
23 عملا مقاوما بالضفة خلال 72 ساعة
أفاد مركز معلومات فلسطين "معطى"، مساء السبت، بأن 23 عملا مقاوما سجلت في الضفة الغربية المحتلة خلال 72 ساعة.
وأوضح معطى، في تقرير تابعته وكالة "صفا"، أن الأعمال المقاومة تنوعت ما بين اندلاع مواجهات وتصدٍّ للمستوطنين وتفجير عبوات ناسفة.
وبين معطى أن الشبان تصدوا للمستوطنين في كل من جلجليا برام الله، والمالح بطوباس.
ولفت معطى إلى أن المواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال في عدة مناطق هي عناتا ومخيم قلنديا بالقدس، جبل السالمة وعنزة وقباطية. المدينة ذاتها بجنين، جلجليا برام الله، طولكرم، المالح والفارعة بطوباس، مخيمي عسكر وبلاطة وبيت فوريك والمدينة ذاتها بنابلس، وشارع الشهداء وإذنا ومخيم الفوار بالخليل.
واستهدف الشبان قوات الاحتلال المقتحمة لقباطية بجنين بعبوة ناسفة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 18 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
"الحكومي بغزة": 73 شاحنة فقط دخلت اليوم غزة
غزة - صفا أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن عدد الشاحنات التي دخلت القطاع فقط 73 شاحنة، منوهاً إلى تعرّض معظمها للنهب والسّرقة تحت أنظار الاحتلال الإسرائيلي وطائراته المُسيّرة، في ظل حرصه الواضح على منع وصولها إلى مستودعات التوزيع، ضمن سياسة هندسة الفوضى والتجويع. وأوضح المكتب في بيان له، الأحد، أن قطاع غزة يعاني من "مجاعة شرسة" تتوسع وتتفاقم بشكل غير مسبوق وتطال 2.4 مليون إنسان، بينهم 1.1 مليون طفل، منوهاً إلى أن 133 شهيداً ارتقوا بسبب الجوع، بينهم 87 طفلاً، وسط صمت عربي ودولي مريب. وأشار إلى تنفيذ ثلاث عمليات إنزال جوي لم تعادل في مجموعها سوى شاحنتين من المساعدات، وقد سقطت حمولتها في مناطق قتال حمراء -وفق خرائط الاحتلال- يُمنع على المدنيين الوصول إليها، ما يجعلها بلا أي جدوى إنسانية. ووصف المكتب أن ما يجري هو "مسرحية هزلية يتواطأ فيها المجتمع الدولي ضد المُجوّعين في قطاع غزة"، عبر وعود زائفة أو معلومات مضللة تصدر عن دول كبرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية ورئيسها حيث فقدت الحد الأدنى من المصداقية. وأكد أن الحل الجذري يتمثل فقط بفتح المعابر بشكل عاجل وبدون شروط، وكسر الحصار الظالم، وإدخال الغذاء وحليب الأطفال فوراً قبل فوات الأوان، فالعالم أمام مسؤولية تاريخية. وعبّر المكتب عن رفضه الشديد لصمت المجتمع الدولي وتعامله المتواطئ واللامبالي مع المجاعة المتفاقمة وسياسة التجويع الممنهجة والجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين المُجوّعين في قطاع غزة. وحمّل الاحتلال وشركاءه في هذه الجريمة، وفي مقدّمتهم الدول المنخرطة بشكل مباشر في جريمة الإبادة الجماعية – الولايات المتحدة، وبريطانيا، وألمانيا، وفرنسا – المسؤولية الكاملة عن تفاقم المجاعة واتساع رقعة الكارثة الإنسانية التي تزداد خطورة ودموية مع كل يوم. وطالب الدول العربية والإسلامية وكل دول العالم لفتح المعابر فوراً، داعياً وسائل الإعلام إلى التوقف عن ترويج الشائعات والمعلومات الزائفة، مؤكداً أن المجاعة ما زالت مستمرة بل وتتسع وتتفاقم وتزداد خطورة، في ظل هذه المؤامرة الفظيعة ضد السكان المدنيين.


وكالة خبر
منذ 21 دقائق
- وكالة خبر
ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة
أدلى الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مساء اليوم الأحد، بتصريحات حول تطورات الأوضاع في قطاع غزة، ألقى من خلالها المسؤولية على إسرائيل باتخاذ قرار بشأن مصير حربها على قطاع غزة. وقال ترامب إن "الوضع في غزة سيء" مضيفًا: "لا أعرف ماذا سيحدث بشأن القطاع"، وذلك في ظل غموض المستقبل القريب للأزمة الإنسانية المتفاقمة هناك الناتجة عن الحصار الإسرائيلي الخانق للقطاع. وأشار ترامب إلى أن الولايات المتحدة قدمت 60 مليون دولار لمساعدة سكان غزة "دون أن تتلقى شكرا على ذلك"، بحسب تعبيره، داعيًا الاتحاد الأوروبي إلى أن يساهم بدوره في تقديم المساعدات. وقال دونالد ترمب، إن على إسرائيل أن "تتخذ قرارًا بشأن استعادة المحتجزين في قطاع غزة"، وأضاف أن الولايات المتحدة تعتزم تقديم مساعدات إضافية إلى غزة. فيما زعم ترامب إنني "لا أعتقد أن هناك مجاعة في قطاع غزة، والوضع متعلق بسوء تغذية"، تأتي هذه التصريحات في ظل تفاقم الأوضاع في غزة، وتزايد الدعوات الدولية لتكثيف جهود الإغاثة والضغط من أجل حل سياسي عاجل.


وكالة خبر
منذ 21 دقائق
- وكالة خبر
إسرائيل تستدعي مسؤول سفارة فرنسا لديها عقب إعلان ماكرون اعتزامه الاعتراف بدولة فلسطينية
استدعت تل أبيب، اليوم الأحد، المسؤول عن السفارة الفرنسيّة لديها، وهو نائب السفير، وذلك عقب إعلان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اعتزامه الاعتراف بدولة فلسطينية، خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في أيلول/ سبتمبر المقبل. وفي بيان صدر عنها، مساء اليوم، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية، إنه "بناءً على توجيهات وزير الخارجية، غدعون ساعر، استُدعي مسؤول السفارة الفرنسية في إسرائيل، لتوبيخ (في لقاء مع) المدير العام لوزارة الخارجية، إيدن بار- تال"، لافتة إلى أن "المحادثة جرت قبل قليل في وزارة الخارجية، بالقدس". وخلال المحادثة، قال المدير العام للخارجية الإسرائيلية، وفق البيان، إن "فرنسا اختارت الإضرار بإسرائيل في أصعب أوقاتها، وبذلك، أضرت فرنسا بشكل مباشر بمفاوضات إعادة المحتجزين، ووقف إطلاق النار، وكذلك بأي مفاوضات سياسية مستقبلية". وأضاف أن "تصريحات فرنسا بتحديد ما هو مناسب لأمن إسرائيل، بدلا من الحكومة المنتخَبة في إسرائيل، هي ادعاء مكشوف، ينتهك سيادة إسرائيل". وأعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الخميس أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في أيلول/ سبتمبر المقبل. وقال ماكرون إنه "وفاء بالتزامها التاريخي بسلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين"، مضيفا: "سأُعلن ذلك رسميا خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل". وستتولى فرنسا بعد ذلك رئاسة مؤتمر على مستوى رؤساء الدول والحكومات بالاشتراك مع السعودية، بهدف إعادة إطلاق حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية. وكان من المقرر عقد المؤتمر في حزيران /يونيو، إلا أنه أرجئ في اللحظة الأخيرة بسبب اندلاع الحرب بين إسرائيل وإيران. وسيعقد اجتماع وزاري في نيويورك يومي 28 و29 تموز/يوليو، بشأن الموضوع نفسه.