
رئيس قناة السويس: نتوقع تحسن حركة الملاحة بحلول نهاية العام الجاري
قال الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، إنَّه من المتوقع تحسن حركة الملاحة بالقناة بحلول نهاية العام الجاري.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «حضرة المواطن» الذي يُقدمه الإعلامي سيد علي، عبر شاشة «الحدث اليوم»، مساء الأحد، أن القناة واجهت عامين صعبين فقدت خلالهما 62% من العائد بالدولار.
وأوضح أنه خلال تلك الفترة لم تتوقف الهيئة عن العمل، وجرى إدخال خدمات جديدة بغض النظر عن عدد السفن التي تعبر المجرى الملاحي، مشيرًا إلى القناة نجحت في استعادة بعض السفن التي كانت متوقفة عن المرور مثل الحاويات الكبيرة التي تزيد حمولاتها عن 130 ألف طن.
وأشار كذلك إلى مرور حاويات السيارات عبر القناة وذلك للمرة الأولى، حيث عبرت حاوية قبل أيام وعلى متنها أكثر من 7000 سيارة، وتزن نحو 89 ألف طن.
ونوه بأنّ رسوم عبور هذه السفينة وصلت إلى مليون دولار، مشيرًا إلى منح تخفيضات بنسبة وصلت إلى 15% على سفن الحاويات بأكثر من 130 ألف طن التي لم تعبر القناة خلال العامين الأخيرين منذ 15 مايو الماضي.
وأفاد بأنّ هناك 11 سفينة تفوق حمولاتها 130 ألف طن عادت للعبور من قناة السويس للمرور من المجرى الملاحي، مشددًا على أهمية الإجراءات التي اتخذتها الهيئة لجذب هذه السفن للعودة للمجرى الملاحي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 5 دقائق
- المشهد العربي
مشغل شبكات الكهرباء الأمريكية يواجه نقصًا في السعة لمراكز البيانات
حذّر جهاز رقابي مستقل من أن أكبر مشغل لشبكات الكهرباء في الولايات المتحدة لم يعد يمتلك سعة فائضة لاستيعاب مشاريع مراكز البيانات الجديدة. صرح جو بورينج، رئيس شركة "مونيتورينج أناليتيكس" – الجهة الرقابية على شبكة "بي جيه إم إنتركونيكشن" – بأن "لا توجد سعة جديدة متاحة لتلبية الأحمال الجديدة، والحل هو أن يتكفل مطورو مراكز البيانات بتوفير الطاقة بأنفسهم"، وفقًا لما نقلته "بلومبرج". تُعاني "بي جيه إم"، التي تمتد شبكتها من واشنطن إلى شيكاغو وتضم أعلى تركّز لمراكز البيانات في الولايات المتحدة، من ضغوط متزايدة نتيجة الطفرة الهائلة في الطلب على الكهرباء بسبب الذكاء الاصطناعي. وتستخدم شبكة "بي جيه إم" آلية لتأمين الإمدادات المستقبلية من الكهرباء، حيث يتم الدفع لمحطات توليد الطاقة مقابل الالتزام بتوفير الطاقة عند الحاجة، حتى لو لم تُنتجها فعلياً. تُعرف هذه الآلية بمزادات القدرة الكهربائية، وقد قفزت عائداتها لمستويات قياسية بلغت 14.7 مليار دولار في العام الماضي.


الدستور
منذ 9 دقائق
- الدستور
عيار 21 بكام النهاردة؟.. سعر الذهب اليوم الجمعة 25 يوليو 2025 في الصاغة
تُشكل أسعار الذهب دائمًا محور اهتمام قطاع عريض من المصريين، سواء كانوا مستثمرين يسعون لاقتناص الفرص، أو مقبلين على الزواج، أو حتى مدخرين يرغبون في الحفاظ على قيمة أموالهم. فالمعدن الأصفر، ببريقه الجذاب وقيمته المتوارثة، يبقى الملاذ الآمن في أوقات التقلبات الاقتصادية وخلال تعاملات اليوم الجمعة الموافق 25 يوليو 2025، تتجه الأنظار نحو سعر الذهب عيار 21 بشكل خاص، كونه العيار الأكثر تداولًا وشعبية في السوق المصري، لذلك دعونا نستعرض معكم آخر التحديثات والتحليلات لـ سعر الذهب اليوم في مصر: أسعار الذهب اليوم في أسواق للصاغة المصرية: - سعر الذهب عيار 24: سعر البيع: 5،291 جنيه مصري، وسعر الشراء: 5،263 جنيه مصري - سعر الذهب عيار 22: سعر البيع: 4،850 جنيه مصري، وسعر الشراء: 4،824 جنيه مصري - سعر الذهب عيار 21: سعر البيع: 4،630 جنيه مصري، وسعر الشراء: 4،605 جنيه مصري - سعر الذهب عيار 18: سعر البيع: 3،969 جنيه مصري، وسعر الشراء: 3،947 جنيه مصري - سعر الذهب عيار 14: سعر البيع: 3،087 جنيه مصري، وسعر الشراء: 3،070 جنيه مصري - سعر الجنيه الذهب: سعر البيع: 37،040 جنيه مصري، وسعر الشراء: 36،840 جنيه مصري - سعر الأونصة: سعر البيع: 164،582 جنيه مصري، وسعر الشراء: 163،693 جنيه مصري سعر الذهب عالميا تراجع سعر الذهب عالميًا بنسبة 0.72 % إلى نحو 3344 دولار للأونصة، (وتعادل الأوقية نحو 31.1 جرام من عيار ذهب 24)، وفقا لآخر تحديث لبيانات وكالة بلومبرج السوم الجمعة. اقرأ ايضا: سعر سبيكة الذهب 10 جرام BTC اليوم الأربعاء 16 يوليو 2025 بكام الذهب دلوقتي؟ تحديث أسعار الذهب اليوم في الصاغة أسعار الذهب اليوم في مصر.. تحرك جديد في سعر الجرام بمحلات المجوهرات أسعار الذهب بالدولار والجنيه المصري.. تفاصيل الأسعار الآن


النبأ
منذ 22 دقائق
- النبأ
ترامب يطلب من رئيس الفيدرالي خفض أسعار الفائدة مجددا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، متحدثا عن رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، من داخل مبنى الفيدرالي، «أريده أن يخفض أسعار الفائدة»، وذلك ردا علي سؤال الصحفيين حول «هل قال باول أشياء معينة قد تدفعك إلى التراجع عن بعض انتقاداتك له؟». ترامب يطلب من رئيس الفيدرالي خفض أسعار الفائدة مجددا وقلل الرئيس الأمريكي من شأن الخلاف الذي دار بينه وبين رئيس الاحتياطي الفيدرالي بشأن تجاوزات التكاليف خلال جولة في مشروع تجديد مبنى البنك المركزي، رغم أنه استغل اللقاء مجددًا للدفع باتجاه خفض أسعار الفائدة. جاء ذلك بعد أن نشب خلاف بينهما تحت أعين الكاميرات فور دخولهما مقر البنك الفيدرالي مساء أمس الأول الخميس، لمعاينة مشروع تجديد شامل لاثنين من مبانيه. وبدأ ترامب جولة في مقر الاحتياطي الفدرالي في العاصمة واشنطن، أمس الأول، لتسليط الضوء على ما تصفه إدارته بتجديدات مباني تُثقل كاهل الميزانية، وهي أحدث فصول حملة ترامب ضد رئيس الاحتياطي الفدرالي. وخلال الزيارة، التي تُعد الرابعة فقط لرئيس أمريكي إلى مقر الفيدرالي منذ افتتاحه فاجأ ترامب الحضور بتعليق لاذع حول تكاليف المشروع، قائلا "أن التكلفة ارتفعت إلى 3.1 مليار دولار، بعد ان كانت 2.7 مليار دولار، والآن زادت". بينما رد باول قائلًا: "لم أسمع ذلك من أحد". في وقت لاحق، قال الرئيس الأمريكي، خلال كلمة له، إنه عقد لقاءً جيدًا مع باول، ولم يكن هناك أي توتر في مناقشاتهما وأن الاجتماع كان مثمرًا، وأنه تحدث معه بشأن معدلات الفائدة، مضيفا أنه يعتقد أن باول "سيفعل الصواب.. ولا ضغوط عليه". وعن مقترحات إقالة باول من رئاسة الاحتياطي الفدرالي، قال ترامب إن هذا الإجراء ليس ضروريًا، كما أنها خطوة ليست بالهينة. واعتاد ترامب خلال الفترة الأخيرة توبيخ باول على وسائل التواصل الاجتماعي، وضغط عليه في اجتماع خاص بالبيت الأبيض في مايو بشأن أسعار الفائدة. وقبل أيام، وصف ترامب باول "بالأحمق" لعدم استجابته لمطلب البيت الأبيض بخفض كبير في تكاليف الاقتراض. وفي منشور على منصة تروث سوشيال، كتب ترامب في وقت لاحق عن أعمال التجديد وتكلفتها 2.5 مليار دولار: "نأمل أن يتم الانتهاء منها في أسرع وقت ممكن. التجاوزات في التكلفة كبيرة ولكن، من الناحية الإيجابية، فإن بلدنا في حالة جيدة للغاية ويمكنه تحمل أي شيء". ومنح مشروع التجديد في البنك ترامب وحلفاءه سلاحًا جديدًا لتكثيف انتقاداتهم لباول، بعدما ركزوا على كلفة المشروع البالغة 2.5 مليار دولار، واعتبروه مشروعًا فاخرًا يهدر الأموال. ويقوم الاحتياطي الفيدرالي بإعادة تأهيل مبنى "مارينر س. إيكلز"، المقرّ الرئيسي الأصلي للبنك الذي بُني عام 1937، بالإضافة إلى مبنى تاريخي آخر في واشنطن. وحاول ترمب في أوقات مختلفة دفع باول إلى الاستقالة، واستشار نوابًا حول ما إذا كان يجب عليه إقالته بشكل مباشر، ثم عاد وأكد أنه لا يخطط لعزله وقد ينتظر حتى انتهاء ولايته.