مصادر طيبة: مستشفيات القطاع تستقبل 39 قتيلا و491 مصابا
هذا ولا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وذكرت المصادر أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة ، الجمعة، 72 قتيلا، و314 مصابا خلال الساعات الأربع والعشرين السابقة.
وبلغت حصيلة القتلى والجرحى منذ 18 مارس الماضي، بعد خرق الجيش الإسرائيلي اتفاق وقف إطلاق النار، 9,824 قتيلا، و40,318 جريحا.
وحتى أمس الجمعة، ارتفع إجمالي ضحايا لقمة العيش ، ممن وصلوا إلى المستشفيات، إلى 1,772، والإصابات إلى 12,249.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
«تنفيذي الشارقة» يصدر قراراً بتنظيم اختصاصات وشروط المساعدة التكميلية للأسر المستحقة
وأصدر المجلس قراراً يقضي بترقية ميرة خليفة عبدالله المقرب السويدي، مدير إدارة الحاسب الآلي بالمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، لدرجة مدير دائرة على نظام الوظائف الخاصة في حكومة الشارقة، وتعيينها أميناً مساعداً للمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة. كما وجه المجلس أمانته العامة باستكمال الدورة التشريعية الخاصة به. واطلع المجلس على تقرير نتائج أعمال اللجنة الطبية لخدمة التمريض المنزلي في إمارة الشارقة، والذي تضمن أبرز الإحصاءات المتعلقة بالحالات المعروضة على اللجنة، والذي بلغ عددها 219 حالة جديدة منذ بداية العام حتى يونيو الماضي، وذلك على مستوى مدن ومناطق الإمارة، وبقيمة إجمالية تجاوزت 20 مليون درهم. وتناول التقرير أهداف اللجنة التي أسهمت في توفير رعاية طبية داعمة للأسرة ومساعدتهم على دمج الحالات مع أسرهم، إضافة إلى اعتماد التقارير الطبية وقياس أثر الخدمات المقدمة. كما عرض التقرير نتائج استطلاع رضا المتعاملين، حيث سجلت نسبة رضا بلغت 89.4 % عن الخدمات المقدمة من قبل اللجنة الطبية للتمريض المنزلي.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
«الجليلة» تسهم في إنقاذ حياة 60 مريضاً بعمليات زراعة أعضاء
وترسيخ ثقافة التبرع بالأعضاء كقيمة إنسانية نبيلة، ويأتي هذا الإعلان تزامناً مع اليوم العالمي للتبرع بالأعضاء، الذي يصادف 13 أغسطس من كل عام. ومنذ انطلاق الحملة في أبريل 2021، تكفلت مؤسسة الجليلة بتغطية تكاليف 60 حالة لزراعة الأعضاء توزعت بين 53 عملية زراعة كلى و7 عمليات زراعة كبد، من بينهم 24 طفلاً من مرضى الفشل الكلوي و5 أطفال من مرضى فشل الكبد. فيما تواصل جهودها لدعم أكثر من 65 مريضاً، لتوفير حلول مستدامة لمرضى الفشل العضوي من غير القادرين على تحمل تكاليف العلاج. وتأتي جهود «دبي الصحية» في دعم عمليات زراعة الأعضاء، تماشياً مع مستهدفات البرنامج الوطني للتبرع وزراعة الأعضاء والأنسجة البشرية «حياة»، وذلك عبر منظومتها الصحية الأكاديمية المتكاملة. إن جميع الحالات تعرض على لجنة طبية متعددة التخصصات لتحديد مدى أهليتهم للتبرع، بما يضمن أعلى مستويات الأمان لكل من المتبرع والمتلقي. وتستقبل مؤسسة الجليلة التبرعات لدعم مرضى الفشل العضوي عبر برنامج «تبرعكم حياة» الذي استحدثته أخيراً، تحت مظلة برنامج «عاون»، بما يتيح لأفراد ومؤسسات المجتمع المساهمة في إنقاذ الأرواح. أما النسخة الثانية، فجاءت في سبتمبر 2024 واختتمت في ديسمبر من العام نفسه، ضمن شراكة جمعت دائرة الشؤون الإسلامية، ومؤسسة الجليلة، و«الإمارات اليوم». وتتعاون مؤسسة الجليلة مع مستشفى دبي، مستشفى الجليلة للأطفال، و«ميديكلينيك» مستشفى المدينة، لإجراء عمليات زراعة الكلى بالإضافة إلى مستشفى كينغز كوليدج لندن في دبي لعمليات زراعة الكبد. وفرضت عليه قيوداً غذائية صارمة. وعند بلوغه الرابعة عشرة، أبلغ الأطباء أسرته بضرورة إجراء زراعة كلى، باعتبارها الخطوة الحاسمة في مسار علاجه. حيث استعاد نشاطه وتخلص من معاناته اليومية المرتبطة بجلسات الغسيل الكلوي. وعبرت والدة يوسف عن امتنانها لـ «مؤسسة الجليلة» والطواقم الطبية التي شاركت في علاجه، والدعم المجتمعي الذي أسهم في إنقاذ حياة ابنها. اكتشف مرضها في عام 2016، وخضعت لعمليات جراحية عدة، وسط ظروف صحية واقتصادية صعبة. وتكفلت «مؤسسة الجليلة» بتغطية تكاليف الغسيل والتحاليل الخاصة بها، وصولاً إلى إدراجها في برنامج زراعة الكلى بمستشفى دبي. وبعد انتظار دام سنوات، تلقت رولا اتصالاً من الفريق الطبي يفيد بالموافقة على إجراء العملية، التي تكللت بالنجاح بفضل جهود الطواقم الطبية. وبعد إجراء العملية تغيرت حياتها بشكل كامل. حيث تخلصت من جلسات الغسيل واستعادت قدرتها على الحركة والسفر والعيش بحرية. وعبرت رولا عن امتنانها العميق لـ «مؤسسة الجليلة»، مؤكدة أن دعمها لم ينقذ حياتها فحسب، بل أعاد الأمل والاستقرار إلى عائلتها.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
خطة شاملة لتطوير خدمات التصوير الإشعاعي في «الإمارات الصحية»
وفي سياق توظيف الذكاء الاصطناعي، كشفت الجسمي عن تفعيل المؤسسة حزمة من الحلول الذكية في 4 مجالات رئيسة، شملت الكشف المبكر عن سرطان الثدي عن طريق تحليل صور الماموغرام. وتحليل صور الصدر للكشف عن أمراض الرئة، مثل السل، والتعرف الآلي على الكسور الدقيقة التي يصعب رصدها بالعين المجردة، بالإضافة إلى التشخيص الاستباقي لهشاشة العظام من خلال تحليل صور الأشعة العامة التي أُجريت لأغراض تشخيصية أخرى. لفتت الجسمي إلى أن هذه التقنيات تعد أدوات داعمة للكوادر الطبية، تسهم في تعزيز الدقة وتسريع تقديم الخدمة، مؤكدة حرص إدارة الأشعة على تكامل خدماتها مع الأنظمة الرقمية الرسمية، من خلال ربط تقارير الأشعة وخدمات المواعيد بتطبيق المؤسسة الذكي، ما يسهّل رحلة المتعامل ويتيح له الوصول إلى النتائج وحجز المواعيد أو تعديلها إلكترونياً.