logo
«اصنع في الإمارات» يختتم فعالياته اليوم.. راسماً مستقبل الصناعة الإماراتية

«اصنع في الإمارات» يختتم فعالياته اليوم.. راسماً مستقبل الصناعة الإماراتية

زهرة الخليجمنذ 5 ساعات

#منوعات
تختتم، اليوم الخميس، فعاليات الدورة الرابعة من معرض «اصنع في الإمارات»، الحدث الصناعي الأبرز في دولة الإمارات، الذي استمر على مدار أربعة أيام في مركز أبوظبي للمعارض (أدنيك). وقد جمع المعرض نخبة من المبتكرين، والمستثمرين، وصناع السياسات؛ بهدف صياغة مستقبل القطاع الصناعي في الدولة.
وسلطت هذه الفعالية الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة، وعرضت أحدث الابتكارات، وعززت التعاون بين 12 قطاعاً صناعياً رئيسياً، في إطار سعي الإمارات لإعادة تعريف مستقبل التصنيع، وإيجاد فرص غير مسبوقة للشركات العالمية، والإقليمية؛ للتوسع والابتكار والازدهار. وقد مثل المعرض منصة مثالية للمُصنعين والموردين ورواد التكنولوجيا؛ للقاء صناع القرار الرئيسيين، وبناء شراكات استراتيجية، والاستفادة من فرص المشتريات الواسعة.
«اصنع في الإمارات» يختتم فعالياته اليوم.. راسماً مستقبل الصناعة الإماراتية
يأتي معرض «اصنع في الإمارات» ضمن استراتيجية «عملية 300 مليار» الطموحة، التي تهدف إلى رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي للدولة، إلى 300 مليار درهم، بحلول عام 2031.
ويُبرز معرض «اصنع في الإمارات» دور التكنولوجيا المتقدمة في كافة المجالات المستهدفة، مثل: مجال التصنيع المتقدم الذي يعتمد على التكنولوجيا المبتكرة، والذكاء الاصطناعي، والصناعة 4.0، والطيران والفضاء والسيارات والدفاع، وقطاعات الأغذية والمشروبات والتكنولوجيا الزراعية، والأدوية والتكنولوجيا الطبية، وتصنيع السفن، والمعادن، والكيماويات والبلاستيك والمواد المستدامة، والنفط والغاز، والهيدروجين والطاقة، والمعدات الكهربائية والإلكترونيات، والآلات والمعدات، ومواد البناء.
ويقدم «اصنع في الإمارات» 10 جوائز، ضمن 5 فئات، هي: «فئة ريادة المحتوى الوطني»، وتشمل 3 جوائز فرعية: «مصنعو القطاع الخاص»، و«مصنعو القطاع شبه الحكومي»، و«مزودو الخدمات»، والفئة الثانية «جائزة الاستدامة»، والثالثة تشمل: «مصنع المستقبل»، وتضم جائزتين فرعيتين، هما: «جائزة الصناعة الذكية»، و«جائزة التميز في الابتكار»، والرابعة، هي: «جائزة الممكنات الصناعية والشركاء الاستراتيجيين»، وتتضمن فئتين فرعيتين، هما: «جائزة أفضل ممكن وشريك استراتيجي في قطاع الصناعة»، و«جائزة معايير الجودة». أما الفئة الخامسة، فهي: «الريادة والمواهب»، وتشمل جائزتين فرعيتين، هما: «جائزة أفضل موهبة شابة للعام»، و«جائزة الرائد الملهم».
«اصنع في الإمارات» يختتم فعالياته اليوم.. راسماً مستقبل الصناعة الإماراتية
وفي سياق متصل، يلفت جناح الحرف اليدوية في معرض «اصنع في الإمارات»، النظر للإبداعات الفنية المدهشة، التي يقوم بها صناع الحرف اليدوية التقليدية، والتي تستعرض التراث الحرفي لدولة الإمارات، ودوره المتنامي في الاقتصاد الإبداعي المعاصر، عبر مشاركة 50 حرفياً، وشركة متخصصة في التراث، من خلال ورش عمل تفاعلية، ومحاضرات ثقافية، وجلسات حية لصناعة الحرف بشكل مباشر أمام الزوار.
ويهدف «المعرض» إلى إنشاء السجل الوطني للحرفيين، للمساهمة في ترويج المنتجات الحرفية المحلية، وتشجيع تسجيل الحرفيين، وتوفير بيانات دقيقة لدعم الترويج، فضلاً عن تعزيز منظومة داعمة للنمو المستدام في هذا القطاع الحيوي.
ويشارك في «المعرض»: الاتحاد النسائي العام، وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي - مشروع الغدير للحرف الإماراتية، وجمعية الفجيرة الخيرية - مركز غرس للتمكين الاجتماعي، ودائرة الآثار والمتاحف - رأس الخيمة.
«اصنع في الإمارات» يختتم فعالياته اليوم.. راسماً مستقبل الصناعة الإماراتية
وتشمل الحرف اليدوية، التي تتم صناعتها وعرضها، فن صناعة السلع اليدوية باستخدام تقنيات تقليدية عريقة، مثل: التلي، والخوص، والسدو، والفخار.
ويُحيي معرض «اصنع في الإمارات» الاهتمام بالحرف الإماراتية التقليدية، والتشجيع على تقدير أكبر للمنتجات التراثية محلياً، إذ يعتبر المعرض فرصة بارزة، لعرض القطع اليدوية، والتحف الاحتفالية لجمهور أوسع، والتواصل مع عملاء جدد، وتسليط الضوء على القيمة الثقافية للسلع المصنوعة في الإمارات، وترسيخ مكانة الحرف التراثية ليس فقط كرموز للهوية، ولكن أيضاً كمنتجات قابلة للتسويق تستحق التقدير والدعم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركاء «أدنوك» يضخون 3 مليارات درهم في منشآت صناعية بالإمارات
شركاء «أدنوك» يضخون 3 مليارات درهم في منشآت صناعية بالإمارات

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

شركاء «أدنوك» يضخون 3 مليارات درهم في منشآت صناعية بالإمارات

تم تحديثه الخميس 2025/5/22 06:54 م بتوقيت أبوظبي أعلنت «أدنوك» اليوم خلال فعاليات «اصنع في الإمارات» المنعقدة في أبوظبي، عزم عدد من مورّديها ضمن سلسلة التوريد لأعمالها استثمار 3 مليارات درهم (817 مليون دولار) في منشآت صناعية عالمية المستوى في مختلف أنحاء دولة الإمارات. وتقع هذه المنشآت في كلٍ من مدينة أبوظبي الصناعية 'إيكاد'، ومنطقة خليفة الاقتصادية في أبوظبي 'مجموعة كيزاد'، ومجمع دبي الصناعي، والمنطقة الحرة لجبل علي 'جافزا'، والمنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي، وإمارة أم القيوين، وستساهم في خلق أكثر من 3500 فرصة عمل في القطاع الخاص للكفاءات من أصحاب المهارات العالية. وستعمل هذه المنشآت على تصنيع مجموعة كبيرة من المنتجات، بما في ذلك أوعية الضغط، ومواد طلاء الأنابيب، وأدوات التثبيت وسيتم الاستثمار في هذه المنشآت بموجب اتفاقيات تم توقيعها مع الشركات المعنية في إطار "برنامج أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة"، الذي يوفّر للشركات منصةً للاستفادة من الفرص التجارية المتنوعة التي تقدّمها "أدنوك" ضمن جهودها لتحقيق هدفها بشراء منتجات يمكن تصنيعها محلياً بقيمة 90 مليار درهم '24.5 مليار دولار' ضمن خطط مشترياتها بحلول عام 2030. وقال ياسر سعيد المزروعي، الرئيس التنفيذي لدائرة الموارد البشرية والدعم المؤسسي والتجاري في 'أدنوك'، "نرحب بالتزام شركائنا بدعم التصنيع الوطني عبر استثمارهم في هذه المنشآت المتطورة، مما سيساهم في تعزيز القاعدة الصناعية في دولة الإمارات وخلق فرص عمل للكوادر والكفاءات من أصحاب المهارات العالية في القطاع الخاص وتؤكد هذه الاستثمارات على التقدم المستمر في جهود 'أدنوك' لدعم منصة 'اصنع في الإمارات' وتوطين القدرات والإمكانيات الإستراتيجية للوظائف الحيوية من خلال برنامجها لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة، كما نتطلع إلى العمل مع شركائنا لخلق مزيد من الفرص التي تساهم في تعزيز استمرارية أعمالنا وتحقيق النمو المستدام ودعم التنويع الاقتصادي". وتشمل المنشآت مواقع تشغيلية جديدة، وتوسيعات رئيسة، والتزامات استثمارية وتتوافق هذه المنشآت المتطورة مع متطلبات المشتريات الحالية والمستقبلية لـ "أدنوك" مما يؤكد دعمها الراسخ لمبادرة "اصنع في الإمارات". يذكر أن الإعلان عن هذه الاتفاقيات يستند إلى النجاح الذي حققه "برنامج أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة" الذي ساهم في إعادة توجيه 242 مليار درهم (65.9 مليار دولار) إلى الاقتصاد الوطني، وخلق 17 ألف فرصة عمل للمواطنين في القطاع الخاص منذ عام 2018، فيما تمت دعوة المصنّعين، والشركات الصغيرة والمتوسطة، ورواد الأعمال، إلى استكشاف تطبيق "اصنع مع أدنوك"، الذي يوفّر للشركات رؤية واضحة عبر إجراءات متكاملة ومُبسطة لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من فرص التصنيع المحلية والاطلاع على المنتجات التي تخطط "أدنوك" لشرائها. aXA6IDgyLjI3LjIyOC4xNDAg جزيرة ام اند امز CH

«أبوظبي الأول» يخصص 10 مليارات درهم لدعم القطاع الصناعي في الإمارات
«أبوظبي الأول» يخصص 10 مليارات درهم لدعم القطاع الصناعي في الإمارات

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

«أبوظبي الأول» يخصص 10 مليارات درهم لدعم القطاع الصناعي في الإمارات

أعلن بنك أبوظبي الأول، تجديد شراكته الاستراتيجية مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، من خلال مذكرة تفاهم جديدة ستعزز دور البنك المحوري في دفع مسيرة التحوّل الصناعي في دولة الإمارات. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" تم توقيع الاتفاقية رسمياً هذا الأسبوع على هامش "اصنع في الإمارات" الذي تختتم أعماله اليوم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، ليصل بذلك إجمالي التمويل الذي التزم البنك بتخصيصه للقطاع الصناعي إلى 10 مليارات درهم منذ يونيو 2023. تأتي هذه الخطوة بعد وفاء البنك بالتزامه السابق قبل الموعد المحدد، حيث تعهد بموجب الاتفاقية الموقعة في عام 2023 بتخصيص 5 مليارات درهم للقطاع؛ وامتداداً لهذا الإنجاز، يعتزم البنك تقديم تمويل إضافي بقيمة 5 مليارات درهم عبر حلوله التنافسية والمرنة، والرامية إلى دعم وتمكين الشركات الصناعية في مختلف مراحل النمو، بدءاً من الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة، وصولا إلى كبرى الشركات الصناعية، مع التركيز بشكل خاص على الابتكار والاستدامة واعتماد التقنيات المتقدمة. وقع مذكرة التفاهم الجديدة كلّ من عمر السويدي، وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وفهد الشاعر، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الأول للتمويل الإسلامي وممثلون عن مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني ومصرف أبوظبي الإسلامي ومجموعة بنك أبوظبي التجاري وويو بنك. ويعكس هذا الإنجاز التزام بنك أبوظبي الأول بدعم الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وأهداف مبادرة "اصنع في الإمارات"، كما يهدف التمويل الإضافي إلى جذب المزيد من الاستثمارات النوعية إلى القطاع، والمساهمة في بناء منظومة صناعية قوية وقادرة على مواكبة تغيرات المستقبل، إلى جانب دعم الجهود المشتركة للترويج للاستثمارات الصناعية في المنطقة. وأكد أسامة أمير فضل، وكيل الوزارة المساعد لقطاع المسرعات الصناعية في وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، أن الوزارة وشركاءها الاستراتيجيين مستمرون في تحفيز نمو وتنافسية القطاع الصناعي وتعزيز جاذبيته الاستثمارية، من خلال الممكنات والحوافز والفرص المقدمة لدعم بيئة الأعمال، وهو ما ينعكس إيجاباً على مؤشرات نمو القطاع، حيث بلغت قيمة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي 210 مليارات درهم في نهاية عام 2024. وقال: يمثل عنصر الممكنات التمويلية أحد أهم ركائز تعزيز هذا النمو، وتأتي هذه الاتفاقيات مع الجهات التمويلية في إطار حرص الوزارة على تعزيز التمكين المالي للقطاع الصناعي، وتوفير الحلول التمويلية المبتكرة لتحفيز ريادة الأعمال الصناعية، وتمثل هذه الشراكات مع مؤسسات التمويل الوطنية نقلة نوعية في دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز قدرتها على التوسع، وتبني التكنولوجيا المتقدمة، والمساهمة الفاعلة في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة. ووصف بنك أبوظبي الأول (FAB) بأنه من أكثر المؤسسات التمويلية الداعمة لبيئة الأعمال وتمكين الشركات الصناعية خاصة من خلال التعاون مع مبادرات الوزارة مثل مبادرة ومنصة (اصنع في الإمارات)، بتوفير حلول تمويلية مبتكرة تدعم النمو الصناعي المستدام، وهو ما يعكس تكامل الأدوار بين القطاعين الحكومي والمالي، بما يساهم في تسريع الجهود وتنويع الاقتصاد الوطني. وقالت فتون المزروعي، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد والأعمال وإدارة الثروات ومجموعة العملاء المميزين في بنك أبوظبي الأول، إن تعهد بنك أبوظبي الأول بتقديم تمويلات إضافية يعكس مدى حرصه والتزامه بدعم الأجندة الاقتصادية لدولة الإمارات ورؤيتها الطموحة للقطاع الصناعي، مشيرا إلى الاقبال الكبير من رواد الأعمال والشركات الناشئة وصولا إلى كبار المصنّعين، للاستفادة من التمويل الذي تم توفيره في العام الماضي الأمر الذي يعكس حيوية هذا القطاع وإمكاناته الواعدة وقوة الشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة. aXA6IDgyLjI3LjIyNy4zOSA= جزيرة ام اند امز CH

دولة عربية تدشن أول مصنع لمكونات بطاريات السيارات الكهربائية
دولة عربية تدشن أول مصنع لمكونات بطاريات السيارات الكهربائية

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

دولة عربية تدشن أول مصنع لمكونات بطاريات السيارات الكهربائية

دولة عربية تدشن أول مصنع لمكونات بطاريات السيارات الكهربائية دولة عربية تدشن أول مصنع لمكونات بطاريات السيارات الكهربائية سبوتنيك عربي تستعد دولة عربية لتدشين أول مصنع لإنتاج مواد الكاثود النشطة لبطاريات السيارات الكهربائية في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، وذلك في شهر يونيو/ حزيران 2025. 22.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-22T14:01+0000 2025-05-22T14:01+0000 2025-05-22T14:01+0000 أخبار المغرب اليوم اقتصاد أخبار العالم الآن العالم العربي الصين وسيتم تدشين المصنع في المغرب من خلال شركة "كوبكو"، وهو مشروع مشترك بين "CNGR" الصينية وصندوق "المدى" المغربي.وبدأ المصنع إنتاجا تجريبيا خلال العام الحالي بطاقة 40 ألف طن، وتم تسليم أولى الشحنات في شهر مايو/ أيار الجاري، ومن المتوقع أن ترتفع الطاقة الإنتاجية إلى 120 ألف طن سنويا بحلول نهاية 2025.وسينتج المصنع الجديد مكونات (NMC) التي تمثل نصف محتوى بطارية السيارة، وسيُصدَّر أغلبها، وهو أول مصنع من نوعه في الجنوب العالمي.ويقع المشروع في الجرف الأصفر بالمغرب، باستثمار يبلغ نحو 20 مليار درهم مغربي، ويستهدف تلبية الطلب الأوروبي والأمريكي، ونجح المصنع في توقيع أول عقد تصدير مع شركة "أوميكور" البلجيكية.وفي مراحل لاحقة، سيتم إضافة إنتاج فوسفات حديد الليثيوم (LFP) وتدوير الكتلة السوداء، لتشكيل منظومة بطاريات متكاملة بسعة 70 غيغاوات/ ساعة، والتي تكفي لأكثر من مليون سيارة كهربائية سنويا.ويجذب المغرب مشاريع بطاريات أخرى، منها مصنع "غوشن هاي تك" الأوروبي الصيني، الذي سيبدأ إنتاج البطاريات في 2026. أخبار المغرب اليوم الصين سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار المغرب اليوم, اقتصاد, أخبار العالم الآن, العالم العربي, الصين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store