logo
هكذا علّق ترامب على مهاجمة قوات كييف مطارات روسية

هكذا علّق ترامب على مهاجمة قوات كييف مطارات روسية

ليبانون 24منذ 4 أيام

أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يريد أن ينتهي الصراع الأوكراني على طاولة المفاوضات، في تعليقه على رد فعل الرئيس بشأن هجمات كييف على مطارات عسكرية روسية.
وأوضحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت ، أن "رد فعل الرئيس الأميركي دونالد ترامب على هجمات كييف ضد مطارات عسكرية روسية هو أن الصراع الأوكراني يجب أن ينتهي".
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق أن "نظام كييف شن هجوما باستخدام طائرات مسيرة موجهة من طراز (FPV) على مطارات في مقاطعات مورمانسك وإيركوتسك وإيفانوفو وريازان وآمور"، مؤكدة أنه "تم صد جميع الهجمات". (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قد يتحول لـ"عدو خطير"... الجمهوريون قلقون من ماسك
قد يتحول لـ"عدو خطير"... الجمهوريون قلقون من ماسك

ليبانون 24

timeمنذ 32 دقائق

  • ليبانون 24

قد يتحول لـ"عدو خطير"... الجمهوريون قلقون من ماسك

كتبت " سكاي نيوز": خيمت حالة من القلق على الجمهوريين في الولايات المتحدة خشية أن يتحول الملياردير إيلون ماسك إلى عدو قوي للحزب، في ظل تصاعد الخلاف بينه والرئيس دونالد ترامب. ونقلت قناة "إن بي سي" نيوز الأميركية عن مصادر داخل الحزب الجمهوري مخاوف من أن يستهدف ماسك مقاعدهم في الانتخابات النصفية لعام 2026، مما يعرض وجودهم السياسي للخطر. كما أشارت إلى أن بعض المشرعين بدأوا يدركون أن الصراع بين ترامب وماسك قد يكون له عواقب وخيمة. وذكرت القناة تصريحاً لمستشار لم تذكر اسمه مقرب من ماسك، قال فيه: "ماسك لا يهتم بالجمهوريين.. سيدمرهم، وسيفعل ذلك بلا تردد". وتابع: "نحن نعلم أن الجمهوريين سيفقدون السيطرة على مجلس النواب"، مشيراً إلى أن ماسك لن يقدم الدعم المالي الذي كان متوقعاً، والبالغ 100 مليون دولار، للجان السياسية التابعة لترامب. بعدما وصفه ترامب بـ"المجنون".. إيلون ماسك يدعم مساءلة الرئيس من جهته ، عبّر عضو الكونغرس دون بيكون ، الذي يمثل دائرة تنافسية في ولاية نبراسكا، عن رفضه الانخراط في هذا الصراع. وكان الخلاف بين ترامب وماسك قد تصاعد علناً بعد انتقاد ماسك مشروع القانون الذي قدمه ترامب لخفض النفقات الفيدرالية، واصفاً إياه بـ"القذارة المقززة". فرد ترامب بمزاعم أنه "دعم ماسك في الماضي"، بينما أكد ماسك لاحقاً أن ترامب وصل إلى البيت الأبيض بفضله، وأن الجمهوريين حصلوا على أغلبية الكونغرس بسبب جهوده.

انهيار تحالف ترامب وماسك في سجال علني ناري... إليكم الإهانات المتبادلة بينهما!
انهيار تحالف ترامب وماسك في سجال علني ناري... إليكم الإهانات المتبادلة بينهما!

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

انهيار تحالف ترامب وماسك في سجال علني ناري... إليكم الإهانات المتبادلة بينهما!

بدأ الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والميلياردير الأميركي إيلون ماسك، في المكتب البيضاوي يوم الخميس خلال اجتماع بين ترامب والمستشار الألماني الجديد فريدريش ميرز، عندما سأل أحد الصحافيين الرئيس عن انتقاد ماسك لسياسته الداخلية. وقد أفاد مصدر مطلع في البيت الأبيض الجمعة بأنه لا توجد خطط لإجراء اتصال هاتفي بين ترامب وماسك اليوم. وقال مصدر مطلع في البيت الأبيض اليوم إن ترامب ليس مهتما بالحديث مع ماسك. وأدى رد ترامب الحاد الخميس إلى اندلاع خلاف حاد على الإنترنت بين الحليفين اللذين كانا مقربين في السابق، لكنهما أصبحا أكثر تباعداً في الأسابيع الأخيرة. إليكم بعض التبادلات الحادة التي دارت بينهما: بدأ الرئيس ترامب حديثه بالقول إن علاقتهما كانت "جيدة"، مستخدماً صيغة الماضي، وأضاف أنه غير متأكد من استمرارها. وقال ترامب إن ماسك، الملياردير الذي يقود شركتي "تيسلا" و"سبيس إكس"، "مستاء" من أن التشريع المعلق سيؤدي إلى إلغاء الإعانات المخصصة للسيارات الكهربائية. ثم وجه له ضربة قوية خاصة، مؤكداً أنه كان سيفوز في انتخابات 2024 بدون الملايين من الدولارات التي أنفقها ماسك لدعمه. كان ماسك يشاهد. وجدد هجومه على مشروع القانون على "إكس"، منصته على وسائل التواصل الاجتماعي. وكتب: "لا يهم... احتفظوا بخفض الحوافز على السيارات الكهربائية والطاقة الشمسية في مشروع القانون، على الرغم من عدم المساس بإعانات النفط والغاز (وهذا غير عادل على الإطلاق!!)، ولكن تخلصوا من جبل الإنفاق المثير للاشمئزاز في مشروع القانون.... في تاريخ الحضارة بأسرها، لم يسبق أن كان هناك تشريع كبير وجميل في آن واحد. الجميع يعرف ذلك! إما أن تحصلوا على مشروع قانون كبير وقبيح أو مشروع قانون صغير وجميل. الرفيع والجميل هو السبيل". وأكد ترامب أن ماسك كان على علم بـ"جميع جوانب مشروع القانون"، قائلاً إن المدير التنفيذي لشركة التكنولوجيا لم يكن لديه أي مشكلة مع الإجراء حتى ترك منصبه الحكومي. وأعرب عن "خيبة أمله الشديدة في إيلون". ورفض ماسك الادعاء بأنه كان على علم بمحتوى مشروع القانون. واعترض على فكرة أن ترامب كان سيفوز بالرئاسة دون مساعدته. وقال ماسك: "لولاي، لكان ترامب خسر الانتخابات، ولسيطر الديموقراطيون على مجلس النواب، ولأصبح عدد الجمهوريين في مجلس الشيوخ 51 مقابل 49". بعد مؤتمره الصحافي، انتقل ترامب إلى منصته على مواقع التواصل الاجتماعي "تروث سوشال"، ونشر منشورين رداً على رسائل ماسك. وكتب ترامب: "كان إيلون يستنفد صبره، فطلبت منه المغادرة، وألغيت قراره الذي أجبر الجميع على شراء سيارات كهربائية لا يريدها أحد (وكان يعلم منذ شهور أنني سأفعل ذلك!)، فجن جنونه!"، وأضاف: "أسهل طريقة لتوفير المال في ميزانيتنا، التي تبلغ مليارات ومليارات الدولارات، هي إنهاء الإعانات الحكومية والعقود الممنوحة لإيلون. لطالما أدهشني عدم قيام بايدن بذلك!". ورد ماسك بسرعة بأن ما قاله ترامب "غير حقيقي". بعد عشرين دقيقة، ادعى ماسك أن ترامب متورط في ملفات جيفري إبستين، دون أن يقدم أي دليل إلى ذلك، قائلاً إنه بسبب ذلك، لم تخرج الوثائق إلى العلن. ورد ترامب بالدفاع عن مشروع قانون سياسته الداخلية، واختتم كلمته بعبارته الشهيرة "لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى". وواصل ماسك هجومه الشديد، ملمحاً إلى أن شركته، سبيس إكس، ستبدأ في إيقاف تشغيل مركبة الفضاء "دراغون". تعتمد وكالة ناسا على هذه المركبة لنقل رواد الفضاء والغذاء والإمدادات الأخرى إلى محطة الفضاء الدولية. (وأشار لاحقاً إلى أنه سيؤجل اتخاذ مثل هذا الإجراء). بعد دقيقتين، أيد منشور مستخدم آخر يقترح عزل الرئيس ترامب حتى يخلفه نائب الرئيس جي دي فانس. ثم أكد أن سياسة الرئيس الجمركية ستغرق البلاد في ركود اقتصادي. ولكن ماسك اتخذ لاحقاً نبرة أكثر تصالحية.

الاتفاق النووي يترنّح... وواشنطن تردّ بالعقوبات!
الاتفاق النووي يترنّح... وواشنطن تردّ بالعقوبات!

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

الاتفاق النووي يترنّح... وواشنطن تردّ بالعقوبات!

فرضت الولايات المتحدة دفعة جديدة من العقوبات على إيران، طالت 10 أفراد و27 كياناً، وفق ما أفاد بيان نُشر على الموقع الرسمي لوزارة الخزانة الأميركية، اليوم الجمعة. وتأتي هذه الخطوة في ظلّ استمرار المساعي الأميركية لعقد اتفاق نووي جديد مع طهران، برعاية سلطنة عُمان، في وقت لا تزال فيه الخلافات العميقة قائمة بين الجانبين، لا سيما بشأن قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم. منذ 12 نيسان، عُقدت 5 جولات من المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران، برعاية عمانية، سعياً لإحياء تفاهم نووي جديد يقيّد البرنامج النووي الإيراني. لكن الخلاف الأبرز يتمثل في تمسّك طهران بحقها في تخصيب اليورانيوم، وهو ما ترفضه واشنطن وتعتبره تهديداً لجوهر الاتفاق المرجوّ. ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مصادر مطلعة أن إيران تعتبر التخصيب "حقاً سيادياً لا يمكن التفاوض بشأنه"، في حين لوّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإمكانية اللجوء إلى الخيار العسكري، في حال فشل المسار الدبلوماسي. وكانت إيران قد وقّعت في العام 2015 اتفاقاً مع القوى الكبرى، فرض قيودًا على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات عنها، بهدف ضمان طابعه السلمي. غير أن إدارة ترامب انسحبت من الاتفاق في أيار 2018، خلال ولايته الأولى، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران، ما دفع الأخيرة إلى التراجع التدريجي عن معظم التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store