
يتعلمون طريقة العيش في غزة.. كيف تفاعل مستخدمو التواصل الاجتماعي مع الهجوم الإيراني على إسرائيل؟
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي الغربيين، أنباء
الهجوم الإيراني
على تل أبيب ومشاهد معاناة الإسرائيليين ودمار العديد من مباني تل أبيب، مشيرين إلى أن إسرائيل الآن تتجرع مرارة المعاناة التي أذاقوها لأهالي غزة يوميًا.
بعض من ردود الأفعال
تل أبيب تحترق.. قل لي كيف تشعر؟
مواطنو تل أبيب يتعلمون طريقة العيش في غزة
سخرية القدر.. بعض التضرر في تل أبيب
هذه ليست غزة.. إنما تل أبيب
أشكرك يا الله أنني عشت لأرى هذا الدمار في تل أبيب
الاحتلال الإسرائيلي وإيران
وكان هدد وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس، المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، من أن طهران ستحترق إذا استمرت في إطلاق الصواريخ على المدنيين الإسرائيليين.
وقال: إن الدكتاتور الإيراني يأخذ المواطنين الإيرانيين رهائن، ما يؤدي إلى واقع يدفعهم، وخاصة سكان طهران، ثمنا باهظا للأذى الصارخ الذي لحق بمواطني إسرائيل، إذا استمر خامنئي في إطلاق الصواريخ على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، فإن طهران ستحترق.
إسرائيل تزعم السيطرة الجوية من غرب إيران حتى طهران
إيران تعلن رسميا إسقاط طائرتين F35 لإسرائيل على أراضيها

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 16 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : إيران التي لا يعرفونها
الأحد 15 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - مخطئ من يظن أن إيران يمكن إخضاعها بضربة عسكرية هنا أو تهديد بالفناء هناك. التاريخ علّمنا أن إيران دولة عنيدة، تقاتل طويلًا، ولا تنحني بسهولة! تصريح نتنياهو الأخير عن تصفية كبار القادة الإيرانيين أشبه بما قاله صدام"الله يرحمه" عند ضربه لإيران، من أن قواته ستصل لطهران في غضون أسبوع، وعندها سيجرّ الخميني من لحيته، ويلقي به خارج إيران، وهو ما لم يحدث! من يعرف إيران جيدًا، لا بد له أن يدرك أن ردها على إسرائيل سوف يكون قاسيًا! ليس ما نراه الآن من موجات صواريخ متطايرة باتجاه إسرائيل هو الرد الذي أقصده، سيأخذ الرد الإيراني عدة مناحٍ مختلفة، أظنها ستكون فاعلة، وناجعة، وموجعة! إسرائيل لم تتدرّب على خوض الحروب الطويلة، ربما تدربت على حبك الصراعات، وتدبير الحيل والمؤمرات، أما الحروب الطويلة لا تقدر علي خوضها، هي تعتمد في حروبها على توجيه الضربات من بعيد، لا تُحبّذ الاشتباكات المباشرة، كونها لا تجيدها، أو ربما لا تريدها! إسرائيل تحارب بطريقة «اضرب واجرِي»، هذا هو ما فعلته في حرب 67، وكررته في العراق سنة 81 (ضرب مفاعل تموز)، وهو ما تمارسه الآن في حربها ضد إيران! إيران عنيدة بطبعها، لا تخشى الاشتباكات، ولا تجنح للموائمات! في عام 1980، خلال أزمة الرهائن الأمريكان، هدد الرئيس الأمريكي جيمي كارتر بضرب إيران! حينها قال الخميني، إن لدينا 35 مليون مواطن يتوقون كلهم للشهادة! نفذ كارتر تهديده، وأمر طائراته الحربية بتوجيه ضربة لإيران، فشل الهجوم الأمريكي، وتحطمت له طائرتان! صدام حسين الذي أراد استغلال ضعف إيران بعد انتصار ثورتها، وإعدام كبار قادتها من الموالين للشاه، هو نفسه الذي «وسّط طوب الأرض» سبع سنين كاملين من أجل الصلح مع الإيرانيين! وعلى ذكر العراق وصدام... يقول فاضل العزاوي، سفير العراق في موسكو خلال حقبة الثمانينيات، إن وزير الخارجية السوفيتي"أندريه جروميكو" قال له ذات مرة: ما الذي ورطكم مع إيران في هذه الحرب؟ إننا دولة كبيرة، اختلفنا مع إيران خلال فترة العشرينات، ودخلنا معها في حرب استمرت 40 سنة بسبب "تلة"، ربوة صغيرة أو هضبة صغيرة، اقترحنا عليهم عن طريق وسطاء أن نترك لهم التلة وننهي الحرب والقتال، ولكنهم رفضوا! هذا ما قاله العزاوي، سفير العراق في موسكو، ونيودلهي، وواشنطن، وابن خالة الرئيس صدام! لقد ضربت إسرائيل عشرات المواقع النووية، وقضت على كبار قادة الجيش الإيراني، دمّرت مفاعلات، واغتالت علماء، وأحرقت منشآت! بدأ نتنياهو بالعدوان، وقام بقصف إيران، كانت ضرباته مؤثرة، ولكنه لن ينتصر، لا بالأسد الصاعد، ولا بالفيل القاعد... يا سيد نتنياهو.. كلمتين أبرك من عشرة: أنت تستطيع أن تبدأ الحرب وقتما شئت وكيفما أردت، ولكن ما ليس باستطاعتك فعله، هو تحديد وقت إنهائها! حفظ الله بلدنا، ونصر قائدنا، وأعاننا.


الجمهورية
منذ 23 دقائق
- الجمهورية
الجيش الإيراني: استهدفنا مصفاة نفط إسرائيلية في مدينة حيفا
وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن سابقا عن بدء هجوم صاروخي جديد على الأراضي الإسرائيلية ردا على الضربات الإسرائيلية. ونقلت قناة IRIB التلفزيونية عن مصادرها قولها: "تعرضت مصفاة حيفا النفطية لضربة صاروخية إيرانية ناجحة". وبحسب ما ذكرته وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء، فقد تم استخدام صاروخ فرط صوتي لضرب المنشأة الاستراتيجية في مدينة حيفا، وشوهدت ألسنة اللهب تتصاعد من المنشأة بعد ضربها. يأتي ذلك بعد أن شن الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية واسعة النطاق فجر 13 يونيو تحت اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت خلالها الطائرات الحربية الإسرائيلية مواقع عسكرية ومنشآت البرنامج النووي الإيراني. وشملت الضربات موجات متتالية في مناطق مختلفة بإيران بما فيها طهران، أسفرت عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين رفيعي المستوى، بينهم رئيس أركان الجيش الإيراني وقائد فيلق الحرس الثوري، بالإضافة إلى عدة علماء نوويين. كما استهدفت الضربات منشأة نووية في نطنز ومواقع عسكرية إيرانية في شمال غرب البلاد. وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد ذكرت أن المنشأة النووية في نطنز ومنشأة تخصيب الوقود في فردو لم تتضررا من الهجوم الإسرائيلي، غير أن السلطات الإيرانية أكدت لاحقا تعرض منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز لأضرار. ووصف المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي في بيان له بأنها "جريمة"، محذرا من أن إسرائيل ينتظرها "مصير مرير ومخيف". وأعلن فيلق بدء عملية "الوعد الصادق 3" ضد أهداف عسكرية في إسرائيل ردا على الضربات الإسرائيلية. نقلا عن روسيا اليوم


المصريين بالخارج
منذ ساعة واحدة
- المصريين بالخارج
بيان هام.. الاتحاد العام للجالية المصرية بفرنسا يدعو إلى الاصطفاف الوطني في ظل التحديات الإقليمية
في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة، وتصاعد وتيرة الصراعات المسلحة والاضطرابات الإقليمية، يُصدر الاتحاد العام للجالية المصرية بفرنسا هذا البيان الهام، موجهًا نداءً وطنيًا عاجلًا إلى أبناء الجالية المصرية بالخارج، وإلى كل أفراد الشعب المصري والعربي، بضرورة الاصطفاف الكامل خلف القيادة السياسية المصرية ومؤسسات الدولة الوطنية، واعتبار الوحدة الوطنية أولوية قصوى لا تحتمل التأجيل أو التردد. المرحلة دقيقة.. والتلاحم ضرورة وطنية إن ما تمر به منطقتنا من ظروف استثنائية، مع اشتداد الأزمات واندلاع الحروب في محيطنا العربي، يتطلب من الجميع – شعبًا وقيادة – أعلى درجات الحذر واليقظة والانضباط الوطني، والوقوف صفًا واحدًا في مواجهة التحديات التي تستهدف استقرارنا وسلامنا وأمننا القومي. ويؤكد الاتحاد أن أي انقسام أو ترويج للخلافات في مثل هذا التوقيت يمثل خطرًا مباشرًا على تماسك الجبهة الداخلية، مشددًا على أن الوطن لا يتحمل العبث، ولا وقت الآن للصراعات الجانبية أو الخطابات المشتتة. رسائل واضحة للمواطنين: دعم الدولة ورفض الفُرقة يدعو الاتحاد جميع المواطنين، في الداخل والخارج، إلى: • الالتفاف حول القيادة السياسية، ودعم الدولة في كافة قراراتها وخطواتها لحماية الأمن القومي. • ضبط النفس وعدم الانسياق وراء الشائعات أو حملات التضليل الإعلامي التي تستهدف بث البلبلة والإحباط. • تعزيز الوعي الوطني في البيوت والمؤسسات ومواقع التواصل الاجتماعي. • الوقوف بحزم أمام كل من يسعى لزرع الفُرقة أو التشكيك في المؤسسات الوطنية. تحية إجلال إلى الدولة.. والولاء أولًا وأخيرًا لمصر يتقدم الاتحاد العام للجالية المصرية بفرنسا بخالص التحية والتقدير إلى: • القيادة السياسية المصرية وعلى رأسها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لما تبذله من جهود جبارة لحماية الدولة والحفاظ على استقرارها. • القوات المسلحة المصرية الباسلة، درع الوطن وسيفه، الحاضرة دومًا في ميادين الشرف. • جهاز الشرطة المصرية، العين الساهرة التي تحمي الداخل بكل إخلاص وكفاءة. • الشعب المصري العظيم، الذي كان وسيظل حجر الزاوية في استقرار الدولة وقوتها. ختامًا.. إننا نهيب بكل مصري حر، وبكل عربي شريف، أن يرتقي إلى مستوى المسؤولية الوطنية، وأن يتعامل مع اللحظة الراهنة بما تستحقه من وعي وولاء ويقظة. الوطن بحاجة إلينا جميعًا، وكلٌ في موقعه جندي، وكل لحظة تمر هي فرصة لتعزيز وحدتنا وصمودنا. نسأل الله أن يحفظ مصر وشعبها، وجيشها وقيادتها، من كل سوء. تحيا مصر.. وتحيا الأمة العربية موحدة، آمنة، مستقرة. صادر عن: الاتحاد العام للجالية المصرية بفرنسا باريس – 14 يونيو 2025 Page 2