
كلاب ضالة تفترس مواشي بالنعامة
وقد تركت هذه الحادثة استياء ومخاوف وسط المواطنين عامة والموالين على وجه الخصوص الذين طالبوا السلطات المحلية بحمايتهم من خطر هذه الحيوانات التي أصبحت هاجسا حقيقيا مثيرا للقلق خاصة وأن حادثة مماثلة كانت قد وقعت منذ شهور بنفس هذه البلدية حيث هاجمت كلاب ضالة حظيرة وقضت على أكثر من ثلاثين شاة ونجا حارسها بأعجوبة.
وأمام هذا الخطر فإن السلطات المحلية مطالبة بالتدخل بإجراءات سريعة بخصوص هذه الحيوانات من أجل حماية السكان وممتلكاتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التلفزيون الجزائري
منذ 5 دقائق
- التلفزيون الجزائري
ناصري يهنئ الشرطة الجزائرية بمناسبة عيدها الوطني الـ63 – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
هنأ رئيس مجلس الأمة، عزوز ناصري، اليوم الثلاثاء، الشرطة الجزائرية بمناسبة احتفالها بالذكرى الـ63 لتأسيسها، منوّهًا بجهود عناصر الأمن الوطني في الذود عن حمى الوطن وضمان سكينة وأمن المواطنين. وكتب ناصري عبر صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي: 'في اليوم الوطني للشرطة، أحيي همم نساء ورجال الأمن الوطني، على عظيم ما بذلوا من جهد في سبيل الذود عن حمى الوطن وضمان سكينة وأمن المواطنين، ليساهموا في بث سبل الطمأنينة والاستقرار للجزائر المنتصرة المستبصرة، وأنحني خاشعًا أمام أرواح شهيدات وشهداء الواجب الوطني من الجهاز الشرطي المكين'.


البلاد الجزائرية
منذ 22 دقائق
- البلاد الجزائرية
فيديو - وزير الدفاع الإيطالي ومدير تشريفات قداسة البابا ليون الرابع عشر يستقبلان الرئيس تبون بمطار روما : البلاد
رفرقة العمليات الخاصة GOSP تتدخل لتحرير رهــ ائـــــ ن من حافلة .. #شاهدوا. " دارولهم كمين أثناء تأمين شخصية هامة " .. #شاهدوا إحترافية عالية تتمتع بها فرقة حماية الشخصيات التابعة للأمن الوطني. صقور #الجيش الوطني الشعبي يؤدون #تشريفات جوية رافقوا بها #رئيس_الجمهورية وهو يغادر أجواء الوطن نحو #روما. وصول طائرة رئيس الجمهورية عبد المجيد #تبون إلى مطار #روما الدولي في زيارة رسمية إلى جمهورية #إيطاليا. رونق_زاني المتحصلة على أعلى معدل وطنيا في شهادة #البكالوريا تتبرأ من صفحات وهمية تستغل اسمها لمصالحها الشخصية #شاهد. " توفيت أمي يوم الـ BAC .. أعلم أنها ترى نجاحي الآن " .. رونق تنجح في شهادة البكالوريا وتهدي تفوّقها لروح والدتها. " خدعوني ومزالني مشوكي .. نضرّيت بزاف " .. علي هارون يكشف كواليس رحيله عن #مولودية_الجزائر. علي هارون .. " مكانش لي عندو كوفيونس تاع يوسف #بلايلي .. يدير واش يحب في التيران " الطالبة وصال ياسمين تتحصل على البكالوريا بأعلى معدل في ولاية #البيض. " وما توفيقي إلا بالله " ... الطالبة سمائيلي وصال تتحصل على البكالوريا بأعلى معدل في ولاية #تيارت.


خبر للأنباء
منذ ساعة واحدة
- خبر للأنباء
الحوثي قد يغفر للجندي لكنه لن يغفر للمفكر
الجماعات الإرهابية قد تغفر للجندي، لكنها لا تتساهل مع المثقف الذي يواجهها. أقول هذا وأنا أتابع -منذ أسابيع- حرص الحوثيين على اختطاف وإخفاء وملاحقة الأكاديميين والعلماء والمثقفين والمعلمين والصحفيين والناشطين من منازلهم في محافظة إب وسط اليمن، في الوقت الذي تطالب الجنود في المناطق المحررة بالعودة وتعدهم بالأمان. لا أقلل هنا من دور الجندي البطل والمرابط في الثغور وميادين القتال والذي يضحي بحياته من أجل بلاده. لا يوجد تضحية أكبر من تقديم الدم والروح. ولولا تضحيات وصمود الجندي، ما صمدت قضيتنا، وما حررنا شبراً واحداً من أرضنا. القصد هنا أن المفكر والمثقف والمعلم يوقظ النائمين لعقود، ويصنع بفكره وكلماته جيوشاً تقاتل بعقيدة وإيمان وإباء وصدق. لولا الفكرة التي تصنع الإيمان بالقضية، لما عرف الجندي لماذا يقاتل. لم يكن غريباً أن يكرر عبدالملك الحوثي وصالح الصماد - بالصوت والصورة وفي أكثر من مناسبة- أن المثقف أكثر خطراً عليهم من المقاتل في الميدان. المثقف هو أول من يُلاحق في كل أنظمة الاستبداد، لأنه يطرح الأسئلة ويبدد القناعات الخاطئة ويعري الفكر الإرهابي والعنصري. ولهذا أول ما قامت به النازية والفاشية هو استهداف هذه الفئة وملاحقة الكتب وإحراقها. فمن يقاتلهم بالفكرة، ينسف مشروعهم العنصري من الجذور، ويعري خرافة الاصطفاء السلالي التي يعتاشون عليها. هم لا يخافون من الكلمة لأنها تسيء إليهم، بل لأنهم يدركون أن الكلمة الصادقة والواعية تتحول إلى رفض ومن ثم إلى وثورة عارمة إذا ما توفرت الأرض الخصبة والعوامل المساعدة. ولهذا يختطفون الأحرار المثقفين والمتعلمين من منازلهم في إب وغيرها. يخافون من صمتهم وكلامهم أيضاً. هم لا يحاربون خصومهم بقدر ما يحاربون الوعي ذاته بهذه الممارسات. ومع ذلك، أقول لهم: لن تستطيعوا إيقاف المعركة التنويرية، مهما فعلتم. فشل أجدادكم بالأمس.. عندما كان الناس ينامون من بعد السابعة مساءً. لا كهرباء ولا وسائل إعلام. أما اليوم، فلا حدود أو قيود للكلمة.