logo
سفير المملكة في عُمان يزور جناح جامعة جازان في معرض "EDUTEX Oman" ويشيد بمشاركتها الدولية

سفير المملكة في عُمان يزور جناح جامعة جازان في معرض "EDUTEX Oman" ويشيد بمشاركتها الدولية

صحيفة سبقمنذ 2 أيام
زار سعادة الدكتور إبراهيم بن سعد بن بيشان، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سلطنة عُمان، جناح جامعة جازان المشارك في المعرض الدولي لمؤسسات التعليم العالي في سلطنة عمان "EDUTEX Oman"، والذي يُقام خلال الفترة من 31 يوليو إلى 2 أغسطس 2025، في مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض.
وكان في استقبال سعادته وفد الجامعة المشارك، يتقدمهم سعادة الدكتور سالم بن محمد آل جفشر، المشرف العام على الإدارة العامة للاتصال والإعلام، الذي قدّم عرضًا تعريفيًا حول مشاركة الجامعة في المعرض، وما تحتويه من تخصصات أكاديمية، ومبادرات بحثية، وشراكات دولية تعكس تطور الجامعة ومكانتها المتنامية.
واطّلع سعادته على أبرز ما يقدمه جناح الجامعة من برامج نوعية، ومشاريع طلابية، ومخرجات علمية تعكس جودة التعليم والبحث العلمي في جامعة جازان، والدور الذي تضطلع به في دعم رؤية المملكة 2030.
وقد عبّر سعادة السفير عن فخره بمشاركة الجامعة، مشيدًا بالمستوى المُشرّف الذي يعكس صورة مشرقة عن مؤسسات التعليم العالي في المملكة، وما تحققه من حضور دولي منافس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المملكة تطلق 5 مشاريع إغاثية وتعليمية في اليمن ولبنان تخدم أكثر من 57 ألف مستفيد
المملكة تطلق 5 مشاريع إغاثية وتعليمية في اليمن ولبنان تخدم أكثر من 57 ألف مستفيد

صحيفة سبق

timeمنذ 13 ساعات

  • صحيفة سبق

المملكة تطلق 5 مشاريع إغاثية وتعليمية في اليمن ولبنان تخدم أكثر من 57 ألف مستفيد

دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مدينة عدن مشروع تحسين العملية التعليمية للأطفال النازحين والمجتمع المستضيف في محافظات عدن، الضالع، لحج، وأبين، مستهدفًا أكثر من 13.509 طالب وطالبة عبر تقديم حزمة من التدخلات التعليمية. ويشمل المشروع توزيع المستلزمات الدراسية والزي المدرسي والحقائب، إلى جانب تزويد المدارس بوسائل تعليمية وحقائب نظافة، وتنفيذ برامج تدريبية متخصصة لبناء قدرات المعلمين والمعلمات، فضلاً عن حملات توعية صحية ومجتمعية. وأوضح مدير مكتب المركز بعدن صالح الذيباني أن هذه المبادرة تأتي ضمن المشاريع النوعية التي ينفذها المركز في القطاعات الحيوية، وفي مقدمتها التعليم. كما عبّر الدكتور محمد عمر باسليم، مدير المكتب الفني بوزارة التربية والتعليم، عن شكره للمملكة على دعمها المستمر، مؤكداً أن المشروع سيسهم في تحسين البيئة التعليمية للأطفال النازحين والمجتمع المضيف. وفي محافظة المهرة، أطلق المركز مشروع توزيع 6.000 كرتون تمر، يستفيد منها 42.000 فرد من الأسر الأكثر احتياجاً والنازحين، ضمن خطة تشمل توزيع 625.000 كرتون تمر في 12 محافظة يمنية، دعماً للأمن الغذائي في اليمن. واختتم المركز أيضاً في عدن المشروع التطوعي العام لتدريب الكوادر التقنية في الخياطة وفنون التصميم، والذي امتد من 19 حتى 26 يوليو 2025، بمشاركة 3 متطوعات متخصصات. واستفادت منه 50 متدربة، بينهن 15 من ذوات الإعاقة (الصم)، ضمن جهود تمكين المرأة اقتصادياً ونشر ثقافة ريادة الأعمال. وفي لبنان، وزّع المركز 300 سلة غذائية للنازحين السوريين والمجتمع المستضيف في مدينتي صيدا وصور، استفاد منها 1.500 فرد ضمن مشروع المساعدات الغذائية لعام 2025، بهدف تعزيز الأمن الغذائي في البلاد. كما نفّذ جهاز إسعاف جمعية سبل السلام الاجتماعية في منطقة المنية شمال لبنان 26 مهمة إسعافية خلال الأسبوع الماضي، شملت نقل المرضى من المستشفيات وإليها، بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة، وذلك ضمن مشروع دعم الخدمات الإسعافية للمجتمعات المستضيفة واللاجئين السوريين.

الحذيفي: تقوى الله طريق النجاة والصراط أعظم ساعة كرب
الحذيفي: تقوى الله طريق النجاة والصراط أعظم ساعة كرب

سعورس

timeمنذ 13 ساعات

  • سعورس

الحذيفي: تقوى الله طريق النجاة والصراط أعظم ساعة كرب

وقال فضيلته: "أيها الناس أتعلمون أشد الساعات كربًا، وأعظم الساعات خوفًا ورعبًا، وأكثر الساعات قلقًا وهمًا وضيقًا وغمًا، إنها الساعة التي تزيغ عندها الأبصار وتبلغ القلوب الحناجر، ويتزلزل كل عضو في الإنسان من أهوال ما يرى ويشاهد من الأمور العظام، وما يلاقي من الأحوال التي تتفطر منها الأجسام، إنها الساعة التي يُنصب فيها الصراط على متن جهنم، فليس بعد الصراط إلا الفوز العظيم، وأنواع النعيم الأبدي السرمدي ورضوان الله تعالى، فيا بشرى من اجتازه ونجا وياخسارة من زلت قدمه عن الصراط فهوى في جهنم وتردى، قال تعالى:( إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا (6) وَنَرَاهُ قَرِيبًا). وأوضح الدكتور الحذيفي، أن الدنيا سريعة الزوال، سريعة الانقضاء، فما أسرع طَيَّها وانتهاءها، فقد خلقها الله سبحانه وتعالى لأجلٍ محدود، وجعلها دار عمل، ثم يُجازى العبد على أعماله، مبينًا أن هذه الحياة الدنيا، من أولها إلى آخرها، ليست إلا كساعةٍ مقارنةً بأبدية الآخرة، فهي زائلة فانية، كما قال الله تعالى: (وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَن لَّمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِّنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ ۚ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ). وأشار فضيلته، إلى أن الأمم السابقة من عادٍ وثمود، وقومِ إبراهيم، وقومِ لوط، وأصحابِ مدين، والقرون الخالية وغيرهم، ممن أجروا الأنهار وغرسوا الأشجار وتمتعوا بأطيب الثمار وملكوا البحار، ونالوا كل ما أرادوا من الملذات والشهوات، قد قدموا على ربهم بأسوأ الأعمال وشر الآجال ولم ينجُ من الهلاك والعذاب في الدنيا والآخرة إلا من عدل وآمن بالله ذي العزة والجلال، مبينًا أن ساعة الكرب -الذي لا يشبهه كرب- واقفةٌ أمام الناس جميعًا، لا مفرّ منها لأحد، مستشهدًا بقوله تعالى في الجسر المنصوب على متن جهنم: (وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا). وأبان فضيلته، أن ساعة المرور على جسر جهنم كانت تملأ قلوب الصحابة -رضي الله عنهم- خوفًا ورعبًا، وتملأ قلوب من جاء بعدهم ممن سار على نهجهم خوفًا من العذاب، ورجاءً من الله تعالى أن يمروا على هذا الصراط إلى الجنة برحمة الله تعالى، فعن عائشة -رضي الله عنها- أنها ذكرت النار فبكت، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "ما يبكيك" قلت: ذكرت النار فبكيت فهل تذكرون أهليكم يوم القيامة، فقال -عليه الصلاة والسلام-: "أما في ثلاثة مواطن فلا يذكر أحدٌ أحدًا، عند الميزان حتى يعلم أيخف ميزانه أم يثقل، وعند تطاير الصحف حتى يعلم أين يقع كتابه في يمينه أم في شماله أم من وراء ظهره، وعند الصراط إذا وضع بين ظهراني جهنم حتى يجوز" رواه أبو داوود. وختم إمام وخطيب المسجد النبوي الخطبة موصيًا المسلمين بالمسارعة إلى الخيرات، والاجتهاد في الأعمال الصالحة، ومجانبة المحرمات، والحذر من الذنوب والمعاصي.

خطيب الحرم النبوي: تقوى الله أعظم أسباب الفوز.. والدنيا زائلة لا بقاء لها
خطيب الحرم النبوي: تقوى الله أعظم أسباب الفوز.. والدنيا زائلة لا بقاء لها

الحدث

timeمنذ 14 ساعات

  • الحدث

خطيب الحرم النبوي: تقوى الله أعظم أسباب الفوز.. والدنيا زائلة لا بقاء لها

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور علي الحذيفي المسلمين بتقوى الله سبحانه، مؤكدًا أنها من أعظم أسباب الفوز بثواب الله تعالى، ونيل رضوانه، والنجاة من عذابه الأليم، مستشهدًا بقوله جل وعلا: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ). وقال فضيلته: "أيها الناس أتعلمون أشد الساعات كربًا، وأعظم الساعات خوفًا ورعبًا، وأكثر الساعات قلقًا وهمًا وضيقًا وغمًا، إنها الساعة التي تزيغ عندها الأبصار وتبلغ القلوب الحناجر، ويتزلزل كل عضو في الإنسان من أهوال ما يرى ويشاهد من الأمور العظام، وما يلاقي من الأحوال التي تتفطر منها الأجسام، إنها الساعة التي يُنصب فيها الصراط على متن جهنم، فليس بعد الصراط إلا الفوز العظيم، وأنواع النعيم الأبدي السرمدي ورضوان الله تعالى، فيا بشرى من اجتازه ونجا ويا خسارة من زلت قدمه عن الصراط فهوى في جهنم وتردى، قال تعالى: (إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا (6) وَنَرَاهُ قَرِيبًا)". وأوضح الدكتور الحذيفي، أن الدنيا سريعة الزوال، سريعة الانقضاء، فما أسرع طَيَّها وانتهاءها، فقد خلقها الله سبحانه وتعالى لأجلٍ محدود، وجعلها دار عمل، ثم يُجازى العبد على أعماله، مبينًا أن هذه الحياة الدنيا، من أولها إلى آخرها، ليست إلا كساعةٍ مقارنةً بأبدية الآخرة، فهي زائلة فانية، كما قال الله تعالى: (وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَن لَّمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِّنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ ۚ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ). وأشار فضيلته، إلى أن الأمم السابقة من عادٍ وثمود، وقومِ إبراهيم، وقومِ لوط، وأصحابِ مدين، والقرون الخالية وغيرهم، ممن أجروا الأنهار وغرسوا الأشجار وتمتعوا بأطيب الثمار وملكوا البحار، ونالوا كل ما أرادوا من الملذات والشهوات، قد قدموا على ربهم بأسوأ الأعمال وشر الآجال، ولم ينجُ من الهلاك والعذاب في الدنيا والآخرة إلا من عدل وآمن بالله ذي العزة والجلال، مبينًا أن ساعة الكرب -الذي لا يشبهه كرب- واقفةٌ أمام الناس جميعًا، لا مفرّ منها لأحد، مستشهدًا بقوله تعالى في الجسر المنصوب على متن جهنم: (وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا). وأبان فضيلته، أن ساعة المرور على جسر جهنم كانت تملأ قلوب الصحابة -رضي الله عنهم- خوفًا ورعبًا، وتملأ قلوب من جاء بعدهم ممن سار على نهجهم خوفًا من العذاب، ورجاءً من الله تعالى أن يمروا على هذا الصراط إلى الجنة برحمة الله تعالى، فعن عائشة -رضي الله عنها- أنها ذكرت النار فبكت، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "ما يبكيك؟" قلت: ذكرت النار فبكيت، فهل تذكرون أهليكم يوم القيامة؟ فقال -عليه الصلاة والسلام-: "أما في ثلاثة مواطن فلا يذكر أحدٌ أحدًا، عند الميزان حتى يعلم أيخف ميزانه أم يثقل، وعند تطاير الصحف حتى يعلم أين يقع كتابه: في يمينه أم في شماله أم من وراء ظهره، وعند الصراط إذا وضع بين ظهراني جهنم حتى يجوز" رواه أبو داوود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store