logo
تقارير مصرية : تفاصيل جلسات المؤتمر العربى فى الفلك والجيوفيزياء فى دورته التاسعة

تقارير مصرية : تفاصيل جلسات المؤتمر العربى فى الفلك والجيوفيزياء فى دورته التاسعة

الأحد 29 يونيو 2025 11:50 مساءً
نافذة على العالم - كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، عن تفاصيل تنظيم المؤتمر العربي في الفلك والجيوفيزياء في دورته التاسعة، تحت رعاية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وجامعة الدول العربية، والجمعية الدولية للجيوديسيا، لنشر ومناقشة آخر الأبحاث والمستجدات العلمية، حيث من المقرر أن يعقد المؤتمر خلال الفترة من 13 وحتى 16 أكتوبر.
يأتى المؤتمر ضمن رؤية مصر 2030 والهدف الرابع منها والذي يتضمن اتخاذ مصر المعرفة والابتكار والبحث العلمي ركائز أساسية للتنمية، وذلك من خلال الاستثمار في البشر وبناء قدراتهم الإبداعية والتحفيز على الابتكار ونشر ثقافته ودعم البحث العلمي وربطه بالتعليم والتنمية لتنفيذ تلك الرؤية الطموحة.
ودعا المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية الباحثين، الأكاديميين، طلاب الدراسات العليا، والمهتمين بمجالات الفلك والجيوفيزياء للمشاركة وتبادل الخبرات في الفترة من 13 - 16 أكتوبر 2025، واللتسجيل من خلال الموقع الرسمي للمؤتمر https://acag-conf.org/ .
يتضمن المؤتمر محاضرات وورش عمل في مجالات متعددة بمشاركة متحدثين رئيسيين من جامعات ومراكز بحثية مرموقة على مستوى العالم. المؤتمر يجمع العلماء من الدول العربية والعالم، ويعزز التعاون العلمي الإقليمي والدولي.
مسارات المؤتمر :
- المخاطر الطبيعية والحد من المخاطر.
-تطوير المراقبة الجيوفيزيائية والاستشعار عن بُعد: ابتكارات في رصد الأرض وتقييم المخاطر.
-الذكاء الاصطناعي في الجيوفيزياء، وعلم الفلك، وعلوم الفضاء.
-النظام العالمي للملاحة عبر الأقمار الصناعية (GNSS)، ونظم المعلومات الجغرافية (GIS)، ورادار الرادار المدمج (InSAR)، والعلوم الجغرافية المكانية.
-العلوم البيئية. تحديات تغير المناخ وسبل التخفيف منها.
-موارد المياه وإدارتها.
-الجيوفيزياء التطبيقية وعلم الزلازل في الهندسة والتراث الثقافي.
-بنية الأرض من القشرة إلى اللب.
- علم الفلك داخل المجرة وخارجها.
- فيزياء الشمس، الطقس الفضائي، وجيوفيزياء الفضاء.
- الميكانيكا السماوية وديناميكا الفضاء.
- الابتكار في هندسة الفضاء وتقنيات الاستكشاف.
- علم الفلك النجمي والفيزياء الفلكية عالية الطاقة.
- الطاقة المتجددة والاستدامة.
- التطبيقات الهندسية في علم الفلك.
- رصد الأقمار الصناعية والحطام الفضائي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المتوسط يسجل أعلى درجة حرارة منذ 1982.. والعلماء يحذرون من عواصف
المتوسط يسجل أعلى درجة حرارة منذ 1982.. والعلماء يحذرون من عواصف

بوابة الفجر

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الفجر

المتوسط يسجل أعلى درجة حرارة منذ 1982.. والعلماء يحذرون من عواصف

في الأيام الأخيرة ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بفيديوهات ومقاطع تتحدث عن حركة غير طبيعية لمياه البحر الأبيض المتوسط، وتزعم أن المنطقة مقبلة على تسونامي وشيك سيضرب السواحل الشمالية لمصر، وصولًا إلى لبنان واليونان، وبينما انتشرت هذه الفيديوهات كالنار في الهشيم، رافقتها حالة من القلق الشعبي والارتباك في بعض وسائل الإعلام، دفعت المواطنين إلى طرح تساؤلات حول مدى مصداقية هذه المزاعم، وما إذا كانت بالفعل مؤشرات أولية لكارثة بحرية قادمة. لكن الحقيقة العلمية تبدو أكثر تعقيدًا، وأقل رعبًا، فالمشهد لا يخلو من مخاوف مشروعة، لكنه في الوقت ذاته لا يحتمل التسليم الأعمى بفرضيات غير مدعومة بأدلة، وبين تحذيرات مراكز بحثية عالمية، ونفي رسمي صارم من مؤسسات بحثية مصرية، يبقى البحر الأبيض المتوسط في قلب الجدل العلمي والمناخي، وسط مؤشرات بيئية أكثر صمتًا، لكنها أكثر واقعية، وهو الاحترار المتسارع لمياهه، وتحوله إلى خزان حراري يُنذر بعواصف وأعاصير متزايدة في السنوات القادمة. يعتبر البحر الأبيض المتوسط مرآة عاكسة لتغيرات مناخية عالمية، وربما ساحة أولى لظهور تداعياتها الفعلية في العقود القادمة، والخطر الحقيقي ليس في لحظة زلزال غير متوقعة، بل في تراكم يومي لمؤشرات علمية تؤكد أن شيئًا ما يتغير في قلب هذا البحر، وأن القادم قد لا يكون كما اعتدنا عليه في الماضي. المعهد القومي لعلوم البحار والمحيطات بالإسكندرية، وهو الجهة العلمية الرسمية المسؤولة عن مراقبة حالة البحر في مصر، أصدر بيانًا فند فيه تمامًا المزاعم المتداولة حول وجود نشاط زلزالي في قاع البحر المتوسط وأكد البيان، أن أجهزة الرصد لم تسجل أي تغيرات غير طبيعية في حركة الأرض أو في منسوب سطح البحر، موضحًا أن البحر المتوسط يخضع لمراقبة مستمرة على مدار الساعة، من خلال شبكات محلية ودولية لرصد الزلازل والتسونامي. الدكتور " طه رابح "، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، قال "ما يُتداول حول اقتراب حدوث تسونامي بسبب ما ظهر في الفيديو من حركة مياه غير مألوفة، لا يستند لأي أساس علمي، فالأمواج الظاهرة في الفيديو ناتجة عن تغيرات الضغط الجوي، وهي تيارات سطحية بحرية طبيعية تحدث بشكل دوري، ولا علاقة لها بالنشاط الزلزالي". وبحسب ما أكدته الدكتورة " عبير منير "، رئيسة المعهد القومي لعلوم البحار، فإن البيانات اللحظية التي تسجلها أجهزة الرصد المثبتة على امتداد الساحل الشمالي لمصر لم تُظهر أي سلوك غير اعتيادي في درجات حرارة المياه، أو في كثافة حركة الأمواج، أو حتى في مستوى سطح البحر. وأضافت الدكتورة " عبير منير " "دعوتنا للمواطنين واضحة وصريحة لا تنساقوا خلف ما يُتداول على السوشيال ميديا دون الرجوع للمصادر الرسمية، فمثل هذه الشائعات تثير الذعر دون مبرر". الرد الأكثر تفصيلًا جاء من الدكتور "عمرو زكريا حمودة"، رئيس مركز الحد من المخاطر البحرية ورئيس لجنة الخبراء الدولية للحد من مخاطر التسونامي، والذي فند في بيان تفصيلي مزاعم الفيديوهات المنتشرة. وأوضح الدكتور " عمرو زكريا " أن الأجهزة التي ظهرت في أحد المقاطع، والتي زُعم أنها سجلت تغيرات مقلقة في حركة البحر، كانت متوقفة عن العمل لحظة التصوير، ولم تُسجل أي إشارات إنذار وأشار إلى أن التسونامي لا يمكن أن يحدث بسبب تغيرات الطقس أو الضغط الجوي، بل يتطلب نشاطًا جيولوجيًا كبيرًا مثل زلازل عنيفة أو انهيارات أرضية تحت قاع البحر، وهو ما لم ترصده الشبكات الدولية المتخصصة، بما في ذلك شبكة البحر المتوسط. لكن هل يعني ذلك أن كل المخاطر قد زالت؟ الإجابة تأتي هذه المرة من علم المناخ، لا من علم الزلازل، فخطر التسونامي قد يكون غير مرجح علميًا في الوقت الحالي، لكن ثمة تهديدًا بيئيًا آخر يتصاعد بهدوء في خلفية المشهد ارتفاع حرارة مياه البحر الأبيض المتوسط بمعدلات غير مسبوقة، تنذر باضطرابات جوية شديدة. وبحسب تقرير علمي نُشر في يوليو 2025، فإن المتوسط سجل متوسط حرارة سطح بلغ 26.36 درجة مئوية، أي بزيادة قدرها +3.14 درجة مئوية عن المتوسط المرجعي للفترة من 1982 إلى 2015، هذه القفزة الحرارية، التي تُعد الأعلى منذ بدء عمليات الرصد الحديثة، لا يمكن النظر إليها كرقم في جداول المناخ فقط، بل كعامل رئيسي في تشكيل العواصف والأعاصير المتوسطية. ويؤكد المركز العربي للمناخ، في نشرته الأخيرة، أن استمرار هذا الاحترار يُزيد من احتمالية نشوء اضطرابات جوية خلال الأشهر المقبلة، لا سيما مع دخول الخريف، حين تبدأ الكتل الهوائية الباردة بزيارة المنطقة، وتُصبح الفروقات الحرارية بين الهواء البارد والماء الدافئ محفزًا قويًا لتكون عواصف شديدة، قد تصل إلى حد الكارثة كما حدث في عاصفة "دانيال" التي ضربت ليبيا عام 2023. ويعيد المركز التذكير بتحذيراته السابقة، حين أصدر بيانًا في أغسطس 2023، حذر فيه من اقتراب " حالة جوية عالية الخطورة " نتيجة ارتفاع حرارة مياه المتوسط، وتوقع حينها أن تشهد المنطقة عاصفة استثنائية، وبعد أسابيع قليلة، تحققت التوقعات، وضربت العاصفة مدينة درنة الليبية، مخلفة آلاف الضحايا ومشهدًا كارثيًا لا يُمحى. في هذا السياق، يرى المركز أن تجاهل التحذيرات الحالية، أو الاكتفاء بنفي وجود نشاط زلزالي، ليس كافيًا، بل يجب على الدول المطلة على المتوسط تعزيز قدراتها في مجال الرصد الجوي، وتطوير نظم إنذار مبكر تتعامل مع العواصف والأمطار الغزيرة، تمامًا كما يتم التعامل مع مخاطر الزلازل والتسونامي. وإذا ما ربطنا بين الظاهرتين، نجد أن الحديث عن تسونامي لم يكن سوى قمة جبل الجليد، بينما تكمن المشكلة الحقيقية في أعماق التغير المناخي العالمي، والذي يجعل من البحر الأبيض المتوسط خزانًا حراريًا متقلبًا، يملك القدرة على تشكيل حالة جوية خارجة عن المألوف في أي لحظة. ويقول خبراء الأرصاد إن البحر المتوسط يُعد أحد أكثر المسطحات المائية استجابة لتغير المناخ، نظرًا لصغر حجمه نسبيًا مقارنة بالمحيطات، وانغلاقه الجغرافي، وقربه من اليابسة، هذه العوامل تجعله حساسًا لأي تغير في درجات الحرارة، ما ينعكس بشكل مباشر على الرطوبة، والغيوم، والضغط الجوي، وتوزيع الأمطار في المنطقة. وهكذا فإن المعركة الحقيقية ليست مع زلزال خفي تحت البحر، بل مع موجات حر تسخن مياهه تدريجيًا، وتحضره لحالات جوية شديدة قد تهدد مدنًا ومجتمعات ساحلية من الإسكندرية إلى برشلونة، ومن بيروت إلى بنغازي. الوعي المجتمعي والتعامل الإعلامي مع هذه القضايا لا يقل أهمية عن البيانات العلمية نفسها، فبينما تنشغل بعض المنصات بتضخيم شائعات التسونامي، يغيب الحديث الجاد حول كيفية استعداد المدن الساحلية لتغير مناخي قادم لا محالة، فمدن مثل الإسكندرية، طرابلس، بيروت، الجزائر، نيس، وأثينا، كلها بحاجة إلى مراجعة استراتيجياتها البيئية، وإعادة تصميم خطط الطوارئ، وتحسين البنية التحتية القادرة على مواجهة سيناريوهات السيول، وارتفاع منسوب المياه، والعواصف المفاجئة.

الحصاد الأسبوعي لأنشطة التنمية المحلية وأبرز المشروعات التنموية
الحصاد الأسبوعي لأنشطة التنمية المحلية وأبرز المشروعات التنموية

خبر صح

timeمنذ يوم واحد

  • خبر صح

الحصاد الأسبوعي لأنشطة التنمية المحلية وأبرز المشروعات التنموية

أصدر المركز الإعلامي لوزارة التنمية المحلية 'الانفوجراف الأسبوعي' في نسخته الـ 146، والذي يتناول أبرز أنشطة وفعاليات الوزارة تحت قيادة الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، حيث شمل مجموعة من الفعاليات والاجتماعات ومتابعة المشروعات التنموية الهامة خلال الفترة من 18 إلى 24 يوليو 2025. الحصاد الأسبوعي لأنشطة التنمية المحلية وأبرز المشروعات التنموية اقرأ كمان: صور أوائل الشهادة الإعدادية لعام 2024/2025 في الإسماعيلية أبرز الأنشطة والفعاليات: الجمعة 18 يوليو استلمت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، جائزة 'الإنجاز الخاص في نظم المعلومات الجغرافية' (Special Achievement in GIS Award – SAG Award) لعام 2025، والتي منحتها شركة Esri العالمية، الرائدة في مجال نظم المعلومات الجغرافية، لوزارة التنمية المحلية خلال فعاليات المؤتمر الدولي لمستخدمي Esri المنعقد في مدينة سان دييجو بولاية كاليفورنيا الأمريكية. تنفيذاً لتوجيهات الدكتورة منال عوض، قام فريق الوحدة المركزية للمبادرة الرئاسية 'حياة كريمة' بالوزارة بالتنسيق مع مسئولي برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) بزيارة ميدانية موسعة لـ 50 قرية بمحافظة قنا، والتي تم التخطيط لاستهدافها بتدخلات مشروع 'الاتحاد الأوروبي من أجل حياة كريمة'. السبت 19 يوليو عقدت الدكتورة منال عوض اجتماعًا مع السيد/ جاك دانجرموند، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة Esri العالمية، وذلك على هامش مشاركتها في مؤتمر مستخدمي Esri، حيث تم تسليم جائزة SAG لعام 2025 للإنجاز المتميز في نظم المعلومات الجغرافية عن مبادرة الوزارة 'أطلس المدن المصرية'. كما عقدت وزيرة التنمية المحلية سلسلة من اللقاءات المهمة مع فريق شركة Esri العالمية، وعدد من مستخدمي تطبيقاتها الذكية من مختلف دول العالم، بهدف تعزيز التعاون بين الجانبين لتوظيف التكنولوجيا المكانية في دعم جهود التنمية المحلية وتحقيق العدالة المكانية في مصر. الأحد 20 يوليو عقدت الدكتورة منال عوض اجتماعًا موسعًا مع السيد/ ريتشارد بادن، مدير قطاع الحكومات المحلية والمدن الذكية بشركة Esri العالمية، لبحث سبل دعم وتطوير قدرات المدن المصرية في استخدام تكنولوجيا نظم المعلومات الجغرافية (GIS) كأداة أساسية في التخطيط والإدارة المحلية. مقال مقترح: حصاد أول أسبوع من امتحانات الثانوية العامة مع ارتياح نسبي وشكاوى من تأخير التوزيع كما اجتمعت الوزيرة مع السيدة/ Carmelle Terborgh، مديرة إدارة الأعمال والعلاقات مع منظمات الأمم المتحدة بشركة Esri العالمية، لبحث فرص التعاون المشترك في توظيف نظم المعلومات الجغرافية (GIS) لدعم جهود التنمية بالمحافظات المصرية، ومواجهة التحديات المرتبطة بتغير المناخ، وذلك بحضور الدكتور هشام الهلباوي مساعد الوزيرة للمشروعات القومية والسفير حسام القاويش مساعد الوزيرة للتعاون الدولي وعدد من ممثلي شركة (إزري) العالمية. وأصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قرارًا بتكليف الدكتورة منال عوض بالقيام بمهام وزير البيئة مؤقتًا بجانب منصبها الحالي، لحين تعيين وزير جديد. أعربت وزيرة التنمية المحلية عن اعتزازها بالثقة الرئاسية للقيام بمهام وزير البيئة مؤقتاً، مؤكدة التزامها بمواصلة العمل من أجل الارتقاء بالعمل البيئي والمناخي على كافة الأصعدة. الإثنين 21 يوليو على هامش مشاركتها في مؤتمر مستخدمي Esri الدولي لعام 2025، عقدت وزارة التنمية المحلية لقاءً صحفيًا استعرضت خلاله الدكتورة منال عوض أبرز ملامح التجربة المصرية في توظيف نظم المعلومات الجغرافية، وذلك بعد حصول الوزارة على جائزة الإنجاز الخاص في نظم المعلومات الجغرافية SAG Award لعام 2025، بحضور عدد من ممثلي شركاء التنمية والجهات المشاركة في المؤتمر. الثلاثاء 22 يوليو: أعلنت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية والمكلفة بمهام وزير البيئة، عن التسليم النهائي لخلية الدفن الصحي 'بدر 2' على مساحة 33 فدان، وأعمال الساتر الخاصة بالخلية الأولى، والتسليم الابتدائي لخلية الدفن الصحي الجديدة 'بدر 3' على مساحة 5 أفدنة، بمركز بدر بمحافظة البحيرة، تمهيدًا لتشغيلها ضمن المرحلة الجديدة من المدفن الصحي وتطوير منظومة إدارة المخلفات بالمحافظة، كما أعلنت وزيرة التنمية المحلية عن التسليم الابتدائي للمدفن الصحي الآمن بغرب المنيا، وذلك ضمن العقد الموقع بين وزارات البيئة والتنمية المحلية والتخطيط والتنمية الاقتصادية والهيئة العربية للتصنيع، لتنفيذ مشروعات البنية التحتية في إطار جهود الحكومة لتطوير المنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات البلدية بالمحافظة، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين. وفي ختام زيارتها إلى ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، التقت الدكتورة منال عوض مع السيد/ سهيل العُبد، رئيس الاستراتيجيات الدولية بشركة Esri العالمية، حيث تم مناقشة آفاق التعاون المستقبلي. الأربعاء 23 يوليو: تلقت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية تقريرًا حول الموقف التنفيذي لإنشاء أول حضانة متطورة ومتكاملة لتجميع السيارات المضبوطة والمخصصة للتكهين بمدينة الخانكة بالقليوبية، حيث وضعت وزيرة التنمية المحلية، برفقة المهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، حجر الأساس لهذا المشروع الذي يُعد الأول من نوعه على مستوى المحافظات في شهر مارس الماضي. كما أعلنت وزارة التنمية المحلية عن مد تلقى طلبات الراغبين في الندب على عدد من الوظائف في ديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة ومركز التنمية المحلية للتدريب بسقارة، والتي سبق الإعلان عنها خلال شهر يوليو 2025، وذلك حتى يوم الخميس 31 يوليو 2025، عن طريق الندب من العاملين بالجهات والمصالح الحكومية الخاضعة لأحكام قانون الخدمة المدنية رقم (81) لسنة 2016 ولائحته التنفيذية. الخميس 24 يوليو: استعرضت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية تقريرًا من قطاع الإدارة الاستراتيجية والتنمية المحلية بالوزارة لمتابعة ملف المخططات التفصيلية والاستراتيجية بالمحافظات، حيث أكدت أنه يجري العمل على قدم وساق للانتهاء من المخططات التفصيلية في القرى والمدن التي تم الانتهاء من مخططاتها الاستراتيجية، حيث تم الانتهاء من 114 مدينة و11 منطقة امتداد عمراني و1391 قرية من خلال بروتوكول التعاون المشترك بين وزارة التنمية المحلية والهيئة الهندسية للقوات المسلحة، وقالت وزيرة التنمية المحلية أنه جارٍ تنفيذ المخططات التفصيلية لعدد (37) مدينة و(51) منطقة امتداد عمراني بالمدن و(221) قرية بالمحافظات، وبذلك بلغت نسبة تنفيذ المخططات التفصيلية للمدن المستهدف إعدادها من خلال البروتوكول 75% ونسبة 86% للقرى.

أخبار التكنولوجيا : أقمار صناعية مخصصة للطقس على الأرض تجمع بيانات بالصدفة عن كوكب الزهرة
أخبار التكنولوجيا : أقمار صناعية مخصصة للطقس على الأرض تجمع بيانات بالصدفة عن كوكب الزهرة

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : أقمار صناعية مخصصة للطقس على الأرض تجمع بيانات بالصدفة عن كوكب الزهرة

الجمعة 25 يوليو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - اكتشف العلماء أن قمري هيماواري-8 وهيماواري-9 اليابانيين للطقس، المصممين لرصد العواصف وأنماط المناخ على الأرض، يجمعان أيضًا بياناتٍ قيمة عن كوكب الزهرة بهدوءٍ منذ ما يقرب من عقدٍ من الزمان. وفقا لما ذكره موقع "space"، على الرغم من أن أقمار الأرصاد الجوية تدور حول الأرض وتمسح السماء المحيطة بها، إلا أن نطاق تصويرها يمتد إلى الفضاء، مما يسمح لها أحيانًا برؤية لمحاتٍ من جيران سماويين آخرين، مثل القمر والنجوم والكواكب الأخرى في نظامنا الشمسي. أوضح جاكو نيشياما، باحث ما بعد الدكتوراه في المركز الألماني للفضاء الجوي (DLR) في برلين، "بدأ هذا بالصدفة"، مضيفا "أحد أعز أصدقائي، الحاصل على درجة الدكتوراه في علم الفلك والمتخصص في التنبؤ بالطقس في اليابان، وجد صورًا للقمر في مجموعات بيانات هيماواري-8/9 وطلب مني النظر فيها". في ذلك الوقت، كان نيشياما مُركّزًا على علوم القمر، وبدأ باستخدام قمري هيماواري-8 وهيماواري-9 للطقس - واللذين أُطلقا عامي 2014 و2016 على التوالي بطريقة غير تقليدية كتلسكوبات فضائية، ومن خلال تحليل الضوء المنبعث من القمر بأطوال موجات الأشعة تحت الحمراء، تمكّن هو وفريقه من اختبار قدرة القمرين على التقاط التغيرات في درجات الحرارة على سطح القمر، بالإضافة إلى تحديد خصائصه الفيزيائية. وأوضح نيشياما: "خلال هذا العمل القمري، وجدنا أيضًا أجرامًا أخرى في النظام الشمسي، وهي عطارد والزهرة والمريخ والمشتري، في مجموعات البيانات.. كنا مهتمين بالظواهر المُسجلة هناك". كما أنه لرصد كوكب الزهرة في بيانات هيماواري، استخدم الفريق جدول التصوير الدقيق وموقع الأقمار الصناعية، حيث قال نيشياما: "لأننا نعرف تقريبًا متى وأين يرصد هيماواري، يمكننا التنبؤ بشكل تقريبي بمكان ظهور الزهرة في كل صورة، ومن هناك، نعزل البكسلات المقابلة للزهرة". كان نيشياما وزملاؤه يحللون التغيرات الطفيفة في شدة الضوء المنبعث من الزهرة، حيث تتيح هذه البيانات للعلماء تتبع كيفية تغير سطوع أي جرم سماوي بمرور الوقت، مما يكشف بدوره تفاصيل عنه. انتهى الأمر بأقمار هيماواري الصناعية بالتقاط أحد أطول سجلات الأشعة تحت الحمراء متعددة النطاقات لكوكب الزهرة على الإطلاق، كشفت هذه المجموعة الفريدة من البيانات عن تغيرات طفيفة من سنة لأخرى في درجات حرارة قمم سحب الكوكب، بالإضافة إلى علامات على ظاهرتين تُسمى المد الحراري وموجات روسبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store