
بحضور وزير الاتصالات.. "الرياديون" يناقشون تسريع وتيرة الابتكار عبر الذكاء الاصطناعي
وشهد اللقاء نقاشاتٍ ملهمة حول تسريع تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب استعراض أبرز المبادرات والبرامج الداعمة لنمو الشركات التقنية، بما يسهم في رفع تنافسية المملكة الرقمية، وبناء اقتصادٍ معرفيٍّ متقدم تقوده التقنيات الحديثة.
ويُعد مركز "كود" الوجهة الأولى لرواد الأعمال، إذ يجمع بين الابتكار والدعم الشامل للشركات الناشئة، ويقدّم أنموذج عملٍ مبتكرًا يدمج بين مساحات العمل المشتركة، وحاضنات الأعمال، والمسرّعات، ضمن بيئة عملٍ ملهمة ومتكاملة، تدعم الشركات التقنية في كل خطوة من رحلتها نحو النجاح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة عاجل
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- صحيفة عاجل
إطلاق النسخة الخامسة من برنامج "رواد التقنية" لتمكين الشركات الناشئة
أطلق مركز ريادة الأعمال الرقمية "كود" التابع لوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات النسخة الخامسة من برنامج "رواد التقنية"، الذي يستهدف روّاد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة في مجال التقنيات المالية، ممن يمتلكون نماذج أعمال في تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويهدف البرنامج إلى تمكين المواهب الوطنية، ودعم تطوير حلول رقمية حديثة تسهم في تعزيز الابتكار، وخلق فرص وظيفية نوعية، والإسهام في جهود توطين التقنية، من خلال تقديم حاضنتي أعمال متخصصتين تمتدان لأربعة أشهر، تشمل الدعم الفني والإداري إلى جانب الإرشاد والتوجيه من نخبة من الخبراء المحليين والعالميين. ويركز البرنامج على دعم المشاريع التقنية في مرحلة النموذج الأولي، والنموذج التشغيلي القابل للتوسع، ويتيح للمشاركين فرصًا للوصول إلى المستثمرين، والحصول على صفقات استثمارية، إضافة إلى مقاعد في مبادرات داعمة مثل "MVPLAB". ويعد برنامج "رواد التقنية" إحدى المبادرات الوطنية الهادفة إلى تحفيز بيئة ريادة الأعمال الرقمية في المملكة، وتمكين الشركات من الابتكار المحلي في العديد من القطاعات الحيوية.


سويفت نيوز
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- سويفت نيوز
وزارة الاتصالات تطلق النسخة الخامسة من برنامج 'رواد التقنية' لتمكين الشركات الناشئة في التقنيات المالية
الرياض – واس : أطلق مركز ريادة الأعمال الرقمية 'كود' التابع لوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات النسخة الخامسة من برنامج 'رواد التقنية'، الذي يستهدف روّاد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة في مجال التقنيات المالية، ممن يمتلكون نماذج أعمال في تقنيات الذكاء الاصطناعي.ويهدف البرنامج إلى تمكين المواهب الوطنية، ودعم تطوير حلول رقمية حديثة تسهم في تعزيز الابتكار، وخلق فرص وظيفية نوعية، والإسهام في جهود توطين التقنية، من خلال تقديم حاضنتي أعمال متخصصتين تمتدان لأربعة أشهر، تشمل الدعم الفني والإداري إلى جانب الإرشاد والتوجيه من نخبة من الخبراء المحليين والعالميين.ويركز البرنامج على دعم المشاريع التقنية في مرحلة النموذج الأولي، والنموذج التشغيلي القابل للتوسع، ويتيح للمشاركين فرصًا للوصول إلى المستثمرين، والحصول على صفقات استثمارية، إضافة إلى مقاعد في مبادرات داعمة مثل 'MVPLAB'. ويعد برنامج 'رواد التقنية' إحدى المبادرات الوطنية الهادفة إلى تحفيز بيئة ريادة الأعمال الرقمية في المملكة، وتمكين الشركات من الابتكار المحلي في العديد من القطاعات الحيوية. مقالات ذات صلة


الاقتصادية
٢٧-٠٧-٢٠٢٥
- الاقتصادية
الذكاء الاصطناعي يقلل ولا يزيد سرعة عمل المبرمجين
اكتشف باحثون يدرسون دور الذكاء الاصطناعي في تطوير البرمجيات، أن إنتاجية وكفاءة مطوري البرمجيات مفتوحة المصدر الذين يعتمدون على أدوات الذكاء الاصطناعي في عملهم أقل من الذين لا يستخدمون هذه الأدوات التي يتم الترويج لها بكثافة. وبحسب فريق الباحثين التابع لمركز أبحاث تقييم ومخاطر النماذج "إم.إي.تي.آر"، فإنه بعد تجربة عشوائية محكمة شملت 16 مطورا قاموا بسلسلة من المهام النموذجية التي تتطلبها وظائفهم، مثل تصحيح الأخطاء اكتشفوا أن استخدام الذكاء الاصطناعي جعل المطور يستغرق وقتا أطول بنسبة 16% لإنجاز المهمة التي ينجزها زميله الذي لا يعتمد على أدوات الذكاء الاصطناعي. يأتي ذلك في حين يعتمد المبرمجون على أدوات الذكاء الاصطناعي بصورة كبيرة بهدف زيادة إنتاجيتهم. وفي مايو الماضي أصدرت شركة أوبن أيه.آي المطورة لمنصة الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي وكيل ذكاء اصطناعي لهندسة البرمجة يسمى "كود إكس" لمساعدة مطوري البرمجيات في عملهم. لكن مركز أبحاث إم.إي.تي.آر غير الهادف للربح والموجود مقره في كاليفورنيا قال إن وكيل الذكاء الاصطناعي كود إكس أدى إلى انخفاض سرعة عمل المبرمجين ولم يزدها، في حين كان المطورون يتوقعون زيادة سرعة الإنجاز بنسبة 25% عند استخدام هذه الأداة. ولم يكن "البطء الكبير" نتيجة استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في البرمجة مخالفا لمعتقدات المطورين وتوقعات الخبراء فحسب، بل كانت "الفجوة بين التصور والواقع" "لافتة للنظر"، وفقا للباحثين. ومن أبرز نتائج الدراسة اكتشاف أنه على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي كان يعوق عملهم، فإن المطورين الذين استخدموه في عملهم اعتقدوا أنه "زاد من سرعتهم بنسبة 20%"، وفقا لفريق الدراسة. وقال فريق معهد إم.إي.تي.آر الذي أعد الدراسة إن المطورين الذين شملتهم الدراسة "أخطأوا في تقدير تأثير الذكاء الاصطناعي في إنتاجيتهم". في الوقت نفسه لم ينف الباحثون أن أدوات الذكاء الاصطناعي مفيدة للمبرمجين، بل قالوا إنه قد يكون مفيدا للمطورين الأقل خبرة أو أولئك الذين "يعملون في قاعدة بيانات غير مألوفة". وتؤكد نتائج هذه الدراسة، بحثا آخر نشرته جامعة ستانفورد في وقت سابق من العام الحالي، وأظهر أن الذكاء الاصطناعي يعوق بشكل كبير العمال ذوي الخبرة، بينما يعزز من هم أقل مهارة. وقال الباحثون إن آثار الذكاء الاصطناعي في الإنتاجية "تختلف اختلافا كبيرا" بناء على مستوى مهارة وكفاءة المستخدم، فيضر بكفاءة ذوي الخبرة والمهارة ويحسن كفاءة المبتدئين والأقل مهارة وخبرة.