
فيروس كورونا يعود بسلالة سريعة الانتشار خارج الصين
نشر في: 28 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
اكتشف علماء فيروسات سلالة جديدة من فيروس كورونا تُعرف باسم NB.1.81، بدأت بالانتشار في الصين وعدد من الولايات الأمريكية، ما أثار مخاوف من موجة إصابات جديدة بسبب سرعة انتقالها. ووفقًا لموقع »The Post«، فإن السلالة الجديدة ظهرت لأول مرة في الولايات المتحدة أواخر مارس الماضي، بين مسافرين قادمين من الخارج عبر مطارات أمريكية، وكذلك من دول مثل فرنسا والصين. ويرى الخبراء أن سلالة NB.1.81 تتسم بسرعة انتشار تفوق النسخ السابقة من الفيروس، الأمر الذي يثير مخاوف من احتمال تسجيل موجة جديدة من الإصابات، خاصة في الدول ذات الكثافة السكانية العالية. وأصبحت هذه السلالة هي المهيمنة في الصين خلال العام الحالي، ما تسبب في موجة إصابات واسعة شملت مختلف أنحاء آسيا، وفي هونغ كونغ، سجلت السلطات أعلى معدل إصابات منذ عام، تزامناً مع ارتفاع كبير في أعداد الحالات الحرجة التي بلغت 81 حالة، إلى جانب 30 حالة وفاة، أغلبها بين كبار السن ممن تجاوزوا 65 عاماً. ورغم تضاعف نسبة المترددين على أقسام الطوارئ في الصين خلال الشهر الماضي، من 7.5% إلى أكثر من 16%، وارتفاع حالات التنويم بالمستشفيات، أكدت السلطات الصينية أن سلالة NB.1.81 لا تختلف كثيراً من حيث الشدة عن المتغيرات السابقة.
ومن جهتهم، كشف خبراء الصحة أن السلالة الجديدة تمتلك قدرة أعلى على النمو والانتشار، لكنها حتى الآن لا تبدو أكثر خطورة من السلالات المعروفة.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط اكتشف علماء فيروسات سلالة جديدة من فيروس كورونا تُعرف باسم NB.1.81، بدأت بالانتشار في الصين وعدد من الولايات الأمريكية، ما أثار مخاوف من موجة إصابات جديدة بسبب سرعة انتقالها. ووفقًا لموقع »The Post«، فإن السلالة الجديدة ظهرت لأول مرة في الولايات المتحدة أواخر مارس الماضي، بين مسافرين قادمين من الخارج عبر مطارات أمريكية، وكذلك من دول مثل فرنسا والصين. ويرى الخبراء أن سلالة NB.1.81 تتسم بسرعة انتشار تفوق النسخ السابقة من الفيروس، الأمر الذي يثير مخاوف من احتمال تسجيل موجة جديدة من الإصابات، خاصة في الدول ذات الكثافة السكانية العالية. وأصبحت هذه السلالة هي المهيمنة في الصين خلال العام الحالي، ما تسبب في موجة إصابات واسعة شملت مختلف أنحاء آسيا، وفي هونغ كونغ، سجلت السلطات أعلى معدل إصابات منذ عام، تزامناً مع ارتفاع كبير في أعداد الحالات الحرجة التي بلغت 81 حالة، إلى جانب 30 حالة وفاة، أغلبها بين كبار السن ممن تجاوزوا 65 عاماً. ورغم تضاعف نسبة المترددين على أقسام الطوارئ في الصين خلال الشهر الماضي، من 7.5% إلى أكثر من 16%، وارتفاع حالات التنويم بالمستشفيات، أكدت السلطات الصينية أن سلالة NB.1.81 لا تختلف كثيراً من حيث الشدة عن المتغيرات السابقة.
ومن جهتهم، كشف خبراء الصحة أن السلالة الجديدة تمتلك قدرة أعلى على النمو والانتشار، لكنها حتى الآن لا تبدو أكثر خطورة من السلالات المعروفة.
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 10 ساعات
- رواتب السعودية
جهود السعودية في مكافحة انتشار التدخين تلفت الحضور الدولي في ملتقى "تنفّس 2025"
نشر في: 29 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي اختُتمت اليوم فعاليات ملتقى ..تنفّس 2025.. في العاصمة الرياض، بتبني رؤية طموحة نحو مستقبل خالٍ من أضرار التبغ، ترتكز على الابتكار، الوقاية، والتكامل التنظيمي. وقد مثل الملتقى منصة إقليمية لتعزيز الحوار وتبادل المعرفة حول السياسات الفعالة في تقليل الضرر وتشجيع البدائل الصحية. جاء الملتقى بتنظيم من مبادرة ..تنفّس..، وهي ثمرة شراكة استراتيجية بين: شركة ..بدائل.. (إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة)، وبرنامج ..جودة الحياة.. (أحد برامج رؤية 2030)، وشركة ..الصحة الذكية.. (الشريك العلمي للملتقى). وشهد الملتقى مشاركة أكثر من 100 خبير وصانع قرار من داخل المملكة وخارجها، يمثلون منظمات صحية وهيئات تنظيمية ومؤسسات أكاديمية. محاور علمية ونقاشات استراتيجية شهدت الجلسات استعراض العديد من النماذج العالمية في دول مثل السويد والمملكة المتحدة لمكافحة التدخين كما تناولت جلسات الملتقى محاور جوهرية داعمة للاستراتيجية الوطنية، أبرزها: · تصحيح المفاهيم المغلوطة حول استخدام النيكوتين كبديل أقل ضرراً من التبغ وأنه جزء من الحل وليس المشكلة. · دراسة أثر الضرائب كأداة فعالة لتقليل استهلاك منتجات التبغ · استعراض الابتكارات العلمية في المنتجات البديلة منخفضة الضرر. نموذج سعودي لافت أظهرت البيانات الرسمية من الهيئة العامة للإحصاء انخفاض نسبة انتشار التدخين بين البالغين من 17.5% إلى 12.4% خلال عام واحد. هذا التراجع يُعزى إلى تطبيق سياسات تنظيمية شاملة تشمل زيادة الضرائب وتوفير البدائل الأقل ضرراً. وأكد المشاركون أن مبادرة ..تنفّس.. تمثل منصة تحول حقيقي، يتجاوز التوعية إلى تأثير فعلي في السياسات والسلوك المجتمعي، مما يعزز موقع المملكة كنموذج إقليمي يُحتذى به. وقد أعلن المنظمون أن هذا الملتقى سيكون بداية لسلسلة من الفعاليات المتخصصة في هذا المجال. رؤى مشرقة وتصميم على النجاح وخلال الملتقى، قال طولغا سيزار، الرئيس التنفيذي لشركة بدائل: ..يُعدّ تقليل الضرر بوابة نحو مستقبل خالٍ من التدخين .. والمملكة العربية السعودية تتصدر هذا التوجّه العالمي. ويشكّل ملتقى ..تنفّس.. خطوة وطنية جريئة إلى الأمام، تُبرز الدور الريادي للمملكة في تعزيز جهود مكافحة التبغ من خلال العلم والابتكار والتشريعات المتقدّمة.. وأوضح سلمان الخطاف، مستشار الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة، أن ..الصحة ليست خياراً بل أساساً لحياة كريمة ومجتمع منتج. وملتقى 'تنفّس' يساهم في تعزيز صحة المجتمع وأنماط الحياة الإيجابية بما يتناسب مع أهداف المملكة ورؤيتها الطموحة… مضيفاً أن النجاح في تقليل أضرار التبغ يتطلب ربط الأدلة العلمية بسياسيات واقعية قابلة للتطبيق، وهذا ما نحاول العمل عليه عبر شراكتنا في متلقى تنفس. وأشارت الدكتورة سارة الرشود المستشارة البحثية في شركة الصحة الذكية أن مبادرة تنفس تعكس التزام كافة الجهات في الحد من التدخين والوصول إلى مملكة خالية من التدخين وتحافظ على التعاون المستدام بين جميع الجهات وخاصة مع وجود ما يقارب 4.8 مليون مدخن كلهم يصنفون كبالغين. وقدّر الدكتور كريستوفر راسل من المملكة المتحدة والمتخصص في دراسة إدارك وسلوك الأفراد تجاه منتجات التبغ والنيكوتين أن عدد الوفيات المبكرة المرتبطة بالتدخين في السعودية بنحو 14,200 حالة سنوياً. كما توقع أن يشهد العالم نهاية التدخين خلال الأربعين عاماً المقبلة. من جهته، استعرض الدكتور كونستانتينوس فارسالينوس التجارب الدولية الناجحة في الحد من التدخين مشيراً إلى تجربة السويد في خفض معدلات التدخين من 15% إلى 5% خلال 15 عاماً، ما ساهم في تقليص نسب الإصابة بالسرطان بنسبة 41%، والوفيات المرتبطة بالتبغ بنسبة 39.6%. وأكد أن هذه النماذج تمثل فرصة استراتيجية للمنطقة. توصيات إقليمية وخلال جلسة ..تقليل أضرار التدخين في الشرق الأوسط..، حذّر الدكتور عبد الرحمن القضيب طبيب الأسرة المتخصص في الأمراض غير المعدية وتقليل أضرار التبغ في السعودية، من استمرار نسب التدخين المرتفعة في بعض دول المنطقة مثل الأردن ولبنان. في المقابل، أشار الخبير في الصحة العامة الدكتور محمد يمان أن 85% من المدخنين يعودون للتدخين خلال أشهر، حسب دراسات مايو كلينك. ولهذا اعتبر مبادرة تنفس خطوة مهمة نحو الحد من التدخين داعياً إلى تعميم التجربة وتكثيف التعاون الإقليمي. وفي الختام، أكد المشاركون أن ملتقى ..تنفّس 2025.. يمثل خطوة محورية في مسار المملكة نحو مجتمع خالٍ من أضرار التبغ، حيث يجسد التقاء الإرادة السياسية بالمعرفة العلمية، ويعزز من مكانة السعودية كنموذج ريادي في تبني السياسات القائمة على تقليل الضرر وتحقيق جودة الحياة. ملتقى ..تنفّس 2025.. ملتقى ..تنفّس 2025.. ملتقى ..تنفّس 2025.. المصدر: عاجل


رواتب السعودية
منذ 12 ساعات
- رواتب السعودية
استشاري: العدوى الفيروسية هي الأكثر انتشارا في موسم الحج
نشر في: 29 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي قال استشاري طب وجراحة الأنف والجيوب الأنفية د. يحيى فقيه، إن العدوى الفيروسية هي الأكثر انتشارا في موسم الحج. وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الأمراض التي تصيب الحاج قد تكون معدية أو غير معدية، وقد تكون من حيث مدة المرض مزمنة أو حادة. ولفت فقيه إلى أن العدوى البكتيرية موجودة أيضا ولكن بنسبة أقل، مشيرا إلى أن أهم مرضين من الأمراض المزمنة في الحج هما التهاب الأنف التحسسي، والتهاب الجيوب الأنفية المزمن. استشاري طب وجراحة الأنف والجيوب الأنفية د. يحيى فقيه: العدوى الفيروسية هي الأكثر انتشارا في موسم الحج..برنامج_اليوم | ..الحج_عبر_الإخبارية..الإخبارية برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) May 29, 2025 المصدر: عاجل


رواتب السعودية
منذ 20 ساعات
- رواتب السعودية
الخضيري يكشف الفواكه الأعلى سكريات.. والمانجو تتصدر القائمة
نشر في: 29 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي كشف أستاذ وعالم الأبحاث الطبية، الدكتور فهد الخضيري، عن ترتيب الفواكه من حيث محتواها من السكريات، موضحًا الأنواع التي تحتوي على نسب عالية والتي تؤثر بسرعة على مستويات السكر في الدم. وأوضح الخضيري عبر حسابه بمنصة »إكس«، أن المانجو تتصدر قائمة الفواكه الأعلى في السكر، إذ تحتوي الحبة الواحدة على نحو 45 جرامًا من السكريات، تليها العنب الذي يحتوي الكوب الواحد منه على 23 جرامًا. وأضاف أن كلًا من الموز، والكمثرى، وشريحة البطيخ تحتوي على ما يقارب 17 جرامًا من السكر، بينما تُعد الأفوكادو من أقل الفواكه احتواءً على السكر، لكنه غني بالدهون، يليها البابايا، الجوافة، الفراولة، والتوت. وتعتبر معرفة محتوى الفواكه من السكريات أمرًا أساسيًا عند اتباع نظام غذائي متوازن، خاصةً للأشخاص الذين يراقبون مستويات السكر في الدم أو يسعون للحفاظ على نمط حياة صحي. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشف أستاذ وعالم الأبحاث الطبية، الدكتور فهد الخضيري، عن ترتيب الفواكه من حيث محتواها من السكريات، موضحًا الأنواع التي تحتوي على نسب عالية والتي تؤثر بسرعة على مستويات السكر في الدم. وأوضح الخضيري عبر حسابه بمنصة »إكس«، أن المانجو تتصدر قائمة الفواكه الأعلى في السكر، إذ تحتوي الحبة الواحدة على نحو 45 جرامًا من السكريات، تليها العنب الذي يحتوي الكوب الواحد منه على 23 جرامًا. وأضاف أن كلًا من الموز، والكمثرى، وشريحة البطيخ تحتوي على ما يقارب 17 جرامًا من السكر، بينما تُعد الأفوكادو من أقل الفواكه احتواءً على السكر، لكنه غني بالدهون، يليها البابايا، الجوافة، الفراولة، والتوت. وتعتبر معرفة محتوى الفواكه من السكريات أمرًا أساسيًا عند اتباع نظام غذائي متوازن، خاصةً للأشخاص الذين يراقبون مستويات السكر في الدم أو يسعون للحفاظ على نمط حياة صحي. المصدر: صدى