
وزير الخارجية السعودي: الأولوية الآن هي التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة
وأدلى الوزير بهذا التصريح خلال زيارة لموسكو.
وقال 'ما نراه هو أن الإسرائيليين يسحقون غزة، سكان غزة المدنيين… لا حاجة لذلك أبدا وهذا غير مقبول على الإطلاق، ويجب أن يتوقف'.
وأضاف وزير الخارجية السعودي 'فيما يتعلق ببرنامج إيران النووي، نؤكد على أهمية التعاون الكامل مع الوكالة الدولية'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 43 دقائق
- رؤيا نيوز
التربية: 706 مخالفات بحق طلبة التوجيهي
أعلنت وزارة التربية والتعليم أن المخالفات والعقوبات التراكمية بحق المشتركين في امتحان التوجيهي حتى نهاية يوم الخميس الماضي، بلغت 706 مخالفات وعقوبات. وأكد الأمين العام للوزارة للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة ، أن المخالفات والعقوبات التراكمية بحق المشتركين كانت متباينة في عددها حيث كان أعلاها مخالفة إلغاء دورتين وسجلت بحق 350 مشتركا، فيما كانت عقوبة إلغاء المبحث بحق 213 مشتركا وعقوبة إلغاء الدورة بحق 73 مشتركا وعقوبة الإنذار بحق 63 مشتركا وعقوبة إلغاء دورتين بحق 7 مشتركين. وكانت وزارة التربية والتعليم قد وجهت مع بدء الامتحانات عددا من الرسائل والإرشادات والتحذيرات للمشتركين في الامتحان، حرصاً منها على سلامة سير امتحاناتهم، أبرزها الحضور إلى قاعة الامتحان قبل ساعة من بدء الجلسة الامتحانية. وحذرت المشتركين من اصطحاب أي من 'أجهزة الهواتف الخلوية، الساعات الإلكترونية والأقلام بأنواعها' إلى قاعة الامتحان، تلافيا لتطبيق الإجراءات الإدارية على المشتركين المخالفين للتعليمات والتأكيد على ترك كل ما يتعلق بالامتحان كالملصقات وقصاصات الورق وغيرها خارج قاعة الامتحان. ويشارك في امتحان شهادة الدارسة الثانوية العامة لعام 2025/الامتحان العام، 209871 مشتركا ومشتركة منهم 147461 من الطلبة النظاميين و 62410 من طلبة الدراسة الخاصة.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
ترمب: إيران لم توافق على التخلي عن تخصيب اليورانيوم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب صباح اليوم السبت «مساء الجمعة بالتوقيت المحلي الأميركي » إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم. وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة إنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف. وذكر ترمب أنه سيناقش ملف إيران مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض يوم الاثنين. سأزور الصين أو أستقبل رئيسها كما أعلن ترمب من على متن الطائرة الرئاسية أنه يعتزم زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ في الصين أو استقباله في الولايات المتحدة. ودعا الرئيسان بعضهما البعض الشهر الماضي لزيارة كل منهما الآخر. وكالة الطاقة تسحب مفتشيها وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد قالت أمس الجمعة إنها سحبت آخر مفتشيها المتبقين في إيران مع احتدام الأزمة بشأن عودتهم إلى المنشآت النووية التي قصفتها الولايات المتحدة وإسرائيل داخل إيران. وشنت إسرائيل قبل ثلاثة أسابيع أولى ضرباتها العسكرية على المواقع النووية الإيرانية في حرب استمرت 12 يوما. ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن مفتشو الوكالة من دخول تلك المنشآت النووية، لكن المدير العام للوكالة رافائيل غروسي أكد أن ذلك يُمثّل أولوية قصوى له. وأقرّ البرلمان الإيراني قانونا يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لحين التأكد من سلامة منشآت إيران النووية. ورغم تأكيد الوكالة أن إيران لم تُبلغها رسميا بتعليق التعاون بينهما، لا يزال من غير الواضح متى سيتمكن المفتشون من العودة إلى طهران. وقالت الوكالة عبر منصة إكس «غادر فريق من مفتشينا إيران بأمان اليوم متوجهين إلى مقر الوكالة في فيينا، وذلك بعد أن ظلوا في طهران طوال فترة النزاع العسكري في الآونة الأخيرة». وقال دبلوماسيون إن عدد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران انخفض للغاية بعد اندلاع الحرب في 13 يونيو/ حزيران. وعبر بعضهم عن قلقهم إزاء سلامة المفتشين منذ انتهاء النزاع في ظل الانتقادات اللاذعة التي وجهها مسؤولون إيرانيون ووسائل إعلام إيرانية للوكالة. اتهامات إيرانية للوكالة واتّهمت إيران الوكالة بأنها مهدت فعليا الطريق للهجمات العسكرية، وذلك عبر تقرير شديد اللهجة صدر في 31 مايو/ أيار أدى إلى قرار من مجلس محافظي الوكالة أعلن انتهاك إيران لالتزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي. وأكد غروسي تمسكه بالتقرير ونفى أن يكون وفّر غطاء دبلوماسيا لأي عمل عسكري. مطالب بإجراء محادثات وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يوم الخميس إن إيران لا تزال ملتزمة بمعاهدة حظر الانتشار النووي. وقالت الوكالة «شدد (غروسي) على الأهمية البالغة لأن تناقش الوكالة مع إيران سبل استئناف أنشطة المراقبة والتحقق الضرورية فيها بأقرب وقت ممكن». وأدت الضربات العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة وإسرائيل إلى تدمير مواقع تخصيب اليورانيوم الثلاثة في إيران أو إلحاق أضرار جسيمة بها. لكن لم يتضح بعد مصير الجزء الأكبر من المخزون الإيراني الذي يبلغ تسعة أطنان من اليورانيوم المخصب، ولا سيما ما يزيد على 400 كيلوجرام جرى تخصيبها حتى درجة نقاء تصل إلى 60 بالمئة، وهي نسبة قريبة من درجة التخصيب اللازمة لصنع سلاح نووي. ويشير معيار الوكالة الدولية إلى أن هذه الكمية تكفي، إذا ما جرى تخصيبها بدرجة أعلى، لصنع تسعة أسلحة نووية. وتصر إيران على أن برنامجها النووي سلمي بالكامل، لكن القوى الغربية تؤكد أنه لا يوجد مبرر مدني لتخصيب اليورانيوم إلى هذا المستوى، وتقول الوكالة إن أي دولة وصلت إلى هذا الحد من التخصيب انتهى بها الأمر إلى تطوير قنبلة نووية.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
وادي الأردن.. تسجيل الأصناف النباتية يزيد فرص نجاح الموسم الزراعي
حابس العدوان اضافة اعلان وادي الأردن- يجمع مزارعون وأصحاب مشاتل في وادي الأردن، على أن عملية تسجيل الأصناف النباتية تمثل خطوة ضرورية للنهوض بواقع الزراعة من خلال اختيار الأصناف الملائمة، خصوصا بعد التغيرات المناخية التي فرضت عليهم اتخاذ إجراءات غير مسبوقة، كتأخير مواعيد الزراعة وتكثيف عمليات مكافحة الآفات، في حين يرى أصحاب مشاتل أن تسجيل الأصناف النباتية سيوفر حماية لحقوق المبتكرين والمطورين الذين يسعون لإنتاج أصناف جديدة.وقبل أيام، قرر مجلس الوزراء، الموافقة على مشروع نظام معدل لنظام تسجيل الأصناف النباتية الجديدة لسنة 2025، حيث أكد وزير الزراعة، خالد الحنيفات، أن إقرار مشروع النظام يأتي في إطار تطوير وتحديث الخدمات المقدمة للمزارعين والمستفيدين، بما ينسجم مع المستجدات التقنية والإدارية وتحديث تعليمات المنظمة العالمية لحماية الأصناف النباتية (UPOV)، التي يعد الأردن عضواً فيها منذ عام 2000، مشيرا إلى أن النظام المعدل سيُمكن وزارة الزراعة من مواءمة خدماتها مع المعايير الدولية، من خلال تبني آليات إلكترونية حديثة لتسجيل الأصناف النباتية، مما سيسهم في توفير الوقت والجهد على المراجعين، ودعم التوجه الحكومي نحو التحول الرقمي.ويتفق المزارعون على أن تعزيز معدلات تسجيل الأصناف النباتية هو استثمار في مستقبل القطاع الزراعي، لأن توفير بيئة داعمة للابتكار سيمكن المزارعين والباحثين والمطورين من العمل معا لخلق أصناف نباتية أكثر مقاومة للتحديات المناخية، وأكثر إنتاجية وذات جودة أعلى، مما يساهم في تحقيق الأمن الغذائي وتعزيز الاقتصاد الزراعي.ووفق المزارع نواش العايد، "فإن معرفة الأصناف المسجّلة والموثقة يساعدنا كمزارعين على اختيار الأصناف الأكثر ملاءمة لظروفنا المناخية والتربة، والتي تتميز بمقاومة للأمراض وجودة عالية في الإنتاج، ما يقلل من المخاطر ويزيد من فرص النجاح في الموسم الزراعي".ضرورة توفير معلومات أكثروشدد على "ضرورة توفير معلومات أكثر تفصيلا وسهولة في الوصول إليها حول الأصناف المسجلة وخصائصها، بالإضافة إلى تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية لتعريفهم بأحدث الأصناف المبتكرة وفوائدها"، مضيفا "أن المزارع يحتاج إلى معرفة ما هو الجديد في السوق، وكيف يمكن أن يساعده في تحسين الإنتاج وزيادة الدخل".وأشار العايد إلى "أن استخدام الأصناف المسجلة عادة ما يكون له آثار إيجابية كثيرة، أهمها تقليل تكاليف الإنتاج على المدى الطويل، لأن استخدام أصناف ذات جودة عالية سيقلل الحاجة إلى استخدام كميات كبيرة من المبيدات أو الأسمدة، مما يخفض تكاليف الإنتاج على المزارعين"، موضحا في الوقت ذاته، "أن نظام تسجيل الأصناف النباتية سيضمن جودة واستدامة الإنتاج الزراعي على المستوى المحلي، ويعزز القدرة التنافسية للمنتجات الزراعية الأردنية، ويزيد من مساهمتها في الاقتصاد الوطني".من جهته، يرى رئيس اتحاد مزارعي وادي الأردن عدنان الخدام أن نظام تسجيل الأصناف النباتية أداة حيوية لتعزيز القدرة التنافسية للمنتجات الزراعية الأردنية، وذلك من خلال محورين أساسيين: فتح أسواق تصديرية جديدة، وتحسين جودة المدخلات الزراعية المتداولة في السوق المحلي، مضيفا أن النظام يسهم بشكل مباشر في تحقيق التنمية الزراعية المستدامة وزيادة عوائد المزارعين.فتح أسواق تصديرية جديدةوأضاف أن تسجيل الأصناف النباتية وفقا للمعايير الدولية، مثل تلك التي يحددها الاتحاد الدولي لحماية الأصناف النباتية الجديدة، يمنح المنتجات الزراعية الأردنية مصداقية وجودة معترفا بها عالميا، ستمكنها من دخول الأسواق العالمية التي تتطلب معايير صارمة للمنتجات الزراعية، لافتا إلى أن هذا الأمر سيكون له دور مهم في تسهيل إجراءات التصدير من خلال تقليل العوائق التجارية وزيادة ثقة المستوردين الذين سيعرفون أنهم يتعاملون مع منتجات ذات مواصفات محددة ومعروفة، مما يبني الثقة ويشجع على إبرام صفقات طويلة الأمد.كما أشار الخدام إلى أن تسجيل الأصناف سيوفر الحماية والتميّز للمنتجات الأردنية ويقدم قيمة مضافة مقارنة بالمنتجات غير المسجلة، لافتا إلى أن اعتماد النظام سيعمل على تحسين جودة المدخلات الزراعية المتداولة في السوق المحلي، خصوصا فيما يتعلق بالبذور والأشتال، بما ينعكس إيجابا على الإنتاجية والجودة للمنتجات، لا سيما إذا ما كانت لأصناف معتمدة وذات مواصفات وراثية ثابتة.الأهم من ذلك، وفق الخدام، أن تفعيل النظام سيقلل من مخاطر استخدام أصناف رديئة أو غير مناسبة لظروف الأردن البيئية، والتي تؤثر سلبا على الإنتاج، موضحا أن استخدام أصناف نباتية محسّنة ومختبرة يزيد من إنتاجية المحاصيل ويقلل من الهدر الناتج عن الآفات والأمراض أو الظروف الجوية القاسية، إذ إن غالبية الأصناف المسجلة تكون مقاومة لتلك الآفات.