
أحمد الفيشاوي يوقّع على بطولة فيلم "سفاح التجمع" مع أحمد السبكي
وكتب الفيشاوي عبر صفحته الرسمية بـ موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام قائلًا: انتظروا كريم في سفاح التجمع، فيلم سينمائي من تأليف محمود صلاح العزب، ومن إنتاج أحمد السبكي وذلك بصورة من البوستر التسويقي للعمل.
ويشارك أحمد الفيشاوي في بطولة فيلم حين يكتب الحب جانب عدد من النجوم، من بينهم معتصم النهار، وسوسن بدر، وجارٍ حاليًا استكمال ترشيحات باقي فريق العمل، الفيلم من تأليف الكاتبة سجى محمد الخليفات، ويخرجه محمد هاني، وينتمي إلى نوعية الأفلام الرومانسية، ومن المنتظر أن يقدم رؤية مختلفة عن الحب والعلاقات الإنسانية، حين يكتب الحب من إنتاج شركتي Art World Production وReel Production، ويشرف على الإنتاج نايف عبد الله.
ومن جانبه سبق أن شارك الفنان أحمد الفيشاوي فيديو من الأرشيف لـ الفنانة فاتن حمامة وهي تقدم له إحدى النصائح بأن يركز في عمله ومواعيده وكتب أحمد الفيشاوي عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام قائلًا: أنا أتشرف إن حضرتك ذنبتينى وأنا متأكد إنك دلوقتي فخورة بيا عشان أخيرًا استخدمت مخي وظبط مواعيدي.. الله يرحمك يا ماما تونة، النجمة العالمية الكبيرة فاتن حمامة.
ونص الفيديو الأرشيفي الذي كانت تنصح به الفنانة فاتن حمامة الفيشاوي على الآتي: أحمد الفيشاوي أعتقد إنه هيكون له مستقبل كبير لو استعمل عقله، لأنه أحيانًا كان مهمل شوية في مواعيده ونفسي يسمعني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 12 دقائق
- المغرب اليوم
الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني يترجّل بعد صراع كبير مع المرض
توفي اليوم السبت، الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن عمر يناهز 69 عامًا. مَن هو زياد الرحباني؟ وُلد الفنان زياد الرحباني الذي توفي اليوم بعد صراع مع المرض، في 1 كانون الثاني 1956 في بلدة أنطلياس، وهو الابن الأكبر ل فيروز (نهاد حداد) وعاصي الرحباني، أحد مؤسسي المدرسة الموسيقية والمسرحية اللبنانية الحديثة. بدأ ممارسة الموسيقى منذ طفولته، فكان يُقطع دروسه المدرسية ليتابع ألحان والده، ويُقال إن عاصي كان يشجعه منطقياً على تطوير رأيه الفني حتى في السادسة من عمره. في عام 1967–1968 كتب أول ديوان شعري/نثري بعنوان 'صديقي الله'، نشره له والده . الانطلاقة الفنية والمسرحية بدأت مشاركته الفعلية في الأوساط الفنية في السنة 1973 حين لحّن أغنية 'سألوني الناس' لوالدته في عمل موسيقي مشترك مع الأخوين رحباني، بعد دخول والده إلى المستشفى، وقد بلغ من العمر حينها 17 عامًا. الأغنية حققت انتشارًا واسعًا عن جدارة . شارك كذلك في مسرحية 'المحطة' بدور الشرطي، كما مثّل لاحقًا في مسرحية 'ميس الريم' عام 1975 في العام نفسه، كتب وأخرج أولى مسرحياته الخاصة 'سهرية' (1973)، تلتها 'نزل السرور' (1974)، ثم أعمال أكثر جرأة مثل 'بالنسبة لبكرا شو؟' (1978)، 'فيلم أميركي طويل' (1980)، و**'شي فاشل'** (1983) التي مثلت تحولاً واضحًا نحو المسرح السياسي الواقعي والنقد الاجتماعي بأسلوب ساخر . الموسيقى والإبداع اشتهر باعتماده على ما يُعرف بـالجاز الشرقي، مزج بين الارتجال الغربي والموسيقى العربية. إلى جانب أعماله المسرحية، أنتج ألبومات موسيقية لافتة مثل 'Abu Ali'، 'Shareet Ghayr Houdoudi'، 'Houdou' Nisbi'، 'Bema Enno'، و'Monodose'، تعاون فيها مع فنانين عرب كبار مثل لطيفة وسامي حواط وجوزيف صقر. ولم تقتصر مساهماته على التلحين، بل شملت توزيع أعمال مثل الأغنية الملحمية 'أحمد الزعتر' لكلام محمود درويش وغناء خالد الهبر عام 1977، بالإضافة إلى توزيع 'مديح الظل العالي' عام 1987، والتي نُفذت أوركستراليًا. النشاط الفكري والسياسي اهتم زياد بالمجتمع والسياسة إلى جانب الفن، فقد أطلق برامج إذاعية نقدية من إذاعة 'صوت الشعب' في منتصف السبعينيات مثل: 'بعدنا طيبين، قول الله' و'تابع لشي تابع شي'، التي تناولت بشكل مباشر أولى سنوات الحرب الأهلية اللبنانية وقدمت موقفًا معارضًا لسياسات اليمين المناهضة. يُعرف بانتمائه السياسي اليساري، وصرح بأنه شيوعي ومعتنق لأفكار علمانية وديمقراطية، ترافقت مع أعماله الفنية وأفكاره المنشورة في الصحافة والبرامج الصحافية . في السينما والمهرجانات مشاركته في فيلم 'The Kite' (2003) للمخرجة رندة الشهال بدور ضابط درزي في الجيش الإسرائيلي . واصل نشاطه الموسيقي بعد مسرحياته حتى ما بعد الحرب اللبنانية، حيث واصل العزف والإنتاج ونشاطه في مهرجانات مثل مهرجان بيت الدين عام 2010، إضافة إلى حفلات صغيرة في بارات بيروت بهدف التدريب الموسيقي وليس الربح . قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


المغرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- المغرب اليوم
لبنان يودع زياد الرحباني عن عمر69 عاماً بعد مسيرة أثرت الموسيقى والمسرح السياسي
غيّب الموت، السبت، الفنان اللبناني زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عاما، بعد معاناة مع المرض في أحد مستشفيات بيروت، عقب مسيرة فنية تركت بصمة عميقة في الموسيقى والمسرح، على ما أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام". وزياد الرحباني هو نجل السيدة فيروز والراحل عاصي الرحباني ويُعد أحد أبرز المجددين في الأغنية اللبنانية والمسرح السياسي الساخر. بدأ مسيرته الفنية مطلع السبعينيات، حين قدم أولى مسرحياته الشهيرة "سهرية"، وكتب ولحن لاحقًا لوالدته فيروز. تميزت أعماله المسرحية بالكثير من النقد السياسي والاجتماعي المصاحب للفكاهة وخفة الظل. اشتهر زياد بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي. كما عُرف بمواقفه السياسية الواضحة، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية. زياد الرحباني الذي ولد في 1 يناير (كانون الثاني) عام 1956 لحن ووزع العديد من الأغاني لوالدته السيدة فيروز، شكلت مرحلة جديدة ومختلفة في مسيرتها الفنية، إضافة إلى تعاونه مع عدد من الفنانين. وقد نعاه الرئيس اللبناني جوزيف عون في تدوينة على منصة إكس قائلا "زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة، وأكثر.. كان ضميرا حيا، وصوتا متمردا على الظلم، ومرآة صادقة". وكتب رئيس الوزراء نواف سلام "بغياب زياد الرحباني، يفقد لبنان فنانا مبدعا استثنائيا وصوتا حرا ظل وفيا لقيم العدالة والكرامة. زياد جسد التزاما عميقا بقضايا الإنسان والوطن". وأضاف "من على خشبة المسرح، وفي الموسيقى والكلمة، قال زياد ما لم يجرؤ كثيرون على قوله، ولامس آمال اللبنانيين وآلامهم على مدى عقود". كما رثاه وزير الثقافة غسان سلامة قائلا "كنا نخاف من هذا اليوم لأننا كنا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية لأن زياد لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانيا مبدعا سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


برلمان
منذ 2 ساعات
- برلمان
برقية تعزية ومواساة من الملك محمد السادس إلى أفراد أسرة المرحوم الفنان التشكيلي عفيف بناني
الخط : A- A+ إستمع للمقال بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم الفنان التشكيلي، عفيف بناني. وقال الملك محمد السادس، في هذه البرقية 'تلقينا ببالغ التأثر نعي الفنان التشكيلي المرحوم عفيف بناني، تغمده الله بسابغ رحمته ورضاه'. AdChoices ADVERTISING ومما جاء في هذه البرقية، أيضا 'وبهذه المناسبة المحزنة، نعرب عن تعازينا الحارة ومواساتنا الصادقة لكم، ولكافة أهلكم وذويكم، ولسائر أصدقاء الراحل المبرور، ولأسرته الفنية الكبيرة، التي فقدت برحيله فنانا شغوفا ومبدعا سخر حياته لخدمة الفن التشكيلي المغربي وتطويره، إنتاجا وبحثا وترويجا، في حرص مثالي على التعريف بأصالة الموروث الثقافي الوطني'. وأضاف الملك محمد السادس 'وإننا إذ نشاطركم مشاعركم في هذا المصاب الأليم، لنضرع إلى الله سبحانه وتعالى أن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يجزي الفقيد خير الجزاء على ما أحسنه في حياته من مبرات وأسداه لوطنه من خدمات، وأن يسكنه فسيح جنانه، وينعم عليه بكريم رضوانه. و(إنا لله وإنا إليه راجعون)، صدق الله العظيم'.