق المسجل باسم مواطنه كيران تيريني، الذي انتقل من سلتيك إلى أرسنال مقابل 27 مليون يورو في العام 2019. ماكتومناي رد الجميل لمدربه كونتي، وكان عند حسن ظنه به في الموسم الحالي، بعد أن سجل 12 هدفًا، ليكون أكثر لاعبي خط الوسط في الدوري الإيطالي تسجيلاً للأهداف، علمًا أنه قدم ست تمريرات حاسمة أيضًا. واختير اللاعب الإسكتلندي الملقب بـ(القلب الشجاع) كأفضل لاعب في البطولة في شهر أبريل/ نيسان الفائت، ليكون أول لاعب إسكتلندي ينال هذه الجائزة، علمًا أنه أحد المرشحين للفوز بالجائزة في شهر مايو/ أيار أيضًا. ماكتومناي.. هداف وقائد حقيقي على الرغم من أن سكوت ولد في إنجلترا، إلا أنه اختار اللعب لمنتخب والده وجده (إسكتلندا)، وربما كلفه هذا القرار العاطفي الكثير من الشهرة والتألق على المستوى الدولي، إذ تجسد نتائج منتخب إسكتلندا في اليورو الأخير هذا الأمر، من خلال حصد نقطة واحدة وتلقي سبعة أهداف في شباكها، لتحتل المركز الأخير في البطولة. وترعرع ماكتومناي في أكاديمية مانشستر يونايتد، وتدرج في صفوف فرق الفئات العمرية للنادي قبل أن يلعب مباراته الأولى موسم 2017-18، لكن اللاعب الإسكتلندي لم يتحصل على ثقة المدربين الذين تعاقبوا على تدريب فريق الشياطين الحمر، فكان أسير مقاعد البدلاء معظم الأحيان، وهو ما جعله يكتفي بتسجيل 19 هدفًا في 179 مباراة لعبها مع الفريق خلال سبعة مواسم، وهو رقم ضئيل للغاية إذا ما قورن بأرقامه في موسمه الأول مع نابولي. ماكتومناي لعب دورًا قياديًّا بارزًا في فريقه من خلال 34 مباراة شارك بها من أصل 38، وهو يعد مفتاح انتصارات فريقه، إذ إنه أكثر لاعب افتتح التسجيل في الموسم الحالي بين كل لاعبي الدوري الإيطالي (8 مرات)، كما أن معظم أهدافه كانت بأسلوب جميل، مثل هدفه الذي سجله في مرمى كالياري في الجولة الأخيرة، والذي جاء من ضربة مقصية صعبة. أول لقب للاعب إسكتلندي منذ 120 عامًا لم ينجح معظم اللاعبين الإسكتلنديين خارج إطار دوري بلادهم والدوري الإنجليزي بشكل عام، على الرغم من أن الكرة الإسكتلندية أنتجت الكثير من اللاعبين المميزين عبر التاريخ وفي مقدمتهم: دينيس لو، غرايام سونيس، غوردون ستراكان، وغيرهم. نابولي يحرز لقب الدوري الإيطالي بانتصار مثير على كالياري اقرأ المزيد تتويج ماكتومناي ومعه مواطنه الشاب بيلي غيلمور الذي لم يلعب كثيرًا مع الفريق في الموسم الحالي، جعل منهما أول لاعبين من إسكتلندا في التاريخ يتوجان بلقب الدوري الإيطالي وفق المسمى الحالي، علمًا أنه قد سبقهما إلى ذلك جاك ديمينت وجيمس سكواير اللذين فازا مع اليوفي بلقبه الأول ببطولة الدوري عام 1905. ولم ينجح أسطورة مانشستر سيتي واليونايتد دينيس لو في تحقيق أي لقب مع تورينو، فيما فاز غرايم سونيس بلقب كأس إيطاليا مع سامبدوريا، أما جو جوردان فقد اكتفى بتمثيل ميلان وهيلاس فيرونا، بينما كان ليام هيندرسون أول إسكتلندي يلعب في الدوري الإيطالي عام 2018 منذ 30 عامًا.

مزراوي في تشكيلة ختام أسوإ موسم لـ"الشياطين".
مزراوي في تشكيلة ختام أسوإ موسم لـ"الشياطين".

المنتخب

timeمنذ 2 ساعات

  • المنتخب

مزراوي في تشكيلة ختام أسوإ موسم لـ"الشياطين".

يعود مانشستر يونايتد إلى ملاعب البطولة الإنجليزية الممتازة على ملعب أولد ترافورد غدا الأحد، حيث يستقبل أسطون فيلا في مباراته الأخيرة هذا الموسم. ويُتوقع أن ينهي يونايتد الموسم في المركز 16 أو 17، وهو أسوأ مركز له في حقبة "البريميرليغ"، بعد أن احتل المركز 8 الموسم الماضي، والذي كان الأسوأ له قبل هذا الموسم. وخسر يونايتد بنتيجة (0 – 1) أمام طوطنهام في نهائي "أوروبا ليغ" في بلباو مساء الأربعاء الماضي، واستقبل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 42، ثم سيطر على مجريات اللعب لكنه لم ينجح في تسجيل أي هدف. وكان أداء يونايتد متواضعا، وفق الصحافة البريطانية، واستحق الخسارة. وتتوقع الصحافة الإنجليزية أن يظهر نصير مزراوي، أمام أسطون فيلا، في مركز الظهير الأيمن، وهاري ماغواير كقلب دفاع في منتصف الثلاثي الدفاعي، نظرًا لطوله وخبرته. وعلى الجانب الأيسر من الثلاثي الدفاعي، يتوقع أن يبدأ ليني يورو.

توني كروس يوجه نقدًا لاذعًا لفريق مانشستر يونايتد
توني كروس يوجه نقدًا لاذعًا لفريق مانشستر يونايتد

WinWin

timeمنذ 4 ساعات

  • WinWin

توني كروس يوجه نقدًا لاذعًا لفريق مانشستر يونايتد

وجّه الألماني توني كروس نقدًا لاذعًا لمانشستر يونايتد، تعليقًا منه على المستويات المخيبة للآمال التي قدّمها "الشياطين الحُمر" هذا الموسم 2024-25. وتأكد أن ينهي اليونايتد الموسم الحالي من دون التتويج بأي لقب، علمًا أن الفريق يقبع بالمركز الـ16 (الخامس من القاع) في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليغ"، مع خسارته 0-1 أمام توتنهام هوتسبير يوم الأربعاء الماضي، في نهائي بطولة الدوري الأوروبي. وبالإضافة إلى ذلك، ودع اليونايتد منافسات كأس الاتحاد الإنجليزي من الدور الخامس، كما تعرض الفريق للإقصاء من ربع نهائي بطولة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة، وخسر بركلات الترجيح أمام جاره مانشستر سيتي في مباراة درع الاتحاد الإنجليزي "الدرع الخيرية". توني كروس: مانشستر يونايتد يمثل أكبر خيبة أمل بالنسبة إلي بدوره، قال كروس في تصريحات أبرزتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "لقد بدأت متابعتهم (عن قُرب)، عندما كنت قريبًا من التوقيع معهم، أي بدايةً من عام 2014". وأضاف النجم السابق لريال مدريد أن نتائج مانشستر يونايتد السيئة لم تعد تمثل ظاهرة مؤقتة؛ حيث تواصل ترنح الفريق على مدار 10 أعوام كاملة. تسريح جماعي في مانشستر يونايتد بعد موسم النادي الكارثي اقرأ المزيد وتابع توني كروس أن مانشستر يونايتد يتمتع باستثمارات مالية كبيرة، ولذلك تمثل نتائجه "أكبر خيبة أمل" بالنسبة له في العقد الماضي، موضحًا: "لم يعد لهم أي وجود في دوري الأبطال. يمكنهم بالطبع أن يكون مركزهم أفضل من السادس عشر في البريميرليغ، إذا نظرت إلى إمكاناتهم المالية، وتشكيلتهم الأساسية". ومن المُقرر أن يخوض مانشستر يونايتد موسمه الكروي الحالي غدًا الأحد؛ حيث سيستضيف "الشياطين الحُمر" فريق أستون فيلا، ضمن الجولة الـ38 (الأخيرة) من البريميرليغ. ويأمل اليونايتد أن ينهي موسمه بتحقيق فوز، علمًا أن الفريق أخفق في تحقيق أي انتصار بآخر 8 مباريات خاضها في الدوري الإنجليزي (6 خسائر، تعادلان). واكتفى اليونايتد بتحقيق 10 انتصارات، مقابل 18 خسارة و9 تعادلات، خلال 37 مباراة خاضها في البريميرليغ هذا الموسم. وبعيدًا عن الثلاثي الهابط إلى دوري البطولة الإنجليزية (ليستر سيتي، إيبسويتش تاون، ساوثهامبتون)، يُعد مانشستر يونايتد الفريق الأقل تحقيقًا للانتصارات في البريميرليغ هذا الموسم، بالتساوي مع إيفرتون ووست هام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store